سلام الرب عليكم
سؤالي بسيط جدا
ما سأذكره هو تاريخ الرقيه التي ليس يدعي اهل العلم المسلمين أنها من القرآن والسنه أي من الله أي إله الإسلام
شروط الرقية الشرعية1- أن تكون الرقية بكلام الله وصفاته .
2- أن تكون الرقية بالغة العربية أو بما يفهم معناها من غيرها .
3- أن لا يعتقد الراقي أن الرقية تؤثر بذاتها بل بذات الله سبحانه وتعالى .
• بسم الله الرحمن الرحيم { الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاة وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ }
لكن بالرجوع للتوراه والإنجيل فنجد أنها منبوذه
اولا معنى عبارة الرقية :يَرْقى | راقٍ | رقية
مهنى "يرقي" أي يفتن أو يخلب اللب بالمهارة في الاحتيال وإظهار الشيء على غير حقيقته بالاعتماد على خداع الحواس.
وقد نهت الشريعة المسيحية عن كل هذه الأساليب والحيل الشيطانية،
فقد أمر الرب: "لا يوجد فيك من يجيز ابنه أو ابنته في النار، ولا من يعرف عرافة، ولا عائف ولا متفائل ولا ساحر، ولا من يرقى رقية، ولا من يسأل جانا أو تابعة، ولا من يستشير الموتى" ( تثنية 18: 10 و11)،
وقد كانت بابل تشتهر بكل ذلك ( إش 47: 9 و12).
والرقية هي التعويذة، وهي من أعمال السحرة والحواة يخدعون بها الجهلة من الناس. وقد برع بعض الحواة في "رقي" الحيات (انظر مز 58: 5، جا 10: 11، إرميا 8: 17).
ويقول الرسول بولس للغلاطيين: "أيها الغلاطيون الأغبياء، من رقاكم حتى لا تذعنوا للحق ؟" (غل 3: 1)، أي من فتنكم وخلب ألبابكم بخداعة وكذبة ليحولكم إلى الضلال؟.
ولكن عند الرجوع للتاريخ نجد أن ملوك آشور ومصر كان يمارسون الرقيه بتوجيه من الكهنه
المصدر كتاب تاريخ الحضارات ج1 ص 168
ففي القمه نجد الكاهن الأعظم الذي ينوب مناب الملك , ثم جيشاً منمختلف الرتب: فهناك الرقاه والمنتخبون
وفي ص 141
ولدينا نصوص عده تظهر لنا علماء التفسير يطمئنون باله ان ساوره شؤم, لا بل يلحون عليه كيلا يهمل الرقي والتوضؤ أو يأمرونه بالمثابره على صيام مضن
والسؤال هنا من أين أتت الرقيه ولما حرمت تذكر في الكتاب المقدس وعند نبي الإسلام محمد صرح بها واعطاها رخصه بل نجده يمارسها هو وكل متبعيه ؟
ارجو التوضيح فهل ما فهمته من هذا الإلتباس ام ماذا
ليس مشكله ان أخطأت في الفهم المهم ان استمر فيه بدون سؤال
سؤالي بسيط جدا
ما سأذكره هو تاريخ الرقيه التي ليس يدعي اهل العلم المسلمين أنها من القرآن والسنه أي من الله أي إله الإسلام
الرقية الشرعية من الكتاب والسنة
أطباء الحرمينشروط الرقية الشرعية
2- أن تكون الرقية بالغة العربية أو بما يفهم معناها من غيرها .
3- أن لا يعتقد الراقي أن الرقية تؤثر بذاتها بل بذات الله سبحانه وتعالى .
الآيات الواردة في القرآن الكريم
• بسم الله الرحمن الرحيم { الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ }• بسم الله الرحمن الرحيم { الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاة وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ }
لكن بالرجوع للتوراه والإنجيل فنجد أنها منبوذه
اولا معنى عبارة الرقية :يَرْقى | راقٍ | رقية
مهنى "يرقي" أي يفتن أو يخلب اللب بالمهارة في الاحتيال وإظهار الشيء على غير حقيقته بالاعتماد على خداع الحواس.
وقد نهت الشريعة المسيحية عن كل هذه الأساليب والحيل الشيطانية،
فقد أمر الرب: "لا يوجد فيك من يجيز ابنه أو ابنته في النار، ولا من يعرف عرافة، ولا عائف ولا متفائل ولا ساحر، ولا من يرقى رقية، ولا من يسأل جانا أو تابعة، ولا من يستشير الموتى" ( تثنية 18: 10 و11)،
وقد كانت بابل تشتهر بكل ذلك ( إش 47: 9 و12).
والرقية هي التعويذة، وهي من أعمال السحرة والحواة يخدعون بها الجهلة من الناس. وقد برع بعض الحواة في "رقي" الحيات (انظر مز 58: 5، جا 10: 11، إرميا 8: 17).
ويقول الرسول بولس للغلاطيين: "أيها الغلاطيون الأغبياء، من رقاكم حتى لا تذعنوا للحق ؟" (غل 3: 1)، أي من فتنكم وخلب ألبابكم بخداعة وكذبة ليحولكم إلى الضلال؟.
ولكن عند الرجوع للتاريخ نجد أن ملوك آشور ومصر كان يمارسون الرقيه بتوجيه من الكهنه
المصدر كتاب تاريخ الحضارات ج1 ص 168
ففي القمه نجد الكاهن الأعظم الذي ينوب مناب الملك , ثم جيشاً منمختلف الرتب: فهناك الرقاه والمنتخبون
وفي ص 141
ولدينا نصوص عده تظهر لنا علماء التفسير يطمئنون باله ان ساوره شؤم, لا بل يلحون عليه كيلا يهمل الرقي والتوضؤ أو يأمرونه بالمثابره على صيام مضن
والسؤال هنا من أين أتت الرقيه ولما حرمت تذكر في الكتاب المقدس وعند نبي الإسلام محمد صرح بها واعطاها رخصه بل نجده يمارسها هو وكل متبعيه ؟
ارجو التوضيح فهل ما فهمته من هذا الإلتباس ام ماذا
ليس مشكله ان أخطأت في الفهم المهم ان استمر فيه بدون سؤال
تعليق