لم تكن المسيحية أول من جسد الإله!!
فهذه الفكرة منتشرة بين الوثنيات التي كانت ترى أن الفارق بين الإله والإنسان ليس بعيدا .. فالإنسان القوي فيه نزعة إلهية .. الساحر .. الملك .. فما لديهما من قوى تجعل من السهل على الوثنيين أن يعتقدوا انهم ليسوا محرد بشر عاديين، بل هم آلهة متجسدة أو أبناء الله.
نحن المسلمين نؤمن أن الله بائن عن خلقه لا يحل بشيء من مخلوقاته، فهو الرب الذي صدق فيه الكتاب المقدس حين قال: (1الملوك 8: 27 ) ( هل يسكن الله حقا على الارض هوذا السموات وسماء السموات لا تسعك فكم بالاقل هذا البيت الذي بنيت )، وقد تكرر في هذا الأصحاح 4 مرات الحديث عن سكنى الله في السماء .. نعم السماء لا الأرض، منها قوله: (1الملوك 8: 49 ) (فاسمع في السماء مكان سكناك صلاتهم وتضرعهم واقض قضاءهم)
فهذه الفكرة منتشرة بين الوثنيات التي كانت ترى أن الفارق بين الإله والإنسان ليس بعيدا .. فالإنسان القوي فيه نزعة إلهية .. الساحر .. الملك .. فما لديهما من قوى تجعل من السهل على الوثنيين أن يعتقدوا انهم ليسوا محرد بشر عاديين، بل هم آلهة متجسدة أو أبناء الله.
نحن المسلمين نؤمن أن الله بائن عن خلقه لا يحل بشيء من مخلوقاته، فهو الرب الذي صدق فيه الكتاب المقدس حين قال: (1الملوك 8: 27 ) ( هل يسكن الله حقا على الارض هوذا السموات وسماء السموات لا تسعك فكم بالاقل هذا البيت الذي بنيت )، وقد تكرر في هذا الأصحاح 4 مرات الحديث عن سكنى الله في السماء .. نعم السماء لا الأرض، منها قوله: (1الملوك 8: 49 ) (فاسمع في السماء مكان سكناك صلاتهم وتضرعهم واقض قضاءهم)