ساذهب للصلاة الان بعدها سأعود إن شاء الله للرد

كلمة الله هي كلمة عربية وقد سبق لي تعريفها. الهندوسية ليست عقيدة كالإسلام. وهذا سبب سوء التفاهم. الفيدا لا تتكلم عن الله بل عن الحق المطلق العظيم (برا برهمن) أو برم ستيام فياض الوجود وتفيد أن له ثلاثة وجوه هي برهمن و برماتما و بهغفان. برهمن هو نور الحق المطلق العظيم الذي يصمد الوجود. برماتما هو الذات العليا النافذة في الوجود و بهغفان (العزيز) هو الوجه الشخصي للحق المطلق وله ألف أسم منها تسمى (سهسر فيشنو نام).
لذلك، الفيدا تقول أن الله هو فياض الوجود.

المعنى السنسكريتي العام لكلمة كريشن تعني الأسمر.

ماذا تكون مجرد فلسلفة أذن
هل تجعلك مصيرك الاخروى متوقف على فلسفة وضعها البشر
لقد أخطأت الغاية استاذ رافى داس
لانك جعلت مصيرك الاخروى فى ضياع لان ستدخل النار بعبادتك اله لا يستحق العبادة وعبدت الاله مخلوقة باطلة
مثل البقرة والملائكة وغيرها
ماذا تعنى الفيدا؟

هل قمت بتعريف الله
متى؟واين؟
يجب أن تقول بدلا من تعريف الله ظأن تقول عقيدتك أو فلسفتك وليس تعريف لان التعريف يختص بالمخلوقات

هذا يؤكد أن الهندوسية وثنية تعبد بشر تم تقديسه حتى أوصلتموه إلى حد العبادة فجعلتموه اله وهو بشر عادى لا يملك لنفسه ضر ولا نفع فضلا عن غيره

البسملة اليهودية هي: בשם יהוה אללעולם: بِشِم يَهوه إِلْ لَعُولم = بسم يهوه إله إلى ما لا نهاية). يهوه هو أسم إِلْ (يَهوه إِلْ).
مجرد إضافة ال التعريف على إِلْ لا تجعل منها أسماً.

الدين دون فلسفة مجرد تعصب عاطفي والفلسفة دون دين مجرد تخمين.
الفرق أنني أعلم بمصيري لكنك مؤمن به فقط.
المعنى الحرفي لكلمة فِدَ باللغة السنسكريتية هو إفادة أو فيد أو علم.
الجذر السامي /ع ل م/ يفيد في جميع اللغات السامية معاني الدهر، السرمدية، العالَم، الزمن اللامتناهي، إذ يجانس الكلمة السريانية /ܥܠܡܐ: عَلْما/ في العبرية: /עולם: عُولَم/ .

نعلم هذا
عما تتحدث بالضبط
أى شئ من هذه الاشياء لا يعتبر اسم

لا يا أستاذ رفى داس هل قلت لك ذلك
بل أنا موقن بمصيرى
وأنت تظن أن مصيرك هكذا دون دليل

هذا يعنى أنكم تؤمنون بوحدة الوجود حيث أن المخلوق جزء من الخالق منبثق عن ذاته فهم آلهة مثله
وهذا محال لان المخلوقات غير الخالق وهم يتعروضون للهلاك والمرض والضرر والاله لا يقدر عليه أحد ولا يؤذى ولا يموت

الفلسفة من صنع البشر والدين من عند الاله فكيف تقول أن الدين مجرد من كلام البشر تعصب عاطفى وتخمين
بل هو الذى يجب أن نتبعه فما يأتنى من عند الله يجب أتباعه دون كلام البشر لاننا نعبد الله ولا نعبد البشرنتعبد لله بكلامه وليس بكلام البشر

الذى يجب ملاحظته أن العقيدة الاسلامية يمكن للجميع أن يتعلمها بسهولة العامى والعالم الذكى ومن اقل ذكاء فالله يسر لنا الدين حتى يعلمه جميع البشر ولا يوجد فى عقيدة التوحيد ( عقيدة الاسلام) تعقيدات وهى موافقة للعقل وللعلم وغير متناقضة مع الواقع بل العلم يثبت عقيدة الاسلام
يتبع

فعقيدتنا فى لله
الله هو رب كل شئ ولا رب سواه
فهو الرب
1 الذى خلقنا ولا خالق غيره
2 هو الذى يرزقنا ولا رازق غيره
3 هو الذى يدبر ويتصرف فى الكون كله ولا متصرف الا بأذنه والملائكة تعمل بامره
فنحن نعبد الله ولا نعبد الملائكة
يترتب على ذلك
أن الله هو الاله ولا أله غيره
فلا نعبد غير الله لانه هو الذى يستحق العبادة الا هو
فلا نعبد البشر سواء نبى أو رسول
ولا نعبد الملائكة
ولا نعبد الجن ولا نعبد الحجارة ولا نعبد أى مخلوق
يتبع

والمخلوقات غير الخالق فذات الله غير ذات المخلوق
فذات الخالق لا تماثل ذات المخلوقين لذلك لا يمكن أن نعلم كيفية ذات الله لان ذات
لانك لكى تصف ذات ما يجب أن تصفها بما يماثلها
فمثلا أنت لكى تصف نفسك ستقول طويل او قصير شعر لونه كذا
وانا اعلم هذه الصفات لانى اجد مثل لها فى المخلوقات
أما الله سبحانه وتعالى
فلا يوجد مثيل له حتى نصفه بمثله
ولا يعنى ذلك عدم وجوده
لان عدم رؤيتى للامور ليس دليلا على عدم وجودها
والمخلوقات لا تتحد بالخالق بل الخالق
فوق عرشه لا يتحد يخالط خلقه
فهو فوق عرشه فوق السموات والارض والعرش
يرى كل مخلوقاته لا يشغله مخلوق عن مخلوق
يسمع كل مخلوقاته لا يشغله مخلوق عن مخلوق
يرزق كل مخلوقاته لا يشغله مخلوق عن مخلوق
يقدر ويدبر كل الكون والمخلوقات لا يشغله مخلوق عن مخلوق