{إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ} [آل عمران : 33]
1- حسب هذه الآية يجب أن يكون الرسل الذين أرسلوا لأمريكا واستراليا وباقي البشر يا أما من ذرية إبراهيم أو ذرية عمران لأن هذه الذريتين فقط التي أصطفاها الإله من دون البشر وأعطاهم الإجابات عن طريق الوحي فكيف سافر هؤلاء إلى مناطق حتى وإن خطرت ببالهم فلن يصلوا إليها؟
2- ما فائدة أن تستلم ذرية واحده الوحي فقط يعني لنفرض أن أب تسلم الوحي ما فائدة أن يتسلم أبنه أيضاً وحي كما قال تعالى {وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ وَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنْطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ} [النمل : 16]
ألا يكفي أن يكون والده نبياً؟ ألا يكفي أنه يرى المعجزات العظيمات على يد والده؟
3- تخيل نفسك في أمتحان لكن ليس في كتاب واحد بل في كتب لن تعرف عددها وبها معادلات تصعب على انشتاين حلها وستأتي الأسألة من كتاب واحد ولا تعلم أي كتاب ولكن إن فشلت الأختبار بعد سهر الليل والجهد سيعذبك المدرس في النار إلى الأبد ويأمر المدرس التلاميذ الذين أخذوا الإجابات من المدرس مسبقاً بأن يضحكوا على هذا التلميذ الذي يعتربه المدرس كسول {فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ} [المطففين : 34] هذا الطالب الذي سهر الليل في الدراسة هو عيسى الكردي وكل باحث عن الحق والتلاميذ الذين أخذوا الأجابات هم الأنبياء الذين أعطاهم الإله الإجابات مسبقاً والمدرس مجازاً الله عز وجل في الأسلام هل تظنون أن هذا الأمتحان يمكن أن يقوم به الإله مع البشر؟
4- ولماذا يرسل الإله في زمان ثلاث رسل {إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ} [يس : 14] وفي زمان ولا رسول واحد؟
5- في زمن النبي يحيى وعيسى أجرى الإله المعجزات على يد النبي عيسى ولماذا أختار النبي يحيى أصلاً مع العلم أن النبي يحيى لايحتاج للوحي فقط يرى معجزات النبي عيسى تكفي؟
6- كيف نعرف عقلاً أن الإله يحتاج أن يرسل رسل؟ قد يكون الإله يتعامل مع البشر ويرشدهم عن طريق العقل فقط.
7- كيف نعرف أن الإله غير معجزاته من الحسية إلى غير الحسية عقلاً؟ قد يكون الإله لم يغير أسلوبه والنبي محمد لم يأتي بدلبل على أن الإله غير طريقته.
8- أحاديث الأحاد وإن كان المصدر موثوقاً كالبخاري قابل للطعن فكيف ينبأ الإله البشرية أمر عظيم كالنار عن طريق خبر آحاد فقط وبدون معجزات كالرساله الخاتمة وسيدخل ثلاثة أرباع البشر النار بسبب هذا الخبر أليس ذلك ظلماً؟
1- حسب هذه الآية يجب أن يكون الرسل الذين أرسلوا لأمريكا واستراليا وباقي البشر يا أما من ذرية إبراهيم أو ذرية عمران لأن هذه الذريتين فقط التي أصطفاها الإله من دون البشر وأعطاهم الإجابات عن طريق الوحي فكيف سافر هؤلاء إلى مناطق حتى وإن خطرت ببالهم فلن يصلوا إليها؟
2- ما فائدة أن تستلم ذرية واحده الوحي فقط يعني لنفرض أن أب تسلم الوحي ما فائدة أن يتسلم أبنه أيضاً وحي كما قال تعالى {وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ وَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنْطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ} [النمل : 16]
ألا يكفي أن يكون والده نبياً؟ ألا يكفي أنه يرى المعجزات العظيمات على يد والده؟
3- تخيل نفسك في أمتحان لكن ليس في كتاب واحد بل في كتب لن تعرف عددها وبها معادلات تصعب على انشتاين حلها وستأتي الأسألة من كتاب واحد ولا تعلم أي كتاب ولكن إن فشلت الأختبار بعد سهر الليل والجهد سيعذبك المدرس في النار إلى الأبد ويأمر المدرس التلاميذ الذين أخذوا الإجابات من المدرس مسبقاً بأن يضحكوا على هذا التلميذ الذي يعتربه المدرس كسول {فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ} [المطففين : 34] هذا الطالب الذي سهر الليل في الدراسة هو عيسى الكردي وكل باحث عن الحق والتلاميذ الذين أخذوا الأجابات هم الأنبياء الذين أعطاهم الإله الإجابات مسبقاً والمدرس مجازاً الله عز وجل في الأسلام هل تظنون أن هذا الأمتحان يمكن أن يقوم به الإله مع البشر؟
4- ولماذا يرسل الإله في زمان ثلاث رسل {إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ} [يس : 14] وفي زمان ولا رسول واحد؟
5- في زمن النبي يحيى وعيسى أجرى الإله المعجزات على يد النبي عيسى ولماذا أختار النبي يحيى أصلاً مع العلم أن النبي يحيى لايحتاج للوحي فقط يرى معجزات النبي عيسى تكفي؟
6- كيف نعرف عقلاً أن الإله يحتاج أن يرسل رسل؟ قد يكون الإله يتعامل مع البشر ويرشدهم عن طريق العقل فقط.
7- كيف نعرف أن الإله غير معجزاته من الحسية إلى غير الحسية عقلاً؟ قد يكون الإله لم يغير أسلوبه والنبي محمد لم يأتي بدلبل على أن الإله غير طريقته.
8- أحاديث الأحاد وإن كان المصدر موثوقاً كالبخاري قابل للطعن فكيف ينبأ الإله البشرية أمر عظيم كالنار عن طريق خبر آحاد فقط وبدون معجزات كالرساله الخاتمة وسيدخل ثلاثة أرباع البشر النار بسبب هذا الخبر أليس ذلك ظلماً؟
تعليق