هل تريد أن تكون من أصحاب الصف الأول في الأمة ؟!!!

تقليص

عن الكاتب

تقليص

أمة الرحمن محمد مسلم اكتشف المزيد حول أمة الرحمن محمد
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 1 (0 أعضاء و 1 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أمة الرحمن محمد
    1- عضو جديد
    • 14 فبر, 2011
    • 38
    • ربة منزل
    • مسلم

    هل تريد أن تكون من أصحاب الصف الأول في الأمة ؟!!!

    أبقيت لهم الله ورسوله
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد.
    هذه الرسالة خاصة جداً جداًوهي ليست إلا للفئة الطامحة للصف الأول في هذه الأمة صف الصديقين وموضوع هذه الرسالةهو (الخزينة الربانية)،
    قد يتوهم البعض حينما يسمع لأول وهلة عنوان الخزينة الربانية أتي أتكلم عن انفاق الأموال لآدخار الحسنات للآخرة وأن نفع هذه الخزينة أُخروياً فحسب، لا ولكني سأتكلم عن الخزينة التي ادخر فيها النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة أموالهم فربت فيها في الدنيا وعاد نفعها على ذرياتهم بعد موتهم في الدنيا أيضاً،فأعطني سمعك وقلبك رعاك الله وهلم معي نتجول جولة سريعة ننظر فيها حال من يتعاملون مع هذه الخزائن الربانية، نبدأ أولاً بصديق الأمة الأكبر حينما أتى النبي صلى الله عليه وسلم بكل ماله انفاقاً على الجيش في سبيل الله، فسأله النبي صلى الله عليه وسلم ماذا أبقيت لأهلك؟ فقال "أبقيت لهم الله ورسوله"،استحلفكم بالله أن تتأملوا هذه الكلمات بدقة ماذا قال الصديق؟! قال "أبقيت لهم الله ورسوله"،وماذا تعني كلمة أبقيت لهم الله ورسوله؟ أي أبقيت لهم خزائن الله المليئة بالخير والبركة من الأموال والأزواج والأولاد والصحة والألفة والمودة والعيش الطيب والحماية من الفتن والأوبئة، فانظروا ماذا أنفق الصديق ؟!وماذا أبقى؟! لا وجه للمقارنة، ولكن تُرى لماذا فعل الصديق ذلك ولم يبق لأهله ولو بعض المال؟! لأنه يعلم مع من يتعامل انه يتعامل مع ملك كريم لاتنفذ خزائنه، إنه وضع أمواله في خزينة غير قابلة للكسر أو السرقة، وهذه الخزانة لا تحافظ على الأموال فحسب بل تنميها الحسنة بعشر أمثالها بمعنى الجنية بعشر جنيهات والمائة بألف والألف بعشرة آلاف، ولكن هناك فئة خاصة يتعاملون مع هذه الخزينة بأرباح أعلى من ذلك بكثير على حسب درجة اليقين والأخلاص وقيمة المال عند منفقه، فهناك من يتعامل مع هذه الخزينة على ربح 0 70 ضعف وليس عشر أضعاف فقط قال تعالى "مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة"
    ولكن مازال هناك أضعاف أكثر من ذلك بكثير وهنا أبهمها الله لأن الأرقام لا تستطيع أن تحصي ما يعطيه الله للعبد فقال"والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم"البقرة261
    انظروا إلى كلمة والله واسع عليم!!، وتفكروا لماذا ختم الله الآية بهذين الإسمين من اسمائه الحسنى خاصة؟؟!! إنه سبحانه وتعالى يطلق لنفسك الطمع في كرمه بأنه واسع الفضل والعطاء، والملك العليم بما أنفقت، وبنيتك في الإنفاق، وهل ادخرت غير هذا المال لأهلك. عجبتُ جداً عندما سمعت عن حوار مع أغنى رجل في العالم تسأله المحاورة" كم تملك من المال؟" فرد عليها قائلاً" تسألين عن حجم ثروتي قبل أن تسألي أم بعد ما سألتي؟!" انظروا الرجل الكافر كم أعطاه الله من الثروة! هو نفسه لا يستطيع حصرها، حتى إنها لتزداد تزايدا ًلحظياً.هذاعطاءالله للكافر الذي لم ينفق في سبيله درهما فكيف عطاؤه لمن أنفق ماله ابتغاء وجهه الأعلي؟!.
    عفواً اسمحوا لي أن أكمل المقارنة بين خزائن الدنيا والخزينة الربانية هذه الخزينة (الخزينة الربانية) هي الخزينة الوحيدة التي تدخل محتوياتها معكً في قبرك، وتظلك في حر يوم القيامة،عن عقبة بن عامر يقول سمعت رسول الله صلى اللهعليه وسلم يقول "كل إمرئ في ظل صدقته حتى يفصل بين الناس أو قال حتى يحكم بين الناس " صححه الألباني، وتفتح لك باب الجنة فهي لا تزال معك حتى تُسلمك مفاتيح خزائن الجنة، وهناك ميزة كبرى لكل أرباب الأموال المتعاملين مع هذه الخزينة لايقعون في أزمة مالية مهما بلغ حجم الأزمة إلا وانتشلهم الله منها لأنهم يتعاملون مع خالق المال ومقلب الموازين ومدبر الأمر، أما خزائن الدنيا قد تكسر، وقد تسرق، و قد تأتي ضائقة مادية تأخذ كل مافيها، وينتهي انتفاعك بها عند دخولك قبرك، وتجلب لك الحرص على المال الذي يؤدي بك إلى دخول جهنم قال تعالى "والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم*يوم يحمى عليها في نار جهنم فتكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون" التوبة34-35،
    أنا في هذه الرسالة لاأدعوك أن تنفق من أموالك فالمنفقين في الأمة كثير ولكني أدعوك أن تنفق كل أموالك ولا تخشى الفقر(إنفاق من لا يخشى الفقر كما قال الأعرابي عن النبي صلى الله عليه وسلم "اسلموا فإن محمد يعطي عطاء من لايخشى الفقر"،وهذا إنفاق الصديقين (فعل صديق الأمة الأكبر أبوبكر لله دره) ،قد يسخر البعض من كلماتي ويهز رأسه استهزاءً أو قد يمتعض وجهه اعتراضا على كلامي ويقول إن هذا يسوغ في زمان الصحابة أما زماننا هذا فيستحيل فيه هذا أهديكم هذه المفاجأة
    أتحدث فيها عن فتاة جامعية لم تتجاوز العشرين عاما،ً كانت قد قرأت قصة أبا بكر الصديق ليلاً وهي جالسة في غرفتها في المدينة الجامعية ،وعندما ذهبت إلى الكلية في يومها التالي وجدت زملائها يجمعون تبرعات لصالح فلسطين، فقالت يارب افعلها خالصة لوجهك الكريم فمدت يدها في حقيبتها دون أن تنظر كم تُخرج وأخرجت كل ما فيها من النقود، مع العلم أنها غريبة في هذه البلد، وستحتاج إلى نقود حتماً لتعود بها إلى محافظتها ولكنها لم تعبأ بكل هذا لأنها على يقين من أنه وإن كانت حقيبتها فارغة فخزائن الله لم ولن تفرغ ،وانتهى السكشن وعادت إلى سكن الطالبات وهي في الطريق مرت بامرأة جالسة على الطريق تبيع بعض الأشياء البسيطة محتاجة إلى المال فتذكرت أن هناك بعض النقود المعدنية (الفكة)نسيتها في قاع حقيبتها فأبت عليها نفسها إلا أن تترك حقيبتها فارغة، وعندما سُئلت هذه الفتاة "كيف حصلت على النقود التي عدت بها إلى منزلك؟!" قالت "في هذه المرة لا أذكر ولم أكترث بمثل ذلك لأني أعلم يقيناً أن من وفقه الله لفعل ذلك لاينبغي له أن يحمل هم كيف يعود إلى منزله أيثق في النقود أن تُعيده إلى بلده ولا يثق في الله"،قالت" ولكني أذكر مرة أخرى أني أنفقت أموالي كلها كعادتي ولكني في هذه المرة أنفقتها في اليوم الذي سأعود فيه إلى منزلي في نهاية العام فلم يعد لي مكان في المدينة الجامعية وظننت أن الله عزوجل سيحملني وإذا بي وأنا أسير في الطريق إلى المدينة أُُفاجأ بعمي يستقل سيارة ليست ملكاً له يسير أمام المدينة، وهذه المرة الوحيدة التي لقيت فيها عمي في هذه البلد طوال سنوات الدراسة، سلمت عليه فقال لي أنه ذاهب إلى منزلي فذهبت معه في السيارة ،لا بل حملني الله إلى بلدي في هذه السيارة".
    وإليكم مثالاً آخر طبيبة ممن اعتدن على مثل هذه العبادة عبادة انفاق المال والنفس كليهما لله عزوجل متمثلة أمام عينيها الآية قال تعالى "إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة" التوبة،111
    فعندما سمعت هذه الآية أبت إلا أن تبيع نفسها ومالها وأولادها لله لأن الثمن هو الجنة، وهي تقول" إن الله عزوجل لم يقل اشترى بعض أموالهم لا بل اشتراها كلها فلابد أن أنفقها كلها"، فكل العائد من عيادتها يخرج للإنفاق على الدعوة، وكذلك المرتب الحكومي كله فهي لا تستطيع أن تبيت وفي حقيبتها مال فهي تسلم المرتب والحوافز وإيراد عيادتها يومياً لجهة دعوية للإنفاق على الدعوة، وتستثني فقط ثمن كروت الشحن التي تستهلكها أيضاً في الدعوة،وعدة جنيهات للمواصلات التي تتجه بها إلى عملها فقط، حتى أتى يوماً نسيت فيه أنها ستذهب غداً إلى العمل فلم تُبقي قرشا ًواحداً في حقيبتها، وفوجئت بعدها بأنها ليست معها نقود لتذهب إلى العمل غداً، فقالت لها نفسها اقترضي من أمك ،فردت على نفسها صارخة يأبى الله ذلك فالله عزوجل جعل يدك اليد العليا ،ولن يجعلها اليد السفلى، وكادت تقسم لنفسها أن النقود ستأتي ولكن من أين ؟1 فقالت أتأخر في العيادة قليلاً عسي الله أن يأتي بالمال فإذا بمريضة تأتي بعد موعد اغلاق العيادة بنصف ساعة فتجد الطبيبة جالسة ،وتعجبت الطبيبة من الشكوى التي أتت المريضة تشكو بها فهذه المريضة أتت من قبل وأخذت دواء لحالتها ولكن الدواء حينما أخذته هذه المرة أتاها بمضاعفات لم تأتيها في المرة الأولى سبحان الله!! ولم تأتي إلا في الموعد الذي احتاجت فيه الطبيبة إلى النقود.
    وإليكم مثالاً آخر أيضاً ممن اعتادت على عبادة انفاق المال كله، تقول لأني أنفق المال كله لله فأنا لا أحتاج إلى المال مطلقاً إلا في أحيان نادرة ويكون مالا ًقليلاً فتقول أنا خلال فترة حملي لا أحتاج إلى الذهاب للطبيبة، فأنا أحمل وألد دون الذهاب للطبيبة ودون أخذ مقويات، وتقول أيضاً أن أولادها لا يمرضون وطوال فترة الرضاعة لا يحتاجون إلى طعام آخر إلى جواره وهناك بركة كثيرة في لبنها ،تحكي أنها كانت تنتظر عودة زوجها من سفرة الذي غاب فيه سنة، فقالت" وددت أن اشتري عدسات لاصقة بدلاً من النظارة تجملاً لزوجي" فوجدت أنها ستكلفها مبلغاً من المال فقالت" الدعوة بحاجة إلى هذا المبلغ أكثر مني والله كفيل أن يحبب فيِِِ زوجي ويرضيه عني دون هذه العدسات" فألهمها الله عزوجل ألا ترتدي النظارة في وقت وجود زوجها فقط ،ولكنها لا تستطيع أن تجلس بدونها وحاولت مراراً قبل ذلك وفشلت ،فقالت سأحاول أن أدرب نفسي وتقسم بالله أنها نزعت النظارة تماماً وتقول أنها ترى الأشياء بشكل جيد واستغنت عن النظارة مطلقاً، وتقول أن زوجها في سفره يريد أن يرسل إليها بعض المال فقالت له لا فالمال الذي تريد أن تعطيني إياه والحلي الذي تريد شراءه لي تصدق به على المشروعات الدعوية في البلد التي أنت فيها،فطرح يقينها في الله وحرصها على دينها هذه البركة في مالها وأولادها وحياتها، وهكذا كانت حياة الصحابة كانوا لا يختز نون عندهم المال لهذا وصلواإلى أعلى الدرجات وأصبحوا من المقربين وحقاً في ذلك فليتنافس المتنافسون لافي المتع والملذات والأعراض الزائلة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر، وصدق ربي ذي الجلال إذ قال في الحديث القدسي" يا ابن آدم ! أنفق أنفق عليك ". متفق عليه، فنحن في زماننا هذا نحتاج إلى أن نحيا حياة النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة الذين كانوا لايدخرون إلا قوت يومهم فقط ما يقتاتون به أما الإدخار فلم يكن في البنوك لشراء الأراضي والعقارات والتنزه ولكن كان ادخاراً في خزائن الملك حتى إذا ما احتاج أنفق منها، فتأمل دعاء النبي صلى الله عليه وسلم "اللهم اجعل رزق آل محمد قوتا"نحن جميعاً على يقين من النبي صلى الله عليه وسلم أعلم الناس بما ينفع الناس في دنياهم ومعادهم فهذا أعلم الناس يدعو الله عزوجل ألا يمتلك إلا قوت يومه ،وأن يحيا حياة العبيد الفقراء لا حياة الملوك والأثرياء، فهذا يعني أن هذا أعلى شيء وأرفعه لأن النبي صلى الله عليه وسلم طلبه لنفسه ،فلم تجد من الصحابة من يبني القصور ويعمر دنياه
    ،فهذا طلحة تأتيه زوجته فتجده مغتماً فتسأله عما يريبه فيقول لها أتاني هذا المال ولا أعلم كيف أصنع به؟! فقالت له ادع قومك فأنفقه فيهم فلم يبق منه شيئاً،وهذا أبو الدحداح يعطي ربه كل ما يمتلك البستان(أفضل بستان في المدينة )وحتى البيت الذي يسكن فيه هو وأولاده. وزوجته المؤمنة لا تعترض على ذلك، فهل سمع أحد أن ذرية أبى الدحداح ضاعت بعده لإنفاقه حتى البيت الذي يسكنون فيه مقابل نخلة في الجنة؟! لاوالله لا ولن يكون لأنه حفظ ذريته عند الملك الذي لا تضيع عنده الودائع، وانظروا إلى عناية الله عزوجل بأولاد الرجل الصالح وكنزهم لصلاح أبيهم ذكرها تحديداً في الآية فقال "وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينةوكان أبوهما صالحا فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك " الكهف
    وقيل أن هذا الأب كان الجد الخامس، فانظر إلى عناية الله عزوجل بذريته على مدى القرون، ونعلم جميعا ًأنه لا أضر على الأولاد من الترف الذي يربيهم عليه آباءهم فيفسدون دنياهم وأخراهم، والنماذج في هذا الصدد كثيرة ناطقة ،فانظروا إلى أولاد الملتزمين أنفسهم ولمن يحيون في المملكة العربية السعودية التي تطبق فيها الشريعة ويُفرض فيها الحجاب تجد الشباب أفسد ما يكون وهذا من أجل الترف الذي يحيون فيه،فإلى كل من يريد أن يحفظ ذريته أنفقوا نفقة من لا يخشى الفقر وهذا سبيلكم الأوحد لحفظ ذريتكم في حياتكم وبعد موتكم، فأنت إن ادخرت لولدك مليون جنيه مثلاً وأتاه أمر احتاج فيه أكثر من ذلك في حياتك أوبعد موتك من الذي سيعطيه إياه إلامن ادخرت عنده نقودك الحي الذي لا يموت الغني الذي لا تنفد خزائنه. فتيمم الآن خزانتك وقم أفرغ ما فيها لله لا تدخر إلا قوت أولادك وحاجتك الضرورية وادخر عند الله واحصل على مزايا الخزانة الربانية التي ذكرتها آنفاً فالإسلام يحتاج إلى أموالكم وأنفسكم فابذلوها فإن الثمن الجنة،
    ملاحظة أنا لا أحرم في هذه الرسالة التمتع بالأموال وبزينة الحياة الدنيا، ولكن اذكركم بحال عباد نسواالحياة الدنيا وزينتها وطلقوها ثلاثاً وآثروا ما يبقى على ما يفنى فأخذوا ما بقى وما فنى الآخرة والدنيا، فنحن لم نسمع أن أبا بكر عاش فقيرا بعدما أنفق كل مالهً بل كان من أثرياء الصحابة عن عبد الله بن مسعود قال:
    قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله مالا فسلط على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها)البخاري

    ألا تشتهي نفسك أن تكون أحد الأسبقين هؤلاء؟!!! ألا تغار أن يسبق هؤلاء ويقتربون من الرحمن وتقعد أنت؟!!! إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب
    هذا انفاق الصديقين فهل من مشمر "وفي ذلك فليتنافس المتنافسون"المطففين

مواضيع ذات صلة

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, منذ 2 أسابيع
ردود 10
53 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة الراجى رضا الله
ابتدأ بواسطة د تيماء, 11 سبت, 2024, 12:31 ص
رد 1
49 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة *اسلامي عزي*
بواسطة *اسلامي عزي*
ابتدأ بواسطة د تيماء, 17 أغس, 2024, 01:04 ص
ردود 0
29 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة د تيماء
بواسطة د تيماء
ابتدأ بواسطة د تيماء, 31 يول, 2024, 10:34 م
ردود 0
33 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة د تيماء
بواسطة د تيماء
ابتدأ بواسطة سُليمان العَمري, 22 يول, 2024, 09:04 م
ردود 0
26 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة سُليمان العَمري
يعمل...