الكاميرا الشقية .....تتجول بالكتاب المقدس
كاميراتنا ...كاميرا شقية..تجدها في كل مكان مخفيه ...تلتقط كل ماهو نادر وغريب
ودي كانت أول صورها
ودي كانت أول صورها
ميت يحيى ميت !!!!!
وإثناء تجولنا بالكتاب المقدس ...لقطت عدسة كاميراتنا هذه الصورة النادرة والطريفة
كان قوم من بني إسرائيل يقومون بدفن ميت لهم ....وفي إثناء ذلك ...رأوا جيوش الغزاة قادمين .... فما كان منهم الا ان طرحوا الميت في قبر اليشع {نبي من أنبياءهم } وفروا هاربين ...وهنا حدث ما لا يصدقه أي إنسان ...ولكن كاميراتنا صورة الحدث ..فما كاد جثمان الميت يلمس عظام أليشع .....حتى ارتدت إليه روحه .. فقام وانصرف على رجليه
20 وَمَاتَ أَلِيشَعُ فَدَفَنُوهُ. وَحَدَثَ أَنَّ غُزَاةَ الْمُوآبِيِّينَ أَغَارُوا عَلَى أَرْضِ إِسْرَائِيلَ عِنْدَ مَطْلَعِ السَّنَةِ الْجَدِيدَةِ، 21 فِيمَا كَانَ قَوْمٌ يَقُومُونَ بِدَفْنِ رَجُلٍ مَيْتٍ. فَمَا إِنْ رَأَوْا الْغُزَاةَ قَادِمِينَ حَتَّى طَرَحُوا الْجُثْمَانَ فِي قَبْرِ أَلِيشَعَ، وَمَا كَادَ جُثْمَانُ الْمَيْتِ يَمَسُّ عِظَامَ أَلِيشَعَ حَتَّى ارْتَدَّتْ إِلَيْهِ الْحَيَاةُ، فَعَاشَ وَنَهَضَ عَلَى رِجْلَيْهِ. ....سفر الملوك الثاني 13/20: 21
يا سلام ....إنسان ميت يلمس إنسان ميت فترد إليه الحياة.....
النصارى...يقولون بألوهية المسيح ...لأنه أحيى احد الموتى
41فأزاحوا الحجَرَ، ورفَعَ يَسوعُ عينَيهِ وقالَ: ((أشكُرُكَ يا أبـي، لأنَّكَ اَستَجَبتَ لي. 42 وأنا أعرِفُ أنَّكَ تَستَجيبُ لي في كُلِّ حينٍ. ولكنِّي أقولُ هذا مِنْ أجلِ هَؤُلاءِ النـّاسِ حَولي، حتّى يُؤمِنوا أنَّكَ أنتَ أرسَلتَني)). 43 وصاحَ بأعلى صَوتِهِ: ((لعِازرُ، أخرُجْ! )) 44 فخرَجَ الميتُ مشدُودَ اليدَينِ والرِّجلَينِ بالأكفانِ، مَعصوبَ الوَجهِ بِمنديلٍ. فقالَ لهُم يَسوعُ: ((حُلُّوهُ ودَعوهُ يذهَبُ))...يوحنا 11/ 41: 44
المهم ...لم يكمل الكتاب المقدس ...القصة ...ويحدثنا عن رد فعل الاسرائليين ...فهل كلما مات لهم ميت ...ذهبوا به الي قبر اليشع ليلمس الميت عظامه ...فترد إليه الحياة ..؟!1
الي اللقاء مع لقطة جديدة بأذن الله
تعليق