جائني طلب للرد على هذه الشبه الرجاء الرد الوافي الكافي لمن يستطيع الرد والرجاء عدم التشتيت وترك الرد للخ العالم بالموضوع .
الشبهه:-
واتى بأدلته قائلا:-
ودليل اخر قدمه ليثبت ان الحجاب غير شرعي الا على الحرائر وانه تمييز عنصري وان الشريعه غير ثابته او صالحه لكل زمان
تنبيه :-
لا نريد ادلة اثبات ان الحجاب فرضةعلى النساء
بل رد على ما سبق فقط .
نرجوا التركيز على الشبهه فقط .
جزاكم الله خيرا .
الشبهه:-
الآيات التي تأمر بالحجاب نزلت في حق النساء الحرائر. والجلباب شرع كي يتم التمييز بين الحرائر والإماء.[ ذلك أدنى أن يعرفن فيُؤذين] تُعرف الحرائر من الإماء. هذه لا يمكن أن تكون شريعة صالحة لكل زمان ومكان....
وهناك نصوص أخرى لا تفرض التحجب والتنقب على الإماء وهذا لا يمكن أن يكون شريعة الله للاعتبارات التالية:
1- الإسلام بهذا يميز بين الإماء والحرائر وكأن الأمة ليست بامرأة يمكن أن تثير الشهوة
2- كان على الإسلام أن يدعو إلى تحرير الإماء صراحة وتحريم الرق كما حرم الخمر والخنزير والميسر وغير ذلك.
3- الإسلام إذن دين عنصرية فحتى في كثير من الأحكام كالقصاص يميز الفقهاء بين الحر والعبد والذكر والأنثى
وهناك نصوص أخرى لا تفرض التحجب والتنقب على الإماء وهذا لا يمكن أن يكون شريعة الله للاعتبارات التالية:
1- الإسلام بهذا يميز بين الإماء والحرائر وكأن الأمة ليست بامرأة يمكن أن تثير الشهوة
2- كان على الإسلام أن يدعو إلى تحرير الإماء صراحة وتحريم الرق كما حرم الخمر والخنزير والميسر وغير ذلك.
3- الإسلام إذن دين عنصرية فحتى في كثير من الأحكام كالقصاص يميز الفقهاء بين الحر والعبد والذكر والأنثى
قال ابن عباس: أمر اللّه نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوهن من فوق رؤوسهن بالجلابيب ويبدين عيناً واحدة، وقال محمد بن سيرين: سألت عبيدة السلماني عن قول اللّه عزَّ وجلَّ
[يدنين عليهن من جلابيبهن ]
فغطى وجهه ورأسه وأبرز عينه اليسرى، وقال عكرمة: تغطي ثغرة نحرها بجلبابها تدنيه عليها، عن أم سلمة قالت: لما نزلت هذه الآية:
[يدنين عليهن من جلابيبهن ]
خرج نساء الأنصار كأن على رؤوسهن الغربان من السكينة وعليهن أكسية سود يلبسنها (أخرجه ابن أبي حاتم). وسئل الزهري هل على الوليدة خمار، متزوجة أو غير متزوجة؟
قال: عليها الخمار إن كانت متزوجة، وتنهى عن الجلباب، لأنه يكره لهن أن يتشبهن بالحرائر المحصنات، وقد قال اللّه تعالى:
[يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ]
وقوله:
[ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ]
أي إذا فعلن ذلك عرفن أنهن حرائر، لسن بإماء ولا عواهر، قال السدي: كان ناس من فساق أهل المدينة يخرجون بالليل حين يختلط الظلام إلى طرق المدينة، فيتعرضون للنساء وكان مساكن أهل المدينة ضيقة، فإذا كان الليل خرج النساء إلى الطرق يقضين حاجتهن، فكان أولئك الفساق يبتغون ذلك منهن، فإذا رأوا المرأة عليها جلباب قالوا: هذه حرة فكفوا عنها، وإذا رأوا المرأة ليس عليها جلباب قالوا: هذه أمة فوثبوا عليها، وقال مجاهد: يتحجبن فيعلم أنهن حرائر فلا يتعرض لهن فاسق بأذى ولا ريبة.
[يدنين عليهن من جلابيبهن ]
فغطى وجهه ورأسه وأبرز عينه اليسرى، وقال عكرمة: تغطي ثغرة نحرها بجلبابها تدنيه عليها، عن أم سلمة قالت: لما نزلت هذه الآية:
[يدنين عليهن من جلابيبهن ]
خرج نساء الأنصار كأن على رؤوسهن الغربان من السكينة وعليهن أكسية سود يلبسنها (أخرجه ابن أبي حاتم). وسئل الزهري هل على الوليدة خمار، متزوجة أو غير متزوجة؟
قال: عليها الخمار إن كانت متزوجة، وتنهى عن الجلباب، لأنه يكره لهن أن يتشبهن بالحرائر المحصنات، وقد قال اللّه تعالى:
[يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ]
وقوله:
[ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ]
أي إذا فعلن ذلك عرفن أنهن حرائر، لسن بإماء ولا عواهر، قال السدي: كان ناس من فساق أهل المدينة يخرجون بالليل حين يختلط الظلام إلى طرق المدينة، فيتعرضون للنساء وكان مساكن أهل المدينة ضيقة، فإذا كان الليل خرج النساء إلى الطرق يقضين حاجتهن، فكان أولئك الفساق يبتغون ذلك منهن، فإذا رأوا المرأة عليها جلباب قالوا: هذه حرة فكفوا عنها، وإذا رأوا المرأة ليس عليها جلباب قالوا: هذه أمة فوثبوا عليها، وقال مجاهد: يتحجبن فيعلم أنهن حرائر فلا يتعرض لهن فاسق بأذى ولا ريبة.
عمر رضي الله عنه ضرب أمة لآل أنس رآها متقنعة وقال اكشفي رأسك ولا تتشبهي بالحرائر ( المغني لابن قدامة)
كان عمر بن الخطاب يطوف في المدينة فإذا رأى أمة محجبة ضربها بدرته الشهيرة حتى يسقط الحجاب عن رأسها ويقول: فيما الإماء يتشبهن بالحرائر«، وقال أنس مرت بعمر بن الخطاب جارية متقنعة فعلاها بالدرة وقال يا لكاع أتتشبهين بالحرائر ألقي القناع .وروى أبو حفص أن »عمر كان لا يدع أمة تقنع في خلافته(طبقات ابن سعد )
( ذلك أدنى أن يعرفن يميزن من الإماء والقينات فلا يؤذيهن أهل الريبة بالتعرض لهن)تفسير البيضاوي الجزء الرابع ص٣٨٦
:» كان نساء النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهن إذا كان الليل خرجن يقضين حوائجهن وكان رجال يجلسون على الطريق للغزل فأنزل الله ( الآية) حتى تعرف الأمة من الحرة،كتاب الدر المنثور الجزء السادس ص ٦٥٩
وأخرج ابن سعد عن محمد بن كعب القرظى رضى الله عنه قال: كان رجل من المنافقين يتعرض لنساء المؤمنين يؤذيهن فإذا قيل له قال كنت أحسبها أمة فأمرهن الله تعالى أن يخالفن زي الإماء ويدنين عليهن من جلابيبهن.
كان نساء النبي يخرجن بالليل لحاجتهن ، وكان الناس من المنافقين يتعرضون لهن فيؤذين ، فشكوا ذلك ، فقيل ذلك للمنافقين فقالوا : انما نفعل ذلك بالاماء !!! فنزلت هذه الآية - أي آية الحجاب ) ( طبقات ابن سعد : 8/141 )
عن الحسن قال كن إماء بالمدينة يقال لهن كذا وكذا كن يخرجن فيتعرض لهن السفهاء فيؤذوهن فكانت المرأة الحرة تخرج فيحسبون أنها أمة فيتعرضون لها ويؤذونها فأمر النبي المؤمنات أن يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن من الإماء أنهن حرائر فلا يؤذين ) ( تفسير الصنعاني : 3/123 )
كان عمر بن الخطاب يطوف في المدينة فإذا رأى أمة محجبة ضربها بدرته الشهيرة حتى يسقط الحجاب عن رأسها ويقول: فيما الإماء يتشبهن بالحرائر«، وقال أنس مرت بعمر بن الخطاب جارية متقنعة فعلاها بالدرة وقال يا لكاع أتتشبهين بالحرائر ألقي القناع .وروى أبو حفص أن »عمر كان لا يدع أمة تقنع في خلافته(طبقات ابن سعد )
( ذلك أدنى أن يعرفن يميزن من الإماء والقينات فلا يؤذيهن أهل الريبة بالتعرض لهن)تفسير البيضاوي الجزء الرابع ص٣٨٦
:» كان نساء النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهن إذا كان الليل خرجن يقضين حوائجهن وكان رجال يجلسون على الطريق للغزل فأنزل الله ( الآية) حتى تعرف الأمة من الحرة،كتاب الدر المنثور الجزء السادس ص ٦٥٩
وأخرج ابن سعد عن محمد بن كعب القرظى رضى الله عنه قال: كان رجل من المنافقين يتعرض لنساء المؤمنين يؤذيهن فإذا قيل له قال كنت أحسبها أمة فأمرهن الله تعالى أن يخالفن زي الإماء ويدنين عليهن من جلابيبهن.
كان نساء النبي يخرجن بالليل لحاجتهن ، وكان الناس من المنافقين يتعرضون لهن فيؤذين ، فشكوا ذلك ، فقيل ذلك للمنافقين فقالوا : انما نفعل ذلك بالاماء !!! فنزلت هذه الآية - أي آية الحجاب ) ( طبقات ابن سعد : 8/141 )
عن الحسن قال كن إماء بالمدينة يقال لهن كذا وكذا كن يخرجن فيتعرض لهن السفهاء فيؤذوهن فكانت المرأة الحرة تخرج فيحسبون أنها أمة فيتعرضون لها ويؤذونها فأمر النبي المؤمنات أن يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن من الإماء أنهن حرائر فلا يؤذين ) ( تفسير الصنعاني : 3/123 )
لا نريد ادلة اثبات ان الحجاب فرضةعلى النساء
بل رد على ما سبق فقط .
نرجوا التركيز على الشبهه فقط .
جزاكم الله خيرا .
تعليق