ركزت نشاطها في وكالة البلح والعتبة.. جماعات تنصيرية توزع منشورات مسيحية في الأسواق والميادين عشية عيد الفطر المبارك
شهدت الأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك نشاطًا مكثفًا للمنظمات والجماعات التنصيرية في توزيع المنشورات بالأسواق والميادين العامة؛ وأبرزها في منطقة وكالة البلح والعتبة، حيث يتواجد آلاف المواطنين لشراء الملابس احتفالاً بعيد الفطر المبارك.
وجرى توزيع المنشورات التي خلت من توقيع أي جهة أو شخص يوضح هوية القائمين على طبعها وتوزيعها، وذلك على البائعين ورواد الأسواق بدون تمييز بين مسلم ومسيحي،
فيما يعد أحدث موجة تصعيد لنشاط الجماعات التنصيرية على الساحة، والتي أثير الحديث عن امتداد نشاطها في المحافظات المختلفة بشكل لافت خلال الفترة الأخيرة.
ومن بين المنشورات التي تم توزيعها على رواد الأسواق، منشور بعنوان:"ما زال... يحبك... ينتظرك".
الذي يتحدث عن قصة رمزية لشاب عاص وعاق لوالده عاش حياته بطريقته الخاصة بعيدًا عن والده، حيث كانت الأموال والأصدقاء حوله، ثم انفض كل ذلك من حوله وحاصرته الأمراض ووجد نفسه وحيدًا يرغب في العودة إلى أبيه مرة أخرى.
وتابع المنشور: إن أباه ينتظره، وإن الإله ينتظره لأنه يحبه وينتظره لأنه يجري وراءه منذ ولادته حتى الآن بإصرار وباشتياق وصبر وحب وحنان، وأنه لن يحاسبه ولن يعاتبه، وسيأخذه في حضنه، "لأن دم يسوع المسيح ابنه يطهر من كل خطيئة"، وإنه واقف على باب قلبه.
وأضاف المنشور متحدثًا عن الشاب: أنه بدون وجود يسوع المسيح في قلبه فلن يدخل الحياة لأنه هو المسئول عن سفر الحياة وليس بأحد غيره الخلاص. ويدعو الشاب بأن يصارح يسوع بخوفه من المرض والعجز والموت والفشل والفقر والمجهول، لأن يسوع هو الذي أحبه و"صلب" من أجله، مستشهدًا بالعديد من آيات الإنجيل التي تؤكد ذلك.
وجرى توزيع المنشورات التي خلت من توقيع أي جهة أو شخص يوضح هوية القائمين على طبعها وتوزيعها، وذلك على البائعين ورواد الأسواق بدون تمييز بين مسلم ومسيحي،
فيما يعد أحدث موجة تصعيد لنشاط الجماعات التنصيرية على الساحة، والتي أثير الحديث عن امتداد نشاطها في المحافظات المختلفة بشكل لافت خلال الفترة الأخيرة.
ومن بين المنشورات التي تم توزيعها على رواد الأسواق، منشور بعنوان:"ما زال... يحبك... ينتظرك".
الذي يتحدث عن قصة رمزية لشاب عاص وعاق لوالده عاش حياته بطريقته الخاصة بعيدًا عن والده، حيث كانت الأموال والأصدقاء حوله، ثم انفض كل ذلك من حوله وحاصرته الأمراض ووجد نفسه وحيدًا يرغب في العودة إلى أبيه مرة أخرى.
وتابع المنشور: إن أباه ينتظره، وإن الإله ينتظره لأنه يحبه وينتظره لأنه يجري وراءه منذ ولادته حتى الآن بإصرار وباشتياق وصبر وحب وحنان، وأنه لن يحاسبه ولن يعاتبه، وسيأخذه في حضنه، "لأن دم يسوع المسيح ابنه يطهر من كل خطيئة"، وإنه واقف على باب قلبه.
وأضاف المنشور متحدثًا عن الشاب: أنه بدون وجود يسوع المسيح في قلبه فلن يدخل الحياة لأنه هو المسئول عن سفر الحياة وليس بأحد غيره الخلاص. ويدعو الشاب بأن يصارح يسوع بخوفه من المرض والعجز والموت والفشل والفقر والمجهول، لأن يسوع هو الذي أحبه و"صلب" من أجله، مستشهدًا بالعديد من آيات الإنجيل التي تؤكد ذلك.
المصدر...
http://www.almesryoon.com/ShowDetail...D=39722&Page=1
النتيجة الطبيعية بعد توزيع المنشورات هى....
"وقد قام البائعون والمارة متكرمين بتقديم هذه المنشورات لعدد من محال بيع الفول والطعمية...نظرا لنفاد الكشاكيل والكراسات الغير مفيدة المستخدمة عندهم".
النتيجة الطبيعية بعد توزيع المنشورات هى....
"وقد قام البائعون والمارة متكرمين بتقديم هذه المنشورات لعدد من محال بيع الفول والطعمية...نظرا لنفاد الكشاكيل والكراسات الغير مفيدة المستخدمة عندهم".
تعليق