زانية تتحدى وخادم الرب يتردى
رد على بحث فى اصالة قصة المراة الزانية يوحنا الاصحاح الثامن :
هذا رد على بحث بعنوان
زانية تتحدى
لخادم الرب فادى
راجعه ايجو ايمى
و اوله اهداء الى القس عبد المسيح بسيط ابو الخير يتضح منه انه اشرف او ساعد على خروج البحث الى النور هكذا يقول صاحب البحث فى الاهداء.
و هذا نص المكتوب: صورة 1
والبحث موجود فى منتدى القس نفسه فلا يستطيع القس ان يدعى انه لا علاقة له به او يتبرا منه ومن خادم الرب فادى كما يجب ان يفعل فالقس متورط فى ذات الفعل نفسه ولا مهرب له الا بحذف البحث من منتداه وسحب المراجع من خادم الرب وهو ما اتوقع حدوثه .
و البحث ابتداء من عنوانه الى محتواه لا يشجع على المناقشة لسوء العرض و تواضع المحتوى من الباحث فادى وخاصة انه لم يبحث اساسا بل هو منقول من موقع سنوضحه لاحقا ولذلك فغرضى هو استدعاء ولى امره القس ليخبرنا كيف يوافق على نشر مثل هذا البحث وكيف يستخف بعقول القراء الى هذه الدرجة.
ونساله هل هذا المكتوب من توجيهاتك و تحت اشرافك فعلا
وكما يقول اخى الحبيب العميد الذى اقتبست منه عنوان الرد يقول حفظه الله :
نريد ان نرى موقفا واضحا من القس لان هذه الطريقة مضلله ملتوية مليئة بالخبث والدجل والكذب.
مقدمة عامة :
هذه من المرات النادرة التى نجد فيها مسيحى يضع بحثا ويضع به صور مخطوطات بل يضع صور مخطوطات ليس بها الاعداد محل البحث. ولابد ان نشجع هذا الاتجاة .فعلى الاقل لن يتحدانا احد بالقول ان جميع المخطوطات متطابقة فهذا تحدى اخر سقط وانهار والدليل ما كتبه الباحث فادى نفسه خادم الرب .
و كذلك القارىء المسيحى العادى يعرف اذا قرا البحث ان القصة غير موجودة فى عدد كبير من المخطوطات ولا فى كتابات الاباء الاوائل حتى القرن الثانى عشر واذا صدق كلام فادى بعد ذلك يكون مسئولا عن قراره و لابد ان نشير الى ان عدم اهتمام القارىء المسيحى بما يكتب له وتدقيقه هو الذى يشجع امثال فادى على كتابة مثل هذه الابحاث المليئة بالكذب والتدليس.
يعترف الباحث ان نقاد غربيين هم اول من شكك فى اصالة قصة المراة الزانية منذ مئات السنين والمسلمون ينقلون عنهم ولم يوضح لماذا لم يرد احد من علماء الشرق على نقد علماء الغرب ورفضهم لهذه القصة والتصريح بعدم اصالتها منذ مئات السنين.
لماذ ينتظر حتى يذكرها المسلمون هنا فقط يرد او يحاول ان يرد ويبحث او يترجم بحث موجود على الانترنت ؟
وهل يجرؤ ان يناقش علماء غربيين و يذكر مثل هذه العبارات :
بانين انتقادهم على جهل مدقع
ادعاءات فارغة لا تسمو لمستوى الحوار الاكاديمى
بالطبع هذا جهل ما بعده جهل
و ليذهب ابناء ابليس الى الجحيم
صحيح هناك رد من منيس فى كتابه الشهير شبهات وهمية على اصالة هذه القصة ولكنه ركيك لدرجة لا تشجع حتى على نقده او تفنيده بل اذا قراته يزيدك اقتناعا بعدم اصالة القصة وكل ردود منيس فى كتابه فقدت صلاحيتها ولا تصلح الان صحيح كان يستخدم قديما ولكنه الان لا يصلح وربما لهذا السبب حاول الباحث فادى ان يرد ولنرى الان هل نجح فى اثبات وجهة نظره وخاصة انه يتحدث عن مستوى اكاديمى ...............
و هذا البحث لا يقل ركاكة وتهافتا عن ردود منيس ولكن وجود اسم القس فيه قد يخدع البعض فلذا لزم التصدى لبيان ركاكة هذا البحث واسلوب الخداع والتدليس به. .
الرد بعون الله :
عنوان البحث :
بحث فى اثبات اصالة قصة المراة الزانية فى انجيل يوحنا فى المخطوطات القديمة و كتابات الاوائل
مع الرد على المخطوطات الغير موجود بها هذه القصة.
الباحث يقر فى البداية انه يبحث فى المخطوطات القديمة وكتابات الاوائل.
و هذه نقطة مهمة جدا لاننا سنجده يخالف العنوان من اول سطر فى بحثه
عبارة "الرد على المخطوطات الغير موجود بها القصة" عبارة غير دقيقة لان مقصده هو تبرير عدم وجود هذه القصة فى جميع المخطوطات القديمة قبل القرن الخامس الميلادى .
و تبريره هذا يوقعه فى مشاكل اكبر كثيرا من مشكلة اصالة قصة هذه المراة الزانية .....اذ يشكك فى هذه المخطوطات وسنناقش ذلك بالتفصيل لاحقا .
يقول الباحث ان مراجع البحث هو ايجو ايمى
ايجو ايمى ......!!!!!!!
لا اعرف كيف يسمى مسيحى نفسه ايجو ايمى ارى ان هذا استهزاء بهذا المصطلح وهو مصطلح لاهوتى مهم عند المسيحيين ومن غير المستحسن ان يسمى شخص نفسه بهذا الاسم عموما نحن سنعرف الان مستوى خادم الرب فادى وايجو ايمى هذا ومعهما القس عبد المسيح بسيط الذى تورط فى هذا الموضوع و يجب كشخص عالم مسئول ان يوضح موقفه وخاصة ان البحث موجود فى مواقع كثيرة الان على الانترنت وكذلك فى موقع القس نفسه اذن هو متورط مع فادى او ورطه فادى الباحث خادم الرب وعليه ان يرد فلا يستقيم ما يكتبه القس عن المخطوطات مع ما كتبه فادى فكيف يشرف على بحث يتناقض مع كلامه ..!!
فالقس يقول ان المخطوطة الفاتيكانية والبرديات تطابق الاصل بدقة مذهلة وفادى تلميذه يقول انا لا اؤمن انها كلام الله ....!!!!! سنوضح ذلك لاحقا بالتفصيل .
من المقدمة:
يقول الباحث : ان هذه الشبهة تم سحقها سحقا منذ اكثر من 450 سنة
و هذا كلام غير دقيق لان بروس متزجر اشهر عالم فى المخطوطات فى القرن العشرين يقول منذ 30 سنة فقط فى كتابه :
The evidence for the non-Johannine origin of the pericope of the adulteress is overwhelming. 1
It is absent from such early and diverse manuscripts as Papyrus66.75 Aleph B L N T W X Y {Greek Shortnames: D Q Y} 0141 0211 22 33 124 157 209 788 828 1230 1241 1242 1253 2193 al. 2
Codices A and C are defective in this part of John, but it is highly probable that neither contained the pericope, for careful measurement discloses that there would not have been space enough on the missing leaves to include the section along with the rest of the text. 3
No Greek Church Father prior to Euthymius Zigabenus (12th century) comments on the passage, and Euthymius declares that the accurate copies of the Gospels do not contain it
يقرر بروس متزجر ان دليل عدم اصالة قصة المراة الزانية دليل ساحق و يقرر غيابها من اكثر من خمسة وعشرون مخطوطة رئيسية مذكورة وغير موجودة فى النص السريانى والنصوص القبطية القديمة ....الخ
ولم يذكرها اى اب من الاباء الاوائل قبل القرن الثانى عشر وسنوضح ذلك بتفصيل اكثر لاحقا.
اذن فكلام خادم الرب فادى ان الشبهة سحقت سحقا من مئات السنين غير دقيق و كان علي الباحث ان يرد على بروس متزجر وغيره كثير من العلماء ويفند ادلتهم ان استطاع ولكن الكلام الانشائى والافعال المطلقة مثل سحقت سحقا لا تصلح فى الابحاث الا بدليل ...................و الله المستعان.
ويقر الباحث ان النص غير موجود فى ثمان مخطوطات هى البردية 66 والبردية 45 والبردية 75 والسينائية والفاتيكانية والسكندرية والافرايمية والواشنطونية .
الا يكفى اختفائها من المخطوطات المهمة السابقة لاثبات عدم اصالة القصة عموما سنرى كيف يثبت الباحث اصالة القصة ولكن كما هو واضح هى مهمة مستحيلة .........
ونخبره هنا ان النص يختفى من اكثر من خمسة وعشرون مخطوطة رئيسية ذكرها بروس متزجر كما وضحت ... وسبب ذكر فادى لثمانية مخطوطات لانه ينقل من موقع يذكر هذه الثمانية بمعنى اذا ذكر الموقع عشرة كان فادى سيقول عشرة فهو ناقل و ناقل بلا وعى ايضا .....
http://adultera.awardspace.com/
او هذا الموقع
http://cadesign.webworkercanada.com/...MSS-top10.html
و لاحظوا الثمان مخطوطات التى ذكرها هى اهم ثمان مخطوطات عندهم ويقول القس عبد المسيح المشرف على البحث ان منهم مخطوطات مثل السينائية والفاتيكانية والبرديات المختلفة تمثل الاصل بدقة شديدة مع ان كلها بلا استثناء ليس بها هذه القصة .....!!!
فكيف يقول القس ان البردية 66 والسينائية تمثل الاصل بدقة مذهلة ولا نجد فيها هذه القصة ....
هل نطمع فى توضيح منه
ام ان الذهول جعله لا يلاحظ اختفائها والاكيد ان القس وتلميذه يعتمدان على ان لا احد يدقق ورائهما ويكتبان كما يحلو لهما فلا احد يناقش او يطلب ادلة.
و الان مناقشة البحث واعتذر عن اطالة المقدمة وعن اصدار احكام عن البحث قبل مناقشته ولكن بعد قراءة البحث سيعذرنى الجميع:
تحت عنوان اصالة القصة فى المخطوطات و كتابات الاوائل يقول الباحث :
الدليل الاول عند الباحث
1-) النص فى نسخ العلماء ..!!
طبعا المغالطة واضحة جدا نحن نبحث فى مخطوطات قديمة كما تقول فى عنوان بحثك ونسخ العلماء هذه ليست مخطوطات بل هى نسخ ماخوذة من مخطوطات او من المفروض انها كذلك فان بعضها ان كنت لا تعرف ماخوذ من ترجمات وهى اصل التحريف الذى تعانى منه حتى اليوم و يحاول العلماء الجادين تصليح ما افسدته نسخ العلماء هذه .
بمعنى اخر بحثك الاكاديمى هذا المفروض ان يبحث كيف وصلت قصة المراة الزانية الى نسخ العلماء التى تشير اليها فلا يجوز ان تكون دليلا على اصالتها ...............
نحن نبحث فى المخطوطات القديمة و كتابات الاوائل فقط اذن نسخ العلماء لا تصلح و يجب شطبها من البحث ووجود القصة فى نسخ العلماء على زعم الباحث لم يمنع علماء كثيرين من رفضها واثبات انها مضافة الى انجيل يوحنا وكل نسخ العلماء هذه التى ذكرها الباحث لا تصلح بل يجب اهمالها بالكامل والتركيز على المخطوطات فقط.
ووضعه هذا فى بداية بحثه يدل على افلاسه ومحاولته الفاشلة لاقناع القارئ الغير مدقق بما يحاول ان يثبت.
و لكن حتى نسخ العلماء التى ذكرها الباحث تحتاج الى تعليق فقد اخطا عدة اخطاء لا يمكن السكوت عليها وتشكك كثيرا فى مصداقيته ومصداقية بحثه ..................
ذكر الباحث نسخ العلماء التالية :
نص الاغلبية اليونانى Greek Majority text
النص المستلم Textus Receptus
نسخة نسل الاند Nestle Aland
الترجمة الانجليزية للنسخة السريانية القديمة Pashita
نسخة ويستكوت و هورت Westcott-Hort
اول سؤال لماذا عندنا نسخ مختلفة للعلماء وهل كلها تصلح ام احدها صحيح و الاخر محرف او مختلف ....!!!!
السؤال المهم هل تستطيع ان تخبرنا ايها الباحث الهمام من اى مخطوطات اخذت نسخ العلماء هذه وبخاصة الاولى والثانية .....!!!!
و اليك الفروق بين اول نسختين فى القائمة على هذا الرابط
http://www.bible-researcher.com/hodges-farstad.html
وبه كل الفروق بين نسخة النص المستلم ونص الاغلبية اليونانى ........!!!!
على اى نسخة علماء نعتمد ؟؟؟؟؟ سؤال للباحث ..؟؟؟
بل قصة المراة الزانية التى نبحث اصالتها مختلفة بين نسخة النص المستلم ونص الاغلبية اليونانى فايهما الصحيح وايهما المحرف ؟
و ارجو من الباحث هنا ان يوضح من اى مخطوطات اخذت نسخ العلماء هذه وسنناقشه فيها اذا فعل ولا اظنه يفعل لان هذا سيوقعه فى مشكلات لا قبل له بها .................
ويقول الباحث ايضا ان نسخة نسل الاند بها القصة وهذا مع الاسف غير صحيح بل ويعتبر خطأ فاحش يدمر مصداقية البحث الاكاديمى من بدايته .........
فنسخة نسل الاند تضع القصة بين اقواس مزدوجة هكذا
[ [............... ] ]
و هذا هو المكتوب فى المقدمة عن هذه الاقواس
[[ ]] Double brackets in the text ([ ]) indicate that the enclosed words, generally of some length, are known not to be a part of the original text. These texts derive from a very early stage of the tradition, and have often played a significant role in the history of the church (cf. John 7,53-8,11). .
و توضح المقدمة ان الموضوع بين قوسين مزدوجين بصفة عامة معروف انه ليس جزء من النص الاصلى ولكنه اخذ فى مرحلة مبكرة جدا ولعب دائما دور متميز فى تاريخ الكنيسة
ثم يذكر مثال على ذلك النص محل البحث نفسه اى يوحنا 7 :53 حتى 8 : 11
انظر هذا الرابط وتعجب من باحث يستشهد بنسخة تكتب فى مقدمتها ان النص الذى يريد اثبات اصالته غير موجود فى الاصل و موضوع بين اقواس و الله المستعان وحده
http://khazarzar.skeptik.net/biblia/gnt/u/index.htm
[[ ]] Double brackets in the text indicate that the enclosed passages, which are usually rather extensive, are known not to be a part of the original text, but an addition at a very early stage of the tradition. They are included with the text in this way because of their antiquity and the position they have traditionally enjoyed in the church (e.g., Jn 7.53–8.11).
نفس ما ذكرته سابقا نسخة نسل الاند لا تعترف بوجود هذه القصة و تضعها بين اقواس مزدوجة مما يدل على ان المخطوطات التى تذكرها محرفة و القصة مضافة اليها ..
و الباحث اما يعرف بموضوع الاقواس فيصبح هنا مدلسا او اى صفة مناسبة لفعله او لا يعرف معنى الاقواس فيجب ان يسحب بحثه ويعتذر ويدرس اكثر قبل ان يتصدى لمثل هذه الابحاث و يعاقب ايجو ايمى بعدم مراجعة اى بحوث فى المستقبل و تنبيه القس عبد المسيح بعدم السماح للهواة بالدخول فى مجال الابحاث .
ونسخة نسل الاند ليست مخطوطة ليستشهد بها خادم الرب فادى بل هى دليل ضده لانها لا تعترف بهذا النص بالتحديد وتضعه بين اقواس وتذكر ذلك فى المقدمة .
و خادم الرب يضع النص من نسخة نسل الاند فى بحثه بدون اقواس واترك لكم وصفه بما يستحق هنا ونقول كيف غاب ذلك عن المراجع ايجو ايمى وعن المشرف القس عبد المسيح بسيط ابو الخير.
اما عن نسخة ويستكوت و هورت التى يقول الباحث انها ايضا تحتوى القصة فلننظر الى هذا الموقع :
http://www.biblegateway.com/passage/...r=7&version=68
53[[και επορευθησαν εκαστος εις τον οικον αυτου
11η δε ειπεν ουδεις κυριε ειπεν δε ο ιησους ουδε εγω σε κατακρινω πορευου απο του νυν μηκετι αμαρτανε]]
تجد ان النص ايضا موضوع بين قوسين مزدوجين ابتداء من العدد الأخير من الاصحاح السابع وحتى العدد 11 من الاصحاح الثامن. اى ان هذه الاعداد على حسب وستكوت و هورت مضافة وغير موجودة فى الاصل تماما مثل نسخة نسل الاند..
و لكن لابد ان نضيف هنا ان ويستكوت و هورت لا يعترفا بهذا النص اطلاقا
فى كتابهما
صورة 2
على هذا االرابط
http://www.archive.org/details/newte...tinth027928mbp
وتجد فيه القصة محذوفة بالكامل و لم توضع حتى بين الاقواس المزدوجة
ولابد ان نشير هنا الى ان اختراع موضوع الاقواس المفردة و المزدوجة ما هو الا حيلة لتبرير تحريف هذه النصوص او خطوة قبل حذفها نهائيا من الكتاب المقدس فلماذا نضع نصوص غير موجودة فى الاصل و مفبركة فى الكتاب المقدس حتى لو بين اقواس ......؟؟؟؟؟
و هذه صورة 3 :
نجد العدد الثانى عشر من الاصحاح الثامن ياتى مباشرة بعد العدد 52 من الاصحاح السابع بدون حيلة الاقواس هذه ....
و الان عن الباشيطا :
يدلس الباحث بوضع ترجمة ميردوك للسريانية كدليل على اصالة القصة وهى ترجمة من السريانية ولا تمثل اى ثقل علمى ونحن نبحث فى مخطوطات كما وضحنا .
لنبحث هذا الامر من البداية :
و لننظر فى الرابط التالى :
http://www.aramaicpeshitta.com/aramaic_nt_resources.htm
اول رابط به هو
Original Eastern Aramaic Peshitta New Testament
اى الباشيطا الارامية الشرقية الاصلية
نجد به النص لاخر الاصحاح السابع و اول الاصحاح الثامن من انجيل يوحنا :
و هو موجود كملف ورد و لكن الحروف لن تظهر هنا على ما اعتقد عموما النص التالى متوافق معه تمام و مترجم الى الانجليزية
انظر الرابط الثانى :
Aramaic/English Peshitta Interlinear Younan Translation
تجد النص و معه ترجمة موازية بالانجليزية
و ملاحظة فى نهاية الصفحة تترجم الى :
قصة المراة الزانية لم تكن ابدا فى الباشيطا الاصلية و ترقيم الاعداد يعكس الاختلاف بينها و بين النسخة الغربية .
و هذا الجزء اسفل الصفحة مكبر
و انظر ايضا :
Etheridge Translation of the Western Peshitto
من نفس الموقع السابق
XXII. 7:45
AND those officers came to the chief priests and the Pharishee; and the priests said to them, Why have you not brought him ?
The officers say to them, Never so spake a son of man as speaks this man !
The Pharishee say to them, Are you also deceived? Have any of the heads, or of the Pharishee, believed in him ? But if this people who know not the law (believe in him), they are accursed.
One of them, Nikodimos, he who came to Jeshu by night, saith to them, Does our law condemn a man unless it shall hear from him first, and know what he hath done ?
They answered and said to him, Art thou also of Galila ? Investigate, and see, that the Prophet from Galila ariseth not.
XXIII. 8:12
BUT again * spake Jeshu with them, and said, I am the Light of the world: he who followeth me shall not walk in darkness, but shall find the light of life.
The Pharishee say to him, Thou of † thyself testifiest: thy testimony is not the truth.
…………………….
…………………………..
…………………………………
* This lesson begins at chapter viii. Verse 12 of the Western Recensions. The section from the last verse of chap. Vii. To the 12th of the eighth chapter is omitted in the Peschito. See Horœ Aramaicœ, p. 81.
و يقرر المترجم ان الاعداد ابتداء من العدد الاخير من الاصحاح السابع الى العدد الثانى عشر من الاصحاح الثامن غير موجودة فى الباشيطا ......................
وواضح يه حذف القصة ايضا ....
اذن اختيار ميردوك يعتبر نوع من التدليس وعلى الباحث ان يوضح لنا هذه العبارة المكتوبة
قصة المراة الزانية لم تكن ابدا فى الباشيطا الاصلية وترقيم الاعداد يعكس الاختلاف بينها وبين النسخة الغربية .
اذن القصة تسربت الى النسخة الغربية التى يترجم عنها ميردوك الذى ينقل عنه خادم الرب متجاهلا كل الحقائق السابقة بمباركة ايجو ايمى و اشراف القس عبد المسيح بسيط
اذن نطالب بحذف هذا الجزء من البحث باكمله ......................
-------يتبع-------------
رد على بحث فى اصالة قصة المراة الزانية يوحنا الاصحاح الثامن :
هذا رد على بحث بعنوان
زانية تتحدى
لخادم الرب فادى
راجعه ايجو ايمى
و اوله اهداء الى القس عبد المسيح بسيط ابو الخير يتضح منه انه اشرف او ساعد على خروج البحث الى النور هكذا يقول صاحب البحث فى الاهداء.
و هذا نص المكتوب: صورة 1
والبحث موجود فى منتدى القس نفسه فلا يستطيع القس ان يدعى انه لا علاقة له به او يتبرا منه ومن خادم الرب فادى كما يجب ان يفعل فالقس متورط فى ذات الفعل نفسه ولا مهرب له الا بحذف البحث من منتداه وسحب المراجع من خادم الرب وهو ما اتوقع حدوثه .
و البحث ابتداء من عنوانه الى محتواه لا يشجع على المناقشة لسوء العرض و تواضع المحتوى من الباحث فادى وخاصة انه لم يبحث اساسا بل هو منقول من موقع سنوضحه لاحقا ولذلك فغرضى هو استدعاء ولى امره القس ليخبرنا كيف يوافق على نشر مثل هذا البحث وكيف يستخف بعقول القراء الى هذه الدرجة.
ونساله هل هذا المكتوب من توجيهاتك و تحت اشرافك فعلا
وكما يقول اخى الحبيب العميد الذى اقتبست منه عنوان الرد يقول حفظه الله :
نريد ان نرى موقفا واضحا من القس لان هذه الطريقة مضلله ملتوية مليئة بالخبث والدجل والكذب.
مقدمة عامة :
هذه من المرات النادرة التى نجد فيها مسيحى يضع بحثا ويضع به صور مخطوطات بل يضع صور مخطوطات ليس بها الاعداد محل البحث. ولابد ان نشجع هذا الاتجاة .فعلى الاقل لن يتحدانا احد بالقول ان جميع المخطوطات متطابقة فهذا تحدى اخر سقط وانهار والدليل ما كتبه الباحث فادى نفسه خادم الرب .
و كذلك القارىء المسيحى العادى يعرف اذا قرا البحث ان القصة غير موجودة فى عدد كبير من المخطوطات ولا فى كتابات الاباء الاوائل حتى القرن الثانى عشر واذا صدق كلام فادى بعد ذلك يكون مسئولا عن قراره و لابد ان نشير الى ان عدم اهتمام القارىء المسيحى بما يكتب له وتدقيقه هو الذى يشجع امثال فادى على كتابة مثل هذه الابحاث المليئة بالكذب والتدليس.
يعترف الباحث ان نقاد غربيين هم اول من شكك فى اصالة قصة المراة الزانية منذ مئات السنين والمسلمون ينقلون عنهم ولم يوضح لماذا لم يرد احد من علماء الشرق على نقد علماء الغرب ورفضهم لهذه القصة والتصريح بعدم اصالتها منذ مئات السنين.
لماذ ينتظر حتى يذكرها المسلمون هنا فقط يرد او يحاول ان يرد ويبحث او يترجم بحث موجود على الانترنت ؟
وهل يجرؤ ان يناقش علماء غربيين و يذكر مثل هذه العبارات :
بانين انتقادهم على جهل مدقع
ادعاءات فارغة لا تسمو لمستوى الحوار الاكاديمى
بالطبع هذا جهل ما بعده جهل
و ليذهب ابناء ابليس الى الجحيم
صحيح هناك رد من منيس فى كتابه الشهير شبهات وهمية على اصالة هذه القصة ولكنه ركيك لدرجة لا تشجع حتى على نقده او تفنيده بل اذا قراته يزيدك اقتناعا بعدم اصالة القصة وكل ردود منيس فى كتابه فقدت صلاحيتها ولا تصلح الان صحيح كان يستخدم قديما ولكنه الان لا يصلح وربما لهذا السبب حاول الباحث فادى ان يرد ولنرى الان هل نجح فى اثبات وجهة نظره وخاصة انه يتحدث عن مستوى اكاديمى ...............
و هذا البحث لا يقل ركاكة وتهافتا عن ردود منيس ولكن وجود اسم القس فيه قد يخدع البعض فلذا لزم التصدى لبيان ركاكة هذا البحث واسلوب الخداع والتدليس به. .
الرد بعون الله :
عنوان البحث :
بحث فى اثبات اصالة قصة المراة الزانية فى انجيل يوحنا فى المخطوطات القديمة و كتابات الاوائل
مع الرد على المخطوطات الغير موجود بها هذه القصة.
الباحث يقر فى البداية انه يبحث فى المخطوطات القديمة وكتابات الاوائل.
و هذه نقطة مهمة جدا لاننا سنجده يخالف العنوان من اول سطر فى بحثه
عبارة "الرد على المخطوطات الغير موجود بها القصة" عبارة غير دقيقة لان مقصده هو تبرير عدم وجود هذه القصة فى جميع المخطوطات القديمة قبل القرن الخامس الميلادى .
و تبريره هذا يوقعه فى مشاكل اكبر كثيرا من مشكلة اصالة قصة هذه المراة الزانية .....اذ يشكك فى هذه المخطوطات وسنناقش ذلك بالتفصيل لاحقا .
يقول الباحث ان مراجع البحث هو ايجو ايمى
ايجو ايمى ......!!!!!!!
لا اعرف كيف يسمى مسيحى نفسه ايجو ايمى ارى ان هذا استهزاء بهذا المصطلح وهو مصطلح لاهوتى مهم عند المسيحيين ومن غير المستحسن ان يسمى شخص نفسه بهذا الاسم عموما نحن سنعرف الان مستوى خادم الرب فادى وايجو ايمى هذا ومعهما القس عبد المسيح بسيط الذى تورط فى هذا الموضوع و يجب كشخص عالم مسئول ان يوضح موقفه وخاصة ان البحث موجود فى مواقع كثيرة الان على الانترنت وكذلك فى موقع القس نفسه اذن هو متورط مع فادى او ورطه فادى الباحث خادم الرب وعليه ان يرد فلا يستقيم ما يكتبه القس عن المخطوطات مع ما كتبه فادى فكيف يشرف على بحث يتناقض مع كلامه ..!!
فالقس يقول ان المخطوطة الفاتيكانية والبرديات تطابق الاصل بدقة مذهلة وفادى تلميذه يقول انا لا اؤمن انها كلام الله ....!!!!! سنوضح ذلك لاحقا بالتفصيل .
من المقدمة:
يقول الباحث : ان هذه الشبهة تم سحقها سحقا منذ اكثر من 450 سنة
و هذا كلام غير دقيق لان بروس متزجر اشهر عالم فى المخطوطات فى القرن العشرين يقول منذ 30 سنة فقط فى كتابه :
A TEXTUAL COMMENTARY
ON THE GREEK NEW TESTAMENT
ON THE GREEK NEW TESTAMENT
The evidence for the non-Johannine origin of the pericope of the adulteress is overwhelming. 1
It is absent from such early and diverse manuscripts as Papyrus66.75 Aleph B L N T W X Y {Greek Shortnames: D Q Y} 0141 0211 22 33 124 157 209 788 828 1230 1241 1242 1253 2193 al. 2
Codices A and C are defective in this part of John, but it is highly probable that neither contained the pericope, for careful measurement discloses that there would not have been space enough on the missing leaves to include the section along with the rest of the text. 3
No Greek Church Father prior to Euthymius Zigabenus (12th century) comments on the passage, and Euthymius declares that the accurate copies of the Gospels do not contain it
يقرر بروس متزجر ان دليل عدم اصالة قصة المراة الزانية دليل ساحق و يقرر غيابها من اكثر من خمسة وعشرون مخطوطة رئيسية مذكورة وغير موجودة فى النص السريانى والنصوص القبطية القديمة ....الخ
ولم يذكرها اى اب من الاباء الاوائل قبل القرن الثانى عشر وسنوضح ذلك بتفصيل اكثر لاحقا.
اذن فكلام خادم الرب فادى ان الشبهة سحقت سحقا من مئات السنين غير دقيق و كان علي الباحث ان يرد على بروس متزجر وغيره كثير من العلماء ويفند ادلتهم ان استطاع ولكن الكلام الانشائى والافعال المطلقة مثل سحقت سحقا لا تصلح فى الابحاث الا بدليل ...................و الله المستعان.
ويقر الباحث ان النص غير موجود فى ثمان مخطوطات هى البردية 66 والبردية 45 والبردية 75 والسينائية والفاتيكانية والسكندرية والافرايمية والواشنطونية .
الا يكفى اختفائها من المخطوطات المهمة السابقة لاثبات عدم اصالة القصة عموما سنرى كيف يثبت الباحث اصالة القصة ولكن كما هو واضح هى مهمة مستحيلة .........
ونخبره هنا ان النص يختفى من اكثر من خمسة وعشرون مخطوطة رئيسية ذكرها بروس متزجر كما وضحت ... وسبب ذكر فادى لثمانية مخطوطات لانه ينقل من موقع يذكر هذه الثمانية بمعنى اذا ذكر الموقع عشرة كان فادى سيقول عشرة فهو ناقل و ناقل بلا وعى ايضا .....
http://adultera.awardspace.com/
او هذا الموقع
http://cadesign.webworkercanada.com/...MSS-top10.html
و لاحظوا الثمان مخطوطات التى ذكرها هى اهم ثمان مخطوطات عندهم ويقول القس عبد المسيح المشرف على البحث ان منهم مخطوطات مثل السينائية والفاتيكانية والبرديات المختلفة تمثل الاصل بدقة شديدة مع ان كلها بلا استثناء ليس بها هذه القصة .....!!!
فكيف يقول القس ان البردية 66 والسينائية تمثل الاصل بدقة مذهلة ولا نجد فيها هذه القصة ....
هل نطمع فى توضيح منه
ام ان الذهول جعله لا يلاحظ اختفائها والاكيد ان القس وتلميذه يعتمدان على ان لا احد يدقق ورائهما ويكتبان كما يحلو لهما فلا احد يناقش او يطلب ادلة.
و الان مناقشة البحث واعتذر عن اطالة المقدمة وعن اصدار احكام عن البحث قبل مناقشته ولكن بعد قراءة البحث سيعذرنى الجميع:
تحت عنوان اصالة القصة فى المخطوطات و كتابات الاوائل يقول الباحث :
الدليل الاول عند الباحث
1-) النص فى نسخ العلماء ..!!
طبعا المغالطة واضحة جدا نحن نبحث فى مخطوطات قديمة كما تقول فى عنوان بحثك ونسخ العلماء هذه ليست مخطوطات بل هى نسخ ماخوذة من مخطوطات او من المفروض انها كذلك فان بعضها ان كنت لا تعرف ماخوذ من ترجمات وهى اصل التحريف الذى تعانى منه حتى اليوم و يحاول العلماء الجادين تصليح ما افسدته نسخ العلماء هذه .
بمعنى اخر بحثك الاكاديمى هذا المفروض ان يبحث كيف وصلت قصة المراة الزانية الى نسخ العلماء التى تشير اليها فلا يجوز ان تكون دليلا على اصالتها ...............
نحن نبحث فى المخطوطات القديمة و كتابات الاوائل فقط اذن نسخ العلماء لا تصلح و يجب شطبها من البحث ووجود القصة فى نسخ العلماء على زعم الباحث لم يمنع علماء كثيرين من رفضها واثبات انها مضافة الى انجيل يوحنا وكل نسخ العلماء هذه التى ذكرها الباحث لا تصلح بل يجب اهمالها بالكامل والتركيز على المخطوطات فقط.
ووضعه هذا فى بداية بحثه يدل على افلاسه ومحاولته الفاشلة لاقناع القارئ الغير مدقق بما يحاول ان يثبت.
و لكن حتى نسخ العلماء التى ذكرها الباحث تحتاج الى تعليق فقد اخطا عدة اخطاء لا يمكن السكوت عليها وتشكك كثيرا فى مصداقيته ومصداقية بحثه ..................
ذكر الباحث نسخ العلماء التالية :
نص الاغلبية اليونانى Greek Majority text
النص المستلم Textus Receptus
نسخة نسل الاند Nestle Aland
الترجمة الانجليزية للنسخة السريانية القديمة Pashita
نسخة ويستكوت و هورت Westcott-Hort
اول سؤال لماذا عندنا نسخ مختلفة للعلماء وهل كلها تصلح ام احدها صحيح و الاخر محرف او مختلف ....!!!!
السؤال المهم هل تستطيع ان تخبرنا ايها الباحث الهمام من اى مخطوطات اخذت نسخ العلماء هذه وبخاصة الاولى والثانية .....!!!!
و اليك الفروق بين اول نسختين فى القائمة على هذا الرابط
http://www.bible-researcher.com/hodges-farstad.html
وبه كل الفروق بين نسخة النص المستلم ونص الاغلبية اليونانى ........!!!!
على اى نسخة علماء نعتمد ؟؟؟؟؟ سؤال للباحث ..؟؟؟
بل قصة المراة الزانية التى نبحث اصالتها مختلفة بين نسخة النص المستلم ونص الاغلبية اليونانى فايهما الصحيح وايهما المحرف ؟
و ارجو من الباحث هنا ان يوضح من اى مخطوطات اخذت نسخ العلماء هذه وسنناقشه فيها اذا فعل ولا اظنه يفعل لان هذا سيوقعه فى مشكلات لا قبل له بها .................
ويقول الباحث ايضا ان نسخة نسل الاند بها القصة وهذا مع الاسف غير صحيح بل ويعتبر خطأ فاحش يدمر مصداقية البحث الاكاديمى من بدايته .........
فنسخة نسل الاند تضع القصة بين اقواس مزدوجة هكذا
[ [............... ] ]
و هذا هو المكتوب فى المقدمة عن هذه الاقواس
[[ ]] Double brackets in the text ([ ]) indicate that the enclosed words, generally of some length, are known not to be a part of the original text. These texts derive from a very early stage of the tradition, and have often played a significant role in the history of the church (cf. John 7,53-8,11). .
و توضح المقدمة ان الموضوع بين قوسين مزدوجين بصفة عامة معروف انه ليس جزء من النص الاصلى ولكنه اخذ فى مرحلة مبكرة جدا ولعب دائما دور متميز فى تاريخ الكنيسة
ثم يذكر مثال على ذلك النص محل البحث نفسه اى يوحنا 7 :53 حتى 8 : 11
انظر هذا الرابط وتعجب من باحث يستشهد بنسخة تكتب فى مقدمتها ان النص الذى يريد اثبات اصالته غير موجود فى الاصل و موضوع بين اقواس و الله المستعان وحده
http://khazarzar.skeptik.net/biblia/gnt/u/index.htm
[[ ]] Double brackets in the text indicate that the enclosed passages, which are usually rather extensive, are known not to be a part of the original text, but an addition at a very early stage of the tradition. They are included with the text in this way because of their antiquity and the position they have traditionally enjoyed in the church (e.g., Jn 7.53–8.11).
نفس ما ذكرته سابقا نسخة نسل الاند لا تعترف بوجود هذه القصة و تضعها بين اقواس مزدوجة مما يدل على ان المخطوطات التى تذكرها محرفة و القصة مضافة اليها ..
و الباحث اما يعرف بموضوع الاقواس فيصبح هنا مدلسا او اى صفة مناسبة لفعله او لا يعرف معنى الاقواس فيجب ان يسحب بحثه ويعتذر ويدرس اكثر قبل ان يتصدى لمثل هذه الابحاث و يعاقب ايجو ايمى بعدم مراجعة اى بحوث فى المستقبل و تنبيه القس عبد المسيح بعدم السماح للهواة بالدخول فى مجال الابحاث .
ونسخة نسل الاند ليست مخطوطة ليستشهد بها خادم الرب فادى بل هى دليل ضده لانها لا تعترف بهذا النص بالتحديد وتضعه بين اقواس وتذكر ذلك فى المقدمة .
و خادم الرب يضع النص من نسخة نسل الاند فى بحثه بدون اقواس واترك لكم وصفه بما يستحق هنا ونقول كيف غاب ذلك عن المراجع ايجو ايمى وعن المشرف القس عبد المسيح بسيط ابو الخير.
اما عن نسخة ويستكوت و هورت التى يقول الباحث انها ايضا تحتوى القصة فلننظر الى هذا الموقع :
http://www.biblegateway.com/passage/...r=7&version=68
53[[και επορευθησαν εκαστος εις τον οικον αυτου
11η δε ειπεν ουδεις κυριε ειπεν δε ο ιησους ουδε εγω σε κατακρινω πορευου απο του νυν μηκετι αμαρτανε]]
تجد ان النص ايضا موضوع بين قوسين مزدوجين ابتداء من العدد الأخير من الاصحاح السابع وحتى العدد 11 من الاصحاح الثامن. اى ان هذه الاعداد على حسب وستكوت و هورت مضافة وغير موجودة فى الاصل تماما مثل نسخة نسل الاند..
و لكن لابد ان نضيف هنا ان ويستكوت و هورت لا يعترفا بهذا النص اطلاقا
فى كتابهما
صورة 2
على هذا االرابط
http://www.archive.org/details/newte...tinth027928mbp
وتجد فيه القصة محذوفة بالكامل و لم توضع حتى بين الاقواس المزدوجة
ولابد ان نشير هنا الى ان اختراع موضوع الاقواس المفردة و المزدوجة ما هو الا حيلة لتبرير تحريف هذه النصوص او خطوة قبل حذفها نهائيا من الكتاب المقدس فلماذا نضع نصوص غير موجودة فى الاصل و مفبركة فى الكتاب المقدس حتى لو بين اقواس ......؟؟؟؟؟
و هذه صورة 3 :
نجد العدد الثانى عشر من الاصحاح الثامن ياتى مباشرة بعد العدد 52 من الاصحاح السابع بدون حيلة الاقواس هذه ....
و الان عن الباشيطا :
يدلس الباحث بوضع ترجمة ميردوك للسريانية كدليل على اصالة القصة وهى ترجمة من السريانية ولا تمثل اى ثقل علمى ونحن نبحث فى مخطوطات كما وضحنا .
لنبحث هذا الامر من البداية :
و لننظر فى الرابط التالى :
http://www.aramaicpeshitta.com/aramaic_nt_resources.htm
اول رابط به هو
Original Eastern Aramaic Peshitta New Testament
اى الباشيطا الارامية الشرقية الاصلية
نجد به النص لاخر الاصحاح السابع و اول الاصحاح الثامن من انجيل يوحنا :
و هو موجود كملف ورد و لكن الحروف لن تظهر هنا على ما اعتقد عموما النص التالى متوافق معه تمام و مترجم الى الانجليزية
انظر الرابط الثانى :
Aramaic/English Peshitta Interlinear Younan Translation
تجد النص و معه ترجمة موازية بالانجليزية
و ملاحظة فى نهاية الصفحة تترجم الى :
قصة المراة الزانية لم تكن ابدا فى الباشيطا الاصلية و ترقيم الاعداد يعكس الاختلاف بينها و بين النسخة الغربية .
و هذا الجزء اسفل الصفحة مكبر
و انظر ايضا :
Etheridge Translation of the Western Peshitto
من نفس الموقع السابق
XXII. 7:45
AND those officers came to the chief priests and the Pharishee; and the priests said to them, Why have you not brought him ?
The officers say to them, Never so spake a son of man as speaks this man !
The Pharishee say to them, Are you also deceived? Have any of the heads, or of the Pharishee, believed in him ? But if this people who know not the law (believe in him), they are accursed.
One of them, Nikodimos, he who came to Jeshu by night, saith to them, Does our law condemn a man unless it shall hear from him first, and know what he hath done ?
They answered and said to him, Art thou also of Galila ? Investigate, and see, that the Prophet from Galila ariseth not.
XXIII. 8:12
BUT again * spake Jeshu with them, and said, I am the Light of the world: he who followeth me shall not walk in darkness, but shall find the light of life.
The Pharishee say to him, Thou of † thyself testifiest: thy testimony is not the truth.
…………………….
…………………………..
…………………………………
* This lesson begins at chapter viii. Verse 12 of the Western Recensions. The section from the last verse of chap. Vii. To the 12th of the eighth chapter is omitted in the Peschito. See Horœ Aramaicœ, p. 81.
و يقرر المترجم ان الاعداد ابتداء من العدد الاخير من الاصحاح السابع الى العدد الثانى عشر من الاصحاح الثامن غير موجودة فى الباشيطا ......................
وواضح يه حذف القصة ايضا ....
اذن اختيار ميردوك يعتبر نوع من التدليس وعلى الباحث ان يوضح لنا هذه العبارة المكتوبة
قصة المراة الزانية لم تكن ابدا فى الباشيطا الاصلية وترقيم الاعداد يعكس الاختلاف بينها وبين النسخة الغربية .
اذن القصة تسربت الى النسخة الغربية التى يترجم عنها ميردوك الذى ينقل عنه خادم الرب متجاهلا كل الحقائق السابقة بمباركة ايجو ايمى و اشراف القس عبد المسيح بسيط
اذن نطالب بحذف هذا الجزء من البحث باكمله ......................
-------يتبع-------------
تعليق