دليل رياضى رقمى
على صدق القرآن
وعلى تحريف الكتاب الذى يقدسون
بالغ بنو إسرائيل فى تقدير حجم قبيلتهم ليقولوا أنهم كانوا شعبا كبيرا إرضاءا لجنون العظمة لديهم
يذكرون أعداد الخارجين من مصر مع موسى وحين تجمعها تجدها تزيد عن 600000 من الرجال فى سن الحرب عدا اللاويين
ويقول القرآن على لسان فرعون
إِنَّ هَؤُلَاء لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ (54) سورة الشعراء
فلنر ما يقولون فى كتابهم الذى يقدسون
بدأ يعقوب الإنجاب فى سن الستين
ووقف أمام ملك مصر وهو فى عمر 130 سنة
فبدء التكاثر فى آل يعقوب كان قبل دخول يعقوب مصر ب 70 سنة
وعلى أكثر التقديرات مكث بنو إيرائيل فى مصر 400 سنة حتى الخروج
تكون المدة من ميلاد أكبر أبناء يعقوب إلى الخروج 470 سنة
الرجل الواحد بعد 470 سنة كان له 600 ألف حفيد ذكر فى سن الحرب غير اللاويين وغير الإناث
فماذا يمكن أن يكون أبناءهم بعد 470 سنة أخرى
كل واحد منهم يجب أن ينجب 600 ألف أخرين على الأقل
فيفترض أن يكون عددهم بعد الخروج ب 470 سنة 600000 × 600000 = 360000000000
هذا إذا حافظنا على معدل التكاثر ماذا يكون عددهم ؟
يكون عددهم 360 بليون رجل
فى سن القتال
عدا اللاويين والنساء والأطفال
والكرة الأرضية الآن لا يوجد بها غير 6 بليون نصفهم رجال
فإذا قلنا أن الزمن بين خروج موسى ببنى إسرائيل من مصر وبين ميلاد المسيح 1223 سنة
وأن الزمن بين ميلاد المسيح وبيننا الآن 2007 سنوات
والإجمالى يكون 2007 + 1223 = 2230 سنة من خروج موسى إلى الآن
وهو زمن = 4,7 ضعف لفترة التكاثر ال 470 سنة الأولى لأن :
2230 ÷ 470 سنة = 4,7 زمن كل منه = 470 سنة تقريبا
لو كان معدل التكاثر هذا صحيحا وأعداد الخارجين مع موسى فى كتابهم صحيحة لاحتاج بنو إسرائيل فى عصرنا إلى ملايين مثل كرتنا الأرضية هذه ليعمروها
والواقع يقول أنهم حتى الآن لم يتجاوزوا 16 مليونا موزعين فى أنحاء الأرض
فمعدل التكاثر المزعوم فى كتابهم الذى يقدسون خيالى ووهمى
والصدق هو قول الله على لسان فرعون عنهم عند خروجهم من مصر :
إِنَّ هَؤُلَاء لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ (54) سورة الشعراء
ليست هذه الأرقام المسجلة فى كتابهم إلا تعبير عن جنون العظمة الذى تستطيع أن تميز به بنى إسرائيل
وهى دليل على صدق القرآن
ودليل على تحريف الكتاب الذى يقدسون
وعلى كذب كتاب الكتاب المقدس لديهم
وأتذكر المثل الشعبى
إعطينى عقلك وامشى حافى
مادمت لا تستخدم هذا العقل
على صدق القرآن
وعلى تحريف الكتاب الذى يقدسون
بالغ بنو إسرائيل فى تقدير حجم قبيلتهم ليقولوا أنهم كانوا شعبا كبيرا إرضاءا لجنون العظمة لديهم
يذكرون أعداد الخارجين من مصر مع موسى وحين تجمعها تجدها تزيد عن 600000 من الرجال فى سن الحرب عدا اللاويين
ويقول القرآن على لسان فرعون
إِنَّ هَؤُلَاء لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ (54) سورة الشعراء
فلنر ما يقولون فى كتابهم الذى يقدسون
بدأ يعقوب الإنجاب فى سن الستين
ووقف أمام ملك مصر وهو فى عمر 130 سنة
فبدء التكاثر فى آل يعقوب كان قبل دخول يعقوب مصر ب 70 سنة
وعلى أكثر التقديرات مكث بنو إيرائيل فى مصر 400 سنة حتى الخروج
تكون المدة من ميلاد أكبر أبناء يعقوب إلى الخروج 470 سنة
الرجل الواحد بعد 470 سنة كان له 600 ألف حفيد ذكر فى سن الحرب غير اللاويين وغير الإناث
فماذا يمكن أن يكون أبناءهم بعد 470 سنة أخرى
كل واحد منهم يجب أن ينجب 600 ألف أخرين على الأقل
فيفترض أن يكون عددهم بعد الخروج ب 470 سنة 600000 × 600000 = 360000000000
هذا إذا حافظنا على معدل التكاثر ماذا يكون عددهم ؟
يكون عددهم 360 بليون رجل
فى سن القتال
عدا اللاويين والنساء والأطفال
والكرة الأرضية الآن لا يوجد بها غير 6 بليون نصفهم رجال
فإذا قلنا أن الزمن بين خروج موسى ببنى إسرائيل من مصر وبين ميلاد المسيح 1223 سنة
وأن الزمن بين ميلاد المسيح وبيننا الآن 2007 سنوات
والإجمالى يكون 2007 + 1223 = 2230 سنة من خروج موسى إلى الآن
وهو زمن = 4,7 ضعف لفترة التكاثر ال 470 سنة الأولى لأن :
2230 ÷ 470 سنة = 4,7 زمن كل منه = 470 سنة تقريبا
لو كان معدل التكاثر هذا صحيحا وأعداد الخارجين مع موسى فى كتابهم صحيحة لاحتاج بنو إسرائيل فى عصرنا إلى ملايين مثل كرتنا الأرضية هذه ليعمروها
والواقع يقول أنهم حتى الآن لم يتجاوزوا 16 مليونا موزعين فى أنحاء الأرض
فمعدل التكاثر المزعوم فى كتابهم الذى يقدسون خيالى ووهمى
والصدق هو قول الله على لسان فرعون عنهم عند خروجهم من مصر :
إِنَّ هَؤُلَاء لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ (54) سورة الشعراء
ليست هذه الأرقام المسجلة فى كتابهم إلا تعبير عن جنون العظمة الذى تستطيع أن تميز به بنى إسرائيل
وهى دليل على صدق القرآن
ودليل على تحريف الكتاب الذى يقدسون
وعلى كذب كتاب الكتاب المقدس لديهم
وأتذكر المثل الشعبى
إعطينى عقلك وامشى حافى
مادمت لا تستخدم هذا العقل
تعليق