السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وبعد
بجهله وإضلاله وتدليسه معول لهدم الدين ؟!
هل تحمل نفسك عواقب هذا الإتهام ؟!
لا أدري حقيقتاً بأي معيار تصرف هذه الإتهامات ،
كيف يكون حبيب الملاحده وهو من رد عليهم في " سلسلة مطرقة البرهان وزجاج الإلحاد "
وفي خطب مستقلة لتفنيد حججهم علمياً ..
برغم كل ذلك تأتي بهذه الأقاويل ؟!
حسناً ، من الطبيعي وجود عدد من الملحدين قد يحتج ببعض كلام عدنان إبراهيم ضد طائفة معينه من المسلمين ..
هذا طبيعي جداً .. لأنك تجد عدنان في تلك الحالة يرد على تلك الطائفة للدفاع عن موقفه ..
فيأتي أحد الملحدين ليبحث عن أي حجج ضد تلك الطائفة فيجد عند عدنان الكثير منها ..
هذا لا يجعله حبيباً لهم كما تقول !
يكفي أنه يعمل للدفاع عن موقفه وليس عن موقف الملحد !
حسناً يا صاحبي دعنا نبحث الموضوع أكثر لنقيم الحجه ..
رأيت هنا موضوعاً جميلة للرد على الملحدين ..
ويقوم هذا الموضوع على الإستدلال بأبحاث وعلوم عملها علماء مسيحيون ضد الملاحده ..
ونحن بدورنا نقوم بأخذ تلك الأبحاث لنقارع بها الملاحده ولنرد بها عليهم ..
والمواضيع على هذه الشاكله كثير هنا ..
فعلى هذا النحو الذي سلكته أنت لا بد وأن أقول بمثل كلامك :
فمعلوم أن المسيحيين أحباء المسلمين ، فيتخذون من أقوالهم وأبحاثهم عمدة للطعن في الملاحده وسب ريتشارد دوكنز والطعن على الإلحاد ككل ، ويحصل المسيحيين من المسلمين على الحظ الأوفر من الثناء والإطراء والمديح ، ونحسبه أهلاً لتزكية المسيحيين ومَن كان على شاكلتهم .
يجب أن تتفهم أن هذا لا يعني أن عدنان حبيب الملاحدة ..
أعتقد أصلا أنك عندما ترى ردوده على الملاحده وهي كثيره جداً ..
فيجب أن تكف عن مثل هذا الكلام العبثي والإتهامات الباطلة ..
أيعجبك أن تقوم بالبحث كثيراً وتقوم بعمل الخطب والمحاضرات للرد على الملحدين وتفنيد حججهم ..
ثم يأتيك أحدهم ليتبجح ويقول : أنت حبيب الملاحده !
بجهله وإضلاله وتدليسه معول لهدم الدين ؟!
هل تحمل نفسك عواقب هذا الإتهام ؟!
لا أدري حقيقتاً بأي معيار تصرف هذه الإتهامات ،
كيف يكون حبيب الملاحده وهو من رد عليهم في " سلسلة مطرقة البرهان وزجاج الإلحاد "
وفي خطب مستقلة لتفنيد حججهم علمياً ..
برغم كل ذلك تأتي بهذه الأقاويل ؟!
حسناً ، من الطبيعي وجود عدد من الملحدين قد يحتج ببعض كلام عدنان إبراهيم ضد طائفة معينه من المسلمين ..
هذا طبيعي جداً .. لأنك تجد عدنان في تلك الحالة يرد على تلك الطائفة للدفاع عن موقفه ..
فيأتي أحد الملحدين ليبحث عن أي حجج ضد تلك الطائفة فيجد عند عدنان الكثير منها ..
هذا لا يجعله حبيباً لهم كما تقول !
يكفي أنه يعمل للدفاع عن موقفه وليس عن موقف الملحد !
حسناً يا صاحبي دعنا نبحث الموضوع أكثر لنقيم الحجه ..
رأيت هنا موضوعاً جميلة للرد على الملحدين ..
ويقوم هذا الموضوع على الإستدلال بأبحاث وعلوم عملها علماء مسيحيون ضد الملاحده ..
ونحن بدورنا نقوم بأخذ تلك الأبحاث لنقارع بها الملاحده ولنرد بها عليهم ..
والمواضيع على هذه الشاكله كثير هنا ..
فعلى هذا النحو الذي سلكته أنت لا بد وأن أقول بمثل كلامك :
فمعلوم أن المسيحيين أحباء المسلمين ، فيتخذون من أقوالهم وأبحاثهم عمدة للطعن في الملاحده وسب ريتشارد دوكنز والطعن على الإلحاد ككل ، ويحصل المسيحيين من المسلمين على الحظ الأوفر من الثناء والإطراء والمديح ، ونحسبه أهلاً لتزكية المسيحيين ومَن كان على شاكلتهم .
يجب أن تتفهم أن هذا لا يعني أن عدنان حبيب الملاحدة ..
أعتقد أصلا أنك عندما ترى ردوده على الملاحده وهي كثيره جداً ..
فيجب أن تكف عن مثل هذا الكلام العبثي والإتهامات الباطلة ..
أيعجبك أن تقوم بالبحث كثيراً وتقوم بعمل الخطب والمحاضرات للرد على الملحدين وتفنيد حججهم ..
ثم يأتيك أحدهم ليتبجح ويقول : أنت حبيب الملاحده !
تعليق