أهلا بك يا هانا مونتانا - معانا
وأحييك على وضوحك وصراحتك وان شا الله تلقي كل الاستفسارات اللى تريديها من الأخوه المتخصصين
بس انتى داخله من الآخر يعنى الجنه دي آخر المطاف وقبلها أكيد أكيد عندك اسئله عن ذات الله .. الخالق .. ربّي وربّك . صح
بس مبدئيا .. لا وظائف في الجنه .. يعنى لا تكليف ولا عمل
متع فقط
والحور العين هم خلق من خلق الله في السماء .. نوع من الوعد والجزاء الحسن للمتقين .. وكل متع الجنه التى وصفها الله لها في كتابه العزيز مما نعرفه من أمور الدنيا على وجه التقريب والمشابهه يعنى كإني أعطيكي وصف غائب عنك بمثال تعرفينه ليقرب تخيله في ذهنك .. لكن الجنه فيها ما لا عين رأت وأذن سمعت ولا خطر على قلب بشر .. يعنى حتى بكل خيالات وتصورات اهل الارض لن يستطيعوا الوصول لمعرفة ماذا أعد الله لنا في الجنه من نعيم ... اللهم اجعلنا منه اهلها يا رب
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ (17) فَاكِهِينَ بِمَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ وَوَقَاهُمْ رَبُّهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (18) كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (19) مُتَّكِئِينَ عَلَىٰ سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ ۖ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ (20)" سورة الطور
وهناك من الأحاديث النبويه التى وصفت في شكل هذه الحور .. ولاحظي نعيم الجنه ربنا وصف قعدة المؤمنين فيها بالاتكاء .. منتهى الراحه وبدأ بكلمة فاكهين .. من التفكه يعنى التمتع بعد العمل في الدنيا
وأحييك على وضوحك وصراحتك وان شا الله تلقي كل الاستفسارات اللى تريديها من الأخوه المتخصصين
بس انتى داخله من الآخر يعنى الجنه دي آخر المطاف وقبلها أكيد أكيد عندك اسئله عن ذات الله .. الخالق .. ربّي وربّك . صح
بس مبدئيا .. لا وظائف في الجنه .. يعنى لا تكليف ولا عمل
متع فقط
والحور العين هم خلق من خلق الله في السماء .. نوع من الوعد والجزاء الحسن للمتقين .. وكل متع الجنه التى وصفها الله لها في كتابه العزيز مما نعرفه من أمور الدنيا على وجه التقريب والمشابهه يعنى كإني أعطيكي وصف غائب عنك بمثال تعرفينه ليقرب تخيله في ذهنك .. لكن الجنه فيها ما لا عين رأت وأذن سمعت ولا خطر على قلب بشر .. يعنى حتى بكل خيالات وتصورات اهل الارض لن يستطيعوا الوصول لمعرفة ماذا أعد الله لنا في الجنه من نعيم ... اللهم اجعلنا منه اهلها يا رب
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ (17) فَاكِهِينَ بِمَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ وَوَقَاهُمْ رَبُّهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (18) كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (19) مُتَّكِئِينَ عَلَىٰ سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ ۖ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ (20)" سورة الطور
وهناك من الأحاديث النبويه التى وصفت في شكل هذه الحور .. ولاحظي نعيم الجنه ربنا وصف قعدة المؤمنين فيها بالاتكاء .. منتهى الراحه وبدأ بكلمة فاكهين .. من التفكه يعنى التمتع بعد العمل في الدنيا
تعليق