اليوم ناتي بتناقض واضح بين الكتاب المقدس والعلم الحديث
(تكوين2: 1-3)" 1 فَأُكْمِلَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ وَكُلُّ جُنْدِهَا. 2 وَفَرَغَ اللهُ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. فَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. 3 وَبَارَكَ اللهُ الْيَوْمَ السَّابعَ وَقَدَّسَهُ، لأَنَّهُ فِيهِ اسْتَرَاحَ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ اللهُ خَالِقًا."
(خروج20: 11)" 11 لأَنْ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ صَنَعَ الرَّبُّ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ وَالْبَحْرَ وَكُلَّ مَا فِيهَا، وَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ. لِذلِكَ بَارَكَ الرَّبُّ يَوْمَ السَّبْتِ وَقَدَّسَهُ."
(خروج31: 17)" 17 هُوَ بَيْنِي وَبَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلاَمَةٌ إِلَى الأَبَدِ. لأَنَّهُ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ صَنَعَ الرَّبُّ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ، وَفِي الْيَوْمِ السَّابعِ اسْتَرَاحَ وَتَنَفَّسَ»."
(أشعياء40: 28)" أَمَا عَرَفْتَ أَمْ لَمْ تَسْمَعْ؟ إِلَهُ الدَّهْرِ الرَّبُّ خَالِقُ أَطْرَافِ الأَرْضِ لاَ يَكِلُّ وَلاَ يَعْيَا. لَيْسَ عَنْ فَهْمِهِ فَحْصٌ."
كيف يستريح الله
فكان ردهم هو
لفظ (استراح) مجاز بمعنى كف عن العمل وانتهى منه، لا لأنه سبحانه وتعالى تعب فاستراح بل لانه (قال فكان وامر فصار).
المصطلح في العبرية هو: שׁבת (شبث
ومعناه الحرفي هو:
· Cease يتوقف أو ينقطع
· Desist يكف (عن القيام بعمل ما)
· Put an end to يضع حد أو نهاية لشيء
وهنا اسقطوا انفسهم ضد العلم
اذن فمن الملاحظ انهم يعترفون بالانتهاء من خلق الكون
ولكن في الحقيقه ان كون مستمر في التوسع وهذا اثبته العلم الحديث
في نظريه التوسع الكوني
وبهذا يبطل قولهم بان الله توقف عن خلق الكون
لانه الكون يتوسع فاذا كان الله لا يقوم بتوسعته فمن يقوم بهذا؟
(تكوين2: 1-3)" 1 فَأُكْمِلَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ وَكُلُّ جُنْدِهَا. 2 وَفَرَغَ اللهُ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. فَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. 3 وَبَارَكَ اللهُ الْيَوْمَ السَّابعَ وَقَدَّسَهُ، لأَنَّهُ فِيهِ اسْتَرَاحَ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ اللهُ خَالِقًا."
(خروج20: 11)" 11 لأَنْ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ صَنَعَ الرَّبُّ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ وَالْبَحْرَ وَكُلَّ مَا فِيهَا، وَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ. لِذلِكَ بَارَكَ الرَّبُّ يَوْمَ السَّبْتِ وَقَدَّسَهُ."
(خروج31: 17)" 17 هُوَ بَيْنِي وَبَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلاَمَةٌ إِلَى الأَبَدِ. لأَنَّهُ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ صَنَعَ الرَّبُّ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ، وَفِي الْيَوْمِ السَّابعِ اسْتَرَاحَ وَتَنَفَّسَ»."
(أشعياء40: 28)" أَمَا عَرَفْتَ أَمْ لَمْ تَسْمَعْ؟ إِلَهُ الدَّهْرِ الرَّبُّ خَالِقُ أَطْرَافِ الأَرْضِ لاَ يَكِلُّ وَلاَ يَعْيَا. لَيْسَ عَنْ فَهْمِهِ فَحْصٌ."
كيف يستريح الله
فكان ردهم هو
لفظ (استراح) مجاز بمعنى كف عن العمل وانتهى منه، لا لأنه سبحانه وتعالى تعب فاستراح بل لانه (قال فكان وامر فصار).
المصطلح في العبرية هو: שׁבת (شبث
ومعناه الحرفي هو:
· Cease يتوقف أو ينقطع
· Desist يكف (عن القيام بعمل ما)
· Put an end to يضع حد أو نهاية لشيء
وهنا اسقطوا انفسهم ضد العلم
اذن فمن الملاحظ انهم يعترفون بالانتهاء من خلق الكون
ولكن في الحقيقه ان كون مستمر في التوسع وهذا اثبته العلم الحديث
في نظريه التوسع الكوني
وبهذا يبطل قولهم بان الله توقف عن خلق الكون
لانه الكون يتوسع فاذا كان الله لا يقوم بتوسعته فمن يقوم بهذا؟
تعليق