الكمال الإلهي .........بين القــرأن و الكتاب المقدس .

[zous13]

سؤال وجهته لكل الاسلام والعلماء وحتى للاعضاء الذين تفتخرون بهم كوسام العبدالله الخ0000000
فمن على استعداد للحوار حول السؤال فلينزل على الساحة يلا

[Alaa El-Din]

مرحبا بيك يا أستاذ zous 13 في منتدانا .


أرجو أن توضح سؤالك يا زميلنا ماذا تقصد بكلمة متناقض ؟

[النرجسي]

أنا عندي أستعداد تام للرد عليك وأتحدااااااااااك تأتي بحرف واحد خطـــــــــأ في قرآننــــــــــــــــــــا .......


وأنا بالإنتظـــــــــــــــار .......


أتمنى من الأعضــــــــــــاء والمشرفيــــــن الكرام ترك المدعوا يكتب شبهته للرد عليها ........


النرجسي .....

[الفيتوري]

السلام على من اتبع الهدى ورحمة الله وبركاته
ماهذا الأسلوب

فلينزل على الساحة يلا

ومادخل الأخ وسام
اذا كان شنودة هارب من وسام وهو كبيركم ؟
المهم نحن يا ايها العضو zous13 نرحب بالحوار هنا لكن طبعا عندنا شروط يجب اتباعها
وتفضل هذه الشروط اقرأها اولا قبل اي شئ ثم اخبرنا بموافقتك على الشروط بعدها ان شاء الله سيتم تحديد من يحاورك .
الرجاء من الأخوة التوقف عن الكتابة حتى يخبرنا المحترم zous13 عن موافقته او رفضه.

قوانين المنتدى
https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=60
الحورات المسموحه بها فقط
https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=1750
شروط المناظرات في المنتدى
https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=81

[zous13]

تناقض الكمال الإلهي..........وجهل عبد المسيح في الإستنتاج ..

السلام لجميعكم

لفت نظري مقالا نشرته موسوعة ويكيبيديا عن "تناقض الكمال الإلهي" أو "تناقض القدرة الإلهية" Omnipotence Paradox بسبب ذكر الفيلسوف العربي المسلم إبن رشد كواحد من أوائل الفلاسفة الذين تطرقوا لهذا الموضوع. وموضوع هذا التناقض مشهور ويمكن القول أنه حتى يعرف على مستوى الشارع، ويقوم هذا التناقض على التسليم بالفرضية أن الله يخضع لأسس المنطق كما يفهمها البشر. ويتلخص أشهر عرض لهذا التناقض كما يلي:
1- هل يستطيع الله أن يخلق صخرة لا يمكنه أن يزحزحها؟
2- إن سلمنا أنه يستطيع أن يخلق مثل هذه الصخرة توافقا مع قدرته اللانهائية للخلق فإنه يكون ناقص القوة لعدم استطاعته على دفعها
3- إن سلمنا أنه يستطيع أن يدفع أية صخرة توافقا مع قوته اللانهائية فإنه إذن ناقص القدرة على الخلق لعدم استطاعته أن يخلق صخرة لا يمكنه أن يدفعها.
ومن المعروف أن هذا الموضوع قد شغل الفلاسفة ولا يزال لمحاولة حل هذا الإشكال، وهناك الكثير من المصادر التي تبحث هذا الموضوع، ويمكن البدء بمتابعة تشعبها من مقال الويكيبيديا: ========================وما يهمنا هنا أن إله المسلمين قد قحم نفسه في هذا الموضوع قبل إبن رشد بنحو من خمس مائة عام (إن سمح لنا أن نستخدم لغة "الإعجازيين" المسلمين) وكأنه يتحدى صفة كمال نفسه. يقول جل وعلا في محكم إيه من سورة الكهف (نلاحظ أن هذه "الآية" قد اقحمت في مكانها دون سياق في موقعها):

"قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا {الكهف/109} "
ومن المعنى الواضح للآية ومن تفسيرها كما ورد في الطبري وغيره[1] نستنتج ما يلي:

1- المعنى الظاهر للآية يشير إلى أن كلمات الله وحكمه لا نهائية
2- أن الله لا يستطيع أن يخلق بحارا من المداد تكفي لكتابة كلماته
3- إما أن قدرة الله على خلق بحار من المداد محدودة وناقصة أو أن عدد كلماته محدود وأن حكمته وعلمه ناقصين.

إذن إله محمد يناقض نفسه في صفة كمال قدرته على الخلق ويعترف صراحة أنه غير قادر على خلق بحار من المداد تكفي لكتابة كلماته وحكمه اللامتناهية ، ولقد حاولت أن أبحث عن التفسير الإسلامي لهذا التناقض فلم أجد شئيا[2].

وهنا يحق السؤال عن تفاصيل عملية الكتابة نفسها: هل أن الله يكتب كلماته فقط بالقلم والمداد أو أن استخدام كملة "المداد" في هذه "الآية" ليس إلا من سبيل المجاز لتقريب المعنى للعقول البدوية البسيطة المعاصرة "لتنزيلها"؟
وفي رأيي أنه لا يمكن الإختلاف على أنه يمكن كتابة كلمات الله بأي شكل كان بما فيه الشكل الألكتروني المستخدم حاليا في صناعة الحواسب وفي تخزين المعلومات. وإن قبلنا بهذا النوع من الكتابة فإن السؤال يصبح كما يلي:
هل يستطيع الله أن يخلق عددا كافيا من الإلكترونات لكتابة كلماته وحكمه؟
ويتخذ هذا السؤال بعدا إضافيا إن نحن تطرقنا إلى طبيعة الإلكترون الكمية وربطنا هذه الطبيعة بأن كلمات الله اللانهائية والمحيطة بكل واردة وشاردة لا بد أن تشمل وصفا "للحالة الكمية" Quantum State لكل إلكترون (وطبعا المكونات الأخرى للمادة) في الكون. وبما أن وصف الحالة الإلكترونية هذه يتطلب كمية من المعلومات لا يمكن الإحاطة بها إلا باستخدام عدد كبير إضافي من الألكترونات والتي بدورها تحتاج إلى عدد كبير آخر لتسجيل حالاتها الكمية بما فيه تسجيل تطور هذه الحالات عبر الزمن منذ بدء الخلق إلى يوم القيامة، فإن الجواب الواضح على هذا السؤال سيكون أيضا بالنفي.

أي أن الله لن يستطيع أن يخلق عددا كافيا من الإلكترونات لكتابة كلماته وحكمه أو أن كلماته وحكمه ناقصة وبالتالي أن علمه ناقص.

الإشراف : قمت بتعديل عنوان هذه المشاركة من (( تناقض الكمال الإلهي ... )) إلي (( تناقض الكمال الإلهي .....وجهل عبد المسيح في الإستنتاج .....))
إلي ان تثبت لنا صحة إستنتاجك بأن الله لا يستطيع أن يخلق بحارا من المداد تكفي لكتابة كلماته .

يلا ....يابطل ورينا همتك

الكمال الإلهي .........بين القرأن والكتاب المقدس .

م /الدخاخني
__________________

[Alaa El-Din]

أولا : يا أستاذ ممنوع وضع أي روابط بدون إذن الإشراف .
ثانيا : إذا أردت مواصلة الحوار فيجب عليك الحديث عن الله بأدب

عن قولك

- هل يستطيع الله أن يخلق صخرة لا يمكنه أن يزحزحها؟
2- إن سلمنا أنه يستطيع أن يخلق مثل هذه الصخرة توافقا مع قدرته اللانهائية للخلق فإنه يكون ناقص القوة لعدم استطاعته على دفعها
3- إن سلمنا أنه يستطيع أن يدفع أية صخرة توافقا مع قوته اللانهائية فإنه إذن ناقص القدرة على الخلق لعدم استطاعته أن يخلق صخرة لا يمكنه أن يدفعها.

إن الله على كل شيء قدير ... و لكن هل يستطيع ربك بدل من تجسده في جسد بشري و هو المسيح .. هل يستطيع أن يتجسد في صرصار ( حاشا لله ، و تعالى الله عما تصفون ) ؟؟ هل يليق بالرب الذي تعبده أن يفعل هذا .

الله قادر على كل شيء و لكن هناك أشياء لا يليق بالله أن يفعلها مثل :

1- أن يغسل أرجل البشر مثلما غسل المسيح أرجل تلاميذه .
2- أن يتم قتله و إهانته على الصليب حتى يغفر لمن أخطأ في حقه و عصاه .
3- أن يتبرز و يتبول و يجعل السيدة مريم العذراء تنظفه من القاذورات .

فالله قادر على كل شيء و لكن هناك بعض الأشياء لا يفعلها ليس ضعفا و إنما لأن هذه الأشياء لا تليق بالله .

"قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا {الكهف/109} "
ومن المعنى الواضح للآية ومن تفسيرها كما ورد في الطبري وغيره[1] نستنتج ما يلي:

1- المعنى الظاهر للآية يشير إلى أن كلمات الله وحكمه لا نهائية
2- أن الله لا يستطيع أن يخلق بحارا من المداد تكفي لكتابة كلماته
3- إما أن قدرة الله على خلق بحار من المداد محدودة وناقصة أو أن عدد كلماته محدود وأن حكمته وعلمه ناقصين.

هذا المعنى الذي يمكنك أنت أن تستنتجه بعيد كل البعد عن معنى الآية الكريمة لأن الآية تعني و بكل بساطة : أن كلمات الله لا تنفذ حتى و لو جئت ببحار مثل البحار الموجودة حاليا .
فمن أين جئت بأن الله لا يستطيع أن يخلق بحارا تكفي لكتابة كلماته ؟؟؟ و من أين أتيت بأن قدرة الله محدودة على خلق بحار تكفي لكتابة كلماته ؟؟ لا يوجد ما يشير إلى كلامك هذا في الآية الكريمة على الإطلاق .

و أرجو منك كمسيحي أن لا تُحدث أي أحد من المسلمين عن صفة القدرة عند الرب لأن الرب عندك لا يقدر أن يفعل معجزات و هذا بشهادة الكتاب المقدس نفسه :

Mk:6:5:
5 ولم يقدر ان يصنع هناك ولا قوة واحدة غير انه وضع يديه على مرضى قليلين فشفاهم. (SVD)

كما أن الإله الذي تعبده لا يعلم متى الساعة !!!! :

Mk:13:32:
32 واما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما احد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن الا الآب. (SVD)

ناهيك عن إهانته على الصليب و قتله !!!! فصفة القدرة منتفية تماما عن معبودك .


راجع الموضوع التالي :



مناظرة بين مسلم وبين زكريا بطرس النصراني

[م /الدخاخني]

بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
وبعــــــــــــد

في كل يوم يتحفنا نصراني بسؤال ................
أبسط ما يقال عنه إنه سؤال من نصراني جاهل في الإستنتاج كما هو جاهل بكتابه الذي يقدسه ومعبوده الذي يفتخر بمسخرته علي أيدي اليهود .

يقول العضو / zous13
فيما نقل عنهم .

"قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا {الكهف/109} "
ومن المعنى الواضح للآية ومن تفسيرها كما ورد في الطبري وغيره[1] نستنتج ما يلي:

1- المعنى الظاهر للآية يشير إلى أن كلمات الله وحكمه لا نهائية
2- أن الله لا يستطيع أن يخلق بحارا من المداد تكفي لكتابة كلماته
3- إما أن قدرة الله على خلق بحار من المداد محدودة وناقصة أو أن عدد كلماته محدود وأن حكمته وعلمه ناقصين.

نتفق معه فيما وصل إليه في النقطة رقم (1)

ولكن من أين أتي هذا العبقري بالنقطة الثانية ؟؟؟؟؟؟؟؟
أين النص الذي بني عليه هذا الإستنتاج الخاطئ ؟؟؟؟

بالضبط كما أتي هو وآبائه بالتثليث الذي يعجزون عن إثباته ويهربون من الحوار عنه .
هات دليلك يا ضيفنا الكريم بأن معبود المسلمين لا يستطيع أن يخلق بحارا تكفي لكتابة كلماته .

والعجب كل العجب أن يتحدث نصراني مؤمن بعجز معبوده عن غفران الخطيئة إلا بإهانته وجلده وركله بالأقدام والبصق علية وزفه بالصليب في مشهد مهيب يعاقب مرتكبيه اليوم بدعوى حقوق الإنسان .ونسي النصارى حق الله عليهم ليلصقوا به هذا الضعف والذل والهوان .

متي((26: 67 حينئذ بصقوا في وجهه و لكموه و اخرون لطموه
26: 68 قائلين تنبا لنا ايها المسيح من ضربك
لوقا ((22: 63 و الرجال الذين كانوا ضابطين يسوع كانوا يستهزئون به و هم يجلدونه
22: 64 و غطوه و كانوا يضربون وجهه و يسالونه قائلين تنبا من هو الذي ضربك
22: 65 و اشياء اخر كثيرة كانوا يقولون عليه مجدفين

عجبت كل العجب من هذه العقول الذي وصفت معبودها بالذل و الهوان والضعف والاستسلام لأضعف خلقه ، وهم اليهود ، فأصبح هذا الإله الذي خلق الكون بما فيه وخلق كل البشر أسيرا ومهاناً بأيديهم وأي إهانة أعظم من أن يضرب هذا الإله ؟

العجز يا ضيفنا صفه لا زمت معبودك في كتابك المقدس الذي لم نعرف له كاتب حتى الآن .
ألم تقرأ :
يوحنا ((أنا لا اقدر إن افعل من نفسي شيئا. كما اسمع أدين ودينونتي عادلة لأني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الاب الذي أرسلني ))
العبرانيين (( إذ قدم بصراخ شديدة ودموع طلبات وتضرعات للقادر إن يخلصه من الموت وسمع له من اجل تقواه ))

أكتفي بهذا القدر ........

[الازهرى المصرى]

السلام على من اتبع الهدى
قال تعالى ({بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ }الأنبياء18)
اولا الاستاذ المتحدث بعدما وجد ان الشبهات انتهت ولا يجدوا ما يكتبون من الشبهات فبدا يربط كلمات لا علاقه لها ببعضها البعض ثم بدا يفهم منها كلمات خاصه على اعتباره ثم اخذها على انها سؤال لا يمكن الاجابه عليه ولكن وبفضل الله نرد لك على كل حرف من كلامك ايه الضيف العزيزواهلا بحضرتك فى المنتدى
اولا تفسير الايه من الطبرى لم نراه منك انت ادعيت التفسير انه من الطبرى وساكتب لك تفسير الطبرى بعد الرد عليك وهذا يبين لنا من البدايه النية السيئة التى انت اتيت بها (الكذب) ولكن لا حرج عليك فاننا تعودنا على اسلوبكم هذا ونعطيك الرد والله المستعان
قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربى لنفد البحر قبل ان تنفد كلمات ربى ولو جئنا بمثله مددا
هنا لفظ قل يقول الله لرسوله بلغ قومك وقل لهم يا محمد صلى الله عليه وسلم عن عظمة الله وسعة صفاته وانها لا يحيط العباد منها بشىء فضرب لنا مثلا بذلك وقال لو ان هذه البحار الموجوده فى هذا العالم حبرا والاشجار التى فى هذه الدنيا من اولها لاخرها اقلاما كل هذا الشىء العظيم الذى يستعظمه الانسان لقلة حيلة الانسان وضعفه لا يحيط بعلم الله احد ولا بكلماته وما المقصود بكلماته هنا ناخذ هذه الايه للتوضيح قال تعالى ( {وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }لقمان27
وهذا من باب تقريب المعنى الى الاذهان لان هذه الاشياء مخلوقه من البحار والاقلام والاشجار فالمثال مجازى بلاغى لتوضيح القدرة وجميع المخلوقات منقضيه منتهيه واما كلام الله فانه من جملة صفاته وصفات الله غير مخلوقه ولا لها حد ولا منتهى فاى سعة او عظمة تصورتها القلوب والعقول فالله بصفاته اعظم منها وفوق ذلك وكذك سائر صفات الله كعلمه وصفاته وحكمته وقدرته ورحمته فلو جمع الخلائق من الاولين والاخرين اهل السموات واهل الارض لكان بالنسبة الى علم الله العظيم اقل من نسبة عصفور وقع على حافة بحر لياخذ بمنقاره من البحر بالنسبة للبحر وعظمته ذلك بان له الصفات العظيمه الواسعه الكامله وان الى ربك المنتهى فيتضح المعنى الذى انت تحتار عليه وسالت فيه العلماء وغيرهم فالله عزوجل لا يسع ولا يحتوى علمه شىء وانا كنت اتمنى منك ان توضح لنا تفكيرك وعقيدتك فان كنت من الملحدين فهم عندنا مجانين لاننا لانرى عقلهم وذلك لانهم ينكرون وجود الله لعدم رؤيته ونحن ايضا نقول لهم انتم مجانين لعدم رؤيتنا لعقولكم واما ان كنت من عباد الصليب او الخروف حسب رؤيا يوحنا اللاهوتى الاصحاح 17 العدد 14 فاقول لك ابشر واقرا ماذا قلتم عن ربكم وصفتموه بانه لبؤة وخروف ودب ودوده وضعيف وله اذيال ويخاف وخائن للامانه وان اردت النصوص اتيك بها وما دمت كان كلامك عن الله فانا استطيع ان ارد عليك حسب اعتقادك اما الامانه العلميه فاسعطيك تفسير الطبرى الذى قلت انك اخذت منه
قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا

الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْر مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْر قَبْل أَنْ تَنْفَد كَلِمَات رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا } يَقُول عَزَّ ذِكْره لِنَبِيِّهِ مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : { قُلْ } يَا مُحَمَّد : { لَوْ كَانَ الْبَحْر مِدَادًا ل } لِقَلَمِ الَّذِي يَكْتُب بِهِ { كَلِمَات رَبِّي لَنَفِدَ } مَاء { الْبَحْر قَبْل أَنْ تَنْفَد كَلِمَات رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا } يَقُول : وَلَوْ مَدَدْنَا الْبَحْر بِمِثْلِ مَا فِيهِ مِنْ الْمَاء مَدَدًا , مِنْ قَوْل الْقَائِل : جِئْتُك مَدَدًا لَك , وَذَلِكَ مِنْ مَعْنَى الزِّيَادَة . وَقَدْ ذُكِرَ عَنْ بَعْضهمْ : وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا , كَأَنَّ قَارِئ ذَلِكَ كَذَلِكَ أَرَادَ لَنَفِدَ الْبَحْر قَبْل أَنْ تَنْفَد كَلِمَات رَبِّي , وَلَوْ زِدْنَا بِمِثْلِ مَا فِيهِ مِنْ الْمِدَاد الَّذِي يُكْتَب بِهِ مِدَادًا . وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْل التَّأْوِيل . ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ : 17649 - حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن عَمْرو , قَالَ : ثنا أَبُو عَاصِم , قَالَ : ثنا عِيسَى " ح " وَحَدَّثَنِي الْحَارِث قَالَ : ثنا الْحَسَن , قَالَ : ثنا وَرْقَاء , جَمِيعًا عَنْ اِبْن أَبِي نَجِيح , عَنْ مُجَاهِد , قَوْله : { الْبَحْر مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي } لِلْقَلَمِ . * - حَدَّثَنَا الْقَاسِم , قَالَ : ثنا الْحُسَيْن , قَالَ : ثني حَجَّاج , عَنْ اِبْن جُرَيْج , عَنْ مُجَاهِد , مِثْله . 17650 - حَدَّثَنَا بِشْر , قَالَ : ثنا يَزِيد , قَالَ : ثنا سَعِيد , عَنْ قَتَادَة , قَوْله : { لَوْ كَانَ الْبَحْر مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي } يَقُول : إِذَا لَنَفِدَ مَاء الْبَحْر قَبْل أَنْ تَنْفَد كَلِمَات اللَّه وَحُكْمه .



فاتمنى ان ترينى كلامك الذى استنتجته وللعلم نحن فى القران لا نستنتج كما فى كتابك المقدس الرب بيتكسف يقول انا الله واختم معك
بقول الله تعالى
{قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ }آل عمران64
وطبعا الاخوة منهم من هو افضل منى وسيزيد من الرد فانا اقل تلميذ موجود هنا

[Alaa El-Din]

أتوقع عدم الرد من العضو الجديد .... كالعادة .

[محب عيسى بن مريم]

الخوض في الفلسفة تبلغ قمة حماقتها عندما يكون الخائض بها نصرانيا

انا أريد أن اسأل الزميل المسيحي سؤالا
هل تستطيع ان تثبت ان المسيح هو خالق السموات والأرض بالحجة والمنطق دون الاستعانة بالكتاب المقدس!!!
انا استطيع، فحجج القرآن التي تثبت ان الله خالق كل شيء هي حجج منطقيه، يمكنني ان استخدمها مع الذين يؤمنون بالقرآن والذين لا يؤمنون به على حد سواء
فهل هناك حجة منطقية واحدة في كتابك تثبت فيها أن الله كامل
الخالق الأوحد
الرحيم
المحب
الرازق
وغيرها من صفات الكمال التي يزخر بها القرآن؟؟

وسؤال آخر أحب أن اساله: لماذا لا يتزوج بابا الفاتكيان؟ أليست هذه الرهبانية تعتبر عندكم من صفات الكمال والقداسة

ولكن يمكنني أن اعتبرها من باب العجز الجنسي بدلا من القداسة!! أليس كذلك؟

[م /الدخاخني]

بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
وبعـــــــــــــد

ضيفنا / zous13

برجاء مراجعة قوانين المنتدي :
https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=60
.

19- مواضيع القص واللصق مرفوضة وإن كان ولابد فيلتزم الناقل بأن يكون عنده القدرة التامة على الحوار والنقاش حول ما نقله وإلا فيحق للإدارة إلغاء الموضوع. والكلام المنقول من اى مكان يلتزم الناقل بذكر المصدر له سواء أكان كتاب أو تسجيل أو موقع على الشبكة بشرط عدم الإخلال بالقانون السابق.

وهذا ليس تعجيز ياعزيزي وإنما هو محاولة منا لأن يكون أعضائنا علي قدر من الثقافة والعلم وقدرة علي التفكير .
فلا يوجد حوار مع ناقل مقالات ...........لأنه ببساطة يثبت أنه غير مؤهل للحوار ...

فلو كان مؤهل لكتب من تلقاء نفسه وما يدور يعقله ......وطبعا لا نمنع النقل عن موقع ما .....ولكن أن تكون المشاركة كلها منقولة حرفيا فهذا مرفوض ........................

وهذا مؤشر بأن الناقل ...........مجرد ناقل ولا يملك حوار.........

السادة الأعضاء المقال بالكامل منقول من موقع (( أبو لهب ))
وهذه صورة لأول المقال .



نسأل الله ان يهدي زميلنا / zous13

وأن يحاورنا بما يدور في عقله ويكون مفكرا بدلا من أن يكون مجرد ناقل عن الجهال أمثال أبو لهب .

موضوع الحوار هو:

((الكمال الإلهي .........بين القــرأن و الكتاب المقدس . ))


.

[الشرقاوى]

[size=4] السادة الأعضاء المقال بالكامل منقول من موقع (( أبو لهب ))

وإنت كنت متخيل إن فى حد منهم ياعزيزى عنده إستعداد يفكر ويجيب موضوع من "بنات أفكاره"

فلينزل زوزو على الساحة يلا

ليته يأتى للحوار ولكن للأسف تذكروا كلماتى دائما .............. يفتكروا نفسهم "عناتره" ويأتونا بسيوف خشبيه متخيلين أنفسهم سيفتحوا بها عكا.

لله فى خلقة شئون

[إيمان أحمد]

ما أشد كسوفك أيها الzous13

بصراحة موقف بااااااااايخ قوي

الله يهديكم

وبالله التوفيق

[ياسر جبر]

لا حول ولا قوة إلا بالله

موضوع متكرر ..

تعليمات التبشير :
انقل صفحة بها موضوع ولا تقرأه قبل ان تنقله فقد كتبه واحد أشطر منك وربما كتبه بالروح القدس , ثم أذهب لمنتدى إسلامي وتحداهم بهذا الموضوع ...جادلهم ولا تخشى شيئا" فمبجرد أن يقرأوا الموضوع سيسارع الكثير منهم للتعميد وينتقلون إلى المسيحية التي بينت لهم الحق من الباطل ..

هيا يا بطل ...أذهب وأنقل ...

يفاجئ البطل أن الموضوع مهلل ولا يصلح ويفاجأ انه لا يعلم من كتابة إلا 3 عبارات محبة و ولا يعلم عن عقيدته إلا ان الرب في الرغيف ودم الرب في الخمر .
ينصرف المسكين ... ... ربما ينقل نفس الموضوع لمكان أخر ...لانه غالبا" لم يقرأ الردود التي كتبناه .... وياتي غيره ينقل نفس الموضوع ... تعبنا معاكم ربنا يكرمك بالحق حاورونا ..


نريد من يحاور ويكمل الحوار .... هل من مجيب ؟؟؟ ... هل من محاور ..؟؟؟

قد اسمعت إن ناديت حييا" ولكن لا حياء لمن تنادي .
ليس خطئا" بل تغيير وتحريف مقصود في بيت الشعر.

[Dexter]

أذكر أني كنت لا زلت أدرس في المرحلة المتوسطة أو الثانوية ، و كان ابن عمي آنذاك يدرس اللغة العربية و الشريعة في الأزهر .. و أذكر أنه طرح مثل هذا الموضوع : الصخرة و ما شابه ذلك من الأسئلة و قد أجابنا في وقتها على السؤال مباشرة .. حيث أذكر قوله وجود علة في السؤال .. فهذا قول باطل من حيث السؤال نفسه .. كأن نقول : هل تقدر على أن تكون عاجزاً ؟ فإن لم تقدر فأنت عاجز وإن قدرت فأنت عاجز أيضاً ! فلا يجوز السؤال بمثل هذا لوجود علة في السؤال نفسه ..
و لا أظن أنه أجاب من عنده بل لابد أنه قد تدارسها في الأزهر .. لذا أرجو من الأخوة إفادتنا في هذا الموضوع فهم أقدر مني على ذلك .. بارك الله فيكم ..

هذا السؤال يذكرني بإحدى الخدع الرياضية التي تستغفل الجاهل البسيط لتثبت له أن 1=2
كيف ذلك ؟ الموضوع بسيط :

س2 - س2 = س2 - س2 (س مربع) معادلة صحيحة 100%
نكمل فنقول:

س* (س - س) = (س - س) * (س + س)

و باختصار (س - س) من الطرفين يكون:

س * 1 = س + س

أي:
س = 2*س

و باختصار س من الطرفين على ألا يكون س = 0 يصبح لدينا:

1 = 2

فهل يجوز ذلك ؟

طبعاً الموضوع كله متوقف على خطأ رياضي كبير عندما قمنا باختصار العامل المشترك بين الطرفين في المرة الأولى (س -س) ، حيث يشترط رياضياً ألا يتم القسمة على الصفر أي : بشرط ألا يكون س - س = 0 و هي حالة محققة دوماً بغض النظر عن قيمة س . فلا يجوز عندها رياضياً القسمة إن كان قيمة المتحول صفراً ...

هذا مجرد مثل رياضي للسؤال المطروح حول قدرة الله في خلق صخرة لا يقدر أن يرفعها.
فلو قمت بتمثيل السؤال رياضياً لرأيت أن الموضوع مشابه ..

مجرد محاولة مني بسيطة لإثراء الموضوع و محاولة شرحة بصورة رياضية بعيداً عن الفلسفة