السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
مبارك علينا جمسعا إسلام شخص جديد الأ وهو
العالم الأمريكى ميلان أسلم على الهواء الأن في
المؤتمر العالمى الثامن للإعجاز العلمى للقرأن والسنة بالكويت
يقول ميلان وهو يحكى عن نفسة (( منذو الصغر وأنا مهتم بما حولى من طبيعة و مظاهر كونية من جبال وأنهار وغيرهم كثير
وفي نهاية تفكيري الذى إستغرق أوقات كثيرة وصلت إلى إن هذا كلة
إستحالة أن يوجد الإ بخلق من الله الواحد ولكنى لم أعرف من هو ذلك الإلة فإتجهت إلى اليهودية
فلم يعجبنى كلامهم عن إنهم شعب الله المختار فإتجهت الى المسيحية وبدأت أقرأ في الإنجيل فلمس الكلام قلبي
فإرتحت بعض الشئ ولكنى عندما أقلب الصفحة أجد هذة الصفحة مناقضة لما قرأتة فأقلب وأقرأ
فأرتاح للكلام فأقلب وأقرأ لإاجد الكلام ينفي الذى قبلة
فقولت لا هذا ليس كلام الله ولكن هذا الكلام طال يد البشر
وكنت لم أعرف شي عن الإسلام وفي ذات يوم وأنا أقرأ عن عن مغجزات الكون قرأت الإعجاز العلمى للقرأن الكريم فسألت عن هذا قالوا إنة الإسلام
فقرأت كتاب المسلمين فقولت لزجتى إن محمد نبي المسلمين هذا إنسان ذكى جدا في غاية الذكاء فهذا الكتاب
الذى كتبة مرتب في أسلوبة وكلامة كلام منطقي فكنت أظن إن الكتاب من عند محمد ولكن عن التعمق في القرأة
فهمت إنة يوجد إلة هو الذى أرسل محمد رسول إلى البشر كافة
ثم لفت نظرى أية قرأنية تتكلم عن شئ علمى أكتشف في القرن العشرين فهنا تيقنت إن محمد ليس هو كاتب الكتاب
ولكنة رسول ونبى ثم قال *** أشهد أن لا اله الا الله وأشهد أن محمد رسول الله ***
ثم قال ما شاء الله أنا الأن مسلم
ثم سألة سأل كيف أسلمت فأ،ت لا تعلم شى عن الإسلام وكنت تسيئ الظن بالمسلمين عندما علمت
فقال أسلمت لانى عندما ولدت كنت أظن إنى أنا وأمى واحد ولكننها عندما تتركنى بمفردى أبكى وأقول هى مش أنا
وهذا الأمر هو الذى جعلنى غير مقتنع بالثالوث عندما قرأـت عنة
وأيضا عندما ولدت وجدت نفسي ولدا فليس لى أى إرادة بهذا فلا أستطيع أن أعترض ولأكنى بى أعقل أستطيع من
خلالة الدخول في دين الله
وكلما وجدت شئ كونى موجود لة إعجاز في القرأن أقول هذا لا يخرج الإ من عند الله
وأخيرا هتف هاتف من قلب المؤتمر يقول غير إسمك لعبد الرحمن
فقال أ،ا إتشيكى إسمى ميلان
ومعنى ميلان أكرم أو حبيب وهو إسم إسلامى أيضا
,وختم كلامة ب *** لا إلة الإ الله محمد رسول الله ***
مبارك علينا جمسعا إسلام شخص جديد الأ وهو
العالم الأمريكى ميلان أسلم على الهواء الأن في
المؤتمر العالمى الثامن للإعجاز العلمى للقرأن والسنة بالكويت
يقول ميلان وهو يحكى عن نفسة (( منذو الصغر وأنا مهتم بما حولى من طبيعة و مظاهر كونية من جبال وأنهار وغيرهم كثير
وفي نهاية تفكيري الذى إستغرق أوقات كثيرة وصلت إلى إن هذا كلة
إستحالة أن يوجد الإ بخلق من الله الواحد ولكنى لم أعرف من هو ذلك الإلة فإتجهت إلى اليهودية
فلم يعجبنى كلامهم عن إنهم شعب الله المختار فإتجهت الى المسيحية وبدأت أقرأ في الإنجيل فلمس الكلام قلبي
فإرتحت بعض الشئ ولكنى عندما أقلب الصفحة أجد هذة الصفحة مناقضة لما قرأتة فأقلب وأقرأ
فأرتاح للكلام فأقلب وأقرأ لإاجد الكلام ينفي الذى قبلة
فقولت لا هذا ليس كلام الله ولكن هذا الكلام طال يد البشر
وكنت لم أعرف شي عن الإسلام وفي ذات يوم وأنا أقرأ عن عن مغجزات الكون قرأت الإعجاز العلمى للقرأن الكريم فسألت عن هذا قالوا إنة الإسلام
فقرأت كتاب المسلمين فقولت لزجتى إن محمد نبي المسلمين هذا إنسان ذكى جدا في غاية الذكاء فهذا الكتاب
الذى كتبة مرتب في أسلوبة وكلامة كلام منطقي فكنت أظن إن الكتاب من عند محمد ولكن عن التعمق في القرأة
فهمت إنة يوجد إلة هو الذى أرسل محمد رسول إلى البشر كافة
ثم لفت نظرى أية قرأنية تتكلم عن شئ علمى أكتشف في القرن العشرين فهنا تيقنت إن محمد ليس هو كاتب الكتاب
ولكنة رسول ونبى ثم قال *** أشهد أن لا اله الا الله وأشهد أن محمد رسول الله ***
ثم قال ما شاء الله أنا الأن مسلم
ثم سألة سأل كيف أسلمت فأ،ت لا تعلم شى عن الإسلام وكنت تسيئ الظن بالمسلمين عندما علمت
فقال أسلمت لانى عندما ولدت كنت أظن إنى أنا وأمى واحد ولكننها عندما تتركنى بمفردى أبكى وأقول هى مش أنا
وهذا الأمر هو الذى جعلنى غير مقتنع بالثالوث عندما قرأـت عنة
وأيضا عندما ولدت وجدت نفسي ولدا فليس لى أى إرادة بهذا فلا أستطيع أن أعترض ولأكنى بى أعقل أستطيع من
خلالة الدخول في دين الله
وكلما وجدت شئ كونى موجود لة إعجاز في القرأن أقول هذا لا يخرج الإ من عند الله
وأخيرا هتف هاتف من قلب المؤتمر يقول غير إسمك لعبد الرحمن
فقال أ،ا إتشيكى إسمى ميلان
ومعنى ميلان أكرم أو حبيب وهو إسم إسلامى أيضا
,وختم كلامة ب *** لا إلة الإ الله محمد رسول الله ***
تعليق