السلام عليكم,
تقول القصة أنه كان من عادة الحاكم في كل عيد أن يطلق واحدا من السجناء يختاره الشعب فكان التالي :
في انجيل متى 27: 17
]ترجمة الفانديك]
ففيما هم مجتمعون قال لهم بيلاطس: «من تريدون أن أطلق لكم؟ باراباس أم يسوع الذي يدعى المسيح؟».
]ترجمة : الكاثوليكية[
فبينما هم مجتمعون، قال لهم بيلاطس: ((من تريدون أن أطلق لكم ؟ أيسوع برأبا أم يسوع الذي يقال له المسيح؟ )).
]ترجمة : الرهبنة اليسوعية[
فلما تجمهر الناس سألهم بـيلاطس: ((من تريدون أن أطلق لكم: يشوع باراباس أم يسوع الذي يقال له المسيح؟)).
لكن النص الأصلي ليس كذلك, بل :
ترجمة CEV
So when the crowd came together, Pilate asked them, "Which prisoner do you want me to set free? Do you want Jesus Barabbas or Jesus who is called the Messiah?"
وترجمتها للعربية :
ففيما هم مجتمعون قال لهم بيلاطس: «أي سجين تريدون أن أطلق لكم؟ يسوع باراباس أم يسوع الذي يدعى المسيح؟».
إذا هناك اثنين يقال لهم يسوع يسوع بارابس , ويسوع المسيح
المفاجئاة أن بارابس ليس اسم شخص ولكن هو اسم آرامي مكون من جزئين بار ابس, وكلمة بار تعني ابن, أما ابس تعني الأب.
وكلمة المسيح عند اليهود من معانيها (نبي , ملك بني إسرائيل , أو رجل يدعي أنه ملك بني إسرائيل)
إذا فالنص يجب أن يترجم هكذا :
ففيما هم مجتمعون قال لهم بيلاطس: « أي سجين تريدون أن أطلق لكم؟ يسوع ابن الأب أم يسوع الذي يدعى أنه المسيح؟».
فلما سألهم الحاكم: ((أيهما تريدون أن أطلق لكم؟))أجابوا: ((باراباس! أي يسوع ابن الأب ))
فقال لهم بـيلاطس: ((وماذا أفعل بـيسوع الذي يقال له المسيح؟)) فأجابوا كلهم: ((إصلبه! )).
!! مع العلم أن القصة تحكي أن زوجة الحاكم أرسلت إليه تقول: «إياك وذلك البار! فقد تضايقت اليوم كثيرا في حلم بسببه».. فمن يا ترى يكون ذلك البار؟؟
وفي أماكن عديدة يتحدث كتابهم المقدس عن أن من صلب هو من كان يدعي أنه ملك بني إسرائيل
كمثال ( انجيل متى 27: ( 37,38:
ووضعوا فوق رأسه لافتة مكتوبا فيها سبب الحكم عليه: ((هذا يسوع، ملك اليهود))..
وصلبوا معه لصين، واحدا عن يمينه وواحدا عن شماله..
فما تفسيرك لهذا !! , ولماذا يا ترى هذا التحريف ؟؟؟
المصدر : محاضرة للدكتور Jerald F. Drik (حصل على ماجستير في اللاهوت قبل أن يدخل الإسلام ), بعنوان Did Jesus die for the sins of the world على موقع www.thedeenshow.com
تعالى الله عما يقولون
تقول القصة أنه كان من عادة الحاكم في كل عيد أن يطلق واحدا من السجناء يختاره الشعب فكان التالي :
في انجيل متى 27: 17
]ترجمة الفانديك]
ففيما هم مجتمعون قال لهم بيلاطس: «من تريدون أن أطلق لكم؟ باراباس أم يسوع الذي يدعى المسيح؟».
]ترجمة : الكاثوليكية[
فبينما هم مجتمعون، قال لهم بيلاطس: ((من تريدون أن أطلق لكم ؟ أيسوع برأبا أم يسوع الذي يقال له المسيح؟ )).
]ترجمة : الرهبنة اليسوعية[
فلما تجمهر الناس سألهم بـيلاطس: ((من تريدون أن أطلق لكم: يشوع باراباس أم يسوع الذي يقال له المسيح؟)).
لكن النص الأصلي ليس كذلك, بل :
ترجمة CEV
So when the crowd came together, Pilate asked them, "Which prisoner do you want me to set free? Do you want Jesus Barabbas or Jesus who is called the Messiah?"
وترجمتها للعربية :
ففيما هم مجتمعون قال لهم بيلاطس: «أي سجين تريدون أن أطلق لكم؟ يسوع باراباس أم يسوع الذي يدعى المسيح؟».
إذا هناك اثنين يقال لهم يسوع يسوع بارابس , ويسوع المسيح
المفاجئاة أن بارابس ليس اسم شخص ولكن هو اسم آرامي مكون من جزئين بار ابس, وكلمة بار تعني ابن, أما ابس تعني الأب.
وكلمة المسيح عند اليهود من معانيها (نبي , ملك بني إسرائيل , أو رجل يدعي أنه ملك بني إسرائيل)
إذا فالنص يجب أن يترجم هكذا :
ففيما هم مجتمعون قال لهم بيلاطس: « أي سجين تريدون أن أطلق لكم؟ يسوع ابن الأب أم يسوع الذي يدعى أنه المسيح؟».
فلما سألهم الحاكم: ((أيهما تريدون أن أطلق لكم؟))أجابوا: ((باراباس! أي يسوع ابن الأب ))
فقال لهم بـيلاطس: ((وماذا أفعل بـيسوع الذي يقال له المسيح؟)) فأجابوا كلهم: ((إصلبه! )).
!! مع العلم أن القصة تحكي أن زوجة الحاكم أرسلت إليه تقول: «إياك وذلك البار! فقد تضايقت اليوم كثيرا في حلم بسببه».. فمن يا ترى يكون ذلك البار؟؟
وفي أماكن عديدة يتحدث كتابهم المقدس عن أن من صلب هو من كان يدعي أنه ملك بني إسرائيل
كمثال ( انجيل متى 27: ( 37,38:
ووضعوا فوق رأسه لافتة مكتوبا فيها سبب الحكم عليه: ((هذا يسوع، ملك اليهود))..
وصلبوا معه لصين، واحدا عن يمينه وواحدا عن شماله..
فما تفسيرك لهذا !! , ولماذا يا ترى هذا التحريف ؟؟؟
المصدر : محاضرة للدكتور Jerald F. Drik (حصل على ماجستير في اللاهوت قبل أن يدخل الإسلام ), بعنوان Did Jesus die for the sins of the world على موقع www.thedeenshow.com
تعالى الله عما يقولون
تعليق