سوف نعيد نشر الدرس العاشر من سلسلة دروس الأحد للسنة الأولى ، نظرآ لسؤال الكثيرين عنه حيث لم يتم وضعه فى الحراس
وهويدور حول سفر نشيد الإنشاد وغسل الرب للأقدام وما لو قام أحدهم بتقليد الرب يسوع عندما غسل أقدام تلاميذه ونحن نعرف ان مريم المجدلية كانت من ضمن التلاميذ هيا نشاهد ماذا يصير لو قام الأب عريان المكفى بتقليد الرب يسوع وماذا سيكون رد فعل الادارة نحوه
تنبيه هام لقد تم تأجيل درس الأحد ( 10 ) بسبب الآتى
وهويدور حول سفر نشيد الإنشاد وغسل الرب للأقدام وما لو قام أحدهم بتقليد الرب يسوع عندما غسل أقدام تلاميذه ونحن نعرف ان مريم المجدلية كانت من ضمن التلاميذ هيا نشاهد ماذا يصير لو قام الأب عريان المكفى بتقليد الرب يسوع وماذا سيكون رد فعل الادارة نحوه
تنبيه هام لقد تم تأجيل درس الأحد ( 10 ) بسبب الآتى
إعلان
تعلن الادارة إنها قامت بإيقاف الأب عريان المكفى وإحالته للتحقيق لإتيانه فعل فاضح يشينه كمعلم يفترض فيه إنه يحمل رسالة التهذيب والإصلاح ويعلم الفضيلة ومكارم الأخلاق.
ذلك إنه عند مرور الأب بسلامته ظهر أمس وجد مجموعة من الشبان تقف إمام حجرة تنمية المهارات وكان باب الحجرة مغلق وبسؤالهم عن سبب وقوفهم خارج الحجرة أخبروه بإنه عقب إنتهاء درس الوعظة الذى كان يلقيه عليهم الأب عريان المكفى قام بإصطحابهم إلى حجرة تنمية المهارات وقام بفصلهم إلى ثلاث مجموعات مجموعة شبان ومجموعة شابات تلبسن البنطلونات ومجموعة شابات تلبسن التنورات وقال ضاحكآ إنه يقدس العدد ثلاثة ، ثم أخرج طشت كان قد إستحضره معه وأخفاه فى أحد الأركان وصب فيه بعض الماء وقال إنه سيعلمهم درس فى التواضع ويغسل أقدامهم كما فعل الرب يسوع عندما غسل أقدام تلاميذه ، وفوجئوا به يخلع ثيابه بالكامل امامهم فأصبح عاريآ تمامآ ثم قام بإخراج فوطة من حقيبته ولفها حول وسطه ، وقال إنه سيقوم بغسل أقدامهم مبتدءآ بالبنات التى تلبسن التنورات أولآ ثم البنات التى تلبسن البنطلونات ، وبعد ذلك الشبان ، ثم قام بإبقاء البنات كلهم داخل الحجرة وطلب من الشبان الخروج والانتظار بالخارج لحين مجيىء دورهم ، وعند سماع الأب بسلامته ذلك قام على الفور بإقتحام باب الحجرة فوجد الأب عريان يجلس على الأرض عاريآ تمامآ كما ولدته امه وهوممسك بيده فوطة يجفف بها أقدام إحدى التلميذات ممن تلبسن التنورات كانت تجلس على كرسى إمامه وكانت أقدامها مبللة بالماء ، فى حين جلست باقى التلميذات أصحاب التنورات على كراسى فى إنتظار كل واحدة منهن لدورها فى الغسيل والتجفيف .
وعندما فوجىء الأب عريان المكفى برؤيتة للأب بسلامته إرتبك وأخذ فى البكاء ثم إنتابته حالة من التشنج والهذيان
وأخذ فى الصياح أنا اقلد الرب .. انا اقلد الرب
هذا وقد تبين للإدارة سوء نية الأب عريان المكفى ، فلو كان حسن النية لبدء بغسل أقدام الشبان أولآ
وإذ تأسف الادارة لما بدر من الأب عريان المكفى فى حق تلاميذه وقيامه بالتعرى إمامهم فى مشهد يخدش الحياء أقل ما يوصف به إنه يحض على الرزيلة ويثير الجنس ويدعو إلى الفسق ، كما تبين للإدارة ان هذا الفعل ليس السابقة الأولى للأب عريان حيث صرح لنا أحد تلاميذه ولن نذكر إسمه حرصآ منا على السرية التامة فى مثل تلك الأمور وحرصآعلى سمعة هذا التلميذ بأن الأب عريان كان يقبله فى فمه ويطلب منه أن ينام على صدره . هذا وقد صرح لنا الأب متساهل وهو صديق حميم للأب عريان بأن الأب عريان كثيرآ كان يستفسر منه عما إذا كانت مريم المجدلية من تلاميذ الرب وهل هى من ضمن السبعين تلميذا أم انها كانت مقدمة عن تلاميذ الرب الأثنى عشر وقد عزى الأب متساهل ما فعله الأب عريان هو أن يكون قد قرأ سفر نشيد الإنشاد قبل دخوله لإلقاء الدرس مما تسبب فى إثارته جنسيآ ودفعه لفعل ذلك . وقد أثار تصريح الأب متساهل خوف الإدارة من أن يكون الأب عريان قد حاول أن يصعد أى نخلة من النخلات ذات التنورات وقد تم تأجيل درس اليوم إلى الأسبوع القادم لحين إنتهاء التحقيق مع الأب عريان المكفى ويجب على أى تلميذ أو تلميذة وقع بحقه تجاوز من جانب الأب عريان أن يتقدم إلى الادارة بشكواه
تعلن الادارة إنها قامت بإيقاف الأب عريان المكفى وإحالته للتحقيق لإتيانه فعل فاضح يشينه كمعلم يفترض فيه إنه يحمل رسالة التهذيب والإصلاح ويعلم الفضيلة ومكارم الأخلاق.
ذلك إنه عند مرور الأب بسلامته ظهر أمس وجد مجموعة من الشبان تقف إمام حجرة تنمية المهارات وكان باب الحجرة مغلق وبسؤالهم عن سبب وقوفهم خارج الحجرة أخبروه بإنه عقب إنتهاء درس الوعظة الذى كان يلقيه عليهم الأب عريان المكفى قام بإصطحابهم إلى حجرة تنمية المهارات وقام بفصلهم إلى ثلاث مجموعات مجموعة شبان ومجموعة شابات تلبسن البنطلونات ومجموعة شابات تلبسن التنورات وقال ضاحكآ إنه يقدس العدد ثلاثة ، ثم أخرج طشت كان قد إستحضره معه وأخفاه فى أحد الأركان وصب فيه بعض الماء وقال إنه سيعلمهم درس فى التواضع ويغسل أقدامهم كما فعل الرب يسوع عندما غسل أقدام تلاميذه ، وفوجئوا به يخلع ثيابه بالكامل امامهم فأصبح عاريآ تمامآ ثم قام بإخراج فوطة من حقيبته ولفها حول وسطه ، وقال إنه سيقوم بغسل أقدامهم مبتدءآ بالبنات التى تلبسن التنورات أولآ ثم البنات التى تلبسن البنطلونات ، وبعد ذلك الشبان ، ثم قام بإبقاء البنات كلهم داخل الحجرة وطلب من الشبان الخروج والانتظار بالخارج لحين مجيىء دورهم ، وعند سماع الأب بسلامته ذلك قام على الفور بإقتحام باب الحجرة فوجد الأب عريان يجلس على الأرض عاريآ تمامآ كما ولدته امه وهوممسك بيده فوطة يجفف بها أقدام إحدى التلميذات ممن تلبسن التنورات كانت تجلس على كرسى إمامه وكانت أقدامها مبللة بالماء ، فى حين جلست باقى التلميذات أصحاب التنورات على كراسى فى إنتظار كل واحدة منهن لدورها فى الغسيل والتجفيف .
وعندما فوجىء الأب عريان المكفى برؤيتة للأب بسلامته إرتبك وأخذ فى البكاء ثم إنتابته حالة من التشنج والهذيان
وأخذ فى الصياح أنا اقلد الرب .. انا اقلد الرب
هذا وقد تبين للإدارة سوء نية الأب عريان المكفى ، فلو كان حسن النية لبدء بغسل أقدام الشبان أولآ
وإذ تأسف الادارة لما بدر من الأب عريان المكفى فى حق تلاميذه وقيامه بالتعرى إمامهم فى مشهد يخدش الحياء أقل ما يوصف به إنه يحض على الرزيلة ويثير الجنس ويدعو إلى الفسق ، كما تبين للإدارة ان هذا الفعل ليس السابقة الأولى للأب عريان حيث صرح لنا أحد تلاميذه ولن نذكر إسمه حرصآ منا على السرية التامة فى مثل تلك الأمور وحرصآعلى سمعة هذا التلميذ بأن الأب عريان كان يقبله فى فمه ويطلب منه أن ينام على صدره . هذا وقد صرح لنا الأب متساهل وهو صديق حميم للأب عريان بأن الأب عريان كثيرآ كان يستفسر منه عما إذا كانت مريم المجدلية من تلاميذ الرب وهل هى من ضمن السبعين تلميذا أم انها كانت مقدمة عن تلاميذ الرب الأثنى عشر وقد عزى الأب متساهل ما فعله الأب عريان هو أن يكون قد قرأ سفر نشيد الإنشاد قبل دخوله لإلقاء الدرس مما تسبب فى إثارته جنسيآ ودفعه لفعل ذلك . وقد أثار تصريح الأب متساهل خوف الإدارة من أن يكون الأب عريان قد حاول أن يصعد أى نخلة من النخلات ذات التنورات وقد تم تأجيل درس اليوم إلى الأسبوع القادم لحين إنتهاء التحقيق مع الأب عريان المكفى ويجب على أى تلميذ أو تلميذة وقع بحقه تجاوز من جانب الأب عريان أن يتقدم إلى الادارة بشكواه
تعليق