بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد،
الأخوة والزملاء
إن تحريف الكتاب المقدس هى حقيقة واقعة لا محالة، ويجب على المسيحيين ان يؤمنوا بذلك سواء شاءوا أم لا،فكم التناقض والتضارب بين أعداده وأسفاره يصرخ بأنه كتاب بشرى المصدر، ولا يختلف على ذلك إثنين من أصحاب العقول والألباب الصادقة
فإما
أن تُسلموا بتحريف الكتاب المقدس ويصبح ذلك جزء من الإيمان المسيحي ويتم إدراجه فى قانون الإيمان
وإما
أن تزدادوا عناداً على عناد على عناد حتى تُغشى أعينكم عن أى حق وأى حقيقة
كما هو الحال مع ساويرس وفادى عندما أرادوا الدفاع عن أحد التناقضات فى الكتاب المقدس
ولكن قبل ان نبدأ
نحب أن نسمع رأى الأخوة والزملاء أصحاب العقول والألباب الصادقة فى هذين العددين من الكتاب المقدس
سفر ملوك الثاني 8 : 26 "وَكَانَ أَخَزْيَا ابْنَ اثْنَتَيْنِ وَعِشْرِينَ سَنَةً حِينَ مَلَكَ، وَمَلَكَ سَنَةً وَاحِدَةً فِي أُورُشَلِيمَ. وَاسْمُ أُمِّهِ عَثَلْيَا بِنْتُ عُمْرِي مَلِكِ إِسْرَائِيلَ."
سفر أخبار الأيام الثاني 22 : 2 "كَانَ أَخَزْيَا ابْنَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ سَنَةً حِينَ مَلَكَ وَمَلَكَ سَنَةً وَاحِدَةً فِي أُورُشَلِيمَ وَاسْمُ أُمِّهِ عَثَلْيَا بِنْتُ عُمْرِي."
أما بعد،
الأخوة والزملاء
إن تحريف الكتاب المقدس هى حقيقة واقعة لا محالة، ويجب على المسيحيين ان يؤمنوا بذلك سواء شاءوا أم لا،فكم التناقض والتضارب بين أعداده وأسفاره يصرخ بأنه كتاب بشرى المصدر، ولا يختلف على ذلك إثنين من أصحاب العقول والألباب الصادقة
فإما
أن تُسلموا بتحريف الكتاب المقدس ويصبح ذلك جزء من الإيمان المسيحي ويتم إدراجه فى قانون الإيمان
وإما
أن تزدادوا عناداً على عناد على عناد حتى تُغشى أعينكم عن أى حق وأى حقيقة
كما هو الحال مع ساويرس وفادى عندما أرادوا الدفاع عن أحد التناقضات فى الكتاب المقدس
ولكن قبل ان نبدأ
نحب أن نسمع رأى الأخوة والزملاء أصحاب العقول والألباب الصادقة فى هذين العددين من الكتاب المقدس
سفر ملوك الثاني 8 : 26 "وَكَانَ أَخَزْيَا ابْنَ اثْنَتَيْنِ وَعِشْرِينَ سَنَةً حِينَ مَلَكَ، وَمَلَكَ سَنَةً وَاحِدَةً فِي أُورُشَلِيمَ. وَاسْمُ أُمِّهِ عَثَلْيَا بِنْتُ عُمْرِي مَلِكِ إِسْرَائِيلَ."
سفر أخبار الأيام الثاني 22 : 2 "كَانَ أَخَزْيَا ابْنَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ سَنَةً حِينَ مَلَكَ وَمَلَكَ سَنَةً وَاحِدَةً فِي أُورُشَلِيمَ وَاسْمُ أُمِّهِ عَثَلْيَا بِنْتُ عُمْرِي."
تعليق