أحبائى المسلمين
قرأت مل قرأت عن سماحة الاسلام وعظمة النبى (من مصادر اسلامية) وأعرف ما أعرف عن سماحة المسيحية وعظمة المسيح من كونى مسيحى ومن دراساتى.
أخذنى فضولى لمعرفة اعتراضات الجنبين على بعضهما البعض ..... وما أكثرها !!!!!
وأدركت أن الحوار بيننا أصبح، وسامحونى فى اللفظ، حوار طرش !!!! يتكلمون ويعتردون ولا يسمعون أجوبة بعض. أنا شخصيا اقتنعت بردود كثيرة عن شبهات فى الاسلام وبالتالى من الغباء أن أستمر فى استخدامها !!!!
وتألمت كثيرا من أسئلتكم عن المسيحية لأن لها اجابات يا أحبائى .... ولكن كما قلت أننا لا نسمع بعض ونقلل من تفكير بعضنا لبعض.
أه لو نسمع بعض، لو نفهم بعض، لو أثبتنا كل ما نقوله لبعض لكنا وصلنا سويا للحقيقة دون تشتت فى الأفكار أو حقد أو كره.
وأدركت أنه لا جدوى من الطعن والتأويل فى آيات القرآن أو الانجيل لأنه ببساطة الايمان بهما أقوى من الطعن.... بمعنى ان سألنى أحد عن أية قد تبدو غريبة فى الانجيل وليس عندى رد شافى فبالرغم من "كبستى" الذى قد يظنها السائل فانى أؤمن أن لها رد شافى ولكنى لا أعلمه اذا فليس للسؤال تأثير عليا !!!! نفس الايمان موجود عند المسلمين ...
بل وتزيد عند المسلمين لوجود ما يسمى بالناسخ والمنسوخ فى القرآن والأحاديث وأيضا الاسرائليات فمن الممكن أن تطمئن نفسه بقوله أن هذا من الأحاديث المدسوسة أو آية بقى لفظها ونسخ حكمها أى لا يعمل بها (هكذا تسمى فى علم القرآن).
ما الحل اذا ؟؟؟؟؟ هو أن نتحاور بالعقل والمنطق بدون تأويل أيات كتبنا السماوية أو الطعن فيها والسلام .... فلابد من استخدام عقلنا الذى أنعم ربنا به علينا لنعرفه. لأن الله يا أحبائى لا يفعل شىء ضد العقل، فان كان هكذا فكيف سنعرفه ؟
فان الله عاقل وخلقنا عقلاء.
فدعونا نستغل نعمة ربنا لنفكر ونفهم وأطلب من الهنا الواحد القدوس أن يرشدنا الى الطريق الذى رسمه لنا منذ تأسيس العالم ولكن الانسان بضعفه وحبه لشهواته وتمرده يريد أن يرسم لنفسه طرق أخرى والشيطان يساعده ولكن ثقوا أن يد الله ترعانا وتحفظنا وتنير قلوبنا للعوة اليه.
وسأبدأ معكم قريبا بموضوع: "هل من المنطق أن يحرف الانجيل ؟ "
لن أشهد فيه للانجيل من القرآن ولكن بالعقل والمنطق.
سأفتح صفحة جديدة لهذا الموضوع فى باب "الكتاب المقدس".
أتوافقون ؟؟؟؟؟
قرأت مل قرأت عن سماحة الاسلام وعظمة النبى (من مصادر اسلامية) وأعرف ما أعرف عن سماحة المسيحية وعظمة المسيح من كونى مسيحى ومن دراساتى.
أخذنى فضولى لمعرفة اعتراضات الجنبين على بعضهما البعض ..... وما أكثرها !!!!!
وأدركت أن الحوار بيننا أصبح، وسامحونى فى اللفظ، حوار طرش !!!! يتكلمون ويعتردون ولا يسمعون أجوبة بعض. أنا شخصيا اقتنعت بردود كثيرة عن شبهات فى الاسلام وبالتالى من الغباء أن أستمر فى استخدامها !!!!
وتألمت كثيرا من أسئلتكم عن المسيحية لأن لها اجابات يا أحبائى .... ولكن كما قلت أننا لا نسمع بعض ونقلل من تفكير بعضنا لبعض.
أه لو نسمع بعض، لو نفهم بعض، لو أثبتنا كل ما نقوله لبعض لكنا وصلنا سويا للحقيقة دون تشتت فى الأفكار أو حقد أو كره.
وأدركت أنه لا جدوى من الطعن والتأويل فى آيات القرآن أو الانجيل لأنه ببساطة الايمان بهما أقوى من الطعن.... بمعنى ان سألنى أحد عن أية قد تبدو غريبة فى الانجيل وليس عندى رد شافى فبالرغم من "كبستى" الذى قد يظنها السائل فانى أؤمن أن لها رد شافى ولكنى لا أعلمه اذا فليس للسؤال تأثير عليا !!!! نفس الايمان موجود عند المسلمين ...
بل وتزيد عند المسلمين لوجود ما يسمى بالناسخ والمنسوخ فى القرآن والأحاديث وأيضا الاسرائليات فمن الممكن أن تطمئن نفسه بقوله أن هذا من الأحاديث المدسوسة أو آية بقى لفظها ونسخ حكمها أى لا يعمل بها (هكذا تسمى فى علم القرآن).
ما الحل اذا ؟؟؟؟؟ هو أن نتحاور بالعقل والمنطق بدون تأويل أيات كتبنا السماوية أو الطعن فيها والسلام .... فلابد من استخدام عقلنا الذى أنعم ربنا به علينا لنعرفه. لأن الله يا أحبائى لا يفعل شىء ضد العقل، فان كان هكذا فكيف سنعرفه ؟
فان الله عاقل وخلقنا عقلاء.
فدعونا نستغل نعمة ربنا لنفكر ونفهم وأطلب من الهنا الواحد القدوس أن يرشدنا الى الطريق الذى رسمه لنا منذ تأسيس العالم ولكن الانسان بضعفه وحبه لشهواته وتمرده يريد أن يرسم لنفسه طرق أخرى والشيطان يساعده ولكن ثقوا أن يد الله ترعانا وتحفظنا وتنير قلوبنا للعوة اليه.
وسأبدأ معكم قريبا بموضوع: "هل من المنطق أن يحرف الانجيل ؟ "
لن أشهد فيه للانجيل من القرآن ولكن بالعقل والمنطق.
سأفتح صفحة جديدة لهذا الموضوع فى باب "الكتاب المقدس".
أتوافقون ؟؟؟؟؟
تعليق