السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخص بهذه المشاركة الكاهن أخريستوس حيث غمز ولمز فى مناظرته مع ألأخ التاعب فى غرفة المسيحية تحت المجهر .....ولاندرى ما الذى جعله لايكمل المناظرة.
كانت المناظرة حول عصمة الكتاب المقدس عندهم..
وبدا فى المناظرة بداية شجيع السيما....مستعرضا ...مفتونا وكأنه هو الذى سيأتى بما لم يأت به أحد ....ليته جاء بجديد .... وليته أكمل المناظرة !!!!!!!!
وللإختصار أعلق على قول قاله : قال :لقد ذكر يسوع أن السموات والأرض تزولان وكلامى لايزول .....أما إله المسلمين فيقول "ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها ألم تعلم أن الله على كل شيئ قدير ""
والرجل بتلاوته هذه الآية أثبت أنه لايعلم شيئا عن الناسخ والمنسوخ فكيف يغمز ويلمز وهو لايعلم
لأنه لو يعلم عن النسخ شيئ لاستحى أن يذكره.. وكتابه الذى يدافع عنه مليئ بما هو منسوخ
بل النسخ عندهم فيما لايجوز النسخ فيه مثل أمر العقائد..( ألم يستحوا فى نسخهم وحدانية الله التى جاء بها موسى .وجعلوه إلها مثلثا )
ألم ينسخ بولس أحكام التوراة وعلى سبيل المثال الختان
ألم ينسخ خصوصية الرسالة لخراف إسرائيل الضالة وجعلها رسالة عالمية
والمواضع كثيرة وعديدة وسردها يحتاج لموضوع منفرد
إننى أدعوا الكاهن أخريستوس أن يتعلم ونصيحتى له ألا يقف عند حكم النسخ فقط. بل يتعلم ما هو
البداء
وتلك مصيبة من مصائب الدهر وطامة من طامات الزمن إذ يصف الكتاب الذى يدافع عن عصمته يصف الله بالبداء
ولو عرف معنى البداء وطبقها على ماهو مكتوب فى كتابه عن الله وقارن بينه وبين القرآن
أتحداه أن لايقول لاإله إلا الله محمد رسول الله .....وإن لم يقلها فإنه معاند مكابر ولايلومن إلا نفسه
امادو
أخص بهذه المشاركة الكاهن أخريستوس حيث غمز ولمز فى مناظرته مع ألأخ التاعب فى غرفة المسيحية تحت المجهر .....ولاندرى ما الذى جعله لايكمل المناظرة.
كانت المناظرة حول عصمة الكتاب المقدس عندهم..
وبدا فى المناظرة بداية شجيع السيما....مستعرضا ...مفتونا وكأنه هو الذى سيأتى بما لم يأت به أحد ....ليته جاء بجديد .... وليته أكمل المناظرة !!!!!!!!
وللإختصار أعلق على قول قاله : قال :لقد ذكر يسوع أن السموات والأرض تزولان وكلامى لايزول .....أما إله المسلمين فيقول "ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها ألم تعلم أن الله على كل شيئ قدير ""
والرجل بتلاوته هذه الآية أثبت أنه لايعلم شيئا عن الناسخ والمنسوخ فكيف يغمز ويلمز وهو لايعلم
لأنه لو يعلم عن النسخ شيئ لاستحى أن يذكره.. وكتابه الذى يدافع عنه مليئ بما هو منسوخ
بل النسخ عندهم فيما لايجوز النسخ فيه مثل أمر العقائد..( ألم يستحوا فى نسخهم وحدانية الله التى جاء بها موسى .وجعلوه إلها مثلثا )
ألم ينسخ بولس أحكام التوراة وعلى سبيل المثال الختان
ألم ينسخ خصوصية الرسالة لخراف إسرائيل الضالة وجعلها رسالة عالمية
والمواضع كثيرة وعديدة وسردها يحتاج لموضوع منفرد
إننى أدعوا الكاهن أخريستوس أن يتعلم ونصيحتى له ألا يقف عند حكم النسخ فقط. بل يتعلم ما هو
البداء
وتلك مصيبة من مصائب الدهر وطامة من طامات الزمن إذ يصف الكتاب الذى يدافع عن عصمته يصف الله بالبداء
ولو عرف معنى البداء وطبقها على ماهو مكتوب فى كتابه عن الله وقارن بينه وبين القرآن
أتحداه أن لايقول لاإله إلا الله محمد رسول الله .....وإن لم يقلها فإنه معاند مكابر ولايلومن إلا نفسه
امادو
تعليق