قاطعوا أفكارهم ومبادئهم وحاربوها
ففيها الداء وبمقاطعتها يكون الدواء
صرخة من القلب لصد الغزو الفكرى
نعم قاطعوا بضائعهم
ومبادئهم أولى بالمقاطعة
ما من مجتمع من مجتمعاتنا المسلمة إلا وأخذ بديموقراطية كاذبة وغير مفعلة
ولو فعلت ما نفعت ففيها داء لا يستقيم وشريعة المسلمين
نحن لا نرتضى غير حكم الله
أما حكم الشعب فهو أكذوبة وتحكم بها صفوة من المفسدين فى الأرض بالتزوير
وتشريع البشر أوصل بعضهم لسن قوانين بمعرفة المجالس النيابية لزواج المثل
أى زواج المرأة بالمرأة وزواج الرجل بالرجل
وهو ما تسبب فى عقوبة الله لقوم لوط فقد كانوا رجالا يجامعون الرجال
تركوا ما أحل الله لهم فى نسائهم واستبدلوا الخبيث بالطيب فعم الفساد وأهلكهم الله بسبب ذلك
فهل هذا الحكم حكم الشعب هو ما نريده نحن المسلمون
الشعوب لا تحكم نفسها
والحكام دائما من الصفوة التابعين لفكر معين
فصفوة العلمانيين اللادينيين والليبراليين حكموا العالم بالتزوير وكسبوا كثيرين لمعتقداتهم
ونحن لا نرتضى غير حكم الله يحكم به صفوة لديها العلم من المؤمنين
فنحن نقر بحكم الصفوة المؤمنة
وهم يقولون بحكم الشعب والحاكم الفعلى هم صفوة العلمانيين
فى جميع الأحوال يتم الحكم بالصفوة
والحكم بالصفوة المؤمنة هو ما يتحقق به حكم الله ومنهجه
نحن لا نرتضى بغير حكم الله بديلا وإلا كنا آثمين
وما من مجتمع مسلم الآن إلا ويردد القائمون عليه مصطلح الليبرالية
والليبرالية هى الحرية بغير قيود
وهذه حريتهم أساءت إلى نبيكم صلى الله عليه وسلم فى الدانيمارك وغيرها
هذه هى الحرية التى يدعون إليهم
فإن إخذتم بحريتهم فأنتم منهم ولا حول ولا قوة إلا بالله
هم يجردونكم من دينكم مبدأ إثر مبدأ
لهم الدنيا ولنا الآخرة على ألا نتبع خطواتهم وهى خطوات الشيطان
يتزوج الرجل أخته فهما من الأحرار
وتتزوج المرأة خالها أخو أمها فهما من الأحرار
ويزنى الرجل بربيبته ابنة زوجته فقد أعجبها وأعجبته ويصفق الجمهور الغافل لكل هؤلاء
والمسلمون هم الإرهابيون وهم الإرهاب نفسه
أما هم فهم الأحرار
يمسحون قاذوراتهم بأوراق تواليت مطبوع عليها قرآن فهم أحرار
ويضربون العراق اثنتى عشرة سنة بمقذوفات مصنعة باليورانيوم الذى يقولون أنه منضب فهم أحرار
ويدمرون العراق وأفغانستان فهم أحرار
دخلوا عليكم دياركم وحق عليكم قول الله وأخرجوهم من حيث أخرجوكم
فكونوا أحرار حقيقيين وحاربوا أئمة الكفر فحرية أئمة الكفر زائفة
وحريتكم المقيدة فى الإسلام هى الحرية الحقيقية
حرية لا ضرر ولا ضرار
وليست حرية الإفساد فى الأرض
أفيقوا عباد الله فهى حرب صليبية بدأت من طرف واحد
ورأينا دماءنا فى الشيشان والبوسنة والعراق والسودان وفلسطين وغيرهم عبر سنين طويلة ثقيلة
ومازال البعض منا يمنى نفسه بالأكاذيب
إنها مبادئهم الفاسدة أفسدت علينا حكم بلادنا
فالفظوهم والفظوا أفكارهم ومبادئهم فإنهم كذبة ومبادئهم مفسدة
وعودوا إلى ربكم وكتابه لعلكم تفلحون
ولعل المارد المسلم يستيقظ بعدما خدره الغاصبون بالأكاذيب والقمع
لا ييئس من روح الله مؤمن
وقد بدأ الجهاد فى أكثر من موضع فاطلبوا الآخرة
فليس لكم أن تركنوا إلى الوهن الذى حذرنا محمد صلى الله عليه وسلم منه
والوهن حب الدنيا وكراهية الموت
هى حرب صليبية بدأت بغزو فكرى تمكن منكم
فأوقفوا غزوهم لعقولكم وقلوبكم وعودوا إلى كتاب الله
وهى حرب صليبية يأخذونكم خلالها بلدا بعد بلد
ولن يرضوا عنكم أبدا وأنتم مسلمون
ففيها الداء وبمقاطعتها يكون الدواء
صرخة من القلب لصد الغزو الفكرى
نعم قاطعوا بضائعهم
ومبادئهم أولى بالمقاطعة
ما من مجتمع من مجتمعاتنا المسلمة إلا وأخذ بديموقراطية كاذبة وغير مفعلة
ولو فعلت ما نفعت ففيها داء لا يستقيم وشريعة المسلمين
نحن لا نرتضى غير حكم الله
أما حكم الشعب فهو أكذوبة وتحكم بها صفوة من المفسدين فى الأرض بالتزوير
وتشريع البشر أوصل بعضهم لسن قوانين بمعرفة المجالس النيابية لزواج المثل
أى زواج المرأة بالمرأة وزواج الرجل بالرجل
وهو ما تسبب فى عقوبة الله لقوم لوط فقد كانوا رجالا يجامعون الرجال
تركوا ما أحل الله لهم فى نسائهم واستبدلوا الخبيث بالطيب فعم الفساد وأهلكهم الله بسبب ذلك
فهل هذا الحكم حكم الشعب هو ما نريده نحن المسلمون
الشعوب لا تحكم نفسها
والحكام دائما من الصفوة التابعين لفكر معين
فصفوة العلمانيين اللادينيين والليبراليين حكموا العالم بالتزوير وكسبوا كثيرين لمعتقداتهم
ونحن لا نرتضى غير حكم الله يحكم به صفوة لديها العلم من المؤمنين
فنحن نقر بحكم الصفوة المؤمنة
وهم يقولون بحكم الشعب والحاكم الفعلى هم صفوة العلمانيين
فى جميع الأحوال يتم الحكم بالصفوة
والحكم بالصفوة المؤمنة هو ما يتحقق به حكم الله ومنهجه
نحن لا نرتضى بغير حكم الله بديلا وإلا كنا آثمين
وما من مجتمع مسلم الآن إلا ويردد القائمون عليه مصطلح الليبرالية
والليبرالية هى الحرية بغير قيود
وهذه حريتهم أساءت إلى نبيكم صلى الله عليه وسلم فى الدانيمارك وغيرها
هذه هى الحرية التى يدعون إليهم
فإن إخذتم بحريتهم فأنتم منهم ولا حول ولا قوة إلا بالله
هم يجردونكم من دينكم مبدأ إثر مبدأ
لهم الدنيا ولنا الآخرة على ألا نتبع خطواتهم وهى خطوات الشيطان
يتزوج الرجل أخته فهما من الأحرار
وتتزوج المرأة خالها أخو أمها فهما من الأحرار
ويزنى الرجل بربيبته ابنة زوجته فقد أعجبها وأعجبته ويصفق الجمهور الغافل لكل هؤلاء
والمسلمون هم الإرهابيون وهم الإرهاب نفسه
أما هم فهم الأحرار
يمسحون قاذوراتهم بأوراق تواليت مطبوع عليها قرآن فهم أحرار
ويضربون العراق اثنتى عشرة سنة بمقذوفات مصنعة باليورانيوم الذى يقولون أنه منضب فهم أحرار
ويدمرون العراق وأفغانستان فهم أحرار
دخلوا عليكم دياركم وحق عليكم قول الله وأخرجوهم من حيث أخرجوكم
فكونوا أحرار حقيقيين وحاربوا أئمة الكفر فحرية أئمة الكفر زائفة
وحريتكم المقيدة فى الإسلام هى الحرية الحقيقية
حرية لا ضرر ولا ضرار
وليست حرية الإفساد فى الأرض
أفيقوا عباد الله فهى حرب صليبية بدأت من طرف واحد
ورأينا دماءنا فى الشيشان والبوسنة والعراق والسودان وفلسطين وغيرهم عبر سنين طويلة ثقيلة
ومازال البعض منا يمنى نفسه بالأكاذيب
إنها مبادئهم الفاسدة أفسدت علينا حكم بلادنا
فالفظوهم والفظوا أفكارهم ومبادئهم فإنهم كذبة ومبادئهم مفسدة
وعودوا إلى ربكم وكتابه لعلكم تفلحون
ولعل المارد المسلم يستيقظ بعدما خدره الغاصبون بالأكاذيب والقمع
لا ييئس من روح الله مؤمن
وقد بدأ الجهاد فى أكثر من موضع فاطلبوا الآخرة
فليس لكم أن تركنوا إلى الوهن الذى حذرنا محمد صلى الله عليه وسلم منه
والوهن حب الدنيا وكراهية الموت
هى حرب صليبية بدأت بغزو فكرى تمكن منكم
فأوقفوا غزوهم لعقولكم وقلوبكم وعودوا إلى كتاب الله
وهى حرب صليبية يأخذونكم خلالها بلدا بعد بلد
ولن يرضوا عنكم أبدا وأنتم مسلمون
تعليق