مهم | الرد على مزاعم المستشرق الألماني حول لغة القرآن -سرد للحقائق و دحض للأباطيل

تقليص

عن الكاتب

تقليص

مزلزل أعداء الإسلام مسلم اكتشف المزيد حول مزلزل أعداء الإسلام
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 1 (0 أعضاء و 1 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • بن حزم شعبوت
    موقوف
    • 19 أكت, 2011
    • 162
    • عاطل الوفت
    • مسلم

    #16
    خويا
    انا ارى مشكل في الاهتمام بالمخطوط و شبه اللي تدور حول المصاحف
    لان الرد و لمناقشة يعطي احساس عند الشبهة لها قيمة في حين تبقى مسألة حفظ القرآن الكريم بالقراءة و أسانيد القراءة المتصلة بعيدة وكانها مجرد دعوى.
    لمسألة مسألة شد الانتباه و نقطة التركيز فقط و ليس لان دراسة حفظ القرآن رسما و ضبطا ليس ذات اهمية.

    تعليق

    • د.أمير عبدالله
      حارس مؤسِّس

      • 10 يون, 2006
      • 11247
      • طبيب
      • مسلم

      #17
      هذا الكتاب المزعوم لهذا المؤلف المجهول , غير قائِم على أي فائِدة علمية , ولم يتْبَع أي منهج علمي , مؤلِّفهُ في حقيقةِ الأمرمسيحي لبناني, وليْس هو بدارس ولا عالم ولا حتى يُقيّد تحت اسْم مُسْتشرق .. وكتب تحت اسْم ألماني مُستعار .. وقد اكتفى بسرقة بعض الآراء القديمة لمرجوليوث وغيره من المستشرقين , والتي لم يعد لها أي أرضية اليوم بين المستشرقين الغرب دون أن يُبين النقل عنهم حتى ليوحي أن هذا رأيه الخاص !! .. وكل ما فعله طيلة هذا الكِتاب أن يبنى بعْض تهيّؤاته ورؤاه الخاصة التي لا دليل عليها من القاموس السرياني , محاولًا ايجاد اي مخرج لأي كلمة عربية قد تتشابه في جذرها مع أي كلمة سريانية , دون أن يُبين أدلته على الرابِط بيْن الكلمتين , واعتمد طيلة الكتاب على هذه البهلوانية والخيال الخصْب !!

      وبما أن هذا العمل السخيف يُعدُّ تطاولًا على اللغات السامية بلا علم أو منهجية وإنما محاولات يائِسة للنيْل من القرآن بالتخليط بين العربية والآرامية .. فقد كانت نتيجة خروج هذا العمَل المُشوّه , أن استفزّ أحد اساتِذة الإسْتشراق وهو المستشرق فرانسوا دو بلوا , أستاذ اللغات السامية والإيرانية وتاريخ أديان الشرق في جامعة هامبرج، ألمانيا 2002- 2003 , والأستاذ المشارك حاليًا بجامعة لندن قسْم الدراسات الإسْتشراقية والأفريقية, وأحد من ساهم في الموسوعة الإسْلامية.. فكتب مراجعة من ستة صفحات على هذا الكتاب والكاتِب , طبعة جامعة أدنبرة تحت عنوان :


      Die syro-aramische Lesart des Koran. Ein Beitrag zur Entschlüsselung der Koransprache / by Christoph Luxenberg'; Review by: FRANOIS DE BLOIS and. Journal of Qur'anic Studies, Vol. 5, No. 1 (2003), pp. 92-97




      يتبع
      "يا أيُّها الَّذٍينَ آمَنُوا كُونُوا قوَّاميِنَ للهِ شُهَدَاء بِالقِسْطِ ولا يَجْرِمنَّكُم شَنئانُ قوْمٍ على ألّا تَعْدِلوا اعدِلُوا هُوَ أقربُ لِلتّقْوى
      رحم الله من قرأ قولي وبحث في أدلتي ثم أهداني عيوبي وأخطائي
      *******************
      موقع نداء الرجاء لدعوة النصارى لدين الله .... .... مناظرة "حول موضوع نسخ التلاوة في القرآن" .... أبلغ عن مخالفة أو أسلوب غير دعوي .... حوار حوْل "مصحف ابن مسْعود , وقرآنية المعوذتين " ..... حديث شديد اللهجة .... حِوار حوْل " هل قالتِ اليهود عُزيْرٌ بنُ الله" .... عِلْم الرّجال عِند امة محمد ... تحدّي مفتوح للمسيحية ..... حوار حوْل " القبلة : وادي البكاء وبكة " .... ضيْفتنا المسيحية ...الحجاب والنقاب ..حكم إلهي أخفاه عنكم القساوسة .... يعقوب (الرسول) أخو الرب يُكذب و يُفحِم بولس الأنطاكي ... الأرثوذكسية المسيحية ماهي إلا هرْطقة أبيونية ... مكة مذكورة بالإسْم في سفر التكوين- ترجمة سعيد الفيومي ... حوار حول تاريخية مكة (بكة)
      ********************
      "وأما المشبهة : فقد كفرهم مخالفوهم من أصحابنا ومن المعتزلة
      وكان الأستاذ أبو إسحاق يقول : أكفر من يكفرني وكل مخالف يكفرنا فنحن نكفره وإلا فلا.
      والذي نختاره أن لا نكفر أحدا من أهل القبلة "
      (ابن تيْمِيَة : درء تعارض العقل والنقل 1/ 95 )

      تعليق

      • د.أمير عبدالله
        حارس مؤسِّس

        • 10 يون, 2006
        • 11247
        • طبيب
        • مسلم

        #18


        رد أحد علماء اللغات السامية على هذا الكاتب الهاوي !


        Die syro-aramische Lesart des Koran. Ein Beitrag zur Entschlüsselung der Koransprache / by Christoph Luxenberg'; Review by: FRANOIS DE BLOIS and. Journal of Qur'anic Studies, Vol. 5, No. 1 (2003), pp. 92-97




        " عنوان الكتاب قراءة القرآن , والعنوان الفرعي " فك شفرة لغةِ القرآن" , والكاتِب يُلخِّص نظريته في الآتي:

        (أن القرآن لم يُكتب بالعربية , وإنما كُتب بخليطٍ من الآرامية والعربية , التي تحدث بها أهل مكة في زمن محمد , وأن "مكة" نفسها هي كلمة آرامية ! , ويؤكِّد ذلِك حقيقةُ أن مكاو في الآرامية تعني المنخفِض! )


        وينفي الكاتِب وجود حِفْظ شفهي وقراءة شفهيّة - من الصدور - للقرآن الكريم !! , ويزْعم أن :
        (العربية أتت من مكان آخر)

        ولم يُخْبرنا أي مكان هذا !!!


        وأن :
        (العرب لايفهمون القرآن لأنه مكتوب في مخطوطات معطوبة , وفسروه فقط بفهمهم للغتهم المحليّة !! وأن قراءة القرآن بالآرامية ستسْمح لنا بإعادة اكتشاف المعنى الحقيقي !! )


        ومن المفيد أن نُميز بوضوح ما هو جديد وما ليْس بجديد في نظريته هذه:

        1-
        ما ليْس بجديد هو أن علماء الإسْلام في العصور الأولى تناقشوا بالفعل وبحثوا ما إذا كان هناك كلمات آرامية أو فارسية في القرآن الكريم واللغة العربية , وكان الأوسع افقا فيهم مقتنع بوجود كلمات غير عربية في أصلها بالفعل لأن الله هو خالق كل اللغات ولا يوجد سبب يمنع أن لايستخدم كلمات أخرى .. ولا يوجد اي شيء مدهِش أو غريب حول حقيقة وجود كلمات آرامية أو غيرها في اللغة العربية. ولكِن هذا لا يجعل اللغة العربية " لغة مُخلّطة" كما زعم الكاتب !!

        2-
        أما الجديد في نظرية الكاتِب هي ادعاؤه أن :
        " أجزاء كبيرة من القرآن ليْست صحيحة نحويًا, وأنها تحتاج لأن تُقرأ بالآرامية !! , وبالتالي فالقرآن ليس بالنحو العربي لاحتواءِه على كلمات آرامية وإنما هو خليط من عناصر لغتين",

        3-
        والجزء الثاني من ادعائِه ليْس جديدًا أيْضًا وهو قوله :
        "بما أن المسلمين المتأخرين غير قادرين على فهم هذا الخليط بين العربية والآرامية لكتابهم المقدس , فإنهم أجْبِروا على حل وسط وهو أن يُضيفوا علامات اعرابية للنص وبالتالي اخترعوا القراءات الشفهية لتعضد رؤْيتهم, ولاكتشاف المعنى الأصلي فنحن بحاجة لالقاء هذه العلامات الاعرابية جانبًا, وايجاد قراءة أخرى"

        وما قاله الكاتب غير جديد فقد أثاره في سلسلة من المقالات عالم العربيات بيللامي Bellamy في السنوات الأخيرة , وكذلِك أثاره اللاهوتي الألماني لولينج Luling في كتابه السيء جدًا , والغريب أن الكاتب لم يذكرهم في كتابه ولا مراجعه !! وسنتناول هذا في هذه المراجعة بتفصيله.



        4- على أي حال فإن كتابًا كهذا يعلن في مقدمته (صفحة 4 ) أن:
        " كاتبه أختار أن لن يُناقش كل القضايا المتعلقة بهذا الموضوع لأنه لن يُضيف شيء لرؤيته"

        فإن هذا يثيرُ كثيرًا من التساؤلاتِ عن النزاهة العلمية لهذا الكاتِب
        !!



        5- أحد الأعمدة الرئيسية التي بنى عليها الكاتب نظريته " اللغة العربية الآرامية المخلّطة" هي نهاية الكلمة العربية بحرف الألف في عدد من الآيات القرآنية , فيرى الكاتب أن:

        هذه النهاية ( ـاً) ليْست عربية وإنما آرامية تمثل المفرد الآرامي المنتهي بحرف (ا) أو الجمع المنتهي ب(ي) !!

        وضرب مثال بذلِك في قول القرآن " هل يستويان مثلًا" وزعم أن :

        مثلًا مأخوذة من جمع الكلمة " متل" في الأرامية ويجب أن يُقرأ "أمثلة" , وعليه تكون الآية " هل يستويان المثلان " !!

        وأي طالب في سنة أولى عربي , يعلم يقينَا أن هذا لا يُمثل عربي قديم ولا عربي حديث , بكل بساطة هذا غير صحيح !! , وحتى بدون هذه السقطاتِ التي بنى عليها نظريته , فإنه من الصعوبة بمكان الزعم أن مثل هذه النظرية " العربية الآرامية المخلطة" قد تُقدم أي شيء في فهم الآيات القرآنية.


        ثم يناقش الكاتب الآية " دينًا قيِّمًا" , ويزْعُم أن:

        " دينًا مأخوذة من الآرامية والتي تعني الإعتقاد الصارم "

        وهذا غير صحيح , فـ " دين" في الآرامية تعني " جملة " أو " قضية" ولا تعني المعتقد , بل هي من الفارسية القديمة " دين" أي ايمان.

        ثم يرْبط بين اللفظ القرآني " حنيفًا" وبين الكلمة الآرامية " ه ن ب ا " أي (وثني) ! , وقد تعرّضت لهذه الكلمة في دراسةٍ لي عام 2000 و عام 2002 ,
        ولكِن لم أسقط فيما سقط فيه هذا الكاتب , من عدم ذكر أن ما تعرضت له كان قد تطرق له من قبل" مرجليوث" و " أهرين" ولا أني ارتكبت هذا العبث الذي ارتكبه هذا الكاتب حين زعم أن " حنيفًا هي من السريانية ه ن ب " , لأن السريانية أساسًا لا يوجد فيها هذا الحرف " ـيـــ " الموجود في الكلمة العربية " حنيـــفًا" !!!

        ولكِن في عين مؤلفنا
        فإن نهاية الكلمة العربية بالألف , ليست هي فقط المأخوذة من الآرامية , ولكِن كذلِك " الهاء " .. فالكلمة العربية " خليفة " يراها " هليفا" , ثم تُنطق " زليفة" ولم يُعرفنا من أين أتى هذا النطق " الزاي" !!

        ثمّ يناقش الكلمة القرآنية " ملائِكةٌ" ويؤكد الكاتب أن هذه بالفعل كلمة أرامية مأخوذة من " ملك"
        ثم يُخطىء في كتابتها آراميًا " ملائِكي" , والحق أن الكلمة السريانية هي " ملاذي" .. وعلى أي حال فإنه لا التهجئة السريانية , ولا حتى النطق السرياني الصحيح , بل ولا نطق الكاتب المغلوط يُمكِن أن يُفسِّر " ــئــ " في جمع الكلمة العربية " ملائِكة" !!

        ثم يسترسل الكاتب ويدعي أن نطقه السرياني المفترض هذا للجمع القرآني مؤكد بالعربية الحديثة في الشرق الأدنى من كلمة " ملديك" ..
        وهذا خلط كبير !!! . لأن الكلمة المفردة " ملك" العربية مستعارة من الآرامية , لكِن كلمة " ملائِكة" فهي جمع عربي , من صميم اللغة العربية , صحيح ولا خلاف عليه , ولا علاقة لها بالجمع الآرامي " ملاسي" !!




        وبمجرد أن مهد الكاتب لنظريته , حتى بدأ يظن أنه بامكانه أن يحول كل كلمة عربية بينها وبين الآرامية شبه بسيط , ويأخذ معناها من الآرامية ,
        فالكلمة العربية الصريحة " ضرب" يربطها بالكلمة الآرامية " طرف " !!!! , بل إن القاموس السيراني حين تعرض للكلمة الآرامية " طرف" فإنه ربطها بالعربية " طرف" !! , ويبدو جليًا أن الجذر الآرامي لا علاقة له من قريب أو بعيد بالكلمة العربية " ضرب" ., ولا يوجد رابِط في الآرامية والعربية بين (ط) و (ض) , ولكِن هذه الصعوبات لم توقف مؤلفنا من الإستمرار فيما هو فيه.!!

        يمكن أن اتوسع في هذه الأمثلة ولكِن هذه الأمثلة كافية !


        6- ولكن لم يتوقف كاتبنا عند هذا الحد بل ذهب ليغير كل معاني القرآن ليستخرج قرآنا جديدًا , بمساعدة " معرفته بالسريانية" -أعني معرفته المهزوزة كما بينا !! , وعلى أي حال فإن أي قارىء سيأخذ على عاتقه مأزق الإبحار في كتاب هذا الكاتب , سيعلم يقينًا أن ما قدمه لا يعطينا أي قراءة او فهم صحيح للغة القرآن العربية , بل إنه لا يوجد أفضل من القراءةِ العربية للقرآن لشرح معانيها. إنها اللغة الأكثر جاذبية في جدّيتها, أم يجب أن أقول في أصالتها .. ليْس لأنها تعطي شرحا لمعاني القرآن او تاريخ الإسْلام.


        7- وفي الختام , من الضروري أن أتكلم قليلًا عن التأليف أو بالأحرى " عدم التأليف" الكاتب المجهول , لهذا الكتاب
        ففي مقال نُشر في نييورك تايمز ولقي رواجا على شبكة الإنترنت فإنه يُشار إلى هذا الكاتِب على أنه " كريستوف لوكسمبورج" عالم اللغات السامية القديمة في ألمانيا !!! ولكِنه ظهر بما فيهِ الكفاية وبكل وضوحٍ من هذه المراجعة أن هذا الشخْص لا يمكن أن يكون عالم لغات سامية .. وهو ربما شخص ما يتكلم - كما هو بيِّن - بلهجة عربية عامية وله معرفة بالعربية الفصحى , وإن كان غير ضليع فيها , وله معرفة بالسريانية تؤهله لأن يفتح القاموس !! ولكِنه بريء جدًا من تهمة الفهم الحقيقي لمنهجية وعلم مقارنة اللغات السامية , كتابه ليْس عمل علمي , وإنما كتاب لأحد الهواة !!



        ومحاولة اخفاء اسْمه ليصْنَع من نفسه بطلًا كسلمان رشدي وغيره ويظهر بأنه قد يقع تحت وطأة وتهديد المسلمين الإرهابيين المسعورين !!!! , لا قيمة له , وما وصل لمعلوماتي أنه " مسيحي لبناني" نفض بعض الأتربة عن كتب قديمة هنا وهناك , وقبع في ولاية ألمانية وبدأ ينشر نتائِجه تحت اسم مجهول , وبدون أن نُضخم حالة الأكاديمة العلمية المنطلقة في جو الحرية والديمقراطية التي نعيشها في الغرب , فلا يوجد عالم لغات , حتى الغات العربية يحتاج أن يُخفي اسْمه أو ماهيته , وليس له الحق في ذلِك , هذه الأمور يجب أن تُناقش على العلن ولو كان الأمر في الشرق لكان الامر يختلف.




        Francois de Blois

        "يا أيُّها الَّذٍينَ آمَنُوا كُونُوا قوَّاميِنَ للهِ شُهَدَاء بِالقِسْطِ ولا يَجْرِمنَّكُم شَنئانُ قوْمٍ على ألّا تَعْدِلوا اعدِلُوا هُوَ أقربُ لِلتّقْوى
        رحم الله من قرأ قولي وبحث في أدلتي ثم أهداني عيوبي وأخطائي
        *******************
        موقع نداء الرجاء لدعوة النصارى لدين الله .... .... مناظرة "حول موضوع نسخ التلاوة في القرآن" .... أبلغ عن مخالفة أو أسلوب غير دعوي .... حوار حوْل "مصحف ابن مسْعود , وقرآنية المعوذتين " ..... حديث شديد اللهجة .... حِوار حوْل " هل قالتِ اليهود عُزيْرٌ بنُ الله" .... عِلْم الرّجال عِند امة محمد ... تحدّي مفتوح للمسيحية ..... حوار حوْل " القبلة : وادي البكاء وبكة " .... ضيْفتنا المسيحية ...الحجاب والنقاب ..حكم إلهي أخفاه عنكم القساوسة .... يعقوب (الرسول) أخو الرب يُكذب و يُفحِم بولس الأنطاكي ... الأرثوذكسية المسيحية ماهي إلا هرْطقة أبيونية ... مكة مذكورة بالإسْم في سفر التكوين- ترجمة سعيد الفيومي ... حوار حول تاريخية مكة (بكة)
        ********************
        "وأما المشبهة : فقد كفرهم مخالفوهم من أصحابنا ومن المعتزلة
        وكان الأستاذ أبو إسحاق يقول : أكفر من يكفرني وكل مخالف يكفرنا فنحن نكفره وإلا فلا.
        والذي نختاره أن لا نكفر أحدا من أهل القبلة "
        (ابن تيْمِيَة : درء تعارض العقل والنقل 1/ 95 )

        تعليق

        • د.أمير عبدالله
          حارس مؤسِّس

          • 10 يون, 2006
          • 11247
          • طبيب
          • مسلم

          #19
          يقول فرانسوا بلاو:

          " لقد شهد العقدان إلى الثلاثة عقود الماضية ظهور مدرسة جديدة للدراسات الإسلامية في الغرب ، وهي مدرسة يشير أتباعها عادة إلى أنفسهم على أنهم "مراجعون". الدافع الرئيسي لهذا الاتجاه هو الطعن في صحة الروايات الإسلامية التقليدية عن مكان وزمان أصل الإسلام وتحديد موقع هذا في مكان أبعد من الشمال (على سبيل المثال ، في بابل أو الصحراء السورية) وأكثر، في الآونة الأخيرة (ربما في أواخر القرن الثامن أو التاسع).

          في السنوات الأخيرة ، تم توجيه غاية المراجعين هؤلاء بشكل متزايد نحو الطعن في الصلاحية النصية للقرآن وإعادة بناء نسخة أقدم من الكتاب المقدس الإسلامي. منذ البداية ، أعلن أبطال مدرسة "المراجعة" تبنيهم للمنهج التقليدي الراسخ في الدراسة التاريخية النقدية للكتاب المقدس المسيحي الذي ظهر منذ بداية القرن التاسع عشر تقريبًا. لكن يبدو لي أن هناك فرقًا جوهريًا بين السياقات التاريخية لدراسات العهد الجديد من جهة والدراسات القرآنية من جهة أخرى. تعتبر الدراسة التاريخية النقدية للعهد الجديد ظاهرة مهمة في تاريخ المسيحية ، وتحديداً في اتجاهها البروتستانتي. إنه استمرار منطقي للإصلاح. بدأ الإصلاح برفض المكونات الرئيسية للتقليد المسيحي واستعادة الكتاب المقدس كمصدر وحيد للسلطة العقائدية. لكن لوثر والآباء المؤسسين الآخرين للبروتستانتية فرّقوا بالفعل بين الكتب التي وجدوها في نسخهم من الكتاب المقدس ، وميزوا الكتابات "القانونية" و "شبه القانونية" أو "الملفقة" ، بل حتى التشكيك في سلطة الكتابات اللاحقة المسمّاة "الرسائل" ، ولا سيّما كتاب الرؤيا. لذلك كانت الخطوة المنطقية التالية فقط عندما بدأ العلماء المسيحيون ، في حوالي نهاية القرن الثامن عشر ، بالتحقيق في المستويات المختلفة داخل الأسفار الفردية للعهد الجديد. يعتبر نقد العهد الجديد جزءًا من التاريخ الثقافي للغرب وهو مظهر مهم من مظاهر نزع الطابع المسيحي عن المجتمع الأوروبي.

          على النقيض من ذلك ، فإن النقد "التنقيحي" الحديث للقرآن ليس ظاهرة في المجتمع الإسلامي بل هي ظاهرة العلماء الأكاديميين الغربيين. لم ينشأ من داخل الإسلام نفسه ولكن مما لا يزال يُنظر إليه في الشرق (عن حق أو خطأ) على أنه الغرب "المسيحي" وينظر إليه المدافعون المسلمون المعاصرون على أنه استمرار للعداء المسيحي واليهودي القديم للإسلام ، استمرار الحروب الصليبية والإمبريالية الأوروبية.

          لكني أرغب في تناول هذا السؤال من زاوية مختلفة ، ليس من سياق السياق الاجتماعي والسياسي لعلم القرآن الغربي الحديث ولكن من تحليل المصدر النقدي لمعرفتنا التاريخية عن التاريخ المبكر للمسيحية والإسلام. فقد ظهرت المسيحية في سياق تاريخي وجغرافي واضح المعالم ومعروف ، وتحديداً في مقاطعة فلسطين الرومانية في القرن الأول من عصرنا. تم توثيق التاريخ السياسي والاجتماعي والثقافي لفلسطين الرومانية بشكل جيد للغاية في الكتابات المعاصرة لمؤلفين وثنيين ويهود ومسيحيين. علاوة على ذلك ، كانت المنطقة موضع تحقيق أثري مكثف لم يسبق له مثيل على الأرجح من قبل أي منطقة أخرى في العالم بأسره. على النقيض من ذلك ، فإن التفسير التقليدي لأصل الإسلام يضعه في منطقة ليس لدينا في الواقع معلومات تاريخية مستقلة عنها على الإطلاق. على الرغم من أن الأطراف الشمالية والجنوبية الغربية للصحراء العربية موثقة جيدًا نسبيًا من خلال المصادر التاريخية والبحث الأثري ، إلا أننا لا نملك أي بيانات تاريخية عن موطن الإسلام ومكة والمدينة والحجاز ، باستثناء المصادر الإسلامية نفسها. هل كان هناك أي حفريات أثرية في مكة المكرمة أو المدينة المنورة. من وجهة نظر المؤرخ ، الحجاز القديم فارغ على الخريطة. لكن هذا يعني أن أي تحقيق في القرآن والإسلام المبكر يتم في فراغ تاريخي.

          من ناحية أخرى ، هناك فرق صارخ للغاية بين صورة يسوع التي تظهر من العهد الجديد وصورة محمد في القرآن وفي التقاليد الإسلامية المبكرة.

          اسمحوا لي أن أكرر بعض النقاط المعروفة بالفعل عن يسوع والعهد الجديد. تم تأليف كتب العهد الجديد في أوقات مختلفة وتحتوي على تناقضات صارخة في كل من محتواها السردي ومحتواها اللاهوتي. قانونية العهد الجديد ، كما نعرفها الآن ، بأناجيله الأربعة ، المتناقضة جزئيًا ، وأعمال الرسل ، ورسائل بولس والمنسوبة لبولس ، وما يسمى بالرسائل الكاثوليكية ، وبكل وضوح الكتاب المتأخر "الرؤيا" ، لم يظهر إلى الوجود ، كقانون ، حتى أواخر القرن الثاني.

          كقاعدة، تعتد أقدم الطوائف المسيحية يإنجيل واحد فقط من الأناجيل ، وليست بالضرورة متطابقة مع أي واحد من الأربعة الموجودة في كتبنا المقدسة الحديثة ؛ على سبيل المثال ، قبلت الجماعات المسماة "المسيحيون المتهودون" فقط نسخة مما نعرفه الآن باسم متى ، وقبل المارقونيون نسخة أقصر مما نسميه الآن لوقا.

          ثم أن هناك اختلافات نصية مهمة للغاية في المخطوطات القديمة للعهد الجديد. فقرات كاملة مفقودة في بعض النسخ. يحتوي الإنجيل المنسوب إلى مرقس على نهايتين مختلفتين (روايتان مختلفتان جوهريًا عن القيامة) وهناك قراءات مختلفة مهمة في كل آية من العهد الجديد تقريبًا. الجزء الأقدم من العهد الجديد ، نصف دزينة أو نحو ذلك من رسائل بولس الأصلية ، لا يحتوي فعليًا على معلومات عن السيرة الذاتية عن يسوع باستثناء العبارة التي تفيد بأنه صلب وقام ، وفي الحقيقة يعلن بولس عن عدم اهتمامه بشهادة التلاميذ. بخصوص ما فعله يسوع أو قاله في الجسد ؛ يعلن بولس أن الإنجيل الحقيقي الوحيد هو الإنجيل الذي تلقاه هو نفسه من المسيح القائم من بين الأموات.

          في الأجزاء السردية للأناجيل الكنسية الأربعة ، يُصوَّر يسوع بشكل حصري تقريبًا على أنه فاعل المعجزات ، وبالتالي لا يمكن اعتبارها وثائق تاريخية أو سيرة ذاتية بأي معنى لهذه الكلمات ، في حين أن التعاليم التي وضعتها هذه الأناجيل في فم يسوع ، على الأقل جزئيًا ، يعتمد لاهوتيًا على عقيدة بولس. لذلك لا يمكن اعتبارها سجلات للتعاليم الفعلية ليسوع ، لكنها تعكس مواقف محددة في تاريخ العقيدة المسيحية. منذ القرن التاسع عشر ، سعى العديد من اللاهوتيين إلى التفريق بين شخص وتعاليم "يسوع التاريخي" عن يسوع الأسطوري بالفعل في الأناجيل الكنسية ، يسوع "المسيحية" ، لكن كان هناك آخرون ممن شككوا فيما إذا كان بالامكان فصل الاثنين. يجب فصل الحقائق ، أي ما إذا كان لدينا بالفعل أي وسيلة لاستعادة الشخصية التاريخية المفترضة الكامنة وراء الأسطورة. لاحظ عالم اللاهوت البارز يوليوس ويلهاوزن ، وهو عالم مشهور جدًا في مجالات العهد القديم والعهد الجديد والدراسات الإسلامية ، في السنوات الأولى من القرن العشرين ، أن "يسوع التاريخي كان ، منذ وقت طويل جدًا الآن. ، تم الارتقاء به إلى مبدأ ديني ولعب ضد المسيحية. لكن في الحقيقة نحن قادرون فقط على بناء مفهوم مؤقت لتعاليم يسوع من الأجزاء غير المرضية. ليس لدينا صورة أخرى ليسوع غير تلك التي تركت بصماتها على المجتمع المسيحي. لكن هنا شخصيته "تظهر دائمًا فقط في انعكاس ، تنغكس من خلال وسيط الإيمان المسيحي.

          الآن دعونا نلقي نظرة على محمد والقرآن. على عكس العهد الجديد ، فإن القرآن ، في مجمله ، كتاب ذو أسلوب متسق ومحتوى لاهوتي متسق. على الرغم من أن الطوائف الإسلامية الباقية (الشيعة ، والخوارج ، وأولئك الذين أصبحوا معروفين في النهاية بالسنّة) انفصلت عن بعضها البعض في غضون عقد من وفاة محمد ، إلا أنهم يتفقون جميعًا على محتوى الشريعة القرآنية. على النقيض من ذلك ، فإن الطوائف المسيحية الباقية ، والتي انفصلت جميعها عن المسيحية الإمبراطورية الرومانية في وقت متأخر جدًا ، ليس قبل القرن الرابع ، لها نسخ مختلفة من الشريعة التوراتية ؛ على سبيل المثال ، لدى الكنيسة الإثيوبية سلسلة كاملة من الكتب غير واردة في نسخ أخرى من الكتاب المقدس.

          في القانون القرآني ، لا توجد بالفعل متغيرات نصية جوهرية. إن ما يسمى بـ "اختلافات القراءة" (القراءات) المسجلة في كتابات العصور الوسطى حول العلوم القرآنية هي في معظمها مجرد متغيرات رسومية ، أي تهجئات مختلفة لنفس النصوص التي يتم تلاوتها ، وحتى المتغيرات النصية القليلة جدًا لا تصنع إن وُجِد أي اختلاف في محتوى الكتاب. وينطبق هذا أيضًا على أجزاء القرآن القديمة المكتشفة في صنعاء ، بقدر ما سمح الشخص الذي أوكل إليه تحليلها ، منذ حوالي عشرين عامًا ، بنشرها بدلاً من مجرد الانجراف في انسياب الصحافة المثيرة. لقد اقترحت بالفعل في مكان آخر أن الغياب الفعلي للمتغيرات النصية الحقيقية في القرآن ناتج عن حقيقة أن نقل القرآن كان دائمًا في المقام الأول من خلال التقاليد الشفوية وليس من خلال التقليد المكتوب. يشبه الوضع حالة الفيدا ، التي تم تأليفها في وقت أبكر بكثير من العهد الجديد أو القرآن وتم نقلها لقرون عديدة شفهيًا حصريًا. في الفيدا لا توجد في الواقع متغيرات نصية حقيقية.

          لكن هذا يعني أن منهجية النقد النصي ونقد المصدر ، كما تم تطبيقها بهذا النجاح على العهد الجديد ، لا يمكن نقلها تلقائيًا إلى القرآن. يتطلب نوع مختلف من المصادر نوعًا مختلفًا من المنهجية. إن قبول طبيعة النقل الشفهي للقرآن يعني أيضًا أن الأزيز المألوف حاليًا لإعادة كتابة القرآن عن طريق تغيير علامات التشكيل من غير المرجح أن يؤدي إلى أي نتيجة مفيدة. لقد أكدت على هذا في مراجعتي الأخيرة للكتاب للمؤلف الذي يكتب تحت الاسم المستعار "كريستوف لوكسنبرغ".

          على عكس قصص المعجزات التي تشكل تقريبًا كل الأناجيل المسيحية ، فإن السيرة ، السيرة الذاتية التقليدية لمحمد ، هي "واقعية" بمعنى أنها لا تحتوي فعليًا على معجزات عامة ، أي معجزات يُفترض أنها شاهدتها مجموعات كبيرة من الناس. وبطبيعة الحال ، فإن السيرة تسجل الإعجاز الخاص بأن محمد تسلم القرآن من ملاك. ولكن من وجهة النظر الوضعية المتشككة ، من الممكن قبول أن الأشخاص ذوي الخيال العالي في عصور ما قبل الحداثة كانوا يؤمنون بصدق أنهم تلقوا معرفتهم من خلال الإلهام الإلهي. لا نتردد ، على سبيل المثال ، في الاعتقاد بأن جان دارك آمنت بصدق أنها تحدثت إلى الملائكة ، أو أن ويليام بليك آمن بصدق أنه رأى النبي حزقيال جالسًا تحت شجرة في الريف الإنجليزي ، ولا ينبغي لنا الشك في ذلك. نفس الشيء كان ممكنا في حالة محمد. لقد أشرت من قبل الى عالم اللاهوت الإسلامي الكبير وويلهاوسن. أليس من اللافت للنظر أن نفس ويلهاوزن ، الذي رفض الأناجيل المسيحية كمصدر لمعلومات سيرة ذاتية موثوقة عن يسوع ، لم يتردد في قبول السيرة باعتبارها حسابًا واقعيًا في الأساس لسيرة محمد؟ هل كان ولهاوزن حقًا متشككًا جدًا بشأن الكتب المقدسة لدينه وفي نفس الوقت ساذج للغاية بشأن ديانات أخرى؟ أليس الاختلاف بالأحرى هو أن السيرة ، أنا لا أقولها صحيحة ، ولكن على الأقل معقولة نفسياً ، في حين أن الإنجيل من الواضح أنه ليس سردًا للسيرة الذاتية بل هو وثيقة إيمان؟ استنتاجي إذن هو أن يسوع هو شخصية غير ملموسة في السيرة الذاتية تقع في بيئة تاريخية موثقة جيدًا ، في حين أن محمد هو شخصية سيرة ذاتية معقولة على الأقل تقع في فراغ تاريخي. لا يمكن ملء هذا الفراغ في الوقت الحاضر. ولكن أثناء انتظار ، على سبيل المثال ، الاكتشافات الأثرية أو الكتابية في نهاية المطاف من التنقيب في الأماكن المقدسة في مكة والمدينة ، من الممكن استقراء بعض خصائص المجتمع القديم والدين في وسط الجزيرة العربية من بيانات الثقافات السامية الأخرى ، وبالتحديد من الحضارات الموثقة جيدًا نسبيًا في جنوب غرب شبه الجزيرة العربية والأطراف الشمالية للصحراء العربية ، ومواجهتها بالبيانات الواردة في القرآن. في سلسلة من المساهمات خلال الاثني عشر عامًا الماضية ، حاولت تفسير فقرات مختلفة من القرآن في ضوء التشابهات العربية الموثقة.

          وهكذا ، في ورقة عن الصابئون القرآنية قدمت في ندوة الدراسات العربية عام 1992 ، تم اقتراح أن هذا المصطلح لا يشير ، كما قيل ، إلى واحدة أو أخرى من الطوائف الدينية في جنوب العراق ، ولكن إلى ما تشير إليه المصادر الإسلامية. يطلق على الزناديقة بين قريش أهل النبي نفسه. ثم في الورقة الخاصة بالمصطلح القرآني سجيل ، التي تمت قراءتها في نفس الندوة عام 1995 ، لم يتم ربط هذا المصطلح بمركب فارسي سانج جيل ، "الطين الشبيه بالحجر" ، كما تم قبوله من قبل معظم المفسرين ، ولكن مع اسم الإله العربي الشمالي * šiggīl (الآرامية مثل šnglʾ وما إلى ذلك). في وقت لاحق ، في الورقة الخاصة بالمصطلح القرآني نسيء ، والتي تم تقديمها في ندوة الدراسات العربية عام 2002 ، تبين أن النص القرآني ، بمعنى التأجيل غير المشروع للطقوس إلى شهر مختلف في التقويم الطقوسي ، له تأثير كبير جدًا. مدهش بشكل موازٍ في أحد النقوش العربية الجنوبية من الحرم ، حيث يعرض المؤلفون كفّارتهم للرب حلفان لحقيقة أنهم "أجلوا" (نساؤا) طقوسًا معينة لمدة شهرين. يذكر النقش نفسه أيضًا "الحج" إلى مكان محدد في نقطة محددة في التقويم. في كلتا النقطتين ، فإن نقش الحرم يستبق مخاوف القرآن ويؤكد استمرار الشعائر الدينية في شبه الجزيرة العربية الإسلامية وما قبل الإسلام.
          التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 3 مار, 2021, 07:43 ص.
          "يا أيُّها الَّذٍينَ آمَنُوا كُونُوا قوَّاميِنَ للهِ شُهَدَاء بِالقِسْطِ ولا يَجْرِمنَّكُم شَنئانُ قوْمٍ على ألّا تَعْدِلوا اعدِلُوا هُوَ أقربُ لِلتّقْوى
          رحم الله من قرأ قولي وبحث في أدلتي ثم أهداني عيوبي وأخطائي
          *******************
          موقع نداء الرجاء لدعوة النصارى لدين الله .... .... مناظرة "حول موضوع نسخ التلاوة في القرآن" .... أبلغ عن مخالفة أو أسلوب غير دعوي .... حوار حوْل "مصحف ابن مسْعود , وقرآنية المعوذتين " ..... حديث شديد اللهجة .... حِوار حوْل " هل قالتِ اليهود عُزيْرٌ بنُ الله" .... عِلْم الرّجال عِند امة محمد ... تحدّي مفتوح للمسيحية ..... حوار حوْل " القبلة : وادي البكاء وبكة " .... ضيْفتنا المسيحية ...الحجاب والنقاب ..حكم إلهي أخفاه عنكم القساوسة .... يعقوب (الرسول) أخو الرب يُكذب و يُفحِم بولس الأنطاكي ... الأرثوذكسية المسيحية ماهي إلا هرْطقة أبيونية ... مكة مذكورة بالإسْم في سفر التكوين- ترجمة سعيد الفيومي ... حوار حول تاريخية مكة (بكة)
          ********************
          "وأما المشبهة : فقد كفرهم مخالفوهم من أصحابنا ومن المعتزلة
          وكان الأستاذ أبو إسحاق يقول : أكفر من يكفرني وكل مخالف يكفرنا فنحن نكفره وإلا فلا.
          والذي نختاره أن لا نكفر أحدا من أهل القبلة "
          (ابن تيْمِيَة : درء تعارض العقل والنقل 1/ 95 )

          تعليق

          • حفيد على بن ابى طالب
            1- عضو جديد

            • 18 ديس, 2015
            • 76
            • مسلم سنى

            #20
            رد: مهم | الرد على مزاعم المستشرق الألماني حول لغة القرآن -سرد للحقائق و دحض للأباطيل

            موضوع اكثر من رائع

            بارك الله فيك

            هل يوجد تكملة للرد على تلك الشبهات ؟

            تعليق

            • مسلم ولى الفخر والشرف
              1- عضو جديد

              • 9 أكت, 2010
              • 96
              • طالب
              • مسلم

              #21
              رد: مهم | الرد على مزاعم المستشرق الألماني حول لغة القرآن -سرد للحقائق و دحض للأباطيل

              جزاك الله خيرا اخى مزلزل اعداء الاسلام ياريت تكمل الموضوع الرائع دى بس ليا استفسار ايه السبب ان الكتابة العربية قبل الاسلام كانت بالخط النبطى لماذا لم تكن تكتب بالعربية المعروفة الان

              تعليق

              مواضيع ذات صلة

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              ابتدأ بواسطة الفقير لله 3, منذ 2 أسابيع
              ردود 4
              33 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة الفقير لله 3
              بواسطة الفقير لله 3
              ابتدأ بواسطة دكتور أشرف, 14 ينا, 2024, 03:18 م
              ردود 0
              30 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة دكتور أشرف
              بواسطة دكتور أشرف
              ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 20 فبر, 2023, 03:45 ص
              ردود 0
              366 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة د.أمير عبدالله
              ابتدأ بواسطة دكتور أشرف, 9 فبر, 2023, 12:19 ص
              ردود 0
              52 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة دكتور أشرف
              بواسطة دكتور أشرف
              ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 9 ديس, 2021, 09:29 ص
              ردود 0
              430 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة د.أمير عبدالله
              يعمل...