<<< ((( نهاية إسرائيل في القرآن الكريم ... بحث هام ))) >>>

[Yuko.Uno]

لى سؤال هام أرجو ألا تبخلوا على فى الرد عليه .....

كلمة " ما علوا "

فى الآية " وليتبروا ما علوا تتبيرا " .....

---

#00ff09

هل تعود على اليهود أنفسهم ؟؟؟؟؟

أم تعود على من أعلاهم فى الأرض من بنى آدم ؟؟؟؟؟؟؟

السؤال هام للغاية

وإجابته - والله أعلم - قد تغير - إذا وضعناها فى نطاق ما تفضلت الأخت زهراء بعرضه - قد تغير النتيجة تماما ....

فكلمة " علوا " هنا قد تعود على اليهود ( 1 ) ....

وووو قد تعود على " عبادا لنا " (2) وبالتالى قد تكون الآية تشير أن من سيهدمها هو من علاها ....

أى أن اكبر حلفاؤهم هو من سيهدمها على رؤوسهم - وهذا أقرب إلى العقل من غيره ....

و الله تعالى أعلم .........


لا أعلم هل إستطعت توصيل مقصدى أم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[السعيد شويل]

سؤال يا أهل العلم هل هناك حديث عن الرسو ل صلى الله عليه و سلم يقول فيه أن المسجد الأقصى سيهدم ؟!.

يقول سبحانه وتعالى

***

( سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى )

*****

لما كان كتاب الله الكريم وقرآنه الحكيم ... خالدا خلود الحياة

يقرأ فيه .. المسجد الأقصى ..

إذن :

سيظل المسجد الأقصى باقيا إلى يوم الدين

قسرا وجبرا عن كل العالمين

********

[Yuko.Uno]

لى سؤال هام أرجو ألا تبخلوا على فى الرد عليه .....

كلمة " ما علوا "

فى الآية " وليتبروا ما علوا تتبيرا " .....


هل تعود على اليهود أنفسهم ؟؟؟؟؟

أم تعود على من أعلاهم فى الأرض من بنى آدم ؟؟؟؟؟؟؟

السؤال هام للغاية

وإجابته - والله أعلم - قد تغير - إذا وضعناها فى نطاق ما تفضلت الأخت زهراء بعرضه - قد تغير النتيجة تماما ....

فكلمة " علوا " هنا قد تعود على اليهود ( 1 ) ....

وووو قد تعود على " عبادا لنا " (2) وبالتالى قد تكون الآية تشير أن من سيهدمها هو من علاها ....

أى أن اكبر حلفاؤهم هو من سيهدمها على رؤوسهم - وهذا أقرب إلى العقل من غيره ....

و الله تعالى أعلم .........


لا أعلم هل إستطعت توصيل مقصدى أم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أرجو التفضل بإجابة سؤالى .

جزاكم الله خيرا

[الخليل الجزائري]

بالنسبة للمشاركة الأولى قرأت ملخصا لكاتب ما نسيته ، المهم في إطار التفسير الموضوعي قال أن اليهود سيهزمون في 2022 بناءا على دراسة موضوعية أجراها على القرآن الكريم ،لكن انتقد بأنه ضرب من التخمين الذي قد يشد عضد الحاقدين على الاسلام إن لم يتحفف ذلك ، ونرجو من الله أن يتحقق

[سيف الكلمة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة elkhalile

بالنسبة للمشاركة الأولى قرأت ملخصا لكاتب ما نسيته ، المهم في إطار التفسير الموضوعي قال أن اليهود سيهزمون في 2022 بناءا على دراسة موضوعية أجراها على القرآن الكريم ،لكن انتقد بأنه ضرب من التخمين الذي قد يشد عضد الحاقدين على الاسلام إن لم يتحفف ذلك ، ونرجو من الله أن يتحقق

النبوءات موجودة لديهم فى كتابهم عن وعد المنتهى
وهو وعد الآخرة إن شاء الله

بالنسبة للصهيونية المسيحية

كانوا يتوقعون خروج المسيح الدجال عام 1998 ثم نزول المسيح والقيامة بفناء الدنيا عام 2001 وفق فهمهم للنبوءات ولذلك كانت أحداث 11 سبتمبر وتفجير برجى التجارة لإيجاد الأسباب لتهيئة العالم لاستقبال المسيح بتصعيد الحروب وكان بوش وهو ينتمى إلى صهاينة الكنيسة الإنجيلية يصعد الأحداث فى ذلك الوقت
وبعد أن مر العام 98 ولم يظهر المسيح الدجال والعام 2001 ولم يظهر المسيح الإله كما يظنون علموا أن حساباتهم خاطئة وقالوا بأن الوقت حان وستتم أحداث النبوءة خلال العقد الثالث من القرن 21 وبعد توقعات بسام جرار وغيره من المسلمين قال بعض اليهود بعام 2022
فالحاقدين على الإسلام من منطلقات تفسيراتهم للنبوءة يتوقعون حرب هرمجدون وهى حرب شديدة الدموية وفق النبوؤات فتعجلوا الإفراط فى سفك الدماء وكتابهم يدعم قضية الإفراط فى القتل كما نعلم جميعا

تواجدهم فى أفغانستان يهدفون منه لإحباط ذوى الرايات السوداء
وأظنهم طالبان
فهم أهل السنة الوحيدون ذوى الرايات السوداء

هما إفسادتان وعلو واحد
والنص لا يفهم منه وجود علوين

وقد ذهب كثير من المفسرين إلى أن الإفسادة الأولى التى هدم فيها مسجدهم كانت أيام نبوخذ نصر عام 586 : 588 حيث استمر حصار المدينة عام ونصف
ولكنها كانت إفسادة فى حدود منطقتهم الجغرافية التى كانوا يقيمون فيها وفى حدود الشعب اليهودى حيث حدث انقسام لمملكتهم بعد موت سليمان صلى الله عليه وسلم
فلا أتجه لهذا الفهم
وأرجح أن الإفسادة الأولى لهم فى الأرض هو اختراق النصرانية ببولس والإتجاه بها إلى الشرك وعبادة المسيح والثالوث ودمر الرومان مسجدهم فى عام 70 بعد الميلاد
فنتج عن هذه الإفسادة عبر الأزمنة أن تفشى شرك عظيم والآن نجد أكثر من 2 مليار مشرك مسيحى بسبب هذه الإفسادة

الإفسادة الثانية الآن نعانى منها
فاليهود يحكمون العالم بالفصل بين السياسة وبين الدين من خلال نظم حكم لادينية تهمش الدين وخاصة الإسلام السياسى وتحاول سحق كل محاولة لإقامة دولة دينية
وهو ما أشارت إليه النبوءات فى كتابهم بسحق شعب القديسين

فنحن الآن فى قلب الأحداث الممهدة لوعد الآخرة وأظن أن الوقت يقترب
وأصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى وأستبشر خيرا بانتصار لبنان وغزة بأقل الإمكانيات على آلة القتل اليهودية

ولكن قد يسبق ذلك صلحا آمنا مؤقتا بين الروم والعرب وأرى أوباما يسعى جزئيا لبدء التهدئة وسيتم هذا الصلح سواء بأوباما أو غيره
ولكن سيغدر الرومان وتكون الملحمة التى حدثنا عنها المصطفى صلى الله عليه وسلم ولا أراها إلا ما وصفه النصارى واليهود بحرب هرمجدون
وكل من أوروبا وأمريكا هم من نسل الروم
وفى نهاية الملحمة التى سيكون المهدى المنتظر قائدها يخرج الدجال ثم يقتله المسيح ابن مريم
تأخر المسلمون فى الإعداد لهذه الملحمة
ولكن ستتغير الموازين بجند الحق إن شاء الله
فنظم الحكم العلمانية ولاؤها للنظرية الغربية فى حكم المجتمعات ولا تدرك ما بينته النبوءات

[سيف الكلمة]

كلمة " ما علوا "
فى الآية " وليتبروا ما علوا تتبيرا " ....
هل تعود على اليهود أنفسهم ؟؟؟؟؟

لغويا يمكن قبول أن يكون التتبير عائدا على عباد الله أو على اليهود أو على كليهما معا
ولكن السياق يتحدث عن دخول المسجد بما يسؤ وجوه اليهود
وإساءة الوجه علامة على كسر اليهود وليس فقط دخول المسجد
والمعارك الآن قنابل ودبابات تتبر كل ما تعلوه أقدام المنتصرين فالمعركة ستكون داخل الآرض التى تسيطر عليها إسرائيل وجميع المعارك السابقة كانت فى أراضى المسلمين
ولكن حركة المنهزمين وقتالهم خلال المعارك المؤدية لهزيمتهم يمكن قبول أن يكون فيها تتبير للأرض
ولم أفهم سبب هذا السؤال منك فأرجو التوضيح أكثر

[سيف الكلمة]

مازال لى تعليق على هذه الدراسة
فقط لدى مشكلة فى الوقت هذه الأيام

[Yuko.Uno]

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Yuko.Uno




لى سؤال هام أرجو ألا تبخلوا على فى الرد عليه .....

كلمة " ما علوا "

فى الآية " وليتبروا ما علوا تتبيرا " .....

---

#00ff09

هل تعود على اليهود أنفسهم ؟؟؟؟؟

أم تعود على من أعلاهم فى الأرض من بنى آدم ؟؟؟؟؟؟؟

السؤال هام للغاية

وإجابته - والله أعلم - قد تغير - إذا وضعناها فى نطاق ما تفضلت الأخت زهراء بعرضه - قد تغير النتيجة تماما ....

فكلمة " علوا " هنا قد تعود على اليهود ( 1 ) ....

وووو قد تعود على " عبادا لنا " (2) وبالتالى قد تكون الآية تشير أن من سيهدمها هو من علاها ....

أى أن اكبر حلفاؤهم هو من سيهدمها على رؤوسهم - وهذا أقرب إلى العقل من غيره ....

و الله تعالى أعلم .........


لا أعلم هل إستطعت توصيل مقصدى أم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

شكرا أستاذنا سيف الكلمة

[Yuko.Uno]

ما أقصده هو :

إذا كان الفعل " علوا " يعود على عباد لنا فإن هذا يعنى أن من ساعد على إعلاء بنى إسرائيل فى الأرض هم عباد الله أنفسهم الذين سيهدمون إسرائيل .

المختصر هو :

أن الولايات المتحدة نفسها هى التى ستهدم إسرائيل على رؤوس من فيها .

وأرجو أن تذكروا الكلمات التالية " أولى بأس شديد " !!!!

فنحن لسنا أولى بأس شديد .........

[Yuko.Uno]

قد يكون إستنتاجى غريبا بعض الشئ

ولكنه سيتم تصحيحه و تقييمه بناءا على إعراب كلمة " علوا " و توضيح على من تعود هذه الكلمة ؟؟؟؟؟؟؟

[Yuko.Uno]

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الكلمة





لغويا يمكن قبول أن يكون التتبير عائدا على عباد الله أو على اليهود أو على كليهما معا
ولكن السياق يتحدث عن دخول المسجد بما يسؤ وجوه اليهود
وإساءة الوجه علامة على كسر اليهود وليس فقط دخول المسجد
والمعارك الآن قنابل ودبابات تتبر كل ما تعلوه أقدام المنتصرين فالمعركة ستكون داخل الآرض التى تسيطر عليها إسرائيل وجميع المعارك السابقة كانت فى أراضى المسلمين
ولكن حركة المنهزمين وقتالهم خلال المعارك المؤدية لهزيمتهم يمكن قبول أن يكون فيها تتبير للأرض
ولم أفهم سبب هذا السؤال منك فأرجو التوضيح أكثر

أستاذنا الفاضل

أرجو أن أكون قد إستطعت توضيح مقصدى و سؤالى فى الإضافتين السابقتين ......

[_الساجد_]

اقتباسأرسل أصلا بواسطة elkhalileبالنسبة للمشاركة الأولى قرأت ملخصا لكاتب ما نسيته ، المهم في إطار التفسير الموضوعي قال أن اليهود سيهزمون في 2022 بناءا على دراسة موضوعية أجراها على القرآن الكريم ،لكن انتقد بأنه ضرب من التخمين الذي قد يشد عضد الحاقدين على الاسلام إن لم يتحفف ذلك ، ونرجو من الله أن يتحقق

الكتاب للأستاذ بسام جرار .. بارك الله فيه .. وهو مدير مركز نون للدراسات الإسلامية

وله اهتمام كبير بالنواحي العددية فى القرآن

ورابط صفحة الكتاب http://www.islamnoon.com/ijazresearches.htm

وعلى الرغم من وجود دلالات لها اعتبارها على الإعجاز العددي للقرآن إلا أنه هذا الموضوع شائك ، ولا يؤخذ بهذه البساطة ، مثله مثل الإعجاز العلمي.

ولأن الحديث ذو شجون ..
كنت أتجادل فى شأن أحداث غزة مع فلسطينية مسيحية ، وتناولنا الموضوع من جميع جوانبه ، فقالت في النهاية : إنى أكره المسلمين فهم أساس ما نحن فيه الآن من صراعات بينية وانشقاق صف الوحدة الفلسطينية.

لم أجادل فى هذه النقطة لأنها ستأخذنا بعيداً إلى مجاهل السياسة .. فقط سألتها هل من أمل قالت : كيف ؟؟؟ لا أمل ؟
قلت الأمل الوحيد لكم جميعاً مسلمين ومسيحيين .. نبوءة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .. ورجوع فلسطين وقتل اليهود فى تلك البقعة الطاهرة ..
سكتت .. قلت لها : ما رأيك لو عشتِ حتى ذلك اليوم ورأيتيه بعينيك؟ ماذا ستوقلين ؟

سكتت طويلاً .. ثم قالت كلمة واحدة .. " تنجيم " ..

قلت : لا إله إلا الله .. هذه قال الله فيها .. أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ ۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (الجاثية : 23)

[Yuko.Uno]

ما أقصده هو :

إذا كان الفعل " علوا " يعود على عباد لنا فإن هذا يعنى أن من ساعد على إعلاء بنى إسرائيل فى الأرض هم عباد الله أنفسهم الذين سيهدمون إسرائيل .

المختصر هو :

أن الولايات المتحدة نفسها هى التى ستهدم إسرائيل على رؤوس من فيها .

وأرجو أن تذكروا الكلمات التالية " أولى بأس شديد " !!!!

فنحن لسنا أولى بأس شديد .........

أرجو التكرم بالرد على سؤالى المتواضع , جزاكم الله عنا خيرا ..............

[عبد الله بن يس]

المراد ب (ليتبروا ما علوا تتبيرا) أي أنهم سيدمرون كل شئ علو عليه. وهذا ما حمل بعض المفسرين على القول بأن المراد بهؤلاء ليس المسلمين لأن المسلمين لا يدمروا كل شئ ولكنهم رحماء

والله أعلم

[Yuko.Uno]

مازلتم لم تفهموا مقصدى

ما أقصده هو هل كلمة " علوا " أى بمعنى " أعلوا " أى أنهم ساعدوا فى إعلاء بنى إسرائيل فى إفسادهم الثانى

وليس " علوا " بمعنى " ما إستعلوا " أو كانوا فوقه ......

ما أريده هو أن من " أعلى " بنى إسرائيل فى الأرض - من بنى آدم - هو هو من سيهدمها على رؤوسهم .

وهذا أوقع منطقيا وعقليا .....