اقتباس:
ا
اولا: ميراث الخطية من ادم الى بقية الجنس البشرى فى ايات فى الإنجيل بتنفى العقيدة دى و الكنيسة بتؤكد العقيدة
محدش قال ان الخطية توارثت احنا قلنا الطبيعة الخاطئة يعنى لانسان اصبح يستطيع الخطأ (ارجو راجع مداخلاتى السابقة)
ثانيا: بتقولى ان ربنا ماينفعش(حاشاه) يغير رأيه و يغفر لأدم و مع ذلك غير رأيه و ندم (حاشاه) و غفر لأهل نينوى
ربنا طلب من يونان يحزر اهل نينوى من ان الرب سيهلكهم لو لم يتوبوا عما كانوا يفعلون و اهل نينوى رجعوا وتابوا لكن لسة طبيعتهم كبشر طبيعة خاطئة و محكوم عليهم ب الموت لكن الهلاك لارضى ربنا رفعه هنهم لانهم تابوا
ثالثا: بتقولى ان المسيح لما صى فى بستان جثسيمانى صلى بطبيعته البشرية الضعيفة نيابة عن جميع البشرية و لم توثقى كلامك بآيات من الإنجيل
انجيل المسيح حسب البشير لوقا
واذ كان في جهاد كان يصلّي باشد لجاجة وصار عرقه كقطرات دم نازلة على الارض
رابعا: بتقولى ان كل اللى ماتوا قبل المسيح راحوا النار مع ان المسيح لما حكى قصة الغنى و لعازر قال ان لعازر راح فى حضن ابراهيم و كان بيتعزى و الغنة كان بيتعذب و كان فى بينهم هوه كبيرة فين دليلك من الإنجيل ان الأبرار كانوا بيروحوا النار
و بعدين فين عدل ربنا ان الأنبياء و الأبرار يقضوا فترة حتى لو صغيرة فى الجحيم و هم اللى كانوا بيطيعوا الله
فى قصة لعازر ربنا قال فى احضان ابراهيم لم يقل فى الجنة احضان ابراهيم يعنى مع الى فى الضيقة العظيمة
لان كل الى ماتوا قبل الفداء كان محكوم عليهم ب الموت الابدى و كل الابرار كانوا فى انتظار المخلص لياخزهم من الضيقة العظيمة
رؤية يوحنا
واجاب واحد من الشيوخ قائلا لي هؤلاء المتسربلون بالثياب البيض من هم ومن اين أتوا.14 فقلت له يا سيد انت تعلم.فقال لي هؤلاء هم الذين أتوا من الضيقة العظيمة وقد غسلوا ثيابهم وبيّضوا ثيابهم في دم الخروف.
خامسا : بتقولى ان التجسد ده هو كمال الهى لأن ماحدش يقدر يعمل كده غير الله و مع ذلك الشيطان بحسب معتقدكوا اتجسد فى شكل الحية
لاشيطان ظهر فى شكل حية لكنه مكنش حية لكن ربنا تجسد بعنى اخد جسد زينا من لحم و دم من ام
سادسا: بتقولى ان المسيح لما اتصلب ابطل سلطان الموت ... يا ترى ده معناه ايه بالظبط هل معناه ان الإنسان بقى اقوى من الموت و لا اقوى من الخطية ؟
يعنى زمان الموت هو نهاية يعنى الى بيموت بيروح النار و بينفصل عن ربنا( يوم تاك من هذه الشجرة موتا تموت )
لكن بعد الفداء اصبح فى ابرار بيروهوا الفردوس و يتمتعوا بالراحة الابدية (اليوم تكون معلى فى الفردوس) و بكدا الموت اصبح انتقال مش فناء مبقاش الانسان بيخاف من الموت لانه واثق انه لو هو بارا هتمتع ب الفردوس
رو 6: 8فان كنا قد متنا مع المسيح نؤمن اننا سنحيا ايضا معه
اف 2: 5ونحن اموات بالخطايا احيانا مع المسيح.بالنعمة انتم مخلّصون.
في 1: 23فاني محصور من الاثنين.لي اشتهاء ان انطلق واكون مع المسيح.ذاك افضل جدا.
ا
اولا: ميراث الخطية من ادم الى بقية الجنس البشرى فى ايات فى الإنجيل بتنفى العقيدة دى و الكنيسة بتؤكد العقيدة
محدش قال ان الخطية توارثت احنا قلنا الطبيعة الخاطئة يعنى لانسان اصبح يستطيع الخطأ (ارجو راجع مداخلاتى السابقة)
ثانيا: بتقولى ان ربنا ماينفعش(حاشاه) يغير رأيه و يغفر لأدم و مع ذلك غير رأيه و ندم (حاشاه) و غفر لأهل نينوى
ربنا طلب من يونان يحزر اهل نينوى من ان الرب سيهلكهم لو لم يتوبوا عما كانوا يفعلون و اهل نينوى رجعوا وتابوا لكن لسة طبيعتهم كبشر طبيعة خاطئة و محكوم عليهم ب الموت لكن الهلاك لارضى ربنا رفعه هنهم لانهم تابوا
ثالثا: بتقولى ان المسيح لما صى فى بستان جثسيمانى صلى بطبيعته البشرية الضعيفة نيابة عن جميع البشرية و لم توثقى كلامك بآيات من الإنجيل
انجيل المسيح حسب البشير لوقا
واذ كان في جهاد كان يصلّي باشد لجاجة وصار عرقه كقطرات دم نازلة على الارض
رابعا: بتقولى ان كل اللى ماتوا قبل المسيح راحوا النار مع ان المسيح لما حكى قصة الغنى و لعازر قال ان لعازر راح فى حضن ابراهيم و كان بيتعزى و الغنة كان بيتعذب و كان فى بينهم هوه كبيرة فين دليلك من الإنجيل ان الأبرار كانوا بيروحوا النار
و بعدين فين عدل ربنا ان الأنبياء و الأبرار يقضوا فترة حتى لو صغيرة فى الجحيم و هم اللى كانوا بيطيعوا الله
فى قصة لعازر ربنا قال فى احضان ابراهيم لم يقل فى الجنة احضان ابراهيم يعنى مع الى فى الضيقة العظيمة
لان كل الى ماتوا قبل الفداء كان محكوم عليهم ب الموت الابدى و كل الابرار كانوا فى انتظار المخلص لياخزهم من الضيقة العظيمة
رؤية يوحنا
واجاب واحد من الشيوخ قائلا لي هؤلاء المتسربلون بالثياب البيض من هم ومن اين أتوا.14 فقلت له يا سيد انت تعلم.فقال لي هؤلاء هم الذين أتوا من الضيقة العظيمة وقد غسلوا ثيابهم وبيّضوا ثيابهم في دم الخروف.
خامسا : بتقولى ان التجسد ده هو كمال الهى لأن ماحدش يقدر يعمل كده غير الله و مع ذلك الشيطان بحسب معتقدكوا اتجسد فى شكل الحية
لاشيطان ظهر فى شكل حية لكنه مكنش حية لكن ربنا تجسد بعنى اخد جسد زينا من لحم و دم من ام
سادسا: بتقولى ان المسيح لما اتصلب ابطل سلطان الموت ... يا ترى ده معناه ايه بالظبط هل معناه ان الإنسان بقى اقوى من الموت و لا اقوى من الخطية ؟
يعنى زمان الموت هو نهاية يعنى الى بيموت بيروح النار و بينفصل عن ربنا( يوم تاك من هذه الشجرة موتا تموت )
لكن بعد الفداء اصبح فى ابرار بيروهوا الفردوس و يتمتعوا بالراحة الابدية (اليوم تكون معلى فى الفردوس) و بكدا الموت اصبح انتقال مش فناء مبقاش الانسان بيخاف من الموت لانه واثق انه لو هو بارا هتمتع ب الفردوس
رو 6: 8فان كنا قد متنا مع المسيح نؤمن اننا سنحيا ايضا معه
اف 2: 5ونحن اموات بالخطايا احيانا مع المسيح.بالنعمة انتم مخلّصون.
في 1: 23فاني محصور من الاثنين.لي اشتهاء ان انطلق واكون مع المسيح.ذاك افضل جدا.
تعليق