ياسيد حبيب هل ممكن ان تناقش نقطه نقطه بدل من هذا التشتيت
كنت اطمع في حوار علمي وليس هجومي ... واخبروني ان المنتدى منظم وبه حورات محكومه عدلا وبها حق اعتراض في حالة الظلم فانا اطالب بكل هذا على اساس علمي.
وسنبقى في النقطه الأولى :-
22 «وَإِذَا كَانَ عَلَى إِنْسَانٍ خَطِيَّةٌ حَقُّهَا الْمَوْتُ، فَقُتِلَ وَعَلَّقْتَهُ عَلَى خَشَبَةٍ،
23 فَلاَ تَبِتْ جُثَّتُهُ عَلَى الْخَشَبَةِ، بَلْ تَدْفِنُهُ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، لأَنَّ الْمُعَلَّقَ مَلْعُونٌ مِنَ اللهِ
(تث : 22 ،23)
يُرينا الروح القدس في هذه الآيات نبوة عن الطريقة التي كان سيموت بها المخلص حاملاً لعنة خلائقه، فلقد عُلِّق بين الأرض والسماء كأنه لا يستحق أيّاً منهما! وقد علَّم الناموس أن تعليق المجرمين المذنبين على خشبة، كان علامة على كونهم تحت لعنة الله. وفي كل مرة عُلِّق مُذنب على خشبة العار، كان هذا يُعَد، بحسب كلمات الناموس، مكروهاً من الله القدير، وتعلَّم الشعب أن الله ينظر إلى الأرض بغضب وامتعاض شديدين طالما ظل جسد المذنب معلَّقاً بغير أن يواري من أمام عينيه. ولكن الأمر في حقيقته كان يتضمن معنى رمزياً يشير بالنبوة إلى شخص سيُعلَّق على خشبة، وعليه سينسكب الغضب الإلهي ضد الخطية، وسيتعامل الله معه في تلك اللحظات الرهيبة كأنه الخطية مجسَمة (2كو 5: 21 )، وكل ما تستحقه الخطية من عقاب وسحق ودينونة سيقع عليه، ولكن في آلامه الكفارية هذه ستوضع نهاية اللعنة والدينونة على عالم فاجر أثيم.
إن لعنة الناموس هي الموت، الذي هو أجرة كسر الوصية، ولكن "المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار لعنة لأجلنا" (غل 3: 13 ) وهكذا يُرينا الرسول بولس كيف أن هؤلاء الذين كانوا تحت اللعنة لكسرهم الناموس قد افتُدوا وتحرروا منه، ولكن لم يتم هذا بواسطة حفظ المسيح للناموس من أجلنا، بل بصيرورته "لعنة لأجلنا". فالصليب بكل عاره وخزيه كان هو الحكم الصادر عليه، ذاك الذي في حياته أظهر طاعة كاملة فاستحق كمال البركة.
ويا لها من إشارة مُلذة وقيّمة لأنها تُرينا نعمة ربنا ومخلصنا يسوع المسيح الذي صار لعنة لأجلنا "لتصير بركة إبراهيم للأمم في المسيح يسوع لننال بالإيمان موعد الروح" (غل 3: 14 ).
لقد وعد الله أن يبارك إبراهيم، وأن يبارك به كل العالم. وبركة إبراهيم الحقيقية هي الخلاص بالنعمة بواسطة الإيمان. وفي البداية كان يجب دفع أجرة الموت المقررة عند الله، لذلك صار المسيح لعنة لكي يمتد خلاص الله بالنعمة إلى اليهود والأمم على السواء، وهكذا في المسيح (غل 3: 16 ).
هل فهمت الأن معنى الأيه ام انك ستستمر على عنادك .
كنت اطمع في حوار علمي وليس هجومي ... واخبروني ان المنتدى منظم وبه حورات محكومه عدلا وبها حق اعتراض في حالة الظلم فانا اطالب بكل هذا على اساس علمي.
وسنبقى في النقطه الأولى :-
يارجل .. ألم يعلق يسوع على خشبة؟
يقول سفر أعمال الرسل "قتلوه معلقين اياه على خشبة"
الكتاب المقدس يقول في سفر التثنية "لان المعلّق ملعون من الله" التثنية 21: 23
ويقول بطرس في رسالته الأولى عن يسوع "جسده على الخشبة"
أي أن يسوع علق على خشبة .. ولذلك فهو ملعون كما يقول بولس الرسول "المسيح افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لاجلنا لانه مكتوب ملعون كل من علّق على خشبة"
هل الكتاب المقدس مخطئ في وصفه للمعلق على خشبة بالملعون؟ .. لاأظن ذلك
يقول سفر أعمال الرسل "قتلوه معلقين اياه على خشبة"
الكتاب المقدس يقول في سفر التثنية "لان المعلّق ملعون من الله" التثنية 21: 23
ويقول بطرس في رسالته الأولى عن يسوع "جسده على الخشبة"
أي أن يسوع علق على خشبة .. ولذلك فهو ملعون كما يقول بولس الرسول "المسيح افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لاجلنا لانه مكتوب ملعون كل من علّق على خشبة"
هل الكتاب المقدس مخطئ في وصفه للمعلق على خشبة بالملعون؟ .. لاأظن ذلك
22 «وَإِذَا كَانَ عَلَى إِنْسَانٍ خَطِيَّةٌ حَقُّهَا الْمَوْتُ، فَقُتِلَ وَعَلَّقْتَهُ عَلَى خَشَبَةٍ،
23 فَلاَ تَبِتْ جُثَّتُهُ عَلَى الْخَشَبَةِ، بَلْ تَدْفِنُهُ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، لأَنَّ الْمُعَلَّقَ مَلْعُونٌ مِنَ اللهِ
(تث : 22 ،23)
يُرينا الروح القدس في هذه الآيات نبوة عن الطريقة التي كان سيموت بها المخلص حاملاً لعنة خلائقه، فلقد عُلِّق بين الأرض والسماء كأنه لا يستحق أيّاً منهما! وقد علَّم الناموس أن تعليق المجرمين المذنبين على خشبة، كان علامة على كونهم تحت لعنة الله. وفي كل مرة عُلِّق مُذنب على خشبة العار، كان هذا يُعَد، بحسب كلمات الناموس، مكروهاً من الله القدير، وتعلَّم الشعب أن الله ينظر إلى الأرض بغضب وامتعاض شديدين طالما ظل جسد المذنب معلَّقاً بغير أن يواري من أمام عينيه. ولكن الأمر في حقيقته كان يتضمن معنى رمزياً يشير بالنبوة إلى شخص سيُعلَّق على خشبة، وعليه سينسكب الغضب الإلهي ضد الخطية، وسيتعامل الله معه في تلك اللحظات الرهيبة كأنه الخطية مجسَمة (2كو 5: 21 )، وكل ما تستحقه الخطية من عقاب وسحق ودينونة سيقع عليه، ولكن في آلامه الكفارية هذه ستوضع نهاية اللعنة والدينونة على عالم فاجر أثيم.
إن لعنة الناموس هي الموت، الذي هو أجرة كسر الوصية، ولكن "المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار لعنة لأجلنا" (غل 3: 13 ) وهكذا يُرينا الرسول بولس كيف أن هؤلاء الذين كانوا تحت اللعنة لكسرهم الناموس قد افتُدوا وتحرروا منه، ولكن لم يتم هذا بواسطة حفظ المسيح للناموس من أجلنا، بل بصيرورته "لعنة لأجلنا". فالصليب بكل عاره وخزيه كان هو الحكم الصادر عليه، ذاك الذي في حياته أظهر طاعة كاملة فاستحق كمال البركة.
ويا لها من إشارة مُلذة وقيّمة لأنها تُرينا نعمة ربنا ومخلصنا يسوع المسيح الذي صار لعنة لأجلنا "لتصير بركة إبراهيم للأمم في المسيح يسوع لننال بالإيمان موعد الروح" (غل 3: 14 ).
لقد وعد الله أن يبارك إبراهيم، وأن يبارك به كل العالم. وبركة إبراهيم الحقيقية هي الخلاص بالنعمة بواسطة الإيمان. وفي البداية كان يجب دفع أجرة الموت المقررة عند الله، لذلك صار المسيح لعنة لكي يمتد خلاص الله بالنعمة إلى اليهود والأمم على السواء، وهكذا في المسيح (غل 3: 16 ).
هل فهمت الأن معنى الأيه ام انك ستستمر على عنادك .
تعليق