بارك الله فيك ـ يا دكتور
تعليقات الاعضاء ..بشان حوار ثنائي بين د.امير عبدالله و الاستاذ/ نابور وفيلكس
تقليص
X
-
بارك الله فيك استاذنا الفاضل الدكتور امير عبد الله
استفدنا من علمك وافحامك للضيف بالدليل والبرهان ونتمنى ان تكمل هذا الموضوع الاكثر من رائع
وبعد الرد على المصادر المضحكه التى يستدل بها
تكمل كما قلت حضرتك اكرمك الله ادلة اثبات تاريخية مكه
اكرمك الله واحسن الله اليك وجعله فى ميزان حسناتك انه ولى ذلك والقادر عليه
واعتقد ان هروب النصارى فى مثل هذه المواضيع يوضح الافلاس الذى وصلوا اليه
لقد تم هدم بنيان العقيدة النصرانيه فماذا يكتبون ويقولون غير المواضيع التاريخيه
قال تعالى {وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ }آل عمران139لا ولن يكتمل حلمى الا بك يا اقصىMY Dream Will Not Be CompletedWithout AL-AQSA
تعليق
-
عفوا أنا متابع للحوار بما أن בכאقد تعني البلسم أو أشجار البيلسان و أنا اتفق بشدة بأن اسم القاع أو الوادي قد سمي باسم نبته أو شجيرة تنمو به ، فكثير من البلدان سميت بأسماء نبات ينموا بها مثل "الغردقة" سميت بذلك نسبةً إلى شجيرات الغرقد التي تنموا بها ،
هناك رأي آخر من مصادر تلمودية أن bakha هي العلك العربي (المستكة)
ذكرت المصادر أن بعض الدارسين للتلمود قد أشاروا إلى أن בכא ذكرت مع شجيرة المستكة (اللبان) والاسم مشتق من الدموع نظراً لأن هذه الشجيرة تبكأ هذا الصمغ من لحائها كالدموع ( Shabbat (Talmud) Chapter 13, Mishnah 7)
حتى أن البكأ عند العرب قديماً تقال للشاة أو الناقة إذا قل لبنها فإنها ترشح اللبن بشكل شحيح كالدموع
من لسان العرب: وفي حديث عليٍّ: دخل عليَّ رسولُ اللّه صلى اللّه عليه وسلم، وأَنا على الـمَنامةِ، فقامَ إِلى شاة بَكِيءٍ، فَحلَبها.
و أريد أن أشير إلى أن تجارة هذا النوع من العلك أو (الصمغ ) اشتهر به العرب قديماً حيث أن المصادر التاريخية ذكرت أن مادة الصمغ أو اللبان قد استخرجت من شجر الكندر وهو ينموا في اليمن والحجاز وليست هذا فحسب بل تجارة "المر" أيضاً وهي شجرة معروفة قديما .
علاوة على ذلك قد ذكر الأب كليمنت الروماني وهو من آباء الكنسية الأوائل أن هذه المادة frankincence(اللبان تستخدم كبخور عند حرقها ) أنها آتية من بلاد العرب
CHAPTER 25 -- THE PHOENIX AN EMBLEM OF OUR RESURRECTION.Let us consider that wonderful sign [of the resurrection] which takes place in Eastern lands, that is, in Arabia and the countries round about. There is a certain bird which is called a phoenix. This is the only one of its kind, and lives five hundred years. And when the time of its dissolution draws near that it must die, it builds itself a nest of frankincense, and myrrh, and other spices, into which, when the time is fulfilled, it enters and dies. But as the flesh decays a certain kind of worm is produced, which, being nourished by the juices of the dead bird, brings forth feathers. Then, when it has acquired strength, it takes up that nest in which are the bones of its parent, and bearing these it passes from the land of Arabia into Egypt, to the city called Heliopolis. And, in open day, flying in the sight of all men, it places them on the altar of the sun, and having done this, hastens back to its former abode. The priests then inspect the registers of the dates, and find that it has returned exactly as the five hundredth year was completed.
تعليق
-
لا أفهم ... لماذا يتمسك "نابور وفيلكس" بقاموس أو اثنين "درجة ثالثة" ... ولا يعتد بسواها ؟؟؟!!!!
هل لأنها توافق هواه وما يعرف أنه باطل ويريد أن يثبته ؟؟!!!
لا أفهم ما هؤلاء الناس الذين يجادلون بالباطل ( عن علم أنه باطل ) .... أعتقد أن هذه الفئة إما أنها تحقد على الإسلام وتريد الإنتصار لنفسها وحب الظهور أمام الناس ... أو أن هناك مؤسسات "تمولهم" ... وتدعمهم ماديًا لدفعهم للإستمرار على الباطل !اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)تعليق
-
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدًى وَلا كِتَابٍ مُنِيرٍ (8)} سورة الحج.
{أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدًى وَلا كِتَابٍ مُنِيرٍ (20)} سورة لقمان.
{وَآمِنُوا بِمَا أَنْـزَلْتُ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ وَلا تَكُونُوا أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ وَلا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلا وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ (41)} سورة البقرة.
{إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلا أُولَئِكَ لا خَلاقَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ وَلا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَلا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (77)} سورة آل عمران.
{وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا أُنْـزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنْـزِلَ إِلَيْهِمْ خَاشِعِينَ لِلَّهِ لا يَشْتَرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلا أُولَئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (199)} سورة آل عمران .
{إِنَّا أَنْـزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلا وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْـزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44)} سورة المائدة.
{اشْتَرَوْا بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلا فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِهِ إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (9)} سورة التوبة.
{وَلا تَشْتَرُوا بِعَهْدِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلا إِنَّمَا عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (95)} سورة النحل.اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)تعليق
-
أنا متحفظ على استخدام القواميس العادية أساسا لحل هذا النزاع.....سواء من الدكتور أمير أو نابور وفيليكس....
فالقواميس التي تعطي معنى الكلمة فقط.....تعتبر مصدر ثانوي للمعلوماتsecondry source of information وهي تعتمد على قرار المؤلف واختياره....قد تصلح للترجمة العادية أو للاستخدام اليومي...ولكن لا تصلح أبدا لفض نزاع علمي...ولا تصلح لترجمة الكتاب المقدس...ولو كان مترجموا الكتاب المقدس يعتمدون على قواميس من هذا النوع في لغة مثل العبرية.....خضعت لتغييرات هائلة طوال تاريخها...من الآخر تبقى "مسخرة"....
إذا كانت القواميس التي أوردها د أمير تحتوي على تاريخ الكلمة..مثل قاموسoxford الانجليزي فهذه من الممكن الاعتماد عليها....لأنها في هذه الحالة يجب أن تقدم دليل وشاهد على استخدام الكلمة بهذا المعنى وتبين تاريخ استخدام الكلمة بهذا المعنى أما الكلمة التي تذكر الكلمة ومعتاها ..."ما تنفعش ببصلة" في هذا المعترك.....
فالأبحاث التي أورد خلاصتها دكتور أمير أقيم بكثير من أي معنى بقاموس...لأن البحث فيه طريقة واضحة...ويقدم أدلة وشواهد على ما يقوله....أما مجرد معنى الكلمة حسب اختيار مؤلف قاموس فهذا كلام لا لزوم له...اللهم إلا أن يكون القاموس قاموس تاريخي... فهو في هذه الحالة سيعطي انطباعا عن فهم الناس للكلمة في فترة زمنية معينة...ولكن قاموس معاصر....يعطي الكلمة ومعناها بدون تحديد أسس الاختيار أو شواهده من الأدبيات العبرانية القديمة...فهذا تضييع للوقت...تضييع لوقت من يبحث في هذه القواميس وتضييع لوقتنا نحن....تعليق
-
فالأبحاث التي أورد خلاصتها دكتور أمير أقيم بكثير من أي معنى بقاموس...لأن البحث فيه طريقة واضحة...ويقدم أدلة وشواهد على ما يقوله....أما مجرد معنى الكلمة حسب اختيار مؤلف قاموس فهذا كلام لا لزوم له
هذا الكلام هام جدا و عندما ربط الأخ نابور مزمور 84 بما ورد فى:
الأعداد من 22 الى 25 من سفر صموئيل الثانى -الاصحاح الخامس نجد ان الكلمة المختلف عليها سميت أولا بأشجار التوت الأسود ( mulberry trees ) ثم تحولت بعد ذلك الى أشجار البلسان و كتبتها التراجم العربي ( البكا ) فما هى العلاقة بين كل هذه التناقضات و هل شجر التوت الأسود يسيل منه ما يشبه الدموع أيضا و كيف تحول شجر التوت الى البكاء و [mark=#FFFF99]هل يمكن لأى ترجمة فى العالم ان تترجم كلمة ما على انها نوع خاص من الأشجار و فى نفس الوقت يمكن ترجمتها الى البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟[/mark]
سفر صموئيل الثانى -الاصحاح الخامس
And the Philistines came up yet again, and spread themselves in the valley of Rephaim 22
23 And when David inquired of the LORD, he said, Thou shalt not go up; but fetch a compass behind them, and come upon them over against the mulberry trees
And let it be, when thou hearest the sound of a going in the tops of the mulberry trees, that then thou shalt bestir thyself: for then shall 24 the LORD go out before thee, to smite the host of the Philistinesوَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاء وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ{69} وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَا يَفْعَلُونَتعليق
-
سبحان الله
والله لا أستعجب من جدال نابور ومحاولاتة للمغالطة والعند بدون حق
الأعداد من 22 الى 25 من سفر صموئيل الثانى -الاصحاح الخامس نجد ان الكلمة المختلف عليها سميت أولا بأشجار التوت الأسود ( mulberry trees ) ثم تحولت بعد ذلك الى أشجار البلسان و كتبتها التراجم العربي ( البكا ) فما هى العلاقة بين كل هذه التناقضات و هل شجر التوت الأسود يسيل منه ما يشبه الدموع أيضا و كيف تحول شجر التوت الى البكاء و [mark=#ffff99]هل يمكن لأى ترجمة فى العالم ان تترجم كلمة ما على انها نوع خاص من الأشجار و فى نفس الوقت يمكن ترجمتها الى البكاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟[/mark]
الله يصلح حالك بالهداية يانابور.
وأعانك الله وسدد رميك د.أمير.
تعليق
-
فالقواميس التي تعطي معنى الكلمة فقط.....تعتبر مصدر ثانوي للمعلوماتsecondry source of information وهي تعتمد على قرار المؤلف واختياره....قد تصلح للترجمة العادية أو للاستخدام اليومي...ولكن لا تصلح أبدا لفض نزاع علمي...ولا تصلح لترجمة الكتاب المقدس...ولو كان مترجموا الكتاب المقدس يعتمدون على قواميس من هذا النوع في لغة مثل العبرية.....خضعت لتغييرات هائلة طوال تاريخها...من الآخر تبقى "مسخرة"....
إذا كانت القواميس التي أوردها د أمير تحتوي على تاريخ الكلمة..مثل قاموسoxford الانجليزي فهذه من الممكن الاعتماد عليها....لأنها في هذه الحالة يجب أن تقدم دليل وشاهد على استخدام الكلمة بهذا المعنى وتبين تاريخ استخدام الكلمة بهذا المعنى أما الكلمة التي تذكر الكلمة ومعتاها ..."ما تنفعش ببصلة" في هذا المعترك.....
فالأبحاث التي أورد خلاصتها دكتور أمير أقيم بكثير من أي معنى بقاموس...لأن البحث فيه طريقة واضحة...ويقدم أدلة وشواهد على ما يقوله....أما مجرد معنى الكلمة حسب اختيار مؤلف قاموس فهذا كلام لا لزوم له...اللهم إلا أن يكون القاموس قاموس تاريخي... فهو في هذه الحالة سيعطي انطباعا عن فهم الناس للكلمة في فترة زمنية معينة...ولكن قاموس معاصر....يعطي الكلمة ومعناها بدون تحديد أسس الاختيار أو شواهده من الأدبيات العبرانية القديمة...فهذا تضييع للوقت...تضييع لوقت من يبحث في هذه القواميس وتضييع لوقتنا نحن....
السلام عليْكم ورحمة الله وبركاته
الأخ الحبيب Researcher حين يكون القاموس من وضع أكاديميين جامعين متخصصين, أي أساتذة العبريات في الجامعات العالمية , فإنه لا مجال لاعتبار القاموس ثانوي .. لأنه بناء علمي مستمر .. كل يبني على مرجعية .. فهؤلاء الأساتِذة الأكاديميون حين يضعون قاموسهم فإنهم يُراعون ماذا يقول علماء أصول الكلمات , ويراعون ما يعتد به ويقوله علماء الصوتيات والأصوات اللغوية , وعلماء النطق واللهجات , ويتبنون ما يقول به علماء النطق , وفوق كل هذا لابد أن يراغعي القاموس اصطلاح كل فنٍ .. فالقاموس الطبي , يجِب أن يراعي تفسير الكلمات ووضع معانيها على حسْب ما اتفق عليْه علماء الطب واصطلحوه .. والقاموس الهندسي يضع قاموسه ومعاني كلماته على حسْب ما اصطلح واتفق عليْه أهل الهندسة والحساب .. والقاموس اللغوي يضع ما اصطلح عليْه المتحدثون بلسان هذه اللغة واشْتُهِر بينهم .. والقاموس الديني المتخصص في تفسير مصطلحات الكتاب المقدس يضع ما اصطلح عليه اهل الكتاب المقدس .. والقاموس الموضوع لتفسير المصطلحات الإسْلامية فإنه يضع ما اصطلح عليه علماء الإسْلام ... وهكذا .
ونُعْطي أمثِلة للتخصصية ... في القاموس اللغوي مثلاً كلمة الصلاة لغةً : تعني الدعاء .. لكِن أضاف الإسْلام لهذا المصطلح معنى وبُعد آخر ديني إسْلامي , فالصلاة صارت هي المتعارف عليْها بين المسْلمين بالصلوات الخمس من ركوعٍ وسجودٍ ...الخ . ونفس الأمر بالنسْبة لكلمة Cataract فهي تعني باللاتينية " شلال المياه " لكنها في القاموس الطبي لا تعني إلا ذلِك المرض الذي يُصيب عدسات العين بسحابة تؤثر على الرؤْية.
هذا شيء .. لكن هناك شيء آخر .. فموضوع ترجمة الإسْم بكا أو بكه .. منتهية بالألف او الهاء .. هي لا تُشكِّل عندنا أي قضية , ففي كلا الحاليْن الحجة قائِمة عليْه , لكنها تُشكِّل عنده مُشْكِلة .. فهو يريدها أن لا تكون منتهية بالهاء نهائياً حتى تبتعِد عن مكة , وتعلّق بهذه الفرضية السطحية .. فحصر نفسه في أمور عدة ... ونوضحها ..
أولاً : لو كانت الكلمة تنتهي بالألف .. فهي ليست في صالِحه وتظل في صالِِحنا لأنها حينئِذٍ ستواجهه أمور ..أولها أن هذا الجِذْر غير مُسْتَخدم أصلاً في العبرية .. مما يعني أنها لا تعني البكاء ... ولكِن ولأنها استُخدِمت في صيغة الجمع في سفر صمويل الثاني بحيث كانت تُشير إلى أشجار البلسم أو البلسان وكانت بصيغة الجمع .. فإن هذا كان مبرراً معقولاً لمفسريهم ولاهوتييهم لبعتبروا أن معناها هو شجر البلسان او البلسم , فيكون هذه علامة هذا الوادي أو اسمه .. لكِنهم لا هم ولا نابور استطاعوا او استطاع أن يُثْبِت وجوده في فلسطين .. لم ولن يستطِع فعله .. واستطعنا اثبات العكس وهو أنه موجود في مكة المكرمة .. وأثبت مفسروهم هذا .. وأكدوا أن البلسان وأفضل أنواعه في مكة المكرمة .. فكانت نهايتها بالألف لصالح بكة في مكة وليست في صالح الرفائيين في فلسطين وباعتراف علمائِهم.
ثانِياً : لو كانت الكلمة بكه .. منتهية بالهاء فسيكون في صالِحنا لتطابقها التام مع " بكه" في مكة ... وحينها فإن " ب ك ه" هذا جذر عبري صميم تعني بالعبرية البكاء أو بكى أو أبكى ..
لكِن ماذا حدث مع مفسريهم؟!
لقد أدرك مفسروهم أن أكثر المخطوطات تقصِدها بالألف ... ووجدوا أن هناك سبعة مخطوطات تكتبها بالهاء .. فخرجوا من هذه المعلومة بنتيجة هو أنه يُمكِن اعتبار الإسم " ب ك ا " المنتهي بالألف هو نفسه يعني البكاء اعتمادا على حقيقة لغوية عبرية , ألا وهي أن الألف في نهاية الكلمة يُمكِن أن يتحوّل إلى الهاء اللينة .. وهذا ما ذكره يهوده حيوج " وغيره من لغويي العبرية وأهل معاجِمها الأفذاذ ..
إذاً ففي كل الأحوال القضية الخاصةت بانتهاء الإسءم بالألف " ب ك ا " , أو بالهاء " ب ك ه " لا تشكل عندنا مكمسلمين أي اختلاف في نتيجةِ النبوءة ..لكنها تُشكِّل عندهم هم ..
القضية الثانية والمشكلة الثانية عند نابور :
حينما عرفنا وأدركنا حقيقة أن " ب ك ا" المنتهية بالألف ليست جذر عبري معروف , فبالتالي لا ولن تُكْتَب في قواميس اللغة ولا ولن يعرفها متحدثوا هذه اللغة .. ولذا نُطالبه بكل قوزة ونتحداه بأن يستخرِج أي قاموس أكاديمي يقول أن " بكا" تعني البكاء ..
أما جميع القواميس التي قالت أنها تعني البكاء .. فهي تلك القواميس التي تتعامل مع الكتاب المقدس , وبالتالي يجِب أن تهتم بمصطلحات الكتاب المقدس التي اصطلح عليها أهل هذا الكِتاب .. وأي قاموس لغوي يقوم بترجمة هذا الجذر غير المعروف .. فإنه يجِب أن يُقيد ترجمته بالإسْم " وادي بكة" ليعرف المختصون أنه لا يتحدث عنها من ناحية لغوية وإنما من مصطلح ديني اصطلح عليه لاهوتيو الكتاب المقدس.
"يا أيُّها الَّذٍينَ آمَنُوا كُونُوا قوَّاميِنَ للهِ شُهَدَاء بِالقِسْطِ ولا يَجْرِمنَّكُم شَنئانُ قوْمٍ على ألّا تَعْدِلوا اعدِلُوا هُوَ أقربُ لِلتّقْوىرحم الله من قرأ قولي وبحث في أدلتي ثم أهداني عيوبي وأخطائي*******************موقع نداء الرجاء لدعوة النصارى لدين الله .... .... مناظرة "حول موضوع نسخ التلاوة في القرآن" .... أبلغ عن مخالفة أو أسلوب غير دعوي .... حوار حوْل "مصحف ابن مسْعود , وقرآنية المعوذتين " ..... حديث شديد اللهجة .... حِوار حوْل " هل قالتِ اليهود عُزيْرٌ بنُ الله" .... عِلْم الرّجال عِند امة محمد ... تحدّي مفتوح للمسيحية ..... حوار حوْل " القبلة : وادي البكاء وبكة " .... ضيْفتنا المسيحية ...الحجاب والنقاب ..حكم إلهي أخفاه عنكم القساوسة .... يعقوب (الرسول) أخو الرب يُكذب و يُفحِم بولس الأنطاكي ... الأرثوذكسية المسيحية ماهي إلا هرْطقة أبيونية ... مكة مذكورة بالإسْم في سفر التكوين- ترجمة سعيد الفيومي ... حوار حول تاريخية مكة (بكة)********************"وأما المشبهة : فقد كفرهم مخالفوهم من أصحابنا ومن المعتزلة
وكان الأستاذ أبو إسحاق يقول : أكفر من يكفرني وكل مخالف يكفرنا فنحن نكفره وإلا فلا.
والذي نختاره أن لا نكفر أحدا من أهل القبلة "(ابن تيْمِيَة : درء تعارض العقل والنقل 1/ 95 )تعليق
-
الشيء الآخر ... أنا أعتذِر للإخوة الكرام إن شعروا أن مناقشة نابور في هذا الأمر المنتهي تضييع لوقتهم ..
لكن أنا أناقِشه في لحظة " فسحة" , ولا أطالبهم بانتظار نتيجة .. لكن أطالبهم وبشدة بانتظار عودتنا للحوار مرة أخرى ..لأن هناك الكثير والكثير الذي لم يظهر بعد ولم نُظْهِره في الحوار , وفيه المفاجآات التي تُثْلِج صدور قومٍ مؤمنين .
الإخوة الكرام ..أنا حالياً لا أستطيع التركيز في الجهاز أكثر من ساعة ... ولكي أكتب رسالة كهذه .. فإني اكتب سطر أو اثنين وارتاح عشرات الدقائِق .. لأني لازالت عيني ملتهبة ولا استطيع النظر إلى شاشة الكمبيوتر .. وهذا هو السبب في أني أضيع وقتي حالياً بعيدا عن أصل الحوار .. وأشغِل نابور بهذه النقاط الثانوية التي تتعامل مع اثبات مزاعمه .. وهو ما لن يستطيعه ..
فالحوار الأصلي سنعود له قريباً إن شاء الله .. أما هذا الحوار في المباحثات حول الخاف والكاف , أو حول الإنتهاء بالهاء او بالألف ... أو حول "ال التعريف " العبرية .. فهي مما لا تؤثر عندنا في سير الحوار شيئاً .. لكننا لا نريد أن نُحْزن نابور باهمالها .. أو يظُن لحظة أحد القراء أنها نقاط مصيرية قد أغفلناها .. بل نحن نهتم أكثر من نابور بما يقوله ويهمنا تدارسه معه في وقت الأجازة المرضية هذه ...
العذر مرة أخرى."يا أيُّها الَّذٍينَ آمَنُوا كُونُوا قوَّاميِنَ للهِ شُهَدَاء بِالقِسْطِ ولا يَجْرِمنَّكُم شَنئانُ قوْمٍ على ألّا تَعْدِلوا اعدِلُوا هُوَ أقربُ لِلتّقْوىرحم الله من قرأ قولي وبحث في أدلتي ثم أهداني عيوبي وأخطائي*******************موقع نداء الرجاء لدعوة النصارى لدين الله .... .... مناظرة "حول موضوع نسخ التلاوة في القرآن" .... أبلغ عن مخالفة أو أسلوب غير دعوي .... حوار حوْل "مصحف ابن مسْعود , وقرآنية المعوذتين " ..... حديث شديد اللهجة .... حِوار حوْل " هل قالتِ اليهود عُزيْرٌ بنُ الله" .... عِلْم الرّجال عِند امة محمد ... تحدّي مفتوح للمسيحية ..... حوار حوْل " القبلة : وادي البكاء وبكة " .... ضيْفتنا المسيحية ...الحجاب والنقاب ..حكم إلهي أخفاه عنكم القساوسة .... يعقوب (الرسول) أخو الرب يُكذب و يُفحِم بولس الأنطاكي ... الأرثوذكسية المسيحية ماهي إلا هرْطقة أبيونية ... مكة مذكورة بالإسْم في سفر التكوين- ترجمة سعيد الفيومي ... حوار حول تاريخية مكة (بكة)********************"وأما المشبهة : فقد كفرهم مخالفوهم من أصحابنا ومن المعتزلة
وكان الأستاذ أبو إسحاق يقول : أكفر من يكفرني وكل مخالف يكفرنا فنحن نكفره وإلا فلا.
والذي نختاره أن لا نكفر أحدا من أهل القبلة "(ابن تيْمِيَة : درء تعارض العقل والنقل 1/ 95 )تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
وبعـــــــــــــــــــــــــد
الإخوة الكرام ..أنا حالياً لا أستطيع التركيز في الجهاز أكثر من ساعة ... ولكي أكتب رسالة كهذه .. فإني اكتب سطر أو اثنين وارتاح عشرات الدقائِق .. لأني لازالت عيني ملتهبة ولا استطيع النظر إلى شاشة الكمبيوتر ..
الغريب إن أنا كمان بدخل هنا في فترات الإستجمام .
ربنا يهديك يا نابور وتعي ما يقال
ونُعْطي أمثِلة للتخصصية ... في القاموس اللغوي مثلاً كلمة الصلاة لغةً : تعني الدعاء .. لكِن أضاف الإسْلام لهذا المصطلح معنى وبُعد آخر ديني إسْلامي , فالصلاة صارت هي المتعارف عليْها بين المسْلمين بالصلوات الخمس من ركوعٍ وسجودٍ ...الخ . ونفس الأمر بالنسْبة لكلمة cataract فهي تعني باللاتينية " شلال المياه " لكنها في القاموس الطبي لا تعني إلا ذلِك المرض الذي يُصيب عدسات العين بسحابة تؤثر على الرؤْية.أما جميع القواميس التي قالت أنها تعني البكاء .. فهي تلك القواميس التي تتعامل مع الكتاب المقدس , وبالتالي يجِب أن تهتم بمصطلحات الكتاب المقدس التي اصطلح عليها أهل هذا الكِتاب .. وأي قاموس لغوي يقوم بترجمة هذا الجذر غير المعروف .. فإنه يجِب أن يُقيد ترجمته بالإسْم " وادي بكة" ليعرف المختصون أنه لا يتحدث عنها من ناحية لغوية وإنما من مصطلح ديني اصطلح عليه لاهوتيو الكتاب المقدس.
بين الشك واليقين مسافات , وبين الشر والخير خطوات فهيا بنا نقطع المسافات بالخطوات لنصل الي اليقين والثبات .
(( أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ))تعليق
-
جزاكم الله خيرا يا دكتور أمير أن اهتممتم بالرد على مشاركتي المتواضعة....ربما كان تحيزي...ضد المصادر التي لا تذكر نهجها في الوصول للمعلومة نابع من تخصصي البحثي....حيث تكون طريقة الوصول للمعلومة أهم من المعلومة نفسها......والمعلومة بدون ذكر طريقة الوصول لها.....تعتبر في أدنى المراتب و إن كان قائلها في أعلى درجات العلم والخبرة.....
و حسب رأيي وأرجو أن تصحح لي......ربما كانت القواميس المرجعية تعتبر مصادر أصلية ....وغير ثانوية....إذا تابعت تاريخ تطور الكلمة وذكرت شواهدها...وفي هذه الحالة تكون كل كلمة بمثابة بحث مستقل.....أو أن يكون للمؤلفين نهج معين في إيراد المعاني يعتمد على المصادر الأصلية ولا يعدوها..وأن يذكر ذلك في المقدمة...ويبين نهجه في قبول المعاني بوضوح في مقدمة القاموس......ففي هذه الحالة ...وإذا حظي القاموس بالقبول الأكاديمي.....يمكن اعتباره كمرجع أساسي...أما أن يكون المنهج مثلا...تتبع كل المعاني المحتملة للكلمة....في الاعلام والحياة اليومية....إلخ....فمثل هذا القاموس "كالمورد مثلا" قد يكون مفيد جدا للمترجمين وللاستخدام اليومي....ولكن لا ينفع في معترك مثل الذي نحن بصدده.....
أرجو أن يكون نابور قد استفاد من هذه المداخلات....نحن نريد القاموس الذي يعتمد عليه مترجم الكتاب المقدس....لا القاموس الذي يلتقط الاستخدامات الشائعة للكلمة.....
وشفاك الله وعافاك يا دكتور أمير......تعليق
-
[marq]لقد أدرك مفسروهم أن أكثر المخطوطات تقصِدها بالألف ... ووجدوا أن هناك سبعة مخطوطات تكتبها بالهاء .. فخرجوا من هذه المعلومة بنتيجة هو أنه يُمكِن اعتبار الإسم " ب ك ا " المنتهي بالألف هو نفسه يعني البكاء اعتمادا على حقيقة لغوية عبرية , ألا وهي أن الألف في نهاية الكلمة يُمكِن أن يتحوّل إلى الهاء اللينة .. وهذا ما ذكره يهوده حيوج " وغيره من لغويي العبرية وأهل معاجِمها الأفذاذ ..
[/marq]
سؤال آخر للدكتور أمير......
ألا يعد قلب الحرف من الألف للهاء ومن الهاء للألف دليلا إضافيا أن الكلمة اسم علم !!!!! يمكن كتابته بأكثر من طريقة؟؟؟؟ فلو كانت الكلمة بمعنى البكاء لحرص الكتبة على كتابتها بالهاء...ولكن ربما كان كتابتها بالهاء مرة والألف مرة...دليلا على أن الحديث عن اسم علم ليس بالعبرية لذلك يكتب بأكثر من طريقة.....تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنقل لكم هذه المداخلة من جروب الا الله أرجو التعليق عليها:
مكة والمزمور118: 28-عندما قرات في كتاب بارت ايرمان :Bart Ehrman
تحريف أقوال يسوع ... منحرف الكتاب المقدس ولماذا ؟
http://www.hurras. net/vb/showthrea d.php?p=167855
الحاصل على درجتي الدكتوراه فيالفلسفة واللاهوت من معهد برينستون
وجدت:
إحدى المشاكل المتعلقة بالنصوص اليونانية القديمة
لم تُستَخدام المسافات للفصلبين الكلمات. لا نقاط و لا فواصل
هذا النمط من الكتابة المتصلة
Continuation Scrip
الواضح أن هذا النمط جعل قراءة النص ، ناهيك عن فهمه. أمرًا عسيرًا في بعض الأحيان. فعبارة مثلاً :
godisnowhere
يمكن للمؤمن أن يقرأها (God is now here)
أي (الإله هنا الآن)
ويمكن للملحد أن يقرأها(God is nowhere)
أي (الإله ليس له وجود)
عندما نظرت لصفحة من صفحات المخطوطةالعبرية (الالبو) و الحالية الحديثة وجدتها مكتوبة بلا مسافات و فواصل بين الكلمات اي نفس النمط منانماط الكتابة.
لو فصلنابين حروف كلمة: ارووممكه ( אֲרוֹמְמֶךָּ ) فتصبح ( אֲרוֹמְ מֶךָּ) هل تتكون جملة صحيحة؟
(مع اهمال التشكيل او تعديله بما يتلاءم والمعني الجديد , لاننا نعرف انه حدثتحريفات للعهد القديم الذي كتب بعد اكثر من ثمانية قرون بالاضافة الى تشتت اليهودوتفرقهم الذي أمات اللهجة العبرية القديمة السامية العامية ذات الحروف الـ 28 , ثم اعادوا احياءها بالحروف الأبجدية الروسية الـ 22)
لننظرللشطر الثاني من المزمور 118: 28 بعد الفصل بين الحروف
كما هي مكتوبة بنص (Stone edition)
אֵלִי אַתָּהוְאוֹדֶךָּ; אֱלֹהַי,אֲרוֹמְמֶךָּ.
فيكون معني الشطر الثاني :
الهي يرفع مكة
او (الهي,اناأرفع مكة)
لان في النص العبريفاصلة (باللون الاحمر)
تعليق
-
أستاذ أحمد الجبلي ..
جزاكم الله خيراً ..
السؤال والتعليق عليه موجود على الرابط التالي :
https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=19389
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة ..تعليق
مواضيع ذات صلة
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
ابتدأ بواسطة Momen Abedi, 12 ديس, 2021, 07:30 ص
|
ردود 5
168 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
بواسطة د.أمير عبدالله
|
||
ابتدأ بواسطة ARISTA talis, 1 ديس, 2021, 08:18 م
|
ردود 9
352 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
بواسطة طالب علم مصري
|
||
ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, 13 يول, 2021, 12:17 ص
|
ردود 5
428 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
بواسطة Mohamed Karm
|
||
نصراني يتحدى القران لم ينفي وقوع الصلب ولكن نفى ان يكون المسيح هو المصلوب فلماذا حكم علي المسيح بالصلب أتحداك تجاوبا
بواسطة Mohamed Karm
ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, 20 ماي, 2021, 11:43 م
|
رد 1
303 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
بواسطة Mohamed Karm
|
||
ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, 15 ماي, 2021, 02:16 ص
|
ردود 0
206 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
بواسطة Mohamed Karm
|
تعليق