النقطة الثالثة :
وهى تتلخص فى كلمة لـــــــــــــــــــو
العدد الاول والثانى : هو منطق ساقط
فَلو كان وجود الله حَقيقة لَمَا دارت عليها حِوارات لم تَنتهى حتى يومنا هذا ...
لو كَان وجود الله حقيقة لَما فَتَحتَ قسم فى المنتدى لاثبات ذلك ... بل يكفى أن تَفتح لنَا قسم فية حِوار لنعلم أنهُ ليس حَقيقة ..
ما رايك الان عزيزى الفاضل يجب ان تتعامل مع الكلام بمنطق اوسع من ذلك
ناخد مثال اخر
فَلو كان القران الكريم وحى من عند الله لَمَا دارت عليها حِوارات لم تَنتهى حتى يومنا هذا ...
لو كَان القران الكريم وحى من عند الله لَما فَتَحتَ حوارات لاثبات ذلك ... بل يكفى أن تَفتح لنَا حِوار لنعلم أنهُ ليس حَقيقة ..
يجب ان تعرف ان طبيعة الفكر البشرى ليس تقبل كل شى بل تتحاور فى كل شى
اذن المنطق ساقط بل هو يستخدم ضدك ، بمعنى ان معنى وجود حوارات فى هذا الموضوع هى يشمل وجود حقيقة داخلة ، وجود الله يشمل حقيقة واقرار واضح والقران الكريم يشمل حقيقة واقرار منك انة من عند الله ، حقيقة لاهوت المسيح هى حقيقة واضحة على مر التاريخ ولذلك نجد العقل البشرى يتحاور فيها وان لم توجد فهى ليست حقيقة .
اذن هذا هى الحقيقة الاولى والثانية فى اثبات ان لاهوت السيد المسيح حقيقة كتابية
وهى تتلخص فى كلمة لـــــــــــــــــــو
العدد الاول والثانى : هو منطق ساقط
فَلو كان وجود الله حَقيقة لَمَا دارت عليها حِوارات لم تَنتهى حتى يومنا هذا ...
لو كَان وجود الله حقيقة لَما فَتَحتَ قسم فى المنتدى لاثبات ذلك ... بل يكفى أن تَفتح لنَا قسم فية حِوار لنعلم أنهُ ليس حَقيقة ..
ما رايك الان عزيزى الفاضل يجب ان تتعامل مع الكلام بمنطق اوسع من ذلك
ناخد مثال اخر
فَلو كان القران الكريم وحى من عند الله لَمَا دارت عليها حِوارات لم تَنتهى حتى يومنا هذا ...
لو كَان القران الكريم وحى من عند الله لَما فَتَحتَ حوارات لاثبات ذلك ... بل يكفى أن تَفتح لنَا حِوار لنعلم أنهُ ليس حَقيقة ..
يجب ان تعرف ان طبيعة الفكر البشرى ليس تقبل كل شى بل تتحاور فى كل شى
اذن المنطق ساقط بل هو يستخدم ضدك ، بمعنى ان معنى وجود حوارات فى هذا الموضوع هى يشمل وجود حقيقة داخلة ، وجود الله يشمل حقيقة واقرار واضح والقران الكريم يشمل حقيقة واقرار منك انة من عند الله ، حقيقة لاهوت المسيح هى حقيقة واضحة على مر التاريخ ولذلك نجد العقل البشرى يتحاور فيها وان لم توجد فهى ليست حقيقة .
اذن هذا هى الحقيقة الاولى والثانية فى اثبات ان لاهوت السيد المسيح حقيقة كتابية
أما النقطة الثالثة التي تحدثني عنها .. فأجدك وكأنك تتحاور مع شخص آخر في منتدى آخر حول كلام آخر .!!
ونَجدك قدْ وقعت فِي أغَالِيط :
الأغلوطة الأولى : أغلوطَة التَشبِيه الزَائِف بِضرب المَثل المُضلل وتغيير وَجه الشَبه .. وَالغَرضٌ مِن هَذه الأغلوطَة هِي الهُروب من رد حُجة خَصمِك .. ثُم التبرير للقَارىء - تَبرير مَغلوط - لِماذا لَن تَرُد عَلى حُجة الخصم .!!!
- فحين تَرفُض الرد على حُجتي .. كان يجِب أن يَكون رَفضُكَ مُقنعاً وخالياً من المُغالطات ..!! .. وحتى تُقيم الحُجة على مُحاوِرِك بِضرب الامْثال ... فيجِب أن يَتمَتع المُحاور بِالضمير اليقِظ الصَادِق (لكي لا يكون أغلوطة) , مَع العقل الوَاعي (حَتى لا تكون سذاجة) .. !! , ويجِب أنْ يَكون المثال متفقاً فِي القِياس وفِي وَجه الشبهِ ..
- ولكنَّك رَفَضت حُجتي .. بِرد مَغلوط .. ومثالٍ مغالطٍ لا يمت للحق بِصلة .. فقد كان وجه الشَبه ضَعيفاً بَل مَعدوماً فظَهر لنا مِقدار المُغالطة الشَنيعة .. !! والنَتيجة المُضللة التي لا تمت للحق بصلة ..!!
وإليك التفصيل ...
فوجه الشبه هو " النص المقدس" .. "الحقيقة الكتابية" ... "الحجة المكتوبة على الجميع" ..!!
فَقدْ قلتُ ما معناه لو أن ألوهية المسيح حقيقة كتابية - أي نص صريح في الإنجيل- لما كَان هُناك أي مُبرر للخلاف حول ألوهيته بَين مَن آمنوا بهذا الإنجيل عَبر القرون .. فلو كان آريوس المسيحي مثلاً قرأ في الإنجيل وفِي رسائِل بُولس أن المسيح هو الله .. لمَا كان هُناك حاجة لأن يتصادَم مع بابا الإسْكندرية المسيحي مثله ويختلفان حَول ألوهية المسيح , وما كان هُناك حاجة إلى أن يحكمان بينهما إمبراطور الوَثنية قُسطنطين الروماني ..!!!!
وبدلاً من أن ترُد عَلى هَذه القضية , وهذه الحجة إذ بِك تهرُب منها .. وتمتنع عن الرد .. بِحجة أنَّه مُبرر ساقِط .. وتعطينا مثلاً لتوضح سقوط هذا المبرر وياليتك ما اعطيته .. فتَقول!!
لو أن وجود الله حقيقة لما كان هناك خلاف حول وجوده بين المؤمنين بالله والملحدين
وهذا ليس مبرر ساقِط فحسب بل مثل ساذج.!!.. لزوال وجه الشبه .. فَالملحد لا يوجد عنده نَص مُقدس يشترك فيه مع المؤمن ليكون حجة على كليْهِما .. بل لو آتيته بآلاف النصوص فلا تشكل عِنده أي قيمة ولا يمكن ان تَكون حُجة في ميزان العقلاء ..!!!
تماماً لو قُلنا ان القرآن محفوظ والدليل قوله تعالى " إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ" فهذا النَص المقدس عِند المسلم ليس حجة ولا دليل عند المسيحي ..
فأين وجه الشبه يا رجُل ؟!!!
أنا أتكلم عن نص مقدس "مُعترف به" مِن جَميع النَصارى يزعم أن المسيح إله .. وأقول لك أن هذا النَص في حَد ذاتِهِ - لو كان موجوداً - فسيكونُ حجة عَلى كل من يؤْمِنون به .. فَكيف يَختلف من آمنوا بِنصوص الكتاب المقدس حَول ألوهية المسيح لو كان هَذا النص مَوجوداً ؟!!... مِمَّا يعني يقيناً أنه نَص غير موجود ... وإلا لكان قد رحم المسيحيين مِن الصِراع قرونا حَول اثبات الوهِية المسيح مِن عَدمها !!!
وإذ بك لا تستطيع الرَد على هذا المنطق السليم .. فَتهرب بِضرب مثالٍ لا يستقيم .. وَتُكلمني عَن خِلاف بين فئتين في قضيتين لا يُمثل النص فيه أي أهمية!!
فوجود النص الإلهي بِالتوحيد او نص بوجود الله سَواءاً في الإنجيل او القرآن لا يُشكل أي أهَمية للملحد غَير المعترف بالله .. وغير المعترف بالنص أصلاً ..
إذاً أنا أتكلم عَن نَص يَعترف بِه الجَميع وأسألك عَنه ؟!.. وأطالبك بِتبرير مَوقف من خالفوه ممن يؤمنون بهذا النص .. إن كَان موجوداً.!
وأنت تكلمني عن جماعةٍ لا يؤمنون بالنصوص أصلاً .!!
فَكيف يَستقيم وجه الشبه؟!!!
انظروا أيها السادة مثالي وكيف يزعم انه ساقِط بمثاله:
فلقد قلت -أنا - بالحرف الواحد :
" لو كان لاهُوت المَسيح حَقيقة كتابية"
" لو كان لاهُوت المَسيح حَقيقة كتابية"
ولكِنه ضرب مثالاً بوجه شبه مخالف فيقول :
" لو كان وجود الله حَقيقة "
" لو كان وجود الله حَقيقة "
فَوجه الشبه هُو " حقيقة كتابية" , ولكن للهروب من هذه الحجة .. فقد ضرب مثالاً حذف فيهِ وجه الشبه هذا .!!!
فما علاقة هذه بتلك؟!!
هذه مغالطة غير مقبولة، ما كان يجِب أن تصدر ممن صدر نفسه للحوار مدافعاً عن حق يراه، وأبسط حقوق كمحاور يغالط فيها .!
تعليق