إن علماء الحديث قد وضعوا شروطا، وضوابط حازمة فيما تصح روايته بالمعنى، حفاظا على الرواية من التحريف أو الخطأ، من هذه الشروط:
1- أن يكون الراوي ثقة في دينه، معروفا بالصدق في حديثه، عاقلا لما يحدث به.
2- أن يكون الراوي عالما بلغات العرب ووجوه خطابها.
3- بصيرا بالمعاني والفقه.
4- عالما بما يحيل المعنى وما لا يحيله.
5- أن لا يكون الحديث أحد ثلاثة؛ وهي: