بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله
"بين التحريف والتخفيف "
قرأت في كتاب
ترجمات الكتاب المقدس في المشرق..ص 119
هذه الفقرة
( "تخفيف" بعض النصوص التي قد تصدم المؤمنين (وذلك لأهداف طقسية راعوية)
- 12 (11): 4أ "يقطع الله كل شفة ماكرة"، نقلت : "يسكت الله ...."
- 17 (16): 10 أ : "أغلقوا شحمهم"، نقلت : "قلوبهم".
- 22 (21) : 10 ب: "على ثدي أمي"، ترجمت : "صدر"
- 24 (23) : 10ب: "يهوه الجيوش أو الجنود" نقلت : "رب القوات"
- 45 (44): 4 أ:"على فخدك"، نقلت : "على جبنك".
- 78 (77): 65 ب: :واستيقظ الرب كالنائم، كجبار صرعته الخمر"، نقلت : "أثرت فيه الخمر".
- 94 (93 ): 1 :"إله النقمات"، أيجوز نقلها : "إله الجزاء"؟
- 104 (103)1: 26: "ولويتان الذي خلقته (يا ألله) لتسخر منه"، نقلناها: "لكي يجد سليته" (لكي يجد سليته"( بناء على قراءة أخرى للنص العبري الأصلي) حيث صيغة الفعل غير محددة (Infinitif) : "لساحك بو"
- 119 (118) : 21 : "ملعونون الذين يضلون عن وصاياك"، فلا يبارك الذين يضلون ...."
انا لن أعلق علي التغير الذي يحدث مع التخفيف ((التحريف)) اترك لكم التعليق ...
واعتقد أن كل الكتاب المقدس مخفف المقادير مع بعض العطور الفواحه التي تغطي علي .......
واعتقد أن كل الكتاب المقدس مخفف المقادير مع بعض العطور الفواحه التي تغطي علي .......
تعليق