السَلام عَليكُم
بارك الله فيكِ و هُناك مُشارَكة رائِعَة للأستاذ الفاضِل المُهنِدس زُهدي جمال الدين حَفِظَه الله و بارك لَه في أولاده في هذا المَوضوع:
https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=7985&page=2
يَقول فيها:

ولو تتبعت سيرة السيد المسيح كما هي واردة في الأناجيل لوجدتها تتحدث عن يسوع الناصري وبالتدقيق سوف تجد أنه غير عيسى ابن مريم..فيسوع الناصري حاجة وعيسى ابن مريم حاجة ثانية خالص..
ففي دراسة للدكتور كمال الصليبي، وهو دكتور التاريخ في الجامعة الأميركية في بيروت، والمختص بدراسة الكتاب المقدس، ومن كتبه في هذا المجال: التوراة جاءت من جزيرة العرب، خفايا التوراة، أسرار شعب بني إسرائيل، حروب داوود،والبحث عن يسوع. إضافة إلى كتاب آخر باللغة الإنجليزية بعنوان : The Historicity of Biblical Israel

يذكر الدكتور كمال الصليبي أن المسلم عندما يجادله المسيحيون يحاول أن يقنعهم أنه يؤمن بالمسيح مثلهم، ولكن اسمه عيسى وليس يسوع، وأنه ولد من عذراء، ولكنه بشر ورسول لله، وليس إبناً لله، كما يظنون.
وأن دين المسيح الحقيقي قد بدل وحرف. وأنه لم يقتل على الصليب ولكن الذي صلب هو شخص آخر، لأن القرآن يقول عن عيسى:
وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَاقَتَلُوهُ يَقِيناً [النساء : 157].
ويتساءل هل المسيحية هي فعلاً امتداد لديانة أتباع عيسى ابن مريم؟.. وهل عيسى هو يسوع؟..
ففي كتابه (البحث عن يسوع) تجده قد جلي، بالبراهين والأدلة، حقائق كثيرة مغيبة تخالف ما عرفه الناس وتوارثوه عن هذه الديانة طوال قرون مضت، وتنفي نفياً قاطعاً أن يكون لها علاقة بديانة عيسى ابن مريم، أو أن يكون ليسوع أي صفة إلوهية، أو صلة بعيسى، لا في المكان ولا في الزمان ولا في الرسالة. بدءاً بالتأكيد على أن عيسى ويسوع اسمان لا علاقة لأحدهما بالآخر، ثم التعرف على شخصية يسوع الفعلية، مستعين بدراسة متعمقة في نصوص الكتاب المقدس.
يلي ذلك استعراض لبعض ما احتفظ به التاريخ لنا عن أن يسوع كان متزوجاً من مريم المجدلية، وكشفته لفائف مخطوطات أثرية تم العثور عليها في نجع حمادي. في حين أن عيسى عليه السلام ثبت بيقين أنه لم يكن متزوجاً..
ثم بيان أن مخطوطات البحر الميت التي تتحدث عن العصر الذي عاش فيه يسوع، لم تأت على ذكره أو ذكر حركته، ومثلها تجاهل المؤرخون الذين عاصروا تلك الفترة ذكريسوع.

وفي القسم الثاني نتوقف عند شهادات من كتاب المسيحيين المقدس.
حيث يؤكد لنا مرقس في الشهادة الأولى زواج يسوع، عندما يصف لنا ما حدث في حفل العرس.
والشهادة الثانية يقدمها لنا كتاب يوحنا الذي يؤكد أن لغة يسوع الأم ليست مفهومة في فلسطين، مما يعني أنه غريب على فلسطين، ويؤكد أنه قدم لها يافعاً بهدف الثورة على الحكم الروماني.

ثم يستعرض كتاب متى ليكتشف كامل الحقيقة عن يسوع، وأنه لم يكن عيسى رسول الله، ولم يولد من عذراء، بل قدم لفلسطين طالباً لملك، ولكن اليهود من غير بني إسرائيل قبضوا عليه وسلموه للسلطات وحوكم بتهمة التخطيط للثورة على الحكم، وحكم عليه بالقتل صلباً، ومات.

وفي القسم الثالث من الكتاب نستمع لشهادة القرآن الكريم في عيسى ابن مريم، ومقارنة ذلك بما ذكره الكتاب المقدس عن يسوع، ليؤكد بمالا يدع مجالاً للشك أن عيسى لا علاقة له بيسوع، لا في المكان ولا في الزمان ولا في المعتقد.
وفي القسم الرابع يبين كيف ولدت فكرة عقيدة ما سمي بالمسيحية: دوافعها وأهدافها، ومن ابتدعها، ومن قام بنشرها.
وفي القسم الخامس سيكون الحديث عن المسيحية بعد أن اعتنقها الإمبراطور الروماني، قسطنطين، وقيامه بالقضاء على أيصورة أخرى ليسوع غير تلك التي رسمتها له روما.
والقسم السادس يتطرق لأهم المناسبات والأعياد الدينية ويتعرف على أصولها الوثنية.

والقسم السابع يتحدث عن تطور المسيحية بعد قسطنطين، من خلال استعراض سريع لأهم ما تمخضت عنه المجامع الكنسية التي استمرت تعقد عبر القرون، من قرارات وتشريعات أضيفت لهذه العقيدة.
كل هذا بسبب فبركة الأسماء ..

هل يقصد كمال الصليبى أنهما شخصان مختلفان بالفعل ؟؟؟؟

لا أعرف هل فهمته بطريقه صحيحه أم لا ؟؟؟

طبعا هذا الكلام خطأ

الشخص واحد و لكن ما نسب اليه من اوصاف مختلف فى الدينات المختلفه

و مثلا فان داود عليه السلام واحد و سليمان عليه السلام واحد ...و لكن ما نسب اليهما فى الكتاب المقدس غير ما نسب اليهما فى القرأن ...و مجرد اختلاف القصه لا يعنى اختلاف الشخص الذى تدور القصه حوله .

و طبعا القرأن قال " لقد كفر الذين قالوا ان الله هو المسيح بن مريم "

و قد علم القاصى و الدانى أن النصارى لا يقولون هذا الا عن يسوع

اذن فالشخص واحد و لكن القصه مختلفه بين الديانات

السَلام عَليكُم
الحَقيقَة أخي الحَبيب أنا لَم أطَلِع على كِتاب كَمال الصَليبي , الا أنني إقتَبَست كَلام الأستاذ زُهدي على إعتبار أنه يُشير أن يَسوع لا مَصادِر تاريخية لَه إلا في العَهد الجَديد المُتعارَف عَليها حالياً, و لا يوجَد ذِكر لَه في مَخطوطات البَحر المَيت و التي مِن المُفتَرَض تَتَحَدَث عَن فَترَة وجوده , و أما مَسألَة الإختلاف بين شَخصي يَسوع و عيسى فَأنصَحَك بِمُراسَلَة الأستاذ زُهدي و أظُنَه على عِلم بِمُحتوى كِتاب الصَليبي
و على كُل حال ما أراه أن المَوجود في الأناجيل سَرد مُشوَه لِسيرة المَسيح سواء اُدخِل عَليه سيرة شَخص أخر أو غَير ذَلِك المُهِم أنه تَم تَحريف و إخفاء الكَثير مِن شَخصية يَسوع-كَما سُمي في الأناجيل-الغَير مَعروفة في التاريخ حتى الروماني مِنه

طبعا لا ينكر أحد أن ما يحكيه الكتاب المقدس عن المسيح يختلف عما يحكيه القرأن

و لكنهما نفس الشخص بطبيعة الحال

و كما قلت فى مداخلتى السابقه
:______________________________

طبعا القرأن قال " لقد كفر الذين قالوا ان الله هو المسيح بن مريم "

و قد علم القاصى و الدانى أن النصارى لا يقولون هذا الا عن يسوع

اذن فالشخص واحد و لكن القصه مختلفه بين الديانات

_______________________

حياكم الله و جزاكم الله خيرا أخى صفى الدين

لم يقصد "الصليبي" أنهما شخصان واقعيان مختلفان ، ولا فهم الأستاذ "زهدي" هذا . وإنما قصد "الصليبي" أن الشخص الواقعي واحد ، وله تاريخان .
تاريخ مزور هو ما فهمه النصارى خطأ ووافقهم عليه كثيرون .
وتاريخ حقيقي وهو ما يريد "الصليبي" تقديمه .

و"الصليبي" لا يعتبره النصارى من مؤمنيهم فضلاً عن أن يكون من علمائهم ، بالرغم من أنه وُلد لأبوين من النصارى ، بسبب الاتجاه العلماني الليبرالي الغالب على تفكيره ، وإن كان هو يعتبر نفسه مسيحيـًا مؤمنـًا ، المسيحية التي يفهمها هو .

و"الصليبي" له نظرية أحدثت ضجة وأثارت جدالاً يدور إلى الآن .. ومفادها أن أحداث العهد القديم دارت في أعماق جزيرة العرب ، وليس باتجاه فلسطين كما زعمت يهود . واستدل على صحة نظريته بأن أسماء الأماكن المذكورة في العهد القديم موجودة - صريحة أو مع التحوير - في جزيرة العرب إلى الآن . واستأنس على صحة نظريته بقرائن أخرى .

وقد أثارت نظريته ضجة كبرى في الأوساط الغربية قبل العربية .. وذلك لأن "الصليبي" قد بذل مجهودًا واضحـًا في مادة كتابه ، ولأنه من أهل العلم في مجال اللغات القديمة المستعملة في البايبل ، ولأنه ليس معدودًا بين المؤمنين بالنصرانية فضلاً عن أن يكون من متعصبيها .

وقد أثارت نظريته حفيظة الملاحدة العرب ، فانبرى له رأسهم الآن في هذا المجال ، وهو "فراس السواح" . ولكن جاء رد "السواح" ضعيفـًا هائمـًا في مقابلة المادة العلمية الدسمة التي أتخم بها "الصليبي" كتابه . لأن "السواح" ليس له طويل باع في اللغات المذكورة ، وهو نفسه كتب في مقدمته بأنه سيتحاشى في رده لمسائل اللغة . ولذلك ما رد عليه "الصليبي" لأنه رأى أن "السواح" ما أتى بشيء يستحق الرد عليه أصلاً .

وكتاب "الصليبي" : "التوراة جاءت من جزيرة العرب" موجود على الإنترنت . وكذا كتابه "البحث عن يسوع" . وكذا كتاب "السواح" : "الحدث التوراتي" . الكل موجود على الإنترنت .

لكن هذه الكتب لا أنصح بها للمبتدئين ، لأن فيها الحق والباطل . والمبتدئ لا تمييز له ، فقد يكذب حقـًا أو يصدق باطلاً .

كما أنها تحتاج إلى معرفة مسبقة بعلوم اللغة وفقه اللغة ، لا سيما المقارنة بين الساميات . وظني أنه بدون هذه الخلفية المطلوبة لا يكاد القارئ يفهم شيئــًا مما يُقال ، فضلاً عن أن يستفيد فائدة .

و الله يا أخى متعلم كلما اقرأ كلام حضرتك و هذه الثقافه العاليه ..أشعر أنى فى الطراوه ههههههه .

عسى الله أن يوفقنا و يعيننا أن نحصل و لو عشر معشار ما حصلتم من علم


أمين

حياكم الله و بارك فيكم و نفعنا بعلمكم

الاعتراف المسيحي... الصعب




1_ " المراجع وقيمتها. حاول المؤمنون منذ القديم أن يبنوا سيرة متناسقة ليسوع المسيح. هناك تنسيق الأناجيل (دياتسارون : من خلال الأربعة أناجيل) لطاطيانس وكلّ الأخبار التقويّة وكتب حياة يسوع في لغات العالم. ولكن يبدو أنّه من المستحيل أن نكتب سيرة تاريخيّة لها قيمة علميّة. فهذا يرتبط بطبيعة المراجع. المراجع غير المسيحيّة هي قليلة وغير واضحة. والمراجع المسيحيّة تملك طابعًا تاريخيًّا خاصًّا."

_ الموسوعة المسيحية العربية الالكترونية_" مادة " يسوع المسيح".



2_ (المصادر غير المسيحية: لم تصل إلينا إلا إشارات قليلة في الكتابات غير المسيحية من القرن الأول المسيحي ، عن الرب يسوع المسيح . فالإشارة المباشرة الوحيدة في كتابات المؤرخين الرومان ، هي التي جاءت في كتابات تاسيتوس(Tacitus) عن صلب يسوع على يد بيلاطس البنطي في عهد طيباريوس قيصر . ولا يذكر المؤرخ اليهودي يوسيفوس إلا القليل عن الرب يسوع ، بل ويرى الكثيرون أن ما جاء في تاريخه بهذا الخصوص ، ليس إلا إضافة من كاتب مسيحي ، وأن يوسيفوس اكتفى بالإشارة إليه كصانع معجزات ومعلِّم اجتذب عدداً كبيراً من الأتباع ، وصلب على يد بيلاطس . وهناك من يجادل في صحة كتابة يوسيفوس لذلك . و يوجد عدد من الإشارات الغامضة في التلمود اليهودي ، ولكنها لا تضيف أي معلومات تاريخية ، فلا تذكر أنه قد صُلب في ليلة الفصح بعد محاكمته كساحر ضلل شعب إسرائيل . فالمصادر غير المسيحية تؤكد حقيقة وجود المسيح تاريخياً وصلبه ، والتاريخ التقريبي لذلك ، فقد تولى بيلاطس حكم اليهودية من 26-36م.)_


دائرة المعارف الكتابية _مادة " مسيح_ الرب يسوع المسيح"

السلام عليكم

هل لديك نسخة من هذا الكتاب مصورة اخي او بصورة PDF او e-book


اقصد كتاب كريفيلويف

جزاك الله خيرا

عتاب ..وتعليق..وأمنية

السلام عليكم اخواني الكرام

وبعد فقد قيل ...من كان في قلبه حبا لأخيه فليخبره

فانا والله احبكم في الله....

واسمحوا لي ثانيا أن أعرب عن استغرابي الشديد لتغيير شعار مشاركتي في هذا الموضوع من ( جديد) الى ( منقول). ولا أدري من قام بهذا العمل, وماذا يقصد ؟

هل يقصد أنني نقلته من مؤلف آخر مثلا؟

فهذا غير صحيح . و لا يحب المسلم أن يمتدح في عمل خدم به الاسلام , اذا لا يمكن أن نبلغ جزء بسيط ممن قدموا أرواحهم وحياتهم لله.....

ولكن...( والذين اذا أصابهم البغي هم ينتصرون)

فلقد عملت في هذا البحث دراسة وتجميعا وتحقيقا وصياغة لمدة تزيد على الشهر والنصف

ورجعنا الى كثير من من المراجع والمصادر.

وكان خوفي كبيرا من أن نسوق معلومة تاريخية غير صحيحة للقارىء الكريم

وبعد ذلك يتم تغيير الشعار الى ( منقول) ....هذا ظلم.


ثالثا بالنسبة لكتاب ( أ. كريفيلويف) فهو موجود لدي في مكتبتي المنزلية, ولكن تحويله الى صيغة الكترونية تقنية لا أعرفها, فلو يرشدني أحدكم الى خطواتها , فسوف أحاول .

رابعا أبدي اعجابي الشديد بملاحظات الاخ ( متعلم) والصحيح هو ( معلم) ولكنه التواضع الطيب

فتصنيفه للباحث السوري( فراس السواح) برأس الالحاد العربي , تصنيف أراحني كثيرا. فهو من منظري الالحاد المشهورين , ويتسم بمحاولة اخفاء قناعاته الفكرية عن القارىء العربي , تحت غطاء الحياد والتفكير الحر , والبحث في أصول الديانات, كمؤرخ للأديان.

الحقيقة يأسى القلب على سوريا التي أصبحت موطن للالحاد العربي. سوريا غارقة في بحر التصوف الفارغ, و العلمانية العرجاء , والفكر القومي الرسمي الذي يتمسك بالجاهلية.

بل ان النصارى السوريون لهم نشاط علمي أقوى من مسلميها في بعض الاوقات.

نسأل ... أين سوريا ... وأين حراس العقيدة فيها؟

خامسا أتمنى من الاخ الكريم الذي سألني عن كتاب ( أ. كريفيلويف) أن يدلني على كتاب ( النص اليوناني للعهد الجديد بالهوامش) تاليف نخبة من علماء المخطوطات على رأسهم بروس ميتزجر. أو على مرجع عالمي يتناول مواضع اثبات وحذف فقرات العهد الجديد في جميع المخطوطات .


سادسا أتمنى ان اسمع صوت معلمي الفاضل الدكتور/ أمير عبد الله. فتعليقاته في أي مشاركة تثريه بشكل ممتاز ورائع.

لكم الشكر جميعا...وفي أمان الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحبك الله الذي أحببتنا فيه ... ونحن نُحِبك في الله ...

أستاذنا الكريم , كل عام وانتم بخير ...و رمضان كريم.



الموضوع رائِع , وإن لم أقرأه بتفاصيلِهِ بعد .. ويكفي انكَ كاتِبُه .

ولكِن شدّني رِسالتُك هذه .. واستنْكرتث أن يكونَ قد فعل أحدٌ ما ذكرته .. ولو أقل القليل ان يُنبِّهك :

فأنا لا أجِد أنه مُغيّر إلى منقول ... بل الشعار أمامي وأراه الآن أنه جديد .

فرجاءاً الإفْصاح أكثر بارك الله فيكم.. وسيتم اتِّخاذ اللازِم.

شعار منقول معناه أن المشرف نقل الموضوع من قسم الى قسم أخر

يعنى مثلا أنا لو كتبت موضوع يخص الوهية المسيح فى قسم نقد الكتاب المقدس

فيقوم المشرف بنقل موضوعى الى القسم المختص بالوهية المسيح

و يكون أمام الموضوع كلمة منقول

هذا معنى كلمة منقول

و ليس المعنى أن كاتب الموضوع قد أخذ موضوعه من شخص أخر

(ابتسامه على هذا الموقف الظريف )

و لكنى أجد أمام الموضوع كلمة " جديد " باللون الأحمر

السَلام علَيكُم
بارك الله فيك أخينا الحَبيب و لا حَرمنا قَلَمَك و إجتهادك جزاك الله كُل خَير و كُل عام و أنت في أحَسن حال و صِحَة , وكَما قال لَك الأخ فارِس , مَنقول تَعني أنه تَم نَقلَه و في هذا المَوضوع , العَبد الفقير هو مَن قام بِالنَقل حَيثُ أن المَوضوع كان في مُنتدى "الكِتاب المُقَدس تَحت المِجهَر"إلا أنه يَتحدث عَن يسوع عموماً سواء في الإنجيل أوالتاريخ أو عيسى القُرآن مِما يَجعل مُنتدى"النصرانيَة" هو الأولى بِه
رَزقَك الرَحمن العِلم و الصِحَة و المال و عفانا و إيكُم شُرور الظُلم