السلام عليكم :
حياكم الله :
يقول بارت ايرمان فى كتابه
misquoting jesus
وحدث في فقرة موجودة في سفر أعمال الرسل 20 : 28 ، التي تتحدث في كثيرٍ من المخطوطات عن " كنيسة الله ، التي اقتناها بدمه ." ها هنا مرة أخرى ،يبدو يسوع في صورة من يتحدث عنه النص باعتباره إلهًا . لكنَّ النص في المخطوطة السكندريّة وبعض المخطوطات الأخرى يتحدث بدلا من ذلك عن " كنيسة السيد (Lord) ، التي اقتناها بدمه ." الآن يسمى يسوع سيدًا ، لكنه لم يطلق عليه اسم الله.
___________
هل قام أحد الأخوه المختصين بالنقد الكتابى بكتابة موضوع حول هذا النص ؟؟؟ لو موجود يا ريت رابط لهذا الموضوع .
لو مش موجود
يا ريت الأخوه المختصين يعملوا موضوع عن هذا النص و يرفعوا صور المخطوطات التى تظهر التحريف فيه.
و طبعا المسيحى اذا حوصر بما يثبت تحريف النص سيقول أن كلمة " السيد " التى يقول بارت ايرمان أنها الكلمه الاصليه غير المحرفه لا تطلق الا على الله ...فيا ليتكم تكتبون ردا على هذا ايضا فى نفس الموضوع .
و على فكره البابا شنوده معجب جدا بالعدد ده ...و هو من أوائل الأعداد التى تخطر على ذهنه اذا كان يتحدث عن ألوهية يسوع المزعومه .
فياريت يكون فى موضوع عن هذا العدد
و جزاكم الله خيرا .
حياكم الله :
يقول بارت ايرمان فى كتابه
misquoting jesus
وحدث في فقرة موجودة في سفر أعمال الرسل 20 : 28 ، التي تتحدث في كثيرٍ من المخطوطات عن " كنيسة الله ، التي اقتناها بدمه ." ها هنا مرة أخرى ،يبدو يسوع في صورة من يتحدث عنه النص باعتباره إلهًا . لكنَّ النص في المخطوطة السكندريّة وبعض المخطوطات الأخرى يتحدث بدلا من ذلك عن " كنيسة السيد (Lord) ، التي اقتناها بدمه ." الآن يسمى يسوع سيدًا ، لكنه لم يطلق عليه اسم الله.
___________
هل قام أحد الأخوه المختصين بالنقد الكتابى بكتابة موضوع حول هذا النص ؟؟؟ لو موجود يا ريت رابط لهذا الموضوع .
لو مش موجود
يا ريت الأخوه المختصين يعملوا موضوع عن هذا النص و يرفعوا صور المخطوطات التى تظهر التحريف فيه.
و طبعا المسيحى اذا حوصر بما يثبت تحريف النص سيقول أن كلمة " السيد " التى يقول بارت ايرمان أنها الكلمه الاصليه غير المحرفه لا تطلق الا على الله ...فيا ليتكم تكتبون ردا على هذا ايضا فى نفس الموضوع .
و على فكره البابا شنوده معجب جدا بالعدد ده ...و هو من أوائل الأعداد التى تخطر على ذهنه اذا كان يتحدث عن ألوهية يسوع المزعومه .
فياريت يكون فى موضوع عن هذا العدد
و جزاكم الله خيرا .
تعليق