روى أن معبد بن خالد الجدلى خطب امرأه من بنى أسد فجاء ينظر
اليها , و كان بينه و بينها رواق يشف , فدعت بجفنة مملوءة ثريدا ,
مكللة باللحم , فأكلت و أتت على أخرها , و ألقت العظام نقيه , ثم
دعت باناء مملوء لبنا فشربته حتى أكفأته على وجهها , و قالت
لجاريتها ارفعى السجف , فاذا هى جالسة على جلد اسد و اذا امرأة
شابة جميله , فقالت لخاطبها : يا عبدالله أنا أسدة من بنى أسد و
على جلد أسد و هذا مطعمى و مشربى فان أحببت أن تتقدم فافعل ,
فقال أستخير الله فى أمرى و أنظر فخرج و لم يعد .
و الأن يا شباب لو أنكم مكان هذا الرجل هل تعودون أم لا ؟؟؟
اليها , و كان بينه و بينها رواق يشف , فدعت بجفنة مملوءة ثريدا ,
مكللة باللحم , فأكلت و أتت على أخرها , و ألقت العظام نقيه , ثم
دعت باناء مملوء لبنا فشربته حتى أكفأته على وجهها , و قالت
لجاريتها ارفعى السجف , فاذا هى جالسة على جلد اسد و اذا امرأة
شابة جميله , فقالت لخاطبها : يا عبدالله أنا أسدة من بنى أسد و
على جلد أسد و هذا مطعمى و مشربى فان أحببت أن تتقدم فافعل ,
فقال أستخير الله فى أمرى و أنظر فخرج و لم يعد .
و الأن يا شباب لو أنكم مكان هذا الرجل هل تعودون أم لا ؟؟؟
تعليق