ينقسم طقس المعمودية إلى أربعة أقسام :
1- تحليل المرأة . 2- جحد الشيطان .
3- قداس المعمودية . 4- العماد و تسريح الماء .
أولاً: تحليل المرأة :
يعتبر بمثابة الإذن القانونى للمرأة بدخول الكنيسة و التناول من الأسرار المقدسة بعد الولادة و ممارسة بقية الأسرار وهى إما ( 40 ) يوم إذا ولدت ذكراً ، أو ( 80 ) يوم إذا ولدت أنثى ، وبعدها تدخل الأم للكنيسة بعد انقضاء أيام نفاسها وتعافت من آلام الولادة ، ويذكر أن طقس التطهير الذى كان يجرى للمرأة فى العهد القديم و قد نفذه الرب يسوع مع أمه العذراء مريم رغم عدم احتياجها لهذا التطهير لانه قدوس القدسين وولد من العذراء مريم بالروح القدس و ليس كسائر بنى البشر .
( انه هو واضع الناموس و نراه هنا يتمم الناموس بكل دقة ) .
وهذة المدة (40 أو80 ) يوم مأخوذة من سفر اللاويين أصحاح ( 12 ) وإن كنا لا نعرف تفسيراً لهذا الفرق فى ضوء العهد الجديد لكن يجب إطاعة هذه الوصية بلا تذمر و لنتذكر طاعة أمنا العذراء مريم فإنها لم تأت للهيكل إلا بعد أيام تطهيرها .
تدهن المرأة بالزيت الساذج البسيط العادى الغير مركب من أصناف أخرى وهو غالباً ما يكون زيت سبت الفرح أبو غالمسيس من زيت الزيتون النقى و بعد أن يتم دهان المرأة بعد الصلوات تكون مستعدة للدخول إلى الكنيسة للتناول من الأسرار و ممارسة باقى الأسرار .
___________________________________
وهذا طبقا
سفر اللاويين 12
وكلَّمَ الرّبُّ موسى فقالَ: 2«قُلْ لِبني إِسرائيلَ: إذا حَبِلَتِ اَمرأةٌ فوَلَدَت ذَكَرًا، تكونُ نَجسةً سَبعَةَ أيّامِ كما في أيّامِ طَمْثِها. 3وفي اليومِ الثَّامنِ يُختَنُ المولودُ. 4وتنتَظِرُ ثلاثةً وثلاثينَ يومًا آخرَ لِيتطهَّرَ دَمُها، لا تُلامِسُ شيئًا مِنَ المُقَدَّساتِ ولا تدخلُ المَقْدِسَ حتى تَتِمَ أيّامُ طُهورِها.
5وَلَدت أُنثى، تكونُ نَجسةً أسبوعينِ كما في أيّامِ طَمْثِها، وتنتَظِرُ سِتَّةً وستينَ يومًا لِيتطهَّرَ دَمُها
فالمرأة اذا ولدت ذكر تكون نجسة اسبوع و تتنتظر 33 يوم لتتطهر من طمثها لذلك يحرم علي المرأة دخول الكنيسة 40 يوم
اما اذا ولدت الانثي اصل الشر ومنبع الخطيئة في العالم فانها تنجس اسبوعين وتتنظر 66 يوم للتتطهر من طمثها و لذلك يحرم علي المرأة دخول الكنيسة 80 يوم
هذا هو الحال المرأة عند النصاري
هي اصل الشر
هي منبع الخطيئة
تنجس امها اكثر من الذكر
ويحرم عليها دخول الهيكل بتاتا الي الابد
وووو........الخ
والحمد لله علي نعمة الاسلام
1- تحليل المرأة . 2- جحد الشيطان .
3- قداس المعمودية . 4- العماد و تسريح الماء .
أولاً: تحليل المرأة :
يعتبر بمثابة الإذن القانونى للمرأة بدخول الكنيسة و التناول من الأسرار المقدسة بعد الولادة و ممارسة بقية الأسرار وهى إما ( 40 ) يوم إذا ولدت ذكراً ، أو ( 80 ) يوم إذا ولدت أنثى ، وبعدها تدخل الأم للكنيسة بعد انقضاء أيام نفاسها وتعافت من آلام الولادة ، ويذكر أن طقس التطهير الذى كان يجرى للمرأة فى العهد القديم و قد نفذه الرب يسوع مع أمه العذراء مريم رغم عدم احتياجها لهذا التطهير لانه قدوس القدسين وولد من العذراء مريم بالروح القدس و ليس كسائر بنى البشر .
( انه هو واضع الناموس و نراه هنا يتمم الناموس بكل دقة ) .
وهذة المدة (40 أو80 ) يوم مأخوذة من سفر اللاويين أصحاح ( 12 ) وإن كنا لا نعرف تفسيراً لهذا الفرق فى ضوء العهد الجديد لكن يجب إطاعة هذه الوصية بلا تذمر و لنتذكر طاعة أمنا العذراء مريم فإنها لم تأت للهيكل إلا بعد أيام تطهيرها .
تدهن المرأة بالزيت الساذج البسيط العادى الغير مركب من أصناف أخرى وهو غالباً ما يكون زيت سبت الفرح أبو غالمسيس من زيت الزيتون النقى و بعد أن يتم دهان المرأة بعد الصلوات تكون مستعدة للدخول إلى الكنيسة للتناول من الأسرار و ممارسة باقى الأسرار .
___________________________________
وهذا طبقا
سفر اللاويين 12
وكلَّمَ الرّبُّ موسى فقالَ: 2«قُلْ لِبني إِسرائيلَ: إذا حَبِلَتِ اَمرأةٌ فوَلَدَت ذَكَرًا، تكونُ نَجسةً سَبعَةَ أيّامِ كما في أيّامِ طَمْثِها. 3وفي اليومِ الثَّامنِ يُختَنُ المولودُ. 4وتنتَظِرُ ثلاثةً وثلاثينَ يومًا آخرَ لِيتطهَّرَ دَمُها، لا تُلامِسُ شيئًا مِنَ المُقَدَّساتِ ولا تدخلُ المَقْدِسَ حتى تَتِمَ أيّامُ طُهورِها.
5وَلَدت أُنثى، تكونُ نَجسةً أسبوعينِ كما في أيّامِ طَمْثِها، وتنتَظِرُ سِتَّةً وستينَ يومًا لِيتطهَّرَ دَمُها
فالمرأة اذا ولدت ذكر تكون نجسة اسبوع و تتنتظر 33 يوم لتتطهر من طمثها لذلك يحرم علي المرأة دخول الكنيسة 40 يوم
اما اذا ولدت الانثي اصل الشر ومنبع الخطيئة في العالم فانها تنجس اسبوعين وتتنظر 66 يوم للتتطهر من طمثها و لذلك يحرم علي المرأة دخول الكنيسة 80 يوم
هذا هو الحال المرأة عند النصاري
هي اصل الشر
هي منبع الخطيئة
تنجس امها اكثر من الذكر
ويحرم عليها دخول الهيكل بتاتا الي الابد
وووو........الخ
والحمد لله علي نعمة الاسلام
تعليق