[glow=6633CC]
.
سبعون أخ إسرائيلي جديد
[/glow]الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد،
قد يستغرب قراء موقعنا عندما يقرأون هذا العنوان "سبعون أخ إسرائيلي جديد" وربما راجعوا هجاء اسم الموقع جيداً لعلهم يكونوا قد أخطأوا، قبل أن يتهمونا بالخطأ.
نحب أن نطمئنكم بأنكم لم تخطئوا ولا نحن قد أخطأنا بإذن الله وإنما أردنا أن ندخل السرور عليكم بهذا الخبر الذي نشرته جريدة المصريون على الإنترنت في عددها الصادر 22/7/2006 بأن الذين دخلوا في الإسلام في عام 2006 في إسرائيل قد بلغ سبعين شخصاً، إذن فهم إخوة لنا في الإسلام، رغم نسبهم أو جنسيتهم اليهودية، وقد ذكر الخبر أن هذا العدد المسجل حتى الآن في هذا العام للداخلين في الإسلام في اسرائيل يفوق الأعداد المسجلة في الأعوام السابقة حيث كان العدد 33،27،40 في السنوات الثلاث الأخيرة.
وزيادة عدد الداخلين في الإسلام في كل بلاد الدنيا بصفة عامة وفي إسرائيل بصفة خاصة لهو دليل على صدق هذا الدين وحيويته وأن الداخل فيه لا يريد إلا وجه الله ملقياً الدنيا وراء ظهره، ولك أن تتخيل مقدار العنت الذي سيلقاه هذا المتنقل من اليهودية إلى الإسلام في مجتمع شديد العنصرية بالغ الكراهية للمسلمين، وفي نفس الوقت شديد الكبر والعجب والتيه إن هذا مصداق قوله تعالى (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) (الصف:9).
فهل من مبلغ عنا إخواننا الجدد سلامنا، وولاءنا وهل من مبشر لهم في غربتهم "فطوبى للغرباء"
منقول
قد يستغرب قراء موقعنا عندما يقرأون هذا العنوان "سبعون أخ إسرائيلي جديد" وربما راجعوا هجاء اسم الموقع جيداً لعلهم يكونوا قد أخطأوا، قبل أن يتهمونا بالخطأ.
نحب أن نطمئنكم بأنكم لم تخطئوا ولا نحن قد أخطأنا بإذن الله وإنما أردنا أن ندخل السرور عليكم بهذا الخبر الذي نشرته جريدة المصريون على الإنترنت في عددها الصادر 22/7/2006 بأن الذين دخلوا في الإسلام في عام 2006 في إسرائيل قد بلغ سبعين شخصاً، إذن فهم إخوة لنا في الإسلام، رغم نسبهم أو جنسيتهم اليهودية، وقد ذكر الخبر أن هذا العدد المسجل حتى الآن في هذا العام للداخلين في الإسلام في اسرائيل يفوق الأعداد المسجلة في الأعوام السابقة حيث كان العدد 33،27،40 في السنوات الثلاث الأخيرة.
وزيادة عدد الداخلين في الإسلام في كل بلاد الدنيا بصفة عامة وفي إسرائيل بصفة خاصة لهو دليل على صدق هذا الدين وحيويته وأن الداخل فيه لا يريد إلا وجه الله ملقياً الدنيا وراء ظهره، ولك أن تتخيل مقدار العنت الذي سيلقاه هذا المتنقل من اليهودية إلى الإسلام في مجتمع شديد العنصرية بالغ الكراهية للمسلمين، وفي نفس الوقت شديد الكبر والعجب والتيه إن هذا مصداق قوله تعالى (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) (الصف:9).
فهل من مبلغ عنا إخواننا الجدد سلامنا، وولاءنا وهل من مبشر لهم في غربتهم "فطوبى للغرباء"
منقول
تعليق