بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال أتمنى جوابه من النصارى ...فإن لم يجيبوا فليجب المسلمون.
هل يمكن أن يأتى يوم عندما يرتد أحد النصارى سواء شبان أو فتيات .
يتركوه وشأنه ....وهو حر فى إختياره....هل تواتيهم الشجاعة ويتقبلوا الأمر بروح. رياضية كما يقولون ....أو يتبعوا أبسط قواعد حقوق الإنسان كإنسان....فلا قتل ولا.
حبس ولاضرب .....وهل يمكن أن يطبقوا عليه ما يتشدقون به من المحبة والسماحة.
أم هنا يجب التخلى عن المبادئ ويطبقوا من لم يرد أن يكون تحت ملكى فهاتوهم واذبحوهم هنا قدامى .
قد يجيب أحد النصارى بأن الإسلام يقتل المرتد .....وشتان بين حكم الإسلام.ودوافعه فى حكم الردة وبين ما يفعله النصارى فى القرن الحادى والعشرين
ففى الإسلام كان من شرح الله صدره للإسلام بقى عليه وعاش فى كنفه ..وإلا خرج
وكفيت جماعة المسلمين شره ...وظل هذا الحكم قرابة عشرين سنة وكان شرطا مقررا فى صلح الحديبية ...وليس أبلغ من هذا المسلك فى بيان سماحة الإسلام ونزعته إلى إقرار الحرية العقلية والنفسية بين الناس أجمعين ....غير أن خصوم الإسلام استغلوا هذه السماحة ...ـالمفقودة إبتداء عند النصارى ـ فتآمر اليهود فيما بينهم أن يتظاهر فريق منهم بالإسلام .....ثم يرتدوا بعد ذلك ليشيع بين جمهور الأميين أن اليهود ما ارتدوا عن الدين الجديد إلا لما استبان لهم من بطلانه وتفاهته ....ــــ فهل يسكت الإسلام على هذا التلاعب وهل يداويه بمنع الخول فى الدين أم بمنع الخروج منه ...؟؟؟؟حتى لايدخل فيه ابتداء المتلاعبون بالدين !!!!
اما بالنسبة للقوم الآخرين فاستخراج الرأفة والرحمة من قلوبهم يشبه استخراج المياه من الصحراوات القاحلة ...فقيام عقيدة ما بعيدا عن قواعد المنطق معناه رفض الجدل فى أساسها ومنع الفكر من التعرض لها وخلق جو لايسمح إلا بالعيش فيها قسرا وهذا من وجهة نظرى السر لسياسة الإكراه والتزمت والأثرة التى لازمت
المسيحية طوال تاريخها
فهل يمكن أن يأتى الوقت وتتغير نظرة النصارى لمن يمارس حقوقه المشروعة
فى اختيار ما يعتقد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إذا كانت الإجابة بنعم .......................فمتى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وإذا كانت لا ..............................فلماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
امادو
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال أتمنى جوابه من النصارى ...فإن لم يجيبوا فليجب المسلمون.
هل يمكن أن يأتى يوم عندما يرتد أحد النصارى سواء شبان أو فتيات .
يتركوه وشأنه ....وهو حر فى إختياره....هل تواتيهم الشجاعة ويتقبلوا الأمر بروح. رياضية كما يقولون ....أو يتبعوا أبسط قواعد حقوق الإنسان كإنسان....فلا قتل ولا.
حبس ولاضرب .....وهل يمكن أن يطبقوا عليه ما يتشدقون به من المحبة والسماحة.
أم هنا يجب التخلى عن المبادئ ويطبقوا من لم يرد أن يكون تحت ملكى فهاتوهم واذبحوهم هنا قدامى .
قد يجيب أحد النصارى بأن الإسلام يقتل المرتد .....وشتان بين حكم الإسلام.ودوافعه فى حكم الردة وبين ما يفعله النصارى فى القرن الحادى والعشرين
ففى الإسلام كان من شرح الله صدره للإسلام بقى عليه وعاش فى كنفه ..وإلا خرج
وكفيت جماعة المسلمين شره ...وظل هذا الحكم قرابة عشرين سنة وكان شرطا مقررا فى صلح الحديبية ...وليس أبلغ من هذا المسلك فى بيان سماحة الإسلام ونزعته إلى إقرار الحرية العقلية والنفسية بين الناس أجمعين ....غير أن خصوم الإسلام استغلوا هذه السماحة ...ـالمفقودة إبتداء عند النصارى ـ فتآمر اليهود فيما بينهم أن يتظاهر فريق منهم بالإسلام .....ثم يرتدوا بعد ذلك ليشيع بين جمهور الأميين أن اليهود ما ارتدوا عن الدين الجديد إلا لما استبان لهم من بطلانه وتفاهته ....ــــ فهل يسكت الإسلام على هذا التلاعب وهل يداويه بمنع الخول فى الدين أم بمنع الخروج منه ...؟؟؟؟حتى لايدخل فيه ابتداء المتلاعبون بالدين !!!!
اما بالنسبة للقوم الآخرين فاستخراج الرأفة والرحمة من قلوبهم يشبه استخراج المياه من الصحراوات القاحلة ...فقيام عقيدة ما بعيدا عن قواعد المنطق معناه رفض الجدل فى أساسها ومنع الفكر من التعرض لها وخلق جو لايسمح إلا بالعيش فيها قسرا وهذا من وجهة نظرى السر لسياسة الإكراه والتزمت والأثرة التى لازمت
المسيحية طوال تاريخها
فهل يمكن أن يأتى الوقت وتتغير نظرة النصارى لمن يمارس حقوقه المشروعة
فى اختيار ما يعتقد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إذا كانت الإجابة بنعم .......................فمتى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وإذا كانت لا ..............................فلماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
امادو
تعليق