حدود الشهوة في الإسلام؟

تقليص

عن الكاتب

تقليص

السهم مسيحي اكتشف المزيد حول السهم
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • جندي صلاح الدين
    2- عضو مشارك
    • 20 يون, 2008
    • 114

    #16

    صدق الله العظيم إذ يقول في محكم تنزيله عنكم

    ( يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَأَنتُمْ تَشْهَدُونَ ** يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ ** وَقَالَت طَّآئِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُواْ بِالَّذِيَ أُنزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُواْ وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُواْ آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ** وَلاَ تُؤْمِنُواْ إِلاَّ لِمَن تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدَى هُدَى اللّهِ أَن يُؤْتَى أَحَدٌ مِّثْلَ مَا أُوتِيتُمْ أَوْ يُحَآجُّوكُمْ عِندَ رَبِّكُمْ قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ** يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ [آل عمران 70: 74]



    فأنتم حقيقة تجيدون إلباس الحق ثوب الباطل




    لاحظت أن أغلب شبهاتكم عن الجنس فأحببت أن أنقل لكم بعض من الكلمات عن موقف الإسلام من الجنس والشهوة أرجو من الله أن تعوها جيداً




    إن السمو الروحي في نظر الإسلام وكذلك الهبوط الروحي يرتبطان ارتباطا وثيقاً بأعمال الإنسان سواء أكانت تلك الأعمال روحية أم مادية أي سواء كانت الأعمال شعائر كالصلاة والصيام والحج أم كانت معروفاً يقدم للناس مثل عيادة المريض وبذل النصيحة وتفريج الكروب أم كانت ممارسة لمتع الحياة الدنيا كالأكل والشرب والمباشرة الجنسية إذا يقرر الإسلام ضرورة التفاعل والتكامل والتوازن بين طاعة الله عز وجل في أداء شعائر العبادة وبين طاعته سبحانه في عمل الخير والمعروف وبين طاعته سبحانه في تحري الحلال من متع الحياه ويتحقق السمو إذا توافر لتلك الأعمال أمران :-

    أولهما : نية صالحة عند التوجه إليها .

    وثانيهما : تحري ما شرع الله في أدائها .

    ويحصل الهبوط إذا إنتفى هذان الأمران ولو كان العمل روحياً ويجب أن نؤكد أن هذين الأمرين هما بمثابة شرطين أساسيين لمشروعية أية عبادة ولمشروعية أية شهوة سواء بسواء فلا يقبل الله عبادة يقيمها المؤمنون ولا يثيبهم عليها دون توفر هذين الشرطين ولا يرضى الله عن شهوة يأتيها المؤمنون ولا يثيبهم عليها دون توافر هذين الشرطين أي أن الأعمال في نظر الإسلام لا تتفاضل بمظهرها الخارجي روحياً كان أم مادياً ولكنها تتفاضل بما يصحبها من نية صالحة ومن تحري الوجه المشروع في أدائها وهكذا يصبح الروحي والمادي سواء في نظر الشارع من هذه الناحية ويتكاملان وتعمر بهما الحياة الفاضلة ويثاب عليها المؤمن والمؤمنة كما يثابان على جميع القربات وصدق رسول الله صل الله عليه وسلم ( وفي بضع أحدكم صدقة ) .

    إن الإسلام فضلا عن حرصه على التوازان والتكامل بين المادي والروحي من شؤون الحياة نراه يخطط دائماً لتوفير عناصر روحية وأخرى مادية وذلك خلال كل شأن من شؤون الحياة سواء كان هذا الشأن روحيا أم مادياًً وينتج عن وجود تلك العناصر أن يكون للشئون الروحية ثمرات مادية طيبة ويكون للشؤون المادية ثمرات روحية طيبة .ولنضرب لذلك بعض الأمثلة :

    فمن الأعمال الروحية الصيام وهي إمتثال لأمر الله بالإمتناع عن الطعام والشراب وعن المباشرة الزوجية الكاملة يصحبه تعجيل الفطر وتأخير السحور وأداء صلاة التراويح ومن ثمرات الصيام المادية كسر حدة الشهوة وتحسن صحة البدن .

    ومن الأعمال المادية المباشرة الجنسية يصحبها تحري الحلال في إختيار الرفيق ثم تحري آداب الممارسة مع الحرص على أن تقضي المرأة وطرها كما يقضي الرجل وطره وينتج عن المتعة الجنسية من الثمرات الروحية العون على غض البصر وتحصين النفس وتوفير نوع من السكينة .وهكذا ييتضح أن الجانبين المادي والروحي ليسا خطين متقابلين ولا متوازيين إنما هما خطان متداخلان متعانقان تغانق فرعي الضفيرة أو هما حلقات في سلسلة واحدة تشد كل حلقة أختها وتساندها وتقوي السلسلة بالحلقات جميعاً

    هي حياة واحدة فيها ساعات العبادة تدعم ساعات العمل والحركة والمتعة الحلال وساعات العمل والحركة والمتعة الحلال تدعم ساعات العبادة ومن هنا يتبين لنا أن السمو الروحي في نظر الإسلام لا يعتمد على العبادة وحدها كما لا يرتبط قوة وضعفاً بالحرمان من لذائذ الحياة ولا بتعذيب النفس بل يرتبط بقصد وجه الله تعالى وتحرى طاعته في كل عمل سواء أكان العمل مادياً أم روحياً

    إن كان الأمر كذلك فيمكن القول إن سعادة المسلم وتلذذه بممارسة المتعة الجنسية الحلال يمكن أن يسهم في زيادة الحسنات في كفة ميزانه أي في الكفة نفسها التي يوضع فيها صالح أعملاه من عبادات وقربات وإن إختلف ثقل كل منها في الميزان

    من موسوعة تحرير المرأة في عصر الرسالة للدكتور عبدالحليم أبو شقة




    ربما يظن بعض الناس أن الدين أهمل الناحية الجنسية برغم أهميتها. وربما توهم آخرون أن الدين أسمى وأطهر من أن يتدخل في هذه الناحية بالتربية والتوجيه، أو بالتشريع والتنظيم، بناء على نظرة بعض الأديان إلى الجنس "على أنه قذارة وهبوط حيواني".


    والواقع أن الإسلام لم يغفل هذا الجانب الحساس من حياة الإنسان، وحياة الأسرة، وكان له في ذلك أوامره ونواهيه، سواء منها ما كان له طبيعة الوصايا الأخلاقية، أم كان له طبيعة القوانين الإلزامية.

    1. وأول ما قرره الإسلام في هذا الجانب هو الاعتراف بفطرية الدافع الجنسي وأصالته، وإدانة الاتجاهات المتطرفة التي تميل إلى مصادرته، أو اعتباره قذرا وتلوثا. ولهذا منع الذين أرادوا قطع الشهوة الجنسية نهائيا بالاختصاء من أصحابه، وقال لآخرين أرادوا اعتزال النساء وترك الزواج: "أنا أعلمكم بالله وأخشاكم له، ولكني أقوم وأنام، وأصوم وأفطر، وأتزوج النساء. فمن رغب عن سنتي فليس مني".


    2. كما قرر بعد الزواج حق كل من الزوجين في الاستجابة لهذا الدافع، ورغب في العمل الجنسي إلى حد اعتباره عبادة وقربة إلى الله تعالى، حيث جاء في الحديث الصحيح: "وفي بضع أحدكم (أي فرجه) صدقة. قالوا: يا رسول الله، أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر؟ قال: نعم. أليس إذا وضعها في حرام كان عليه وزر. كذلك إذا وضعها في حلال كان له أجر، أتحتسبون الشر ولا تحتسبون الخير؟". رواه مسلم.
    ولكن الإسلام راعى أن الزوج بمقتضى الفطرة والعادة هو الطالب لهذه الناحية والمرأة هي المطلوبة. وأنه أشد شوقا إليها، وأقل صبرا عنها، على خلاف ما يشيع بعض الناس أن شهوة المرأة أقوى من الرجل، فقد أثبت الواقع خلاف ذلك.. وهو عين ما أثبته الشرع.

    (أ) ولهذا أوجب على الزوجة أن تستجيب للزوج إذا دعاها إلى فراشه، ولا تتخلف عنه كما في الحديث: "إذا دعا الرجل زوجته لحاجته، فلتأته وإن كانت على التنور"

    (ب) وحذرها أن ترفض طلبه بغير عذر، فيبيت وهو ساخط عليها، وقد يكون مفرطا في شهوته وشبقه، فتدفعه دفعا إلى سلوك منحرف أو التفكير فيه، أو القلق والتوتر على الأقل، "إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه، فأبت أن تجئ، فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح".
    وهذا كله ما لم يكن لديها عذر معتبر من مرض أو إرهاق، أو مانع شرعي، أو غير ذلك.
    وعلى الزوج أن يراعي ذلك، فإن الله سبحانه -وهو خالق العباد ورازقهم وهاديهم- أسقط حقوقه عليهم إلى بدل أو إلى غير بدل، عند العذر، فعلى عباده أن يقتدوا به في ذلك.

    (ج) وتتمة لذلك نهانا أن تتطوع بالصيام وهو حاضر إلا بإذنه، لأن حقه أولى بالرعاية من ثواب صيام النافلة، وفي الحديث المتفق عليه: "لا تصوم المرأة وزوجها شاهد إلا بإذنه" والمراد صوم التطوع بالاتفاق كما جاء ذلك في حديث آخر.


    3. والإسلام حين راعى قوة الشهوة عند الرجل، لم ينس جانب المرأة، وحقها الفطري في الإشباع بوصفها أنثى. ولهذا قال لمن كان يصوم النهار ويقوم الليل من أصحابه مثل عبد الله بن عمرو: إن لبدنك عليك حقا، وإن لأهلك (أي امرأتك) عليك حقا.


    4. ومما لفت الإسلام إليه النظر ألا يكون كل هم الرجل قضاء وطره هو دون أي اهتمام بأحاسيس امرأته ورغبتها.
    ولهذا روي في الحديث الترغيب في التمهيد للاتصال الجنسي بما يشوق إليه من المداعبة والقبلات ونحوها، حتى لا يكون مجرد لقاء حيواني محض.


    ولم يجد أئمة الإسلام وفقهاؤه العظام بأسا أو تأثما في التنبيه على هذه الناحية التي قد يغفل عنها بعض الأزواج.


    فهذا حجة الإسلام، إمام الفقه والتصوف، أبو حامد الغزالي يذكر ذلك في إحيائه -الذي كتبه ليرسم فيه الطريق لأهل الورع والتقوى، والسالكين طريق الجنة- بعض آداب الجماع فيقول:
    (يستحب أن يبدأ باسم الله تعالى. قال عليه الصلاة والسلام: "لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال: اللهم جنبني الشيطان، وجنب الشيطان ما رزقتنا. فإن كان بينهما ولد، لم يضره الشيطان".

    (وليغط نفسه وأهله بثوب… وليقدم التلطف بالكلام والتقبيل. قال صلى الله عليه وسلم: "لا يقعن أحدكم على امرأته، كما تقع البهيمة، وليكن بينهما رسول. قيل: وما الرسول يا رسول الله؟ قال: القبلة والكلام". وقال: "ثلاث من العجز في الرجل.. وذكر منها أن يقارب الرجل زوجته فيصيبها (أي يجامعها) قبل أن يحدثها ويؤانسها ويضاجعها فيقضي حاجته منها، قبل أن تقضي حاجتها منه".

    قال الغزالي: (ثم إذا قضى وطره فليتمهل على أهله حتى تقضي هي أيضا نهمتها، فإن إنزالها ربما يتأخر، فيهيج شهوتها، ثم القعود عنها إيذاء لها. والاختلاف في طبع الإنزال يوجب التنافر مهما كان الزوج سابقا إلى الإنزال، والتوافق في وقت الإنزال ألذ عندها ولا يشتغل الرجل بنفسه عنها، فإنها ربما تستحي).

    وبعد الغزالي، نجد الإمام السلفي الورع التقي أبا عبد الله بن القيم يذكر في كتابه "زاد المعاد في هدي خير العباد" هديه صلى الله عليه وسلم في الجماع. ولا يجد في ذكر ذلك حرجا دينيا، ولا عيبا أخلاقيا، ولا نقصا اجتماعيا، كما قد يفهم بعض الناس في عصرنا. ومن عباراته:
    "أما الجماع والباءة فكان هديه فيه أكمل هدى، يحفظ به الصحة، ويتم به اللذة وسرور النفس، ويحصل به مقاصده التي وضع لأجلها. فإن الجماع وضع في الأصل لثلاثة أمور، هي مقاصده الأصلية:

    أحدهما: حفظ النسل، ودوام النوع إلى أن تتكامل العدة التي قدر الله بروزها إلى هذا العالم.

    الثاني: إخراج الماء الذي يضر احتباسه واحتقانه بجملة البدن.

    والثالث: قضاء الوطر، ونيل اللذة، والتمتع بالنعمة. وهذه وحدها هي الفائدة التي في الجنة.

    قال: ومن منافعه: غض البصر، وكف النفس، والقدرة على العفة عن الحرام، وتحصيل ذلك للمرأة، فهو ينفع نفسه، في دنياه وأخراه، وينفع المرأة. ولذلك كان صلى الله عليه وسلم يتعاهده ويحبه، ويقول: حبب إلى من دنياكم النساء والطيب..

    وحث أمته على التزويج فقال: "تزوجوا فإني مكاثر بكم الأمم.." وقال: "يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج.."، ولما تزوج جابر ثيبا قال له: "هلا بكرا تلاعبها وتلاعبك".

    وهذا كله يدلنا على أن فقهاء الإسلام لم يكونوا "رجعيين" ولا "متزمتين" في معالجة هذه القضايا، بل كانوا بتعبير عصرنا "تقدميين" واقعيين.
    وخلاصة القول: إن الإسلام عنى بتنظيم الناحية الجنسية بين الزوجين، ولم يهملها حتى إن القرآن الكريم ذكرها في موضعين من سورة البقرة التي عنيت بشئون الأسرة:

    أحدهما: في أثناء آيات الصيام وما يتعلق به حيث يقول تعالى: (أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم، هن لباس لكم، وأنتم لباس لهن، علم الله أنكم تختانون أنفسكم، فتاب عليكم وعفا عنكم، فالآن باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم، وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر، ثم أتموا الصيام إلى الليل، ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد، تلك حدود الله فلا تقربوها).

    وليس هناك أجمل ولا أبلغ ولا أصدق من التعبير عن الصلة بين الزوجين من قوله تعالى: (هن لباس لكم وأنتم لباس لهن) بكل ما توجبه عبارة "اللباس" من معاني الستر والوقاية والدفء والملاصقة والزينة والجمال.

    الثاني: قوله تعالى: (ويسألونك عن المحيض، قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن، فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله، إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين، نساؤكم حرث لكم، فأتوا حرثكم أنى شئتم، وقدموا لأنفسكم، واتقوا الله واعلموا أنكم ملاقوه، وبشر المؤمنين).

    وقد جاءت الأحاديث النبوية تفسر الاعتزال في الآية الأولى بأنه اجتناب الجماع فقط دون ما عداه من القبلة والمعانقة والمباشرة ونحوها من ألوان الاستمتاع، كما تفسر معنى (أنى شئتم) بأن المراد: على أي وضع أو أي كيفية اخترتموها مادام في موضع الحرث، وهو القبل كما أشارت الآية الكريمة.

    وليس هناك عناية بهذا الأمر أكثر من أن يذكر قصدا في دستور الإسلام وهو القرآن الكريم.

    والله الموفق.

    منقول من فتاوى معاصرة للشيخ يوسف القرضاوي
    قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ [آل عمران : 64]
    دعاء كفارة المجلس
    " سبحانك اللهم وبحمدك أشهدك أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك "

    تعليق

    • الصقر الحديدي
      0- عضو حديث
      • 26 أبر, 2008
      • 29

      #17
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . لا يسعني ان اقول سوى ولله في خلقه شؤون سبحا نه وتعالى وشكراااااااااااااااااااااااااااااااااا

      تعليق

      • صفي الدين
        مشرف المنتدى

        • 29 سبت, 2006
        • 2596
        • قانُوني
        • مُسْلِم حُرٍ لله

        #18
        السَلام عَليكُم
        لِلرَفع
        مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ. كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ

        تعليق

        • نصرة الإسلام
          المشرفة العامة
          على الأقسام الإسلامية

          • 17 مار, 2008
          • 14565
          • عبادة الله
          • مسلمة ولله الحمد

          #19
          سبحان الله !!


          الزميل السهم سيظل بنفس طريقته وأساليبه غير المباشرة
          ثم نراه يفتح الموضوع ثم ما يلبث أن يروغ من الإخوة روغاناً ويتجه إلى موضوع آخر
          وبالمناسبة للزميل السهم مواضيع كثيرة على نفس تلك الشاكلة

          الزميل يبتدع ويقول :

          بنقاوة وقداسة القلب اي ليست بالاشياء الخارجيه بل الداخليه
          فالحجاب لا يمنع شهوة النساء
          كما حدث مع رسول الاسلام :
          237224 - كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا
          في أصحابه فدخل ثم خرج فاغتسل فقال يا رسول الله قد كان شيء قال نعم مرت بي فلانة فوقع في قلبي شهوة النساء
          فأتيت بعض أزواجي فأصبتها فكذلك وقاية من أماثل أعمالكم إتيان الحلال
          الراوي: أبو كبشة الأنماري - خلاصة الدرجة: رجاله ثقات - المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 4/295
          قاتل الله الجهل

          على الرغم من أن الحديث الشريف لا يخدم غرض السهم في شئ كما بين الإخوة
          لكن تنزلاً مع استدلاله الفاسد نسأله :
          أين ذُكِر في الحديث أن هذه المرأة التي مرت من أمام النبي صلى الله عليه وسلم كانت محجبة ؟؟؟!!
          فالحديث يقول "مرت بي فلانة"
          ألا يجوز أن تكون "فلانة" هذه مشركة ولا تلتزم الحجاب الشرعي أصلاً ؟؟؟!!
          فمن أين أتيت بأنها كانت محجبة حتى تستدل بالحديث على أن الحجاب لم يمنع من اشتهائها ؟؟!!!!!!


          عجباً والله !!!!!!!!


          وايضا على فم المسيح :

          Mat 5:28 وأما أنا فأقول لكم: إن كل من ينظر إلى امرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه.

          ________________________________

          فهل هذه الشهوه حلال ام حرام في الاسلام
          لا تتصور أن دينك قد أتى بما لم يأتي به الإسلام من الفضائل
          فالنبي صلى الله عليه وسلم قال

          "إن الله كتب على ابن ءادم حظه من الزنا أدرك ذلك لا محالة فالعين تزني وزناها النظر واليد تزني وزناها اللمس والرجل تزني وزناها الخطى واللسان يزني وزناها المنطق والفم يزني وزناه القبل والنفس تمنى وتشتهي والفرج يصدق ذلك أو يكذبه".


          فما الذي أتى به دينك وتتوهم أن الإسلام لم يأت به إذاً ؟؟؟!!
          ربنا يهدي
          فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِيۤ أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً
          شرح السيرة النبوية للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيــــــــل.. أدلة وجود الله عز وجل ..هام لكل مسلم مُوَحِّد : 200 سؤال وجواب في العقيدة
          مـــاذا فعلتَ قبل تسجيلك الدخـول للمنتدى ؟؟.. ضيْفتنــــــــــــــــــــــــــا المسيحية ، الحجاب والنقـاب ، حكـم إلـهي أخفاه عنكم القساوسة .. هـل نحتـاج الديـن لنكـون صالحيـن ؟؟
          لمــاذا محمد هو آخر الرسل للإنس والجــن ؟؟ .. حوار شامل حول أسماء الله الحسنى هل هي صحيحة أم خطـأ أم غير مفهـومـــة؟!.. بمنـاسبة شهر رمضان ..للنساء فقط فقط فقط
          إلى كـل مسيحـي : مـواقف ومشـاكل وحلـول .. الثـــــــــــــــــــــــــالوث وإلغــاء العقـــــــــــــــــــل .. عِلْـم الرّجــال عِند أمــة محمــد تحَـدٍّ مفتوح للمسيحيـــــة!.. الصلـوات التـي يجب على المرأة قضاؤهــا
          أختي الحبيبة التي تريد خلع نقابها لأجل الامتحانات إسمعـي((هنا)) ... مشيئـــــــــــــــــــــة الله ومشيئـــــــــــــــــــــة العبد ... كتاب هام للأستاذ ياسر جبر : الرد المخرِس على زكريا بطرس
          خدعوك فقالوا : حد الرجم وحشية وهمجية !...إنتبـه / خطـأ شائع يقع فيه المسلمون عند صلاة التراويـح...أفيقـوا / حقيقـة المؤامـرة هنـا أيها المُغَيَّبون الواهمون...هل يحق لكل مسلم "الاجتهاد" في النصوص؟
          الغــــــزو التنصيـــــــــري على قناة فتافيت (Fatafeat) ... أشهر الفنانين يعترفون بأن الفن حرام و"فلوسه حرام" ... المنتقبة يتم التحرش بها! الغربيون لا يتحرشون ! زعموا .

          أيهــا المتشكـــــــــــــــــــــــــــك أتحــــــــــــــــــــــــداك أن تقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرأ هذا الموضــــــــــوع ثم تشك بعدها في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
          <<<مؤامرة في المزرعة السعيدة>>>.||..<<< تأمــــــــــــــــــــلات في آيـــــــــــــــــــــــــــــات >>>
          ((( حازم أبو إسماعيل و"إخراج الناس من الظلمات إلى النور" )))

          تعليق

          مواضيع ذات صلة

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          ابتدأ بواسطة محمد,,, 3 أكت, 2024, 04:46 م
          رد 1
          44 مشاهدات
          0 ردود الفعل
          آخر مشاركة الراجى رضا الله
          ابتدأ بواسطة كريم العيني, 13 يول, 2024, 08:09 م
          ردود 0
          29 مشاهدات
          0 ردود الفعل
          آخر مشاركة كريم العيني
          بواسطة كريم العيني
          ابتدأ بواسطة كريم العيني, 8 يول, 2024, 02:48 م
          ردود 0
          31 مشاهدات
          0 ردود الفعل
          آخر مشاركة كريم العيني
          بواسطة كريم العيني
          ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 14 يون, 2024, 12:51 ص
          ردود 3
          39 مشاهدات
          0 ردود الفعل
          آخر مشاركة *اسلامي عزي*
          بواسطة *اسلامي عزي*
          ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 2 يون, 2024, 04:25 ص
          ردود 0
          57 مشاهدات
          0 ردود الفعل
          آخر مشاركة *اسلامي عزي*
          بواسطة *اسلامي عزي*
          يعمل...