من يجيب؟!

**في حب الله** · 28 يول, 2008, 01:43 ص

بارك الله فيكم إخواني وأخواتي

على فكرة السؤال القادم

ليا طبعاً .... معلش بقى المرة دي بس ..

معلش حبيبتي سارة جاوبي واسألي علطوول لأن محدش سأل

مازلنا مع العقيدة

ما هو الإيمان؟

**دكتور أزهري** · 28 يول, 2008, 04:42 ص

المشاركة الأصلية بواسطة في حب الله

مازلنا مع العقيدة

ما هو الإيمان؟

الأجابة في هذا الحديث الصحيح الذي رواه لنا الأمام البخاري في صحيحه

حدثنا مسدد قال : حدثنا إسماعيل بن إبراهيم أخبرنا أبو حيان التيمي عن أبي زرعة عن أبي هريرة قال :
كان النبي صلى الله عليه وسلم بارزا يوما للناس فأتاه جبريل ، فقال : ما الإيمان قال أن تؤمن بالله وملائكته وبلقائه ورسله وتؤمن بالبعث قال : ما الإسلام قال الإسلام أن تعبد الله ولا تشرك به وتقيم الصلاة وتؤدي الزكاة المفروضة وتصوم رمضان قال : ما الإحسان قال أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك قال متى الساعة قال : ما المسؤول عنها بأعلم من السائل وسأخبرك عن أشراطها إذا ولدت الأمة ربها وإذا تطاول رعاة الإبل البهم في البنيان في خمس لا يعلمهن إلا الله ثم تلا النبي صلى الله عليه وسلم { إن الله عنده علم الساعة } الآية ثم أدبر ، فقال ردوه فلم يروا شيئا ، فقال هذا جبريل جاء يعلم الناس دينهم

**دكتور أزهري** · 28 يول, 2008, 04:49 ص

ما زلنا في العقيدة

سؤالي هو ...

أين الله ؟؟

**رسالة حق** · 29 يول, 2008, 01:08 ص

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المشاركة الأصلية بواسطة دكتور أزهري

ما زلنا في العقيدة

سؤالي هو ...

أين الله ؟؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه وسلم أما بعد:
يعتقد أهل السنة والجماعة أن الله تعالى مستو على عرشه ، وعرشه فوق سمائه ، فالله تعالى فوق كل شيء . ومعنى قول الله تعالى: ( أأمنتم من في السماء ) .[ الملك: 16]. أي على السماء كقوله تعالى: ( أفلم يسيروا في الأرض ).[ الحج: 46] ، أي على الأرض وكقوله تعالى ( ولأصلبنكم في جذوع النخل ). [ طه : 71] ، أي على جذوع النخل ، هذا إذا كان المراد بالسماء السماوات المعروفة . وأما إذا كان المراد بالسماء : العلو، فلا إشكال . واعتقاد أن الله تعالى فوق جميع خلقه بذاته المقدسة هو ما أجمع عليه سلف الأمة من الصحابة والتابعين أهل القرون المفضلة. وأما السؤال فأين الله ؟ فقد منع منه بعض العلماء . والصواب جوازه لما ثبت في صحيح الإمام مسلم في حديث معاوية بن الحكم السلمي في قصة ضربه لجاريته وفيه " قلت يا رسول الله أفلا اعتقها ؟ قال ائتني بها ، فأتيته بها فقال لها : أين الله ؟ قالت في السماء ، قال من أنا " قالت : أنت رسول الله ، قال : أعتقها فإنها مؤمنة" وللاطلاع على عقيدة أهل السنة في هذه المسألة مع أدلتها المفصلة ننصحك بالرجوع إلى كتاب (العلو) للحافظ الذهبي ، وكتاب أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للحافظ الطبري وكتاب التوحيد للإمام ابن خزيمة ، وكتاب الإبانة للإمام ابن بطة العكبري وكتاب التمهيد للإمام ابن عبد البر وغيرها ، والله أعلم .

**في حب الله** · 2 أغس, 2008, 01:38 ص

أين الله ؟

- يا رسول الله جارية لي صككتها صكة فعظم ذلك علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت أفلا أعتقها قال ائتني بها قال فجئت بها قال أين الله قالت في السماء قال من أنا قالت أنت رسول الله قال أعتقها فإنها مؤمنة
الراوي: معاوية بن الحكم السلمي - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 3282

- الله فى السماء فوق العرش الدليل من الكتاب (الرحمن على العرش استوى ) أى علا ورتفع كما جاء فى البخارى
من السنة (ان الله كتب كتابا أن رحمتى سبقت غضبى فهو مكتوب عنده فوق العرش) البخارى
(ارحموا من فى الارض يرحمكم من فى السماء)صحيح الجامع 3522

----------------------------------------------

وما زلنا في العقيدة:

ما معنى شهادة التوحيد؟

**في حب الله** · 11 أغس, 2008, 07:37 م

المشاركة الأصلية بواسطة في حب الله

وما زلنا في العقيدة:

ما معنى شهادة التوحيد؟

فمعنى شهادة أن لا إله إلا الله : نفي استحقاق العبادة عن كل ما سوى الله تعالى ، وإثباتها لله عز وجل وحده لا شريك له ، قال الله تعالى : ( ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ) الحج/62 .
فـ ( لا إله ) تنفي جميع ما يعبد من دون الله و ( إلا الله ) تثبت جميع أنواع العبادة لله وحده . فمعناها : لا معبود حقٌّ إلا الله .
فكما أن الله تعالى ليس له شريك في ملكه ؛ فكذلك لا شريك له في عبادته سبحانه .

أما الدليل من السنة (من قال لا اله الا الله وكفر بما يعبد من دون الله حرم ماله ودمه) مسلم

وما زلنا في العقيدة:

ما معنى شهادة أن محمداً رسول الله؟

**zaki** · 11 أغس, 2008, 10:06 م

المشاركة الأصلية بواسطة دكتور أزهري

الأجابة في هذا الحديث الصحيح الذي رواه لنا الأمام البخاري في صحيحه

حدثنا مسدد قال : حدثنا إسماعيل بن إبراهيم أخبرنا أبو حيان التيمي عن أبي زرعة عن أبي هريرة قال :
كان النبي صلى الله عليه وسلم بارزا يوما للناس فأتاه جبريل ، فقال : ما الإيمان قال أن تؤمن بالله وملائكته وبلقائه ورسله وتؤمن بالبعث قال : ما الإسلام قال الإسلام أن تعبد الله ولا تشرك به وتقيم الصلاة وتؤدي الزكاة المفروضة وتصوم رمضان قال : ما الإحسان قال أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك قال متى الساعة قال : ما المسؤول عنها بأعلم من السائل وسأخبرك عن أشراطها إذا ولدت الأمة ربها وإذا تطاول رعاة الإبل البهم في البنيان في خمس لا يعلمهن إلا الله ثم تلا النبي صلى الله عليه وسلم { إن الله عنده علم الساعة } الآية ثم أدبر ، فقال ردوه فلم يروا شيئا ، فقال هذا جبريل جاء يعلم الناس دينهم

لو سمحت عندي إضافة بسيطة
و من الإيمان أيضا أن تؤمن بأشراط الساعة مثل ظهور الشمس من مغاربها
و نزول عيسى عليه السلام .....و بنعيم القبر و عذابه و بكل ما جاء في القرآن
و ما صح عن سول الله صلى الله عليه و سلم من أخبار الغيب
فلا يجب أن ننفي مثلا عذاب القبر و إلا ما صح إيماننا

**zaki** · 11 أغس, 2008, 10:09 م

ما معنى شهادة أن محمداً رسول الله؟
هي أن شهد أن محمدا صلى الله عليه و سلم خاتم النبيئين أرسله
الله للناس كافة برسالة أساسها توحيد الله و إخلاص العباده له

**zaki** · 11 أغس, 2008, 10:25 م

ما معنى شهادة أن محمداً رسول الله؟

ومعنى شهادة أن محمداً رسول الله طاعته فيما أمر وتصديقه فيما أخبر واجتناب ما عنه نهى وزجر وأن لا يعبد الله إلا بما شرع .

**zaki** · 12 أغس, 2008, 12:06 ص

بما أننا نتكلم عن العقيدة فسؤالي هو
ما معنى العقيدة لغة و اصطلاحا؟

**zaki** · 15 أغس, 2008, 11:22 م

العقيدة لغة:مأخوذة من العقد وهو الشد والربط بإحكام ولذلك يعني مما هو جارى على ألسنة الناس تسمية كل أمر ذي بال بأنه عقد فإجراء النكاح عقد ، إجراء البيع عقد وهكذا سائر العقود والعهود تسمي عقد مما يدل على أهميتها إذا فالعقيدة سميت عقيدة لأنها تنبني على اليقين والعقد الذي يستقر في القلب ويسلم به العقل ويحكم المشاعر والعواطف .
اصطلاحا:
المعنى العام:يشمل كل عقيدة حق أو العقيدة الباطلة عند أهل الباطل وهي تعني اصطلاحا الإيمان واليقين الجازم لدى المعتقد أي الذي لا يتطرق إليه شك
أما العقيدة الإسلامية فهي تعني اليقين والتسليم والإيمان الجازم بالله عز وجل وما يجب له من التوحيد والعبادة والطاعة ثم بملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر وسائر أصول الإيمان ثم أركان الإسلام والقطعيات الأخرى وهي كثيرة كالشفاعة والرؤية والأمور العملية أيضا التي هي من قطعيات الدين كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والجهاد والحب في الله والبغض في الله ونحو ذلك مما يندرج في الواجبات حتى في العلاقات بين المسلمين كحب الصحابة رضي الله عنهم وحب السلف الصالح وحب العلماء وحب الصالحين ونحو ذلك مما هو مندرج في أصول الاعتقاد وثوابته .

**zaki** · 15 أغس, 2008, 11:25 م

سؤالي اليوم ماهي مراتب القدر؟

**فدااء** · 18 أغس, 2008, 01:00 ص

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم على الطرح

الجواب :

مراتب القدر أربع هي : العلم ، الكتابة ، المشيئة ، الخلق

المرتبة الأولى : مرتبة العلم :
يجب الإيمان بعلم الله عز وجل المحيط بكل شيء ، وأنه علم ما كان ، وما يكون ، وما لم يكون كيف يكون ، وأنه علم ما الخلق عاملون قبل أن يخلقهم ، وعلـم أرزاقهم وآجالهم ، وحركاتهم ، وسكناتهم ، وأعمالهم ، ومن منهم من أهل الجنة ، ومن منهم من أهل النار ، وأنه يعلم كل شيء بعلمه القديم المتصف به أزلاً وأبداً .
المرتبة الثانية : مرتبة الكتابة :
وهي أن الله – تعالى – كتب مقادير المخلوقات ، والمقصود بهذه الكتابة الكتابة في اللوح المحفوظ ، وهو الكتاب الذي لم يفرط فيه الله من شيء ، فكل ما يجرى ويجري فهو مكتوب عند الله .
المرتبة الثالثة : مرتبة الإرادة والمشيئة :
أي : أن كل ما يجري في هذا الكون فهو بمشيئة الله – سبحان وتعالى – فما شاء الله كان ، وما لم يشأ لم يكن ، فلا يخرج عن إرادته الكونية شيء .
المرتبة الرابعة : مرتبة الخلق : أي : أن الله – تعالى – خالق كل شيء ، من ذلك أفعال العباد ، فلا يقع في هذا الكون شيء إلا وهو خالقه ، وهذه المرتبة هي محل النزاع الطويل بين أهل السنة ومن خالفهم

**فدااء** · 18 أغس, 2008, 01:02 ص

سؤالي هو:

ماالفرق بين القضاء والقدر

**رسالة حق** · 22 أغس, 2008, 01:59 ص

المشاركة الأصلية بواسطة فدااء

سؤالي هو:

ماالفرق بين القضاء والقدر

السؤال:
ما الفرق بين القضاء والقدر؟

المفتي: محمد بن صالح العثيمين
الإجابة:

اختلف العلماء في الفرق بينهما فمنهم من قال: إن القدر: "تقدير الله في الأزل"، والقضاء: "حكم الله بالشيء عند وقوعه"، فإذا قدر الله تعالى أن يكون الشيء المعين في وقته فهذا قدر، فإذا جاء الوقت الذي يكون فيه هذا الشيء فإنه يكون قضاء، وهذا كثير في القرآن الكريم مثل قوله تعالى: {قضي الأمر}، وقوله: {والله يقضي بالحق} وما أشبه ذلك، فالقدر تقدير الله تعالى الشيء في الأزل، والقضاء قضاؤه به عند وقوعه.

ومنهم من قال: إنهما بمعنى واحد.

والراجح أنهما إن قرنا جميعاً فبينهما فرق كما سبق، وإن أفرد أحدهما عن الآخر فهما بمعنى واحد، والله أعلم.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مجموع فتاوى ورسائل الشيخ محمد صالح العثيمين - المجلد الثاني - باب القضاء والقدر.

المواضيع	إحصائيات	آخر مشاركة
احتساب الأجر وفضله وآثاره - هناء الصنيع بواسطة وداد رجائي ابتدأ بواسطة وداد رجائي, 15 يون, 2024, 04:22 م	ردود 0 33 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة وداد رجائي 15 يون, 2024, 04:22 م
عندما يُبكي المسلمُ الشيطانَ ! بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, 9 يون, 2024, 03:56 ص	ردود 0 30 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي 9 يون, 2024, 03:56 ص
من بدع شهر رجب بواسطة عاشق طيبة ابتدأ بواسطة عاشق طيبة, 26 ينا, 2023, 02:58 م	ردود 0 54 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة عاشق طيبة 26 ينا, 2023, 02:58 م
التربية الجنسية فى كتاب الله بواسطة عطيه الدماطى ابتدأ بواسطة عطيه الدماطى, 23 ينا, 2023, 12:27 ص	ردود 0 85 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة عطيه الدماطى 23 ينا, 2023, 12:27 ص
ثابت: الذكر الذى افضل و اكثر من ذكرك باليل و النهار....روووووووعه بواسطة د. نيو ابتدأ بواسطة د. نيو, 24 أبر, 2022, 07:35 ص	رد 1 91 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة د. نيو 23 يول, 2022, 12:53 م

من يجيب؟!

عن الكاتب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

مواضيع ذات صلة