بسم الله الرحمن الرحيم
إن كل الآيات في القران الكريم تؤكد بشكل قطعي وجازم وبما لا يقبل الشك أن الله وحده هو الذي بيده النصر يمنحه لمن يشاء وليس المنتصر إلا من نصره الله ولا يكون غير ذلك أبدا
فهل يكون الله سبحانه وتعالى هو الذي نصر اليهود على العرب في عام 67 مثلا وهل يكون الله هو الذي نصر أمريكا ولا يزال مثلا ، وإذا كان كذلك فكيف يكون بالله عليكم، وإذا لم يكن فهل ثمة نصر من عند غير الله؟
خلصونا من حيرتنا جزاكم الله عنا خيرا
إن كل الآيات في القران الكريم تؤكد بشكل قطعي وجازم وبما لا يقبل الشك أن الله وحده هو الذي بيده النصر يمنحه لمن يشاء وليس المنتصر إلا من نصره الله ولا يكون غير ذلك أبدا
فهل يكون الله سبحانه وتعالى هو الذي نصر اليهود على العرب في عام 67 مثلا وهل يكون الله هو الذي نصر أمريكا ولا يزال مثلا ، وإذا كان كذلك فكيف يكون بالله عليكم، وإذا لم يكن فهل ثمة نصر من عند غير الله؟
خلصونا من حيرتنا جزاكم الله عنا خيرا
تعليق