المقصود بصحيح النقل عن القرآن : أن يكون رأي المفسر فى آية مثلا موافقاً لنص قرآني فى مكان آخر ..
كأن يقول المفسر في (وأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشراً سوياً) .. الروح هنا هو جبريل عليه السلام ، وذلك استئناساً بقوله تعالى فى مكان آخر : (نزل به الروح الأمين على قلبك ).
وبالنسبة للسنة النبوية فإنه يحكمنا فيها التواتر والسند الصحيح وراجعى فى ذلك كتب الإسناد وكيف اهتم الأولون بالنقل عن النبى صلى الله عليه وسلم.
ويجب أن نفرق بين ما يلي :
1- قول النبي صلى الله عليه وسلم الصريح .. ونلاحظ فيه أن راوى الحديث يقول مثلاً : : قال رسول الله .....
2- فعل النبى صلى الله عليه وسلم الصريح .. ونلاحظ فيه أن راوى الحديث يقول مثلاً : رأيت رسول الله .....
3- إقرار النبى صلى الله عليه وسلم الصريح لفعل معين فعله الصحابة.
4- قول يقوله الراوى من عنده وبلفظه لكنه يحيل هذا القول إلى النبى صلى الله عليه وسلم.
5- قول يقوله المفسر من تراث الأولين من الأمم السابقة وهنا .. لو وافق هذا القول مافي القرآن والسنة الصحيحة قبلناه .. وإلا فنسكت عنه من شاء أخذ به ومن شاء لم يأخذ ، وهذا فى حالة إذا لم يتعارض القول مع المنطق والعقل.
كأن يقول المفسر في (وأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشراً سوياً) .. الروح هنا هو جبريل عليه السلام ، وذلك استئناساً بقوله تعالى فى مكان آخر : (نزل به الروح الأمين على قلبك ).
وبالنسبة للسنة النبوية فإنه يحكمنا فيها التواتر والسند الصحيح وراجعى فى ذلك كتب الإسناد وكيف اهتم الأولون بالنقل عن النبى صلى الله عليه وسلم.
ويجب أن نفرق بين ما يلي :
1- قول النبي صلى الله عليه وسلم الصريح .. ونلاحظ فيه أن راوى الحديث يقول مثلاً : : قال رسول الله .....
2- فعل النبى صلى الله عليه وسلم الصريح .. ونلاحظ فيه أن راوى الحديث يقول مثلاً : رأيت رسول الله .....
3- إقرار النبى صلى الله عليه وسلم الصريح لفعل معين فعله الصحابة.
4- قول يقوله الراوى من عنده وبلفظه لكنه يحيل هذا القول إلى النبى صلى الله عليه وسلم.
5- قول يقوله المفسر من تراث الأولين من الأمم السابقة وهنا .. لو وافق هذا القول مافي القرآن والسنة الصحيحة قبلناه .. وإلا فنسكت عنه من شاء أخذ به ومن شاء لم يأخذ ، وهذا فى حالة إذا لم يتعارض القول مع المنطق والعقل.
أما إذا كان الاختلاف حول قصة أو حادثة .. فليس من المهم أن نأخذ باي رأي منهم .. ولك مطلق الحرية ...
لا يهمنى إن كان أصحاب الكهف ثلاثة أو خمسة أو سبعة .. المهم أنها حدثت .. حقيقة وليست من القصص الخرافية.
لا يهمنى إن كان أصحاب الكهف ثلاثة أو خمسة أو سبعة .. المهم أنها حدثت .. حقيقة وليست من القصص الخرافية.
يعني في هذه الحالة من الممكن أن أجتهد وأقول رأيي بشرط أن لا يكون مخالف للمعنى الموجود بالقرآن حتى لو خالف أقوال المفسرين المختلفين فيها .... وفي نفس الوقت أراعي أن يكون رأيي خالي من التأليف والهوى الشخصي ؟
الأخ البقيع :
نرفض اجماع مثل ذلك؟؟!! دى تبقى كارثة
الأخ جندي صلاح الدين :
بسم الله الرحمن الرحيم
في البداية القرآن ليس ألغاز ولكنه معين صافي من عند الله تبارك وتعالى كل يأخذ منه بقدره فالفلاح البسيط يسمع القرآن ويتأثر به ، فالأمة ليست كلها علماء ومفسرون ولكنهم يتأثرون بالقرآن ويبكون وهم يرتلونه قد نكون في بعض الأحيان محتاجين تفسير بعض الكلمات لبعدنا عن العربية أو سبب نزول الأيه أو لو حدث لبس في فهم آية نسأل عنه العلماء فهذا ما يخص عوام المسلمين أمثالي
أما التفسير بالمعنى الإصلاحي فله أقسام وتفريعات كبيره
فهناك التفسير بالأثر وهناك التفسير بالرأي ولكل واحد منهما ضوابط وشروط
منها على سبيل المثال
العلم بالعربية
العلم بأسباب النزول
الإلمام بعلوم القرآن من الخاص والعام والمجمل والمفصل والناسخ والمنسوخ
في البداية القرآن ليس ألغاز ولكنه معين صافي من عند الله تبارك وتعالى كل يأخذ منه بقدره فالفلاح البسيط يسمع القرآن ويتأثر به ، فالأمة ليست كلها علماء ومفسرون ولكنهم يتأثرون بالقرآن ويبكون وهم يرتلونه قد نكون في بعض الأحيان محتاجين تفسير بعض الكلمات لبعدنا عن العربية أو سبب نزول الأيه أو لو حدث لبس في فهم آية نسأل عنه العلماء فهذا ما يخص عوام المسلمين أمثالي
أما التفسير بالمعنى الإصلاحي فله أقسام وتفريعات كبيره
فهناك التفسير بالأثر وهناك التفسير بالرأي ولكل واحد منهما ضوابط وشروط
منها على سبيل المثال
العلم بالعربية
العلم بأسباب النزول
الإلمام بعلوم القرآن من الخاص والعام والمجمل والمفصل والناسخ والمنسوخ
تعليق