كتبت / هدى صوان
طالعتنا الصحف من فترة بسيطة بالخبر الاتى
اشتكى أولياء أمور طالبات مصريات في مدرسة "الراهبات الفرنسيسكانيات" الكاثوليكية بمصر، مما وصفوه بـ"تعنت" إدارة المدرسة في رفض السماح لبناتهم بلبس الحجاب والإصرار على طردهن، على الرغم من صدور حكم قضائي يلزم المدرسة بقبول المحجبات، مؤكدين رفض إدارة المدرسة تنفيذ الحكم.
وكان أولياء أمور رفعوا قضية أمام محكمة القضاء الإداري العام الماضي، مطالبين بتمكين بناتهن من دخول المدرسة بالحجاب، وصدر الحكم القضائي في الدعوى المقامة من محمد جميل محمد عبد اللطيف، بصفته والد الطالبة نشوى، ضد وزير التربية والتعليم، ومدير مدرسة راهبات الفرنسيسكان في قصر النيل، بوقف تنفيذ قرار المدرسة بمنع دخول الطالبات المحجبات، وفق ما أشار تقرير لوكالة "قدس برس" الخميس 6-3-2008.
و بالرغم من تحفظى الشديد و رفضى لفكرة ذهاب طالبة مسلمة لمدرسة نصرانية لكن المذهل فى الامر ان ادارة المدرسة رفضت تنفيذ الحكم ضاربة بكل قرارات وزارة التربية و التعليم عرض الحائط و كانهم بيقولوا محدش يقدر يعمل لنا حاجة و الى مش عاجبه يخبط راسه فى الحيط
و دا طبعا استكمالا لمسلسل الاضطهاد الى بيلاقيه النصارى فى مصر على يد المسلمين الاشرار
و مازالت القضية مستمرة الى الان و ياما فى الجراب يا نصارى
و لكن بعدها بفترة قصيرة طالعتنا الصحف بالخبر الاتى
تقدم محام مصري ببلاغ إلى النائب العام ضد الراقصة «دينا» ووزير التربية والتعليم ووكيل أول الوزارة لشؤون التعليم الثانوي، يتهم فيه الثلاثة بإفساد أخلاق العشرات من طلاب إحدى المدارس الثانوية، بعدما رقصت «دينا» في احتفال أقامته إحدى المدارس الخاصة في التجمع الأخير لتلاميذها قبل الامتحانات التي ربما تفرقهم بعد الالتحاق بالجامعات.
واتهم المحامي وزارة التربية والتعليم بمخالفة القانون والدستور، مؤكدا أن الوزارة تركت الرقابة على المدارس فتمكنت من إقامة حفلات راقصة، بما يخالف الدور المنوط بها في المجتمع.
وكانت الراقصة دينا قد رقصت بحفل مدرسة «كوليدج دي لاسال»، الذي أقيم في فندق مطل على النيل، وأكد المحامي أنها كانت ترقص بملابس ساخنة، وأنه يمتلك ١٠٠ صورة للحفل، سيضمها إلى ملف القضية التي يطالب فيها بمنع إقامة مثل تلك الحفلات.
اما عن ردود الفعل فتمثلت فى مجلس الشعب حيث خرج العشرات من نواب المعارضة والمستقلين من البرلمان غاضبين بعد جلسة عقدتها لجنة التعليم وكان مقرراً لها أن تحاسب المسؤولين في وزارة التربية والتعليم بسبب الحفل الذي شاركت فيه ديناويرجع غضب هؤلاء الي أن مجلس الشعب إكتفي بتوجيه تحذير للمدارس الأجنبية ولم يقم بإصدار أمر بإغلاق المدرسة المذكورة كما كان يتوقع الأعضاء.طبعا كالعادة رد فعل لا يسمن ولا يغنى من جوع
طبعا الكل كانت وجهة نظره ازاى طلبة مراهقين ترقص قدامهم راقصة لكن المفاجاة الى شفتها لما دخلت موقع المدرسة
http://www.lasalle-eg.net/index.htm
المدرسة نصرانية و اول حاجة تشوفها صورة مبنى المدرسة يعلوه صليب كبير و بعدها صورة لمجموعة زوار للمدرسة رهبان
و المدرسة فى الاصل نصرانية تابعة للاخوة المسيحين مؤسسها راهب نصرانى Saint J.B. de La Salle
و هى واحدة من 6 مدارس فى مصر تابعة لمدارس الاخوة المسيحين Lasallian Brothers
كل المسئولين عن ادارتها حتى فترة قريبة كانوا رهبان
يعنى ببساطة مدارس النصارى فى مصر واحدة تمنع البنات المسلمات من الدخول بالحجاب
و التانية تجيب للشباب راقصة و بترقص وسلملي على الأخلاق والشرف والتعليم المحترم وتعاليم يسوع المحبة
طالعتنا الصحف من فترة بسيطة بالخبر الاتى
اشتكى أولياء أمور طالبات مصريات في مدرسة "الراهبات الفرنسيسكانيات" الكاثوليكية بمصر، مما وصفوه بـ"تعنت" إدارة المدرسة في رفض السماح لبناتهم بلبس الحجاب والإصرار على طردهن، على الرغم من صدور حكم قضائي يلزم المدرسة بقبول المحجبات، مؤكدين رفض إدارة المدرسة تنفيذ الحكم.
وكان أولياء أمور رفعوا قضية أمام محكمة القضاء الإداري العام الماضي، مطالبين بتمكين بناتهن من دخول المدرسة بالحجاب، وصدر الحكم القضائي في الدعوى المقامة من محمد جميل محمد عبد اللطيف، بصفته والد الطالبة نشوى، ضد وزير التربية والتعليم، ومدير مدرسة راهبات الفرنسيسكان في قصر النيل، بوقف تنفيذ قرار المدرسة بمنع دخول الطالبات المحجبات، وفق ما أشار تقرير لوكالة "قدس برس" الخميس 6-3-2008.
و بالرغم من تحفظى الشديد و رفضى لفكرة ذهاب طالبة مسلمة لمدرسة نصرانية لكن المذهل فى الامر ان ادارة المدرسة رفضت تنفيذ الحكم ضاربة بكل قرارات وزارة التربية و التعليم عرض الحائط و كانهم بيقولوا محدش يقدر يعمل لنا حاجة و الى مش عاجبه يخبط راسه فى الحيط
و دا طبعا استكمالا لمسلسل الاضطهاد الى بيلاقيه النصارى فى مصر على يد المسلمين الاشرار
و مازالت القضية مستمرة الى الان و ياما فى الجراب يا نصارى
و لكن بعدها بفترة قصيرة طالعتنا الصحف بالخبر الاتى
تقدم محام مصري ببلاغ إلى النائب العام ضد الراقصة «دينا» ووزير التربية والتعليم ووكيل أول الوزارة لشؤون التعليم الثانوي، يتهم فيه الثلاثة بإفساد أخلاق العشرات من طلاب إحدى المدارس الثانوية، بعدما رقصت «دينا» في احتفال أقامته إحدى المدارس الخاصة في التجمع الأخير لتلاميذها قبل الامتحانات التي ربما تفرقهم بعد الالتحاق بالجامعات.
واتهم المحامي وزارة التربية والتعليم بمخالفة القانون والدستور، مؤكدا أن الوزارة تركت الرقابة على المدارس فتمكنت من إقامة حفلات راقصة، بما يخالف الدور المنوط بها في المجتمع.
وكانت الراقصة دينا قد رقصت بحفل مدرسة «كوليدج دي لاسال»، الذي أقيم في فندق مطل على النيل، وأكد المحامي أنها كانت ترقص بملابس ساخنة، وأنه يمتلك ١٠٠ صورة للحفل، سيضمها إلى ملف القضية التي يطالب فيها بمنع إقامة مثل تلك الحفلات.
اما عن ردود الفعل فتمثلت فى مجلس الشعب حيث خرج العشرات من نواب المعارضة والمستقلين من البرلمان غاضبين بعد جلسة عقدتها لجنة التعليم وكان مقرراً لها أن تحاسب المسؤولين في وزارة التربية والتعليم بسبب الحفل الذي شاركت فيه ديناويرجع غضب هؤلاء الي أن مجلس الشعب إكتفي بتوجيه تحذير للمدارس الأجنبية ولم يقم بإصدار أمر بإغلاق المدرسة المذكورة كما كان يتوقع الأعضاء.طبعا كالعادة رد فعل لا يسمن ولا يغنى من جوع
طبعا الكل كانت وجهة نظره ازاى طلبة مراهقين ترقص قدامهم راقصة لكن المفاجاة الى شفتها لما دخلت موقع المدرسة
http://www.lasalle-eg.net/index.htm
المدرسة نصرانية و اول حاجة تشوفها صورة مبنى المدرسة يعلوه صليب كبير و بعدها صورة لمجموعة زوار للمدرسة رهبان
و المدرسة فى الاصل نصرانية تابعة للاخوة المسيحين مؤسسها راهب نصرانى Saint J.B. de La Salle
و هى واحدة من 6 مدارس فى مصر تابعة لمدارس الاخوة المسيحين Lasallian Brothers
كل المسئولين عن ادارتها حتى فترة قريبة كانوا رهبان
يعنى ببساطة مدارس النصارى فى مصر واحدة تمنع البنات المسلمات من الدخول بالحجاب
و التانية تجيب للشباب راقصة و بترقص وسلملي على الأخلاق والشرف والتعليم المحترم وتعاليم يسوع المحبة
طبعا الهدف واضح نفس هدف اليهود اخراج الدين من قلوب شبابنا ويبقى سهل احتلالنا - مجرد اداه لتحقيق حلم امريكا فى الشرق الاوسط