< < < ( ( ( قصص معبرة . . . في داخلها حكمة ) ) ) > > >

تقليص

عن الكاتب

تقليص

زهراء مسلمة اكتشف المزيد حول زهراء
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 5 (0 أعضاء و 5 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • زهراء
    4- عضو فعال
    • 19 ينا, 2008
    • 673
    • مسلمة

    #16
    في يوم من الأيام ............





    طلب الشيخ من تلاميذه أن يحضر كل واحد منهم كيس من البلاستك النظيف .





    حضر الطلاب و كل منهم يحمل في يده كيسه .





    طلب الشيخ من تلاميذه أن يضع كل واحد منهم في كيسه حبة من البطاطس عن كل ذكري مؤلمة عاشوها أو مرت بهم و لا يريدون أن ينسوها شرط أن يكتبوا عليها اسم هذه الذكري المؤلمة و تاريخها .






    عمل التلاميذ بوصية شيخهم ............





    جاء التلاميذ إلي شيخهم و كل يحمل في كيسه بقدر ذكراه المؤلمة حتي أن منهم من كان يحمل كيسا ثقيلا و منهم من كان يجر كيسه و منهم من كان لا يقدر علي الحمل أصلا من ثقل الكيس.





    طلب الشيخ من تلاميذه أن يحملوا هذا الكيس معهم أينما ذهبوا لمدة أسبوع واحد فقط و أن يضعوه بجوارهم في فرشهم عند نومهم و عند جلوسهم و عند طعامهم و أن يصطحبوه في أي مكان و في كل مكان .






    بدأ التلاميذ بتنفيذ الوصية .........





    بعد وقت قليل ...





    تعب التلاميذ من حمل هذه الأكياس و كلما أرادوا أن يتركوها يتذكروا وصية شيخهم و أنه أسبوع واحد فقط .






    لكنهم لم يستطيعوا و بالكاد صبروا ..............





    يوم




    .




    اثنين



    .



    .




    ثلاثة



    .



    .



    .




    تدهورت حالة حبات البطاطس ،




    و تعفنت ،



    و خرجت لها رائحة قذرة .




    تعب الأطفال من هذا الأمر شديدا .






    عندها علموا أن لهذا العبء المادي عبء توأم له هو العب الروحي الناتج عن عدم نسيانهم لذكراهم المؤلمة .






    قرر التلاميذ التخلص من هذه الأكياس فورا و معها قرروا التخلص من ذكراهم المؤلمة أيضا .




    ( بالنسيان )





    .




    .




    .





    همسة




    النسيان من أجمل نعم الله علينا ؛



    فلماذا نبخل علي أنفسنا بهذه النعمة ؟ ! .



    إن لم تقدر علي النسيان فتناسي .













    " زهراء "
    غزة في القلب
    اللهم مكن لنا في الأرض
    اللهم إنا نبرأ إليك من كل من ساهم في هدر دم المسلمين
    حسبنا الله و نعم الوكيل
    اللهم اشف أختي و أبدلها جلدا خيرا من جلدها
    فلاش متي تغضب
    موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن و السنة

    تعليق

    • زهراء
      4- عضو فعال
      • 19 ينا, 2008
      • 673
      • مسلمة

      #17
      في قديم الزمان ..................


      ترك رجل زوجته و أولاده من أجل وطنه قاصدا أرض معركة تدور رحاها علي أطراف البلاد .........


      و بعد انتهاء المعركة و في أثناء عودة الرجل إلي بيته و زوجته و أولاده أتاه اخبر بمرض زوجته ...........


      مرضت زوجته بالجدري فتشوه وجهها كثرا جراء ذلك المرض ...............


      تلقي الرجل الخبر بصمت و حزن عميق .


      و في اليوم الثاني وجد هذا الرجل مغمض العينين .


      فعلم كل من رآه أنه قد فقد بصره ...........



      فحزن عليه أصحابه و رثوا لحاله ..............


      و بعد ما يقارب من 15 سنة توفيت زوجة هذا الرجل ..............


      فعاد الرجل مبصرا و تفاجأ الجميع لذلك ................


      إذ أنه عاد مبصرا بشكل طبيعي دون طب أو دواء ................


      و عندها علم الناس أنه عاش مغمض العينين حني لا يؤذي مشاعر زوجته برؤيته لها .


      فلم يكن الرجل أعمي ................... بل كان متعامي .




      تلك الإغماضة لم تكن من أجل الوقوف علي صورة جميلة للزوجة و تثبيتها في الذاكرة و الإتكاء عليها كلما لزم الأمر فحسب ؛


      لكنها للحفاظ علي سلامة العلاقة الزوجية بين الطرفين حتى لو كلف ذلك الأمر أن نعمي عيوننا لفترة طويلة عن عيوب غيرنا خصوصا بعد نقصان عنصر الجمال المادي و الالتفات إلي جمال الروح .



      .



      .





      فجمال الروح أبقي .




      .


      .


      .







      همسة




      بعد هذه القصة الطريفة ؛

      هل يمكننا المحافظة علي ما تبقي من مشاعر تجاه الآخر .

      هل منا من سيغمض عينيه و لو قليلا عن عيوب الآخرين و أخطائهم كي لا يجرح مشاعرهم .











      منقول


      " زهراء "
      غزة في القلب
      اللهم مكن لنا في الأرض
      اللهم إنا نبرأ إليك من كل من ساهم في هدر دم المسلمين
      حسبنا الله و نعم الوكيل
      اللهم اشف أختي و أبدلها جلدا خيرا من جلدها
      فلاش متي تغضب
      موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن و السنة

      تعليق

      • amr_naguib
        7- عضو مثابر

        حارس من حراس العقيدة
        • 21 أغس, 2006
        • 1162
        • Engineer
        • مسلم

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة أم رودي
        هقول لكي قصه صغيرة

        قام عصفور صغير بالهجرة من الجنوب الي الشمال

        ومن كثرة الصقيع تجمد وسقط علي الاض لا يتحرك

        وقبل موته جأت بقرة لم تراة فقضت عليه حاجاتها


        فأحس العصفور بالدفء وعاد اليه الحياة

        وقبل أن يستعيد عافيته

        جاءت قطه ونفضت عنه الاوساخ و



















        أكلته



        الحكمه

        ليس كل من قضا عليك حاجاته عدو لك

        ولا كل من أزاحها عنك صديق لك
        دا سلفستر في فيلم assassin صح كدا ..

        هي عموما قصة جميلة ....
        جزاك الله خيرا يا أم رودي علي القصة
        و جزاك الله خيرا يا زهراء علي الموضوع الجميل ..
        أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ

        تعليق

        • نور الامل
          4- عضو فعال
          • 14 نوف, 2006
          • 601

          #19
          [mark=#33ccff]أما القهوة المطحونه فقد كان رد فعلها فريده ... إذ أنها تمكنت من تغيير الماء نفسه[/mark].

          ليتنا نستطيع ان نكون هكذا
          [glint]
          قرأت حرفـك أجراسـاً ومئذنـةً..... و شمع عيد تناسى حرقـة الفشـل

          عاود طريقك ساعدنـي بمغفـرة..... تعبتُ قلبا وتاه الصمـت بالملـل

          [/glint]

          تعليق

          • نور الامل
            4- عضو فعال
            • 14 نوف, 2006
            • 601

            #20
            [mark=#33ccff]إن لم تقدر علي النسيان فتناسي .
            [/mark]


            نعم صحيح ..

            قصصك جميلة و مؤلمة سيدتي ..

            بارك الله فيك
            [glint]
            قرأت حرفـك أجراسـاً ومئذنـةً..... و شمع عيد تناسى حرقـة الفشـل

            عاود طريقك ساعدنـي بمغفـرة..... تعبتُ قلبا وتاه الصمـت بالملـل

            [/glint]

            تعليق

            • أم رودي
              مشرفة شرف المنتدى

              • 29 ماي, 2008
              • 1161
              • أتعلم
              • مسلمه

              #21
              متابعه زهراء

              قصص رائعه
              هل منا من سيغمض عينيه و لو قليلا عن عيوب الآخرين و أخطائهم كي لا يجرح مشاعرهم
              هناك مقوله تقول

              من يبحث عن أنسان بلا عيوب سيفعل ذلك طوال عمره

              فيجب أن نشغل عقولنا وقلوبنا لكي تمضي الحياة كل واحد ينظر الاول لنفسه



              المشاركة الأصلية بواسطة amr_naguib
              دا سلفستر في فيلم Assassin صح كدا ..

              هي عموما قصة جميلة ....
              جزاك الله خيرا يا أم رودي علي القصة
              و جزاك الله خيرا يا زهراء علي الموضوع الجميل ..


              نعم أخي فيلم القتله مع أنطوني بانديراس

              أي جزء قرأته أوسمعته وعجبني وله هدف دونته في مفكرتي التي لدي قبل زواجي

              وأن شاء الله أفتحها لكم لتقرأؤ معي اجمل الفقرات من الكتب والجرايد والمقالات
              اذكروا الله يذكركم و اشكروه على نعمه يزدكم و لذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون

              تعليق

              • زهراء
                4- عضو فعال
                • 19 ينا, 2008
                • 673
                • مسلمة

                #22
                الأستاذ عمرو نجيب جزاك الله كل خير .

                أختي حبيبتي نور الأمل جزاك الله كل خير .

                ياليتنا حقا نغير ما حولنا .

                فعلا النسيان نعمة عظمي ياليتنا نقدر حقها علنا .


                أختي حبيبتي أم رودي جزاك الله كل خير و منتظرة مفكرتك الجميلة لنتشارك جميعا و سوف أشارككم أيضا مفكرتي إن شاء الله .

                من يبحث عن أنسان بلا عيوب سيفعل ذلك طوال عمره و كأنه يدور في حلقه مفرغة .

                فيجب أن نشغل عقولنا وقلوبنا لكي تمضي الحياة كل واحد ينظر الاول لنفسه سينشغل كثيرا من كثرة العيوب و عله أولا أن يكتفي بإصلاح مافي نفسه من العيوب .
                غزة في القلب
                اللهم مكن لنا في الأرض
                اللهم إنا نبرأ إليك من كل من ساهم في هدر دم المسلمين
                حسبنا الله و نعم الوكيل
                اللهم اشف أختي و أبدلها جلدا خيرا من جلدها
                فلاش متي تغضب
                موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن و السنة

                تعليق

                • زهراء
                  4- عضو فعال
                  • 19 ينا, 2008
                  • 673
                  • مسلمة

                  #23
                  في إحدى الليالي ........................




                  جلست سيدة في المطار في انتظار رحلة لها ....................





                  وأثناء فترة انتظارها ذهبت لشراء كتاب وكيس من الحلوى لتقضي بهما


                  وقتها ،






                  فجأة وبينما هي متعمقة في القراءة أدركت أن هناك شابة صغيرة


                  قد جلست بجانبها و اختطفت قطعة من كيس الحلوى الذي كان موضوعا بينهما ....................





                  قررت أن تتجاهلها في بداية الأمر.............





                  ولكنها شعرت بالانزعاج عندما كانت

                  تأكل الحلوى وتنظر في الساعة بينما كانت هذه الشابة تشاركها في الأكل


                  من الكيس أيضا .





                  حينها بدأت بالغضب فعلا ثم فكرت في نفسها قائلة : ' لو

                  لم أكن امرأة متعلمة وجيدة الأخلاق لمنحت هذه المتجاسرة عينا سوداء في


                  الحال ' .





                  وهكذا في كل مرة كانت تأكل قطعة من الحلوى كانت الشابة تأكل

                  واحدة أيضا .







                  واستمرت المحادثة المستنكرة بين أعينهما وهي متعجبة بما

                  تفعله .






                  ثم إن الفتاة وبهدوء وبابتسامة خفيفة قامت باختطاف آخر قطعة

                  من الحلوى وقسمتها إلى نصفين فأعطت السيدة نصفا بينما أكلت هي النصف الآخر.






                  أخذت السيدة القطعة بسرعة وفكرت قائلة ' يا لها من وقحة كما أنها غير مؤدبة حتى أنها لم تشكرني ' .





                  . بعد ذلك بلحظات سمعت الإعلان عن حلول موعد الرحلة فجمعت

                  أمتعتها وذهبت إلى بوابة صعود الطائرة دون أن تلتفت وراءها إلى المكان


                  الذي تجلس فيه تلك السارقة الوقحة .





                  صعدت تلك السيدة إلى الطائرة ونعمت

                  بجلسة جميلة هادئة أرادت وضع كتابها الذي قاربت علي إنهائه في الحقيبة ..........






                  وهنا صعقت بالكامل حيث وجدت كيس الحلوى الذي اشترته موجودا في تلك

                  الحقيبة ! .






                  بدأت تفكر ' يا الهي لقد كان كيس الحلوى ذاك ملكا للشابة وقد


                  جعلتني أشاركها به ! ' .






                  حينها أدركت وهي متألمة بأنها هي التي كانت وقحة

                  غير مؤدبة , وسارقة أيضا.







                  كم مرة في حياتنا كنا

                  نظن بكل ثقة ويقين بأن شيئا ما يحصل بالطريقة

                  الصحيحة التي حكمنا عليها به ، ولكننا نكتشف ( متأخرين ) بأن ذلك

                  لم يكن صحيحا .






                  وكم مرة فقدنا الثقة بالآخرين بسبب حكم خاطئ أصدرناه ضدهم


                  ومن وجهة نظر واحدة فنحكم علي الآخرين بغير عدل و لا إنصاف .






                  .






                  .






                  .






                  همسة






                  لماذا نظن دائما أننا نفكر بالطريقة الصحيحة بل لماذا غالبا ما نجعل من أرائنا شيئا مقدسا نبني عليه معتقداتنا


                  كم مرة في حياتنا نظن أن ما نفعله صحيحا و أن ما يفعله الآخرين هو الخطأ .





                  ليتنا قبل الحكم علي غيرنا نضع أنفسنا مكانهم فلعلنا يوما نكون حقيقة خطأ .



                  ليتنا نعطي للآخرين عددا من الفرص قبل الحكم عليهم بالخطأ .



                  بل ليتنا نعطي لأنفسنا أولا الفرص الكافية و يكون آخر شيء لدينا هو وسم الآخرين بالخطأ .



                  ليتنا نفكر مرتين قبل إصدار الأحكام علي الآخرين .




                  علي فكرة أنا بالنسبة لي لو كنت مكان هذه السيدة و عرفت أوصل لهذه الفتاه لكنت اتخذتها رفيقة و صديقة و أخت مخلصة لأنها لم تبخل بما تملك علي من لا تعرف فما بالنا بمن تعرف .








                  منقول




                  " زهراء "
                  غزة في القلب
                  اللهم مكن لنا في الأرض
                  اللهم إنا نبرأ إليك من كل من ساهم في هدر دم المسلمين
                  حسبنا الله و نعم الوكيل
                  اللهم اشف أختي و أبدلها جلدا خيرا من جلدها
                  فلاش متي تغضب
                  موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن و السنة

                  تعليق

                  • زهراء
                    4- عضو فعال
                    • 19 ينا, 2008
                    • 673
                    • مسلمة

                    #24

                    في يوم من الأيام .........


                    حانت ساعة زفاف إحدى الفتيات ...

                    ودخل العروسان إلى منزلهما ...

                    وقدمت الزوجة العشاء لزوجها ...


                    وفجأة سمع الاثنان صوت دق الباب ! .

                    قال الزوج غاضبا : من ذا الذي يأتي في هذه الساعة ؟ .

                    قامت الزوجة لفتح الباب ، وسألت : من بالباب ؟

                    فأجابها : سائل يريد بعض الطعام . فعادت إلى زوجها وأخبرته ...

                    غضب الزوج وقال : أهذا الذي يزعج راحتنا ونحن في ليلة زفافنا الأولى ؟ .


                    فخرج إلى الرجل وضربه ، ثم طرده ...

                    عاد الزوج إلى عروسه وهو متضايق ...

                    وفجأة أصابه شيء من المس ، فخرج من منزله وهو يصرخ ، وترك زوجته التي أصابها الرعب ...


                    صبرت الزوجة واحتسبت الأجر ، وبقيت على ذلك 15 سنة ...

                    بعدها تقدم شخص لخطبتها ، فوافقت عليه .

                    وفي ليلة الزفاف الأولى وعلى مائدة العشاء سمع الاثنان صوت الباب يقرع ...


                    قامت الزوجة وسألت : من بالباب ؟ .

                    رد الطارق : سائل يريد بعض الطعام ...

                    عادت الزوجة فأخبرت زوجها ...

                    فقال : خذي له كل الطعام ودعيه يأكل حتى يشبع ...


                    ذهبت الزوجة وقدمت الطعام للرجل ،

                    ثم عادت إلى زوجها وهي تبكي ! .

                    سألها : ماذا بك ؟ لم تبكين ؟ ماذا حصل ؟ هل شتمك ؟ ! .


                    أجابته وهي تبكي : لا ...

                    واستمر الزوج يسأل وهي تبكي وتجيب : لا .. لا ..


                    وعندما أكثر عليها الأسئلة قٌالت : هذا الرجل الذي يجلس على بابك كان زوجا لي قبل 15 عاما ،

                    وفي ليلة زفافي منه طرق سائل بابنا ،

                    فخرج زوجي وضربه ثم طرده ، ثم أظنه جن أو أصابه مس من الجن ،


                    فخرج هائما على وجهه ، ولمأره بعدها إلا اليوم ! .



                    انفجر زوجها باكيا .. وقال لها : أتعرفين من هو ذاك الرجل الذي ضربه زوجك ؟ .


                    فقالت : من ؟ .


                    فقال : إنه أنا .



                    .


                    .


                    .



                    سبحان الله العزيز المنتقم ، الذي انتقم لعبده الفقير المسكين الذي جاء ليسأل الناس ، والألم يعصره من شدة الجوع ،

                    فزاد عليه ذلك الزوج ألمه ، وجعله يخرج وقلبه يعتصر لما أصابه من إهانة جرحت كرامته وبدنه إلا أن الله عز وجل لا يرضىبالظلم ،

                    فأنزل عقابه على من ظلم إنسانا ، وكافأ عبدا صابرا على صبره ...

                    و سبحان الله الكريم الذي رزق أمة مؤمنة صبرت على ابتلاء الله 15 سنة ، فعوضها الله بخير من زوجها السابق .



                    .

                    .

                    .

                    همسة

                    من فضلك لا تطرد سائلا .

                    و إن كنت و لابد فاعلا فبكلمة طيبة .








                    " زهراء "




                    غزة في القلب
                    اللهم مكن لنا في الأرض
                    اللهم إنا نبرأ إليك من كل من ساهم في هدر دم المسلمين
                    حسبنا الله و نعم الوكيل
                    اللهم اشف أختي و أبدلها جلدا خيرا من جلدها
                    فلاش متي تغضب
                    موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن و السنة

                    تعليق

                    • ضياء الرحمن
                      2- عضو مشارك

                      حارس من حراس العقيدة
                      • 15 ماي, 2008
                      • 283
                      • مدرس
                      • مسلم الاسم محمد علي

                      #25
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      اختي زهراء ما اجمل قصصك
                      والله اها لرائعه جدا اثرت في
                      وخصوصا قصة الصديقان الذي ضرب احدهما الاخر فكتب المضروب ذلك على الرمال
                      فوالله انها لجميله جدا

                      وارجو المزيد
                      موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

                      تعليق

                      • زهراء
                        4- عضو فعال
                        • 19 ينا, 2008
                        • 673
                        • مسلمة

                        #26
                        في يوم من الأيام ..............................






                        كان هناك رجلا مسافرا في رحلة مصطحبا معه الدين و زوجته و أولاده..............




                        و في الطريق قابل شخصا واقفا في الطريق

                        فسأله : " من أنت ؟ "



                        قال: " أنا المال " .



                        فقال الأب : " ليس هنا مكان لك فالسيارة ذات خمس أماكن كلها شاغرة أنا و الدين و زوجتي و ابني و ابنتي " .



                        فقال المال : " أرجوك دعني أركب فلا يوجد لي رفيق غيركم الآن و عندما أجد آخرين سأذهب معهم و لن أضايقكم في المكان " .



                        فسأل الرجل زوجته وأولاد" : هل ندعه يركب معنا؟ " .



                        فقالواجميعا : " نعم بالطبع فبالمال يمكننا أن نفعل أي شيءو أن نمتلك أي شيء نريده نريدك أن تصطحبنا دائما " .



                        فركب معهم المال ....................



                        وسارت السيارة مسافة .................




                        و بعد قليل أحس الجالسين في السيارة بالضيق و قالوا لا لن نجلس هكذا نحن نشعر بالضيق أنت أيها الدين ثقيل علينا و ذو أعباء كثيرة حلال وحرام وصلاة وحجاب وصيام و ........... و .............. و ................. و سيشق ذلك علينا ، لتنزل هنا و لا نريدك معنا و عندما نمل من المال سوف نعود إليك و لماذا أصلا نعود إليك إن ديننا في قلوبنا حفظناه و لا نحتاج إليك لتذكرنا بما لنا و ما علينا و لكن ربما ... ربما نعود إليك في آخر رحلتنا لنصطحبك معنا " .




                        و ساروا غير آبهين لما فعلوه من منكر شنيع في أعز صديق لهم في الحياة....................




                        حتى قابلوا في رحلتهم شخصين ....................




                        فسأل الأب : " منأ نتما ؟ " .





                        قال الأول : " أنا الدين يا صديقي العزيز ، ألا تعرفني ؟ ! " .



                        و قال الآخر: " أنا السلطة والمنصب" .





                        فقال الأب ردا علي الدين : " يااااااااااااااااااه ما هذا ماذا جري لك ؟ ! " .




                        فقال الدين : " لقد بدأت أمرض يا صديقي العزيز من تركك لي خذني معك و اصطحبني و سوف أرد لك الجميل صدقني " .




                        فقالوا جميعا : " لماذا نصطحبك أصلا و المكان ضيق و أنت مريض هل سنقوم بتمريضك ؟ ! إذا أردنا أن نضيق المكان علي أنفسنا فلابد أن يكون هذا الضيق بفائدة تعود علينا ، ليس هذا وقتك الآن يا صديقي " .






                        فحزن الدين لذلك حزن عميقا و بدا عليه الألم و ترقرقت عيناه بالدموع علي خيانة صديقه له .




                        ثم سأل الأب زوجته وأولاده : " هل نستمر في سيرنا أم ندع أحد يركب معنا ؟ " .





                        فأجابوا جميعا بصوت واحد : " نعم بالطبع ندع السلطة تركب معنا فبالسلطة والمنصب نستطيع أن نفعل أي شيء و أن نمتلك أي شيء نريده " .





                        فركب معهم السلطة والمنصب.................




                        وسارت السيارة تكمل رحلتها




                        وهكذا قابل أشخاص كثيرين بكل شهوات وملذات و متع الدنيا و في كل مقابلة كانوا يجدوا الدين دائما واقفا ينادي عليهم خذوني معكم خذوني معكم و لكن لا حياة لمن تنادي ............




                        و ما كان جوابهم إلا "
                        حقا يا هذا ليس وقتك الآن
                        " تاركيه وراءهم جائع عطشان متعب عريان .






                        حتى وقع الدين في آخر رحلتهم خلفهم صريعا ملاقيا حتفه من شدة الجوع و العطش و التعب ............




                        جوع عدم الصلاة




                        عطش منع الزكاة




                        تعب عدم أداء العبادات



                        ..................................






                        و فجأة وجدوا على الطريق




                        نقطة تفتيش




                        وكلمة قف





                        ووجدوا رجلا يشير للأب أن ينزل ويترك السيارة




                        فقال الرجل للأب" : انتهت الرحلة بالنسبة لك وعليك أن تنزل و تذهب معي " .




                        فوجم الأب في ذهول ولم ينطق ! .





                        فقال له الرجل: " لا لا ............... لم تنته رحلتي بعد ، مازال هناك شخص أخير أود اصطحابه معي "




                        قال الرجل : " مهما يكن من أمر فاتك فوقتك إلي هنا انتهي " .




                        قال الأب : " أرجوك دعني اصطحبه معي في وحدتي هذه أنا أفتش عن الدين......هل معك الدين ؟ لا ... لا الآن تذكرت لقد تركته على بعد مسافة قليلة فدعني أرجع وآتى به و لو حتي ماشيا " .





                        فقال له الرجل: "
                        حقا يا هذا ، هذا ليس وقتك الآن
                        ،
                        إنك لن تستطيع فعل هذا فالرحلة انتهت والرجوع مستحيل " .





                        فقال الأب: " و لكنني معي في السيارة المال والسلطة والمنصب والزوجة و الأولاد و............... و................ و.................. " .





                        فقال له الرجل : " إنهم لن يغنوا عنك من الله شيئا وستترك كل هذا وما كان لينفعك إلا الدين الذي تركته في الطريق " .





                        فسأله الأب: " من أنت ؟ " .





                        قال الرجل : "أنا الموت
                        ، الذي كنت غافل عنه ولم تعمل حسابه " .





                        ونظر الأب للسيارة





                        فوجد زوجته تقود السيارة بدلا منه





                        ....................................





                        وبدأت السيارة تتحرك لتكمل رحلتها و فيها الأولاد والمال والسلطة و ........... و ............... و ..................






                        ولم ينزل معه أحد .





                        .






                        .








                        .








                        همسة





                        .




                        .





                        هذه رسالة لكل من يملك هؤلاء و لا يتق الله .




                        الموت قادم قادم لا محالة فماذا أعددت له ؟ !.




                        هذا تنبيه لي قبلكم .




                        ساعدنا الله و إياكم علي حمل الزاد لما بعد الممات .




                        جعلنا الله من أهل الفردوس الأعلى من الجنة .




                        قال الله تعالى




                        (قل إنكان آبآؤكم و أبناؤكمو إخوانكم و أزواجكم و عشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها و مساكنترضونها أحب إليكم من الله ورسوله و جهاد في سبيله فتربصوا حتىيأتي الله بأمره واللهلا يهدى القوم الفاسقين)





                        وقال الله تعالى




                        ( كل نفس ذآئقة الموت وإنماتوفون أجوركم يومالقيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور (






                        .




                        .




                        .







                        " زهراء "

                        غزة في القلب
                        اللهم مكن لنا في الأرض
                        اللهم إنا نبرأ إليك من كل من ساهم في هدر دم المسلمين
                        حسبنا الله و نعم الوكيل
                        اللهم اشف أختي و أبدلها جلدا خيرا من جلدها
                        فلاش متي تغضب
                        موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن و السنة

                        تعليق

                        • زهراء
                          4- عضو فعال
                          • 19 ينا, 2008
                          • 673
                          • مسلمة

                          #27





                          في يوم من الأيام .....................








                          كان هناك أربعة أشخاص







                          كل أحد - لا أحدأحد ما - أي أحد







                          وكانت هناك وظيفة مهمة لابد من كل أحد أن ينجزها .








                          لكن لا أحد كان متأكد أن أحد ما سيقوم بها.






                          أي أحد كان يستطيع أن ينجزها لكن لا أحد أنجزها.







                          أحد ما غضب لذلك لأنها كانت وظيفة كل أحد.







                          لا أحد ظن أن أي أحد يستطيع أن ينجزها.







                          لكن لا أحد أدرك أن كل أحد لن ينجزها.







                          و انتهى الأمر بأن كل أحد ألقى اللوم على أحد ما عندما لم ينجز كل أحد ما كان يستطيع أي أحد أن ينجزه.








                          .



                          .



                          .








                          همسة






                          .





                          .





                          هذا واقعنا الآن





                          ولابد من تغييره





                          وسوف يتغير بنا أو بغيرنا





                          فالأفضل لنا أن يتغيربنا





                          وإلا كنا مثل هؤلاء الأشخاص






                          كل أحد - لا أحد أحد ما - أي أحد







                          و منا لأفضل أيضا لنا أن يكون كل واحد منا شخصيته








                          و لا يرافق أي أحد







                          و لا يقلد كل أحد







                          و لا يقتدي بأحد ما







                          و لا يكون لا أحد









                          .







                          .






                          " زهراء "





                          غزة في القلب
                          اللهم مكن لنا في الأرض
                          اللهم إنا نبرأ إليك من كل من ساهم في هدر دم المسلمين
                          حسبنا الله و نعم الوكيل
                          اللهم اشف أختي و أبدلها جلدا خيرا من جلدها
                          فلاش متي تغضب
                          موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن و السنة

                          تعليق

                          • زهراء
                            4- عضو فعال
                            • 19 ينا, 2008
                            • 673
                            • مسلمة

                            #28
                            في يوم من الأيام .....................................





                            استأذنت فتاة شابة أمها لتسمح لها بممارسة الخطيئة !!





                            نعم استأذنتها لتمارس الفاحشة ، فاحشة الزنا .





                            فما كان من الأم الواعية إلا أن نصحتها لأن ما تريد الإقدام عليه أمر مشين اجتماعيا ومحرم دينيا تعتبر صاحبته ساقطة مهما حازت من جمال ومال .



                            إلا أن الفتاة أصرت على رأيها .




                            يا ترى ماذا فعلت الأم ! .




                            مع إصرار الفتاة .... وافقت الأم أن تسمح لابنتها بما تريد لكن بشروط :



                            و هي أن تنجح في الاختبارات التي ستعدها لها الأم فإذا أنهت الاختبارات حتى النهاية و بنجاح فلها الخيار فيما تريده ...




                            الاختبار الأول هو كما يلي :




                            طلبت الأم من ابنتها أن تقف في الصباح أمام قصر السلطان ،







                            وعندما يخرج السلطان من القصر ويمر من أمامها فعليها أن ترمي بنفسها على الأرض وكأن أغمي عليها ثم تنتظر ما سيحدث لها ...







                            وافقت الفتاة على طلب أمها يا ترى ما الذي حدث...........





                            .................................................. .................................





                            ذهبت الفتاة صباح اليوم التالي ووقفت أمام القصر فلما مر السلطان أمامها تظاهرت بالإعياء وسقطت على الأرض ،




                            وفجأة أسرع السلطان إليها ورفعها من على الأرض و أحاط بها الجميع من كل الجهات و باهتمام بالغ .




                            تظاهرت الفتاة وكأنها استعادت وعيها وشكرت السلطان ثم انصرفت .





                            ذهبت مسرعة إلى أمها لتخبرها بأنها أنهت الاختبار الأول بنجاح فما هو الاختبار التالي ...







                            قالت لها أمها : " عليك أن تذهبي إلى نفس المكان يوم غد وتعيدي نفس الفعل عندما يمر السلطان من أمامك " .






                            فما كان من الفتاة إلا أن قامت بإعادة نفس المشهد قي اليوم التالي ...........





                            لكن النتيجة كانت مختلفة ... هذه المرة لم يسرع إليها السلطان بل ذهب إليها الوزير ،







                            وأوقفها من على الأرض وأحاط من حولها بعض الحرس بينما السلطان مضى ولم يلتفت إليها !! ...







                            تظاهرت الفتاة وكأنها أفاقت من الإغماء وشكرت الوزير ثم ذهبت إلى أمها لتخبرها بما حدث لها في الاختبار الثاني و سألت أمها عن الاختبار القادم .







                            قالت الأم : " عليك أن تعيدي نفس الاختبار وفي نفس المكان وفي نفس الوقت وعند مرور السلطان " .







                            في اليوم التالي ذهبت الفتاة وأعادت نفس المشهد وعندما سقطت على الأرض تقدم قائد الحرس وأزاحها من الطريق وتركها ولم يقـف إلى جانبها سوى القلة ثم تركوها .







                            عادت الفتاة إلى أمها وأخبرتها بما حدث لكنها كانت في ضيق و حسرة نوعا ما .







                            سألت أمها : " هل انتهى الاختبار " .




                            فقالت الأم : " لا يا ابنتي أريد منك أن تعيدي نفس المشهد " .






                            على مدى الثلاثة الأيام القادمة من غير ما قد مضى وأخبريني في النهاية عما سيحدث في اليوم الثالث وهو اليوم الأخير للاختبار !!! .







                            فعلت الفتاة حسب ما قالت لها أمها وجاءت في اليوم الأخير إلى أمها وهي تبكي لأن الاختبار ازداد صعوبة لأنها في اليوم الأخير لم يقترب منها أحد ليسعفها ؛





                            بل سخر منها البعض و البعض أظهر الشماتة ومنهم من ركلها برجله ....







                            وفي هذه اللحظة


                            قالت الأم الحكيمة لابنتها : " هكذا شأن الزنا ، في البداية سيقصدك الوجيه والثري و الوسيم ،




                            وبعد فترة من الزنا سينفر منك الجميع ، بل سيسخرون منك ولن تعود لك كرامتك ؛





                            بل حتى أحقر الناس سوف يسخر منك فهل تريدين أن تزني يا حبيبتي؟؟؟ " .





                            استعادت الفتاة عقلها ووعيها وشكرت أمها الحكيمة ،





                            وقالت لها : " شكرا لك أمي على هذا الدرس والله لن أزني أبدا ولو أطبقت علي السماء و الأرض ، إنها المذلة والمهانة والحقارة و هذه هي جريمة الزنا وفاحشة الزنا كالزجاج إذا انكسر صعب عودته إلى حاله والعاقل من اعتبر بالحكمة والموعظة الحسنة والشقي من كان عبرة لغيره " .







                            .






                            .






                            .









                            همسة


                            .


                            .






                            الأحرار هم الأحرار في أي زمان و في كل مكان




                            و لا يفعل هذه الخطيئة حر




                            {وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً }الإسراء32





                            اللهم اجعلنا ممن يمتثل لأوامرك يا رب العالمين و لا نكون من الغاوين .





                            .




                            .






                            " زهراء "

                            غزة في القلب
                            اللهم مكن لنا في الأرض
                            اللهم إنا نبرأ إليك من كل من ساهم في هدر دم المسلمين
                            حسبنا الله و نعم الوكيل
                            اللهم اشف أختي و أبدلها جلدا خيرا من جلدها
                            فلاش متي تغضب
                            موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن و السنة

                            تعليق

                            • زهراء
                              4- عضو فعال
                              • 19 ينا, 2008
                              • 673
                              • مسلمة

                              #29
                              أنا آسفة لكن لازم أعرضها .


                              للعبرة صور مرضي الإيدز









                              غزة في القلب
                              اللهم مكن لنا في الأرض
                              اللهم إنا نبرأ إليك من كل من ساهم في هدر دم المسلمين
                              حسبنا الله و نعم الوكيل
                              اللهم اشف أختي و أبدلها جلدا خيرا من جلدها
                              فلاش متي تغضب
                              موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن و السنة

                              تعليق

                              • زهراء
                                4- عضو فعال
                                • 19 ينا, 2008
                                • 673
                                • مسلمة

                                #30









                                غزة في القلب
                                اللهم مكن لنا في الأرض
                                اللهم إنا نبرأ إليك من كل من ساهم في هدر دم المسلمين
                                حسبنا الله و نعم الوكيل
                                اللهم اشف أختي و أبدلها جلدا خيرا من جلدها
                                فلاش متي تغضب
                                موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن و السنة

                                تعليق

                                مواضيع ذات صلة

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                ابتدأ بواسطة د تيماء, 11 سبت, 2024, 12:31 ص
                                رد 1
                                63 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                ابتدأ بواسطة د تيماء, 17 أغس, 2024, 01:04 ص
                                ردود 0
                                35 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة د تيماء
                                بواسطة د تيماء
                                ابتدأ بواسطة د تيماء, 31 يول, 2024, 10:34 م
                                ردود 0
                                46 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة د تيماء
                                بواسطة د تيماء
                                ابتدأ بواسطة د تيماء, 20 يول, 2024, 04:06 ص
                                ردود 0
                                166 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة د تيماء
                                بواسطة د تيماء
                                ابتدأ بواسطة د تيماء, 16 يول, 2024, 01:39 م
                                ردود 2
                                65 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة يوسف أبومُصعب
                                يعمل...