أخي في الله المتعلم أنا أحب أن أناقشك في هذ الموضوع و أقول لك رأيي بصراحة وما أنا مقتنع به لعل الله ينفعني بعلمك
الأحاديث التي أتكلم عنها هي من فئة الأحاديث التي تحدث عنها أخي فارس في مداخلته و هذه قد أتنزل عنها لعدم اقتناعي الشخصي بها
و التي إن تمسكت بها ولم أتنزل عنها سأخرج مثلا بقيمة تفيد أن رضاع الكبير جائز مع أن ذلك يخالف نصا في القران(في اعتقادي) و هنا أؤكد على كلمة اعتقاد و ليس هوى
و أحاديث رسولي التي جمعها التابعون قد تم الدس عليها من قبل أعداء الله
و دليلي على ذلك هو الأحاديث التي صححت و ضعفت(من قبل علمائنا أنفسهم) و هذا ما لا يمكن حدوثه في القران
فالسنة عندي هي في المرتبة الثانية بعد القران الكريم فالقران كما يعلم الجميع لا يمكن الإتيان بمثله ولا الدس عليه و تحدى الله البشر بذلك
و رأيي هو كالتالي إن رأيت أنا في حديث قيمة تسيء للرسول أو لزوجاته أو لأصحابه أو للأخلاق فأنا لا أتحرج في رد الحديث وذلك لمخالفته نص القران و أحاديث أخرى لرسول الله(تعلمتها و فهمتها) و هذا الحديث عندي متهم حتى تثبت برائته من قبل عالم أو يأتينا شرحه المقنع من قبل أخ من المسلمين أو عالم في الحديث
و إنكاري لهذا الحديث (و الذي قد يكون مؤقتا) هو لذات الحديث (متنه) و بدليل من كتاب الله أو أحاديث رسوله
وفي اعتقادي هذا لن يؤثر على الإسلام و على بقية أحاديث رسول الله فهناك أحاديث طعن فيها العلماء و لم يؤثر ذلك على الإسلام في شيء ولا حجية السنة في شيء (و ليصححني أخي متعلم إن كنت مخطئا)
قاعدتي في ذلك كلام الله الذي قرأته في سورة ال عمران و الذي سقته سابقا و التي أحب أن يناقشني فيها أخي ألمتعلم أيضا لعلنا نخرج بفائدة
و تخيل أخي أن هذا ما يتجاهله المنصرون عمدا و ذلك حتى يتمكنوا من الطعن في الإسلام من خلال هذه الأحاديث
فلو قلت للمسيحي هذا الحديث الذي ألقيته و أقنعتني أن به قيمة مسيئة هذا ليس عيبا في الإسلام و إنما عيبا في هذا الحديث بذاته وأنا غير مقتنع به أصلا و أسوق له أدلتي من القران فستراه يستميت في إقناعي بالحديث و أنه من الإسلام و هو يعلم أن علماءنا قد ردوا بعض الأحاديث
وأشير أخي متعلم أن الأمر ليس مطلقا في إنكار الحديث ولكن فقط بالحجة و البرهان من كتاب الله أولا ثم من أحاديث رسوله
و أعقب بإذن الله على باقي الردود لاحقا
هداكم الله
الأحاديث التي أتكلم عنها هي من فئة الأحاديث التي تحدث عنها أخي فارس في مداخلته و هذه قد أتنزل عنها لعدم اقتناعي الشخصي بها
و التي إن تمسكت بها ولم أتنزل عنها سأخرج مثلا بقيمة تفيد أن رضاع الكبير جائز مع أن ذلك يخالف نصا في القران(في اعتقادي) و هنا أؤكد على كلمة اعتقاد و ليس هوى
و أحاديث رسولي التي جمعها التابعون قد تم الدس عليها من قبل أعداء الله
و دليلي على ذلك هو الأحاديث التي صححت و ضعفت(من قبل علمائنا أنفسهم) و هذا ما لا يمكن حدوثه في القران
فالسنة عندي هي في المرتبة الثانية بعد القران الكريم فالقران كما يعلم الجميع لا يمكن الإتيان بمثله ولا الدس عليه و تحدى الله البشر بذلك
و رأيي هو كالتالي إن رأيت أنا في حديث قيمة تسيء للرسول أو لزوجاته أو لأصحابه أو للأخلاق فأنا لا أتحرج في رد الحديث وذلك لمخالفته نص القران و أحاديث أخرى لرسول الله(تعلمتها و فهمتها) و هذا الحديث عندي متهم حتى تثبت برائته من قبل عالم أو يأتينا شرحه المقنع من قبل أخ من المسلمين أو عالم في الحديث
و إنكاري لهذا الحديث (و الذي قد يكون مؤقتا) هو لذات الحديث (متنه) و بدليل من كتاب الله أو أحاديث رسوله
وفي اعتقادي هذا لن يؤثر على الإسلام و على بقية أحاديث رسول الله فهناك أحاديث طعن فيها العلماء و لم يؤثر ذلك على الإسلام في شيء ولا حجية السنة في شيء (و ليصححني أخي متعلم إن كنت مخطئا)
قاعدتي في ذلك كلام الله الذي قرأته في سورة ال عمران و الذي سقته سابقا و التي أحب أن يناقشني فيها أخي ألمتعلم أيضا لعلنا نخرج بفائدة
و تخيل أخي أن هذا ما يتجاهله المنصرون عمدا و ذلك حتى يتمكنوا من الطعن في الإسلام من خلال هذه الأحاديث
فلو قلت للمسيحي هذا الحديث الذي ألقيته و أقنعتني أن به قيمة مسيئة هذا ليس عيبا في الإسلام و إنما عيبا في هذا الحديث بذاته وأنا غير مقتنع به أصلا و أسوق له أدلتي من القران فستراه يستميت في إقناعي بالحديث و أنه من الإسلام و هو يعلم أن علماءنا قد ردوا بعض الأحاديث
وأشير أخي متعلم أن الأمر ليس مطلقا في إنكار الحديث ولكن فقط بالحجة و البرهان من كتاب الله أولا ثم من أحاديث رسوله
و أعقب بإذن الله على باقي الردود لاحقا
هداكم الله
من من علماء الأمة رد حديث رضاع الكبير ؟؟
ما رأيك فى حديث الذبابة ؟؟
روى البخارى فى صحيحه أَبى هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - يَقُولُ
قَالَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - « إِذَا وَقَعَ الذُّبَابُ فِى شَرَابِ أَحَدِكُمْ فَلْيَغْمِسْهُ ، ثُمَّ لِيَنْزِعْهُ ، فَإِنَّ فِى إِحْدَى جَنَاحَيْهِ دَاءً وَالأُخْرَى شِفَاءً » .
هدنا الله وأياكم .
تعليق