لماذا لم يُذكر يوسف النجار في القرآن ؟

تقليص

عن الكاتب

تقليص

القبطان المسلم مسلم اكتشف المزيد حول القبطان المسلم
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 3 (0 أعضاء و 3 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • القبطان المسلم
    مُشْرِف في أجازة

    • 18 ماي, 2008
    • 491
    • مسلم

    #46
    المشاركة الأصلية بواسطة توحيد
    جزاك الله خيراً أخي القبطان المسلم على هذا الجهد المبارك بإذن الله.
    المشاركة الأصلية بواسطة توحيد

    هل أطمع في أن تعيد تلخيص نتائج البحث في ضوء ما دار من نقاش بينك وبين الأخ باحث سلفي وباقي الإخوة؟


    بارك الله فيك .. سيتم بإذن الله تعالى ..

    وصوماً مقبولاً

    تعليق

    • توحيد
      حارس قديم
      • 18 ينا, 2007
      • 4223
      • السعي لمرضاة الله
      • مسلم

      #47
      تقبل الله صيامكم وقيامكم

      ونحن في الانتظار ...

      تعليق

      • القبطان المسلم
        مُشْرِف في أجازة

        • 18 ماي, 2008
        • 491
        • مسلم

        #48
        ماذا يعني كل هذا إذن؟

        بسم الله الرحمن الرحيم
        تمهيد لابدّ منه
        يُعتبر موضوع خطبة السيدة مريم عليها السلام من الأمور الشائكة التي خاض فيها بعض العلماء دون أن يدرك أبعادها في ضوء القرآن الكريم. وهذا الفريق من العلماء الأجلاء كان معتمدهم هو ألا نصدّق أهل الكتاب ولا نكذبهم، طالما لم يكن ما نُقل عنهم مخالفاً للقرآن.

        إلا أن المخالفة للقرآن ليس شرطاً أن تكون صريحة وواضحة وضوح الشمس، بل لقد أمرَنا اللهُ بالتدبر والتمعن في آي الذكر الحكيم، فهو معيارنا للحُكم على صدق الإسرائيليات أو زيفها. والعلماء في هذا يقعون تحت مقولة: كل يُؤخذ منه ويُرد عليه.

        وكان من المتحمسين لكون خطبة مريم حقيقية: الشيخ عبد الوهاب النجار رحمه الله صاحب كتاب "قصص الأنبياء" الشهير. فقد بلغ به الجزم مبلغاً جعله يردّ على أعضاء لجنة النقد التي شُكّلت لفحص كتابه قائلاً: "وإني أتحدى حضراتهم أن يأتوني من القرآن بما يثبت أن مريم لم تُخطب لأحد أصلاً قبل أن تأتي بعيسى. فإن لم يفعلوا، ولن يفعلوا، فلا حقّ لهم في الاعتراض عليّ".
        (عبد الوهاب النجار: قصص الأنبياء، مكتبة دار التراث، القاهرة، ط2، د.ت، ص550)

        .. وبعد ،،
        فقد اتضح من التمعن في ألفاظ القرآن وسياقاته البديعة لقصة مريم عليها السلام أن وجود خطيب لها ليس إلا خرافة انخدع بها أسلافنا من المفسرين رحمهم الله، وهُم في هذا ناقلون عن مسلمي أهل الكتاب، الذين كانوا بدورهم ناقلين عن الأناجيل! وإليكم أهم النقاط التي وردت في هذا البحث القصير، وأسألكم أن تعدّلوا ما اعوج من فهم أخيكم الفقير:

        مريم من نسل عمران الكبير
        كان بنو إسرائيل يتسمّون بأسماء الصالحين من أسلافهم، لذلك كانت تتكرر الكثير من الأسماء في الكثير من العصور. فكان والد السيدة مريم يُسمى (عمران) على اسم والد موسى وهارون عليهما السلام، وامرأة عمران سمّت ابنتها (مريم) على اسم أختهما زيادة في التبرّك.

        وكشف القرآن عن ذلك بقوله (آل عمران) وقوله (يا أخت هارون)، ناسباً مريم إلى فرع هارون. فهي هارونية، من آل عمران، وعمران من سبط لاوي. وكان هذا الملمح القرآني الفريد قرينة على فساد ما يدّعيه النصارى من أن مريم من نسل داود من سبط يهوذا، وهي الدعوى التي راجت أيضاً في كتب المفسرين القدماء للأسف نقلاً عن أهل الكتاب!

        وأهمية هذه النتيجة تكمن في أنها تنقض من الأساس كون عيسى عليه السلام من نسل داود من سبط يهوذا، وإبطال كل ما نسجه الإنجيليون حول اعتبار عيسى هو المسيّا الموعود.

        لم يكفل مريم إلا زكريا
        جاء القرآن صريحاً في أن مريم لم يكفلها إلا زكريا عليه السلام في قوله تعالى (وكفلها زكريا). والكيفية التي جعلته يكفلها كانت الاقتراع بين الكهنة في الهيكل بإلقاء الأقلام. فيقول تعالى (وما كنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم! وما كنتَ لديهم إذ يختصمون).
        وفي هذا القول الفصل نقض وإبطال لقول النصارى أن مريم لما بلغت، اقترعوا لكي يكفلها رجل أرمل تُخطب له! فالقرآن صريح في أن الكفالة والاقتراع كليهما كانا في الصغر، ولا كافل لمريم إلا زكريا صلوات الله وسلامه عليهما.

        مريم من بيت المقدس وليس بيت لحم أو الناصرة
        من التصحيحات التي جاء بها القرآن أن السيدة مريم كانت أسرتها مقيمة في بيت المقدس، وأمها نذرتها للعبادة والانقطاع فيه. فأخذها زكريا، وجعل لها محراباً خاصاً في غرفة منعزلة شرقيّ المسجد، وظلّت فيها إلى أن بلغت مبلغ النساء.

        مريم كانت منذورة للعبادة فكيف تُخطب!
        قال تعالى على لسان امرأة عمران (ربّ إني نذرتُ لك ما في بطني محرراً)، فقوله تعالى (محرراً) يدلّ على الانقطاع للعبادة وديمومة العذرية. فالأصل في مريم أنها عذراء ليست ممن يتزوّجنَ. وفي هذا نقض لمزاعم النصارى أن الكهنة بحثوا لها عن خطيب ليتزوجها!! فهذه الخطبة المزعومة تخالف ما جاء به القرآن في هذه النقطة.

        مريم كانت بمفردها عند ميلاد المسيح
        كل تفاصيل القصة القرآنية التي تصوّر مشهد ولادة المسيح عليه السلام لم تذكر، ولو على سبيل التلميح، أنه كان معها أي إنسان! بل على العكس، فقد نصّت الآيات على أن مريم كانت بمفردها ولم تجد مَن يعينها أو يساعدها وهي في مخاضها. وولدت وليدها، (فناداها من تحتها ألا تحزني قد جعل ربك تحتك سرياً).

        ومما أكّد على كونها بمفردها، أن وليدها قال لها بعد ذلك (فإمّا تريِنّ من البشر أحداً، فقولي: إني نذرتُ للرحمن صوماً، فلن أكلم اليوم إنسياً). فهذا برهان على أنه لم يكن معها في ذلك الوقت من البشر أحد، فتنبّه.

        بل ومما قطع الشك باليقين، أنه سبحانه قال بكل صراحة ووضوح (فأتت به قومها تحمله. قالوا: يا مريم، لقد جئتِ شيئاً فرياً!). فهي جاءت بوليدها، والقوم وجّهوا كلامهم لها. فكيف بالله عليكم يُقال إن لها خطيباً كان معها في قصة الميلاد!!

        احذروا ابن إسحاق ووهب ابن منبه
        كان التابعون رحمهم الله منفتحين على أهل الكتاب بحُكم الفتوحات الإسلامية، إضافة إلى علاقتهم الوطيدة بمسلمي أهل الكتاب الذين لم يستطيعوا أن يتخلّوا عن موروثهم الديني الذي جاء القرآن مؤكداً لبعضه ونافياً لبعضه. فتوسعوا - غفر الله لهم - في نقل قصص الأنبياء عنهم، لدرجة جعلت بعض المفسرين - غفر الله لهم - يتساهل في الأخذ برواياتهم مقدّماً إياها على التمعن في ألفاظ القصة القرآنية!

        ولم يعرف المفسرون شيئاً عن شخص اسمه يوسف النجار ولا عن شيء اسمه خطبة مريم إلا من النقل عن أهل الكتاب. فجاء مَن بعدهم ونقل هذه القصص وكأنها حقائق تاريخية أخذت صكاً لوجودها في كتب الأئمة رحمهم الله. فهُم كانوا ينقلون بحُسن نية ظناً منهم أن هذه التفاصيل لا تعارض القرآن! وقد ضربتُ مثلاً برواية وهب بن منبه عن يوسف النجار، فاستخرجتُ منها عشرة مخالفات للقرآن لم ينصّ عليها الأسلاف رحمهم الله.

        فالحذر الحذر فيما يعارض كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد.

        مريم لم تهرب بالمسيح إلى مصر
        ظن البعض أن قوله تعالى (وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين) فيه دليل على أن قصة مجيء مريم ووليدها بصحبة يوسف النجار إلى مصر حقيقية! والرد عليهم من وجهين:
        الأول: أن المصدر القانوني الوحيد الذي ذكر هذه القصة هو إنجيل متى، واعترف العلماء المنصفون من القوم بأن متّى اختلق هذه القصة ونسجها على منوال قصة ولادة موسى المذكورة في المدراشيم اليهودية، كما سبق وأوضحتُ في موضوع آخر. ولوقا لا يعرف شيئاً عن هذه القصة المختلقة أصلاً!
        والثاني: أن هذه الآية القرآنية دالة على ما دلّ عليه قوله تعالى (قد جعل ربك تحتك سرياً ... فكلي واشربي وقرّي عيناً)، فعُلم أن هذه الآيات جميعاً إنما تتحدث عن نفس الموضع الذي وُلد فيه المسيح ببيت المقدس، فمِن أين أتوا بمصر هنا!

        ما حُكم القول بوجود خطيب لمريم؟
        يتضح لنا إذن أن القصة القرآنية بكل تفصيلاتها الدقيقة إنما تنصّ على حقيقة واحدة: أن مريم لم تكن لها علاقة برجل قبل ميلاد المسيح، بل كانت منقطعة للعبادة محجوبة عن الأنظار منذ صغرها إلى أن جاءها جبريل (فاتخذت من دونهم حجاباً فأرسلنا إليها روحنا).

        وعليه .. فالقول بأنها كانت مخطوبة إنما هو مخالف لنصوص الكتاب العزيز أيما مخالفة، ثم هو فوق هذا من أشنع ما يُلصق بالصدّيقة عليها السلام . وعلى مَن بلغه هذا البيان، أن ينتهيَ من فوره عن القول بهذه الفرية العظيمة. والله من وراء القصد.

        إذن .. لماذا لم يُذكر يوسف النجار في القرآن؟
        حينئذ فاعلم أن هذا الشخص الأسطوري لم يُذكر في القرآن لسبب بسيط جداً: وهو أنه ليس له وجود من أساسه!

        وصلّى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم تسليماً كثيراً

        تعليق

        • ابوعيسى
          0- عضو حديث
          • 14 سبت, 2007
          • 29

          #49
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          إذن .. لماذا لم يُذكر يوسف النجار في القرآن؟

          حينئذ فاعلم أن هذا الشخص الأسطوري لم يُذكر في القرآن لسبب بسيط جداً: وهو أنه ليس له وجود من أساسه!

          معذرة لى بعض الاسئله وابدأها
          كيف تتأكد ان مريم العذراء لم يكن لها اخوات او اخت (نساء وليس ذكور)

          تعليق

          • آية اللطف
            4- عضو فعال

            • 13 أكت, 2006
            • 698
            • والأم راعية في بيتها
            • مسلمة ولله الحمد

            #50
            للرفع ..............
            - اللهم لولا أنت ما اهتدينا **** ولا تصدقنا ولا صلينا
            إن اليهود قد بغوا علينا **** وإن أرادوا ذلنا أبينا
            فأنزلن سكينة علينـــــا **** وثبت الأقدام إن لاقينا
            - ربنا إننا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
            - وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون

            تعليق

            • امادو
              3- عضو نشيط
              • 17 أبر, 2008
              • 377
              • مسلم

              #51
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              بارك الله فيكم أخى القبطان على بحثكم الرائع ....زادكم الله علما وتقى
              غير أنه لى بعض الملاحظات
              ـــ القرآن الكريم بليغ فى قصصه عظيم فى البيان والسرد ولا يتعرض للغث من القصص وما ليس بقيمة ...على خلاف ما كتبه أهل الكتاب من حوارات ركيكة ومسائل ليست بذات قيمة
              ومن هنا :لم لاتوجد شخصية مثل يوسف النجار أو غيره على سبيل المثال رق لحالة مريم فساعدها خصوصا الفارق العظيم فى السن بينهما من جهة ...ومن جهة أخرى يعلم لؤم اليهود ومكرهم بها خصوصا فى مسألة حملها ووضعها ؟؟؟؟
              ـــ الظروف والملابسات السياسية لمنطقة القدس وقتها تحت الإحتلال الرومانى ...وبالطبع لم يذكرها القرآن لعدم قيمتها.....ربما كان لها دخل يعظم أو يقل بحمل مريم وولادتها ...ولربما ذكر مؤلف التلمود تهما تلطخ سمعة مريم العفيفة البتول بناء على ما سبق
              من النقطتين السابقتين خاصة.. أفاض كتاب الأناجيل أوهاما وقصصا وربما تخيلات تقترب أو تتجافى مع الحقيقة ....والتى لم يذكرها القرآن إما لعدم أهميتها أو لأن القرآن ليس سيرة ذاتية لكل من سبق من الأنبياء ....ولكنه ذكر حكيم
              أعطى مثالا واحدا :
              من المقطوع به أن زكريا كان زوج خالة مريم اليصابات كما ذكر المفسرون ...أو كما ذكرتم زوج أختها ....ولكن القرآن لم يذكر مدى قرابة مريم من زكريا صراحة ...غير دخوله عليها ضمنيا !!!!
              وعليه : الذى نستطيع أن نؤكده ونجزم به ما ذكره القرآن صراحة دون لبس فيما يمس الشخصيات ونسبها وعلاقاتها هو عندنا مسلم به ونعتقد أنه هو الحق
              كذلك أمور الإعتقاد الثابته عندنا هى الحق وإن خالفت معتقداتهم
              أما ما سكت عنه القرآن لعدم أهميته وثبت تاريخيا أو فى كتبهم ولا يتنافى مع معتقد أو بدهى ...فهل قبوله فيه شيئ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
              تقبلوا تحياتى
              امادو
              يارب إن عظمت ذنوبى كثرة .........فلقد علمت بأن عفوك أعظم
              إن كان لايرجوك إلا محسن .........فبمن يلوذ ويستجير المجرم
              أدعوك ربى كما أمرت تضرعا .........فإذا رددت يدى فمن ذا يرحم
              ما لى إليك وسيلة إلا الرجا ...........وجميل عفوك ثم أنى مسلم
              كتاب رؤية عصرية لقضايا كتابية فى الميزان
              (المختصر المفيد)

              تعليق

              • القبطان المسلم
                مُشْرِف في أجازة

                • 18 ماي, 2008
                • 491
                • مسلم

                #52

                أبو عيسى
                آية اللطف
                أمادو

                بارك الله فيكم ..

                السؤال بسيط: ما الدليل على وجود مَن يُسَمّى يوسف النجار؟

                - لم يُذكَر في القرآن بل المقطوع به أنّ مريم كانت بمفردها عند ميلاد المسيح
                - لم يُذكَر في السنة النبوية
                - لم يعرفه التابعون إلاّ عن أهل الكتاب
                - قصة الميلاد في متى متناقضة مع قصة الميلاد في لوقا

                فلا يُقال: "ولِمَ يُستبعَد وجوده؟" بل يُقال: "وما الدليل على وجوده أصلاً؟"

                تعليق

                • أم الشهداء
                  0- عضو حديث
                  • 7 فبر, 2009
                  • 7
                  • ................
                  • مسلم

                  #53
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...

                  اضع رد حتى اكمل الموضوع كلما سنحت لي الفرصة

                  تعليق

                  • صهيب1
                    0- عضو حديث
                    • 7 مار, 2013
                    • 1
                    • معلم
                    • مسلم

                    #54
                    جزاك الله خيرأ أجبت فأحسنت .

                    تعليق

                    • نصرة الإسلام
                      المشرفة العامة
                      على الأقسام الإسلامية

                      • 17 مار, 2008
                      • 14565
                      • عبادة الله
                      • مسلمة ولله الحمد

                      #55
                      رد: لماذا لم يُذكر يوسف النجار في القرآن ؟

                      جزاكم الله خيراً
                      فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِيۤ أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً
                      شرح السيرة النبوية للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيــــــــل.. أدلة وجود الله عز وجل ..هام لكل مسلم مُوَحِّد : 200 سؤال وجواب في العقيدة
                      مـــاذا فعلتَ قبل تسجيلك الدخـول للمنتدى ؟؟.. ضيْفتنــــــــــــــــــــــــــا المسيحية ، الحجاب والنقـاب ، حكـم إلـهي أخفاه عنكم القساوسة .. هـل نحتـاج الديـن لنكـون صالحيـن ؟؟
                      لمــاذا محمد هو آخر الرسل للإنس والجــن ؟؟ .. حوار شامل حول أسماء الله الحسنى هل هي صحيحة أم خطـأ أم غير مفهـومـــة؟!.. بمنـاسبة شهر رمضان ..للنساء فقط فقط فقط
                      إلى كـل مسيحـي : مـواقف ومشـاكل وحلـول .. الثـــــــــــــــــــــــــالوث وإلغــاء العقـــــــــــــــــــل .. عِلْـم الرّجــال عِند أمــة محمــد تحَـدٍّ مفتوح للمسيحيـــــة!.. الصلـوات التـي يجب على المرأة قضاؤهــا
                      أختي الحبيبة التي تريد خلع نقابها لأجل الامتحانات إسمعـي((هنا)) ... مشيئـــــــــــــــــــــة الله ومشيئـــــــــــــــــــــة العبد ... كتاب هام للأستاذ ياسر جبر : الرد المخرِس على زكريا بطرس
                      خدعوك فقالوا : حد الرجم وحشية وهمجية !...إنتبـه / خطـأ شائع يقع فيه المسلمون عند صلاة التراويـح...أفيقـوا / حقيقـة المؤامـرة هنـا أيها المُغَيَّبون الواهمون...هل يحق لكل مسلم "الاجتهاد" في النصوص؟
                      الغــــــزو التنصيـــــــــري على قناة فتافيت (Fatafeat) ... أشهر الفنانين يعترفون بأن الفن حرام و"فلوسه حرام" ... المنتقبة يتم التحرش بها! الغربيون لا يتحرشون ! زعموا .

                      أيهــا المتشكـــــــــــــــــــــــــــك أتحــــــــــــــــــــــــداك أن تقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرأ هذا الموضــــــــــوع ثم تشك بعدها في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
                      <<<مؤامرة في المزرعة السعيدة>>>.||..<<< تأمــــــــــــــــــــلات في آيـــــــــــــــــــــــــــــات >>>
                      ((( حازم أبو إسماعيل و"إخراج الناس من الظلمات إلى النور" )))

                      تعليق

                      مواضيع ذات صلة

                      تقليص

                      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                      ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 9 أغس, 2023, 11:28 م
                      ردود 0
                      68 مشاهدات
                      0 ردود الفعل
                      آخر مشاركة د.أمير عبدالله
                      ابتدأ بواسطة عادل خراط, 17 أكت, 2022, 01:16 م
                      ردود 112
                      230 مشاهدات
                      0 ردود الفعل
                      آخر مشاركة عادل خراط
                      بواسطة عادل خراط
                      ابتدأ بواسطة اسلام الكبابى, 30 يون, 2022, 04:29 م
                      ردود 3
                      48 مشاهدات
                      0 ردود الفعل
                      آخر مشاركة عاشق طيبة
                      بواسطة عاشق طيبة
                      ابتدأ بواسطة عادل خراط, 28 أكت, 2021, 02:21 م
                      ردود 0
                      145 مشاهدات
                      0 ردود الفعل
                      آخر مشاركة عادل خراط
                      بواسطة عادل خراط
                      ابتدأ بواسطة عادل خراط, 6 أكت, 2021, 01:31 م
                      ردود 3
                      104 مشاهدات
                      0 ردود الفعل
                      آخر مشاركة عادل خراط
                      بواسطة عادل خراط
                      يعمل...