وفى سلسلة افتراءات المسيحيين بلا وجه من الصحة غير التلفيق,والكذب.. لعجزهم عن اثبات عقيدتهم والاقناع بها..تتوالى سلسلة الافتراءات على اسماء الله الحسنى..وموضوعنا الان..هوأسم الله(العزيز).
فماذا يدعون:
الإله الوثنى عزيز لم يعبده اليهود ولم يعتبره اليهود أنه أبن إلههم , وإله اليهود أسمه يهوه وليس الله , ولا يوجد حرف العين فى الأبجدية العبرية , والعزيز أسم عربى وليس يهودى , وكان العرب الوثنيين يعبدون الـ عزيز ويعتبرونه أعز آلهتهم مقاماً , لهذا كان العرب يطلقون على والى مصر أسم عزيز مصر - كما أنه من الملاحظ أن أسم العزيز أسم من أسماء الله الحسنى
اولا:نرد ,عن الشبهه الخفية,القرآن لم يقل ان اليهود يعبدون اله وثنى,اسمه عزيز...وانما يعبدون انسان إسمه(العزير),ا ل ع ز ي ر...لما رأوا من معجزة الله فيه,حينما اماته الله مئة عام فعاد اليهم,بعد100 سنة,فمات ممن عاصروه من مات وشاب وبلغ مبلغ الشيوخ من بلغ ..وفجأة وجدوه عائدا امامهم,وليس للزمن اثر عليه..ففتنوا به...وعبدوه.
{أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّىَ يُحْيِـي هَـَذِهِ اللّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللّهُ مِئَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَل لَّبِثْتَ مِئَةَ عَامٍ فَانظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِّلنَّاسِ وَانظُرْ إِلَى العِظَامِ كَيْفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْماً فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }البقرة259
259 - (أو) رأيت (كالذي) الكاف زائدة (مر على قرية) هي بيت المقدس راكبا على حمار ومعه سلة تين وقدح عصير وهو عزير (وهي خاوية) ساقطة (على عروشها) سقوطها لما خربها بُخْتُنَصَّر (قال أنى) كيف (يحيي هذه الله بعد موتها) استعظاماً لقدرته تعالى (فأماته الله) وألبثه (مائة عام ثم بعثه) أحياه ليريه كيفية ذلك (قال) تعالى له (كم لبثت) مكثت هنا (قال لبثت يوماً أو بعض يوم) لأنه نام أول النهار فقبض وأُحيي عند الغروب فظن أنه يوم النوم (قال بل لبثت مائة عام فانظر إلى طعامك) التين (وشرابك) العصير (لم يتسنَّه) لم يتغير مع طول الزمان ، والهاء قيل أصل من سانهت وقيل للسكت من سانيت وفي قراءة بحذفها (وانظر إلى حمارك) كيف هو فرآه ميتا وعظامه بيض تلوح! فعلنا ذلك لتعلم (ولنجعلك آية) على البعث (للناس وانظر إلى العظام) من حمارك (كيف نُنشزها) نحييها بضم النون وقرئ بفتحها من أنشز ونشز لغتان وفي قراءة {ننشرها} بالراء نحركها ونرفعها (ثم نكسوها لحماً) فنظر إليها وقد تركبت وكسيت لحما ونفخ فيه الروح ونهق (فلما تبين له) ذلك بالمشاهدة (قال أعلم) علم مشاهدة (أن الله على كل شيء قدير) وفي قراءة {اعْلَمْ} أمر من الله له .
{وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ }التوبة30
ثانيا:اللغة العبرية يوجد بها حرف العين..وصاحب الشبهه جاهل لايفقه شيئ فى علوم اللغات واللغة العبرية:
ע :عَيِن
رابط تعليم اللغة العبرية والتعريف بها:
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%...D8%A8%D8%A9%29
ثالثا:العزير..(ا ل ع ز ي ر)..هو النطق باللسان العربى لعِزرا,فى العبرية.
رابعا لم يكن لدى العرب اله اسمه العزيز بنص الحروف,وانما كانوا يعبدون اله دعوا اسمه العُزى
{وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }الأعراف180
180 - (ولله الأسماء الحسنى) التسعة والتسعون الوارد بها الحديث ، والحسنى الأحسن (فادعوه) سموه (بها وذروا) اتركوا (الذين يلحدون) من ألحد ولحد ، يميلون عن الحق (في أسمائه) حيث اشتقوا منها أسماء لآلهتهم كاللات من الله والعزى من العزيز ومناة من المنان (سيجزون) من الآخرة جزاء (ما كانوا يعملون) وهذا قبل الأمر بالقتال ..تفسير الجلالين.
وفى التفسير الميسر:
ولله سبحانه وتعالى الأسماء الحسنى, الدالة على كمال عظمته, وكل أسمائه حسن, فاطلبوا منه بأسمائه ما تريدون, واتركوا الذين يُغيِّرون في أسمائه بالزيادة أو النقصان أو التحريف, كأن يُسمَّى بها من لا يستحقها, كتسمية المشركين بها آلهتهم, أو أن يجعل لها معنى لم يُردْه الله ولا رسوله, فسوف يجزون جزاء أعمالهم السيئة التي كانوا يعملونها في الدنيا من الكفر بالله, والإلحاد في أسمائه وتكذيب رسوله.
ومن هنا فليس اسم الله( العزيز ) من اسماء الاوثان التى عبدها المشركون..وانما هم اشتقوا منها اسما.
والقرآن ينكر عليهم سوء فعلهم وعبادتهم لتلك الاصنام:
{وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَـؤُلاء شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللّهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللّهَ بِمَا لاَ يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلاَ فِي الأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ }يونس18
18 - (ويعبدون من دون الله) أي غيره (ما لا يضرهم) إن لم يعبدوه (ولا ينفعهم) إن عبدوه وهو الأصنام (ويقولون) عنها (هؤلاء شفعاؤنا عند الله قل) لهم (أتنبئون الله) تخبرونه (بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض) استفهام إنكار إذ لو كان له شريك لعلمه إذ لا يخفي عليه شيء (سبحانه) تنزيهاً له (وتعالى عما يشركونـ) ـه معه ..تفسير الجلالين.
{وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنفَعُهُمْ وَلَا يَضُرُّهُمْ وَكَانَ الْكَافِرُ عَلَى رَبِّهِ ظَهِيراً }الفرقان55
55 - (ويعبدون) أي الكفار (من دون الله ما لا ينفعهم) بعبادته (ولا يضرهم) بتركها وهو الأصنام (وكان الكافر على ربه ظهيرا) معينا للشيطان بطاعته ...تفسير الجلالين.
خامسا:ليس العرب هم من اطلق على ملك مصر عزيز مصر ولا يوجد كتابات عربية سُجلت قبل القرآن اصلا..وذكرت ان العرب يقولون عن ملك مصر انه عزيز
وانما القرآن:
{قَالُواْ يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَباً شَيْخاً كَبِيراً فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ }يوسف78
القرآن هو منذكر ان الخطاب كان لمن يحكم ,مصر بالعزير..وهذا من اوجه الاعجاز..ففى ذلك الوقت لم يكن حكام مصر من الفراعين..وكان هذا لقب الحاكم..كأن تقول صاحب السمو..او صاحب العزة.ولم يكن يُقال له فرعون.
سادسا هل لله نفس الاسم فى الكتاب المقدس .,تعالوا نرى:
-(الفانديك)(اشعياء)(Is-33-21)(بل هناك الرب العزيز لنا مكان انهار وترع واسعة الشواطئ.لا يسير فيها قارب بمقذاف وسفينة عظيمة لا تجتاز فيها.)
-(الفانديك)(الرسالة الأولى الى تيموثاوس)(Tm1-6-15)(الذي سيبيّنه في اوقاته المبارك العزيز الوحيد ملك الملوك ورب الارباب)
-(الفانديك)(أيوب)(Jb-36-5)(هوذا الله عزيز ولكنه لا يرذل احدا.عزيز قدرة القلب.)
فهل اتبع الكتاب المقدس العبادات الوثنية
حياكم الله وبياكم..ابن الوليد
فماذا يدعون:
الإله الوثنى عزيز لم يعبده اليهود ولم يعتبره اليهود أنه أبن إلههم , وإله اليهود أسمه يهوه وليس الله , ولا يوجد حرف العين فى الأبجدية العبرية , والعزيز أسم عربى وليس يهودى , وكان العرب الوثنيين يعبدون الـ عزيز ويعتبرونه أعز آلهتهم مقاماً , لهذا كان العرب يطلقون على والى مصر أسم عزيز مصر - كما أنه من الملاحظ أن أسم العزيز أسم من أسماء الله الحسنى
اولا:نرد ,عن الشبهه الخفية,القرآن لم يقل ان اليهود يعبدون اله وثنى,اسمه عزيز...وانما يعبدون انسان إسمه(العزير),ا ل ع ز ي ر...لما رأوا من معجزة الله فيه,حينما اماته الله مئة عام فعاد اليهم,بعد100 سنة,فمات ممن عاصروه من مات وشاب وبلغ مبلغ الشيوخ من بلغ ..وفجأة وجدوه عائدا امامهم,وليس للزمن اثر عليه..ففتنوا به...وعبدوه.
{أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّىَ يُحْيِـي هَـَذِهِ اللّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللّهُ مِئَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَل لَّبِثْتَ مِئَةَ عَامٍ فَانظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِّلنَّاسِ وَانظُرْ إِلَى العِظَامِ كَيْفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْماً فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }البقرة259
259 - (أو) رأيت (كالذي) الكاف زائدة (مر على قرية) هي بيت المقدس راكبا على حمار ومعه سلة تين وقدح عصير وهو عزير (وهي خاوية) ساقطة (على عروشها) سقوطها لما خربها بُخْتُنَصَّر (قال أنى) كيف (يحيي هذه الله بعد موتها) استعظاماً لقدرته تعالى (فأماته الله) وألبثه (مائة عام ثم بعثه) أحياه ليريه كيفية ذلك (قال) تعالى له (كم لبثت) مكثت هنا (قال لبثت يوماً أو بعض يوم) لأنه نام أول النهار فقبض وأُحيي عند الغروب فظن أنه يوم النوم (قال بل لبثت مائة عام فانظر إلى طعامك) التين (وشرابك) العصير (لم يتسنَّه) لم يتغير مع طول الزمان ، والهاء قيل أصل من سانهت وقيل للسكت من سانيت وفي قراءة بحذفها (وانظر إلى حمارك) كيف هو فرآه ميتا وعظامه بيض تلوح! فعلنا ذلك لتعلم (ولنجعلك آية) على البعث (للناس وانظر إلى العظام) من حمارك (كيف نُنشزها) نحييها بضم النون وقرئ بفتحها من أنشز ونشز لغتان وفي قراءة {ننشرها} بالراء نحركها ونرفعها (ثم نكسوها لحماً) فنظر إليها وقد تركبت وكسيت لحما ونفخ فيه الروح ونهق (فلما تبين له) ذلك بالمشاهدة (قال أعلم) علم مشاهدة (أن الله على كل شيء قدير) وفي قراءة {اعْلَمْ} أمر من الله له .
{وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ }التوبة30
ثانيا:اللغة العبرية يوجد بها حرف العين..وصاحب الشبهه جاهل لايفقه شيئ فى علوم اللغات واللغة العبرية:
ע :عَيِن
رابط تعليم اللغة العبرية والتعريف بها:
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%...D8%A8%D8%A9%29
ثالثا:العزير..(ا ل ع ز ي ر)..هو النطق باللسان العربى لعِزرا,فى العبرية.
رابعا لم يكن لدى العرب اله اسمه العزيز بنص الحروف,وانما كانوا يعبدون اله دعوا اسمه العُزى
{وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }الأعراف180
180 - (ولله الأسماء الحسنى) التسعة والتسعون الوارد بها الحديث ، والحسنى الأحسن (فادعوه) سموه (بها وذروا) اتركوا (الذين يلحدون) من ألحد ولحد ، يميلون عن الحق (في أسمائه) حيث اشتقوا منها أسماء لآلهتهم كاللات من الله والعزى من العزيز ومناة من المنان (سيجزون) من الآخرة جزاء (ما كانوا يعملون) وهذا قبل الأمر بالقتال ..تفسير الجلالين.
وفى التفسير الميسر:
ولله سبحانه وتعالى الأسماء الحسنى, الدالة على كمال عظمته, وكل أسمائه حسن, فاطلبوا منه بأسمائه ما تريدون, واتركوا الذين يُغيِّرون في أسمائه بالزيادة أو النقصان أو التحريف, كأن يُسمَّى بها من لا يستحقها, كتسمية المشركين بها آلهتهم, أو أن يجعل لها معنى لم يُردْه الله ولا رسوله, فسوف يجزون جزاء أعمالهم السيئة التي كانوا يعملونها في الدنيا من الكفر بالله, والإلحاد في أسمائه وتكذيب رسوله.
ومن هنا فليس اسم الله( العزيز ) من اسماء الاوثان التى عبدها المشركون..وانما هم اشتقوا منها اسما.
والقرآن ينكر عليهم سوء فعلهم وعبادتهم لتلك الاصنام:
{وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَـؤُلاء شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللّهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللّهَ بِمَا لاَ يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلاَ فِي الأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ }يونس18
18 - (ويعبدون من دون الله) أي غيره (ما لا يضرهم) إن لم يعبدوه (ولا ينفعهم) إن عبدوه وهو الأصنام (ويقولون) عنها (هؤلاء شفعاؤنا عند الله قل) لهم (أتنبئون الله) تخبرونه (بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض) استفهام إنكار إذ لو كان له شريك لعلمه إذ لا يخفي عليه شيء (سبحانه) تنزيهاً له (وتعالى عما يشركونـ) ـه معه ..تفسير الجلالين.
{وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنفَعُهُمْ وَلَا يَضُرُّهُمْ وَكَانَ الْكَافِرُ عَلَى رَبِّهِ ظَهِيراً }الفرقان55
55 - (ويعبدون) أي الكفار (من دون الله ما لا ينفعهم) بعبادته (ولا يضرهم) بتركها وهو الأصنام (وكان الكافر على ربه ظهيرا) معينا للشيطان بطاعته ...تفسير الجلالين.
خامسا:ليس العرب هم من اطلق على ملك مصر عزيز مصر ولا يوجد كتابات عربية سُجلت قبل القرآن اصلا..وذكرت ان العرب يقولون عن ملك مصر انه عزيز
وانما القرآن:
{قَالُواْ يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَباً شَيْخاً كَبِيراً فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ }يوسف78
القرآن هو منذكر ان الخطاب كان لمن يحكم ,مصر بالعزير..وهذا من اوجه الاعجاز..ففى ذلك الوقت لم يكن حكام مصر من الفراعين..وكان هذا لقب الحاكم..كأن تقول صاحب السمو..او صاحب العزة.ولم يكن يُقال له فرعون.
سادسا هل لله نفس الاسم فى الكتاب المقدس .,تعالوا نرى:
-(الفانديك)(اشعياء)(Is-33-21)(بل هناك الرب العزيز لنا مكان انهار وترع واسعة الشواطئ.لا يسير فيها قارب بمقذاف وسفينة عظيمة لا تجتاز فيها.)
-(الفانديك)(الرسالة الأولى الى تيموثاوس)(Tm1-6-15)(الذي سيبيّنه في اوقاته المبارك العزيز الوحيد ملك الملوك ورب الارباب)
-(الفانديك)(أيوب)(Jb-36-5)(هوذا الله عزيز ولكنه لا يرذل احدا.عزيز قدرة القلب.)
فهل اتبع الكتاب المقدس العبادات الوثنية
حياكم الله وبياكم..ابن الوليد
تعليق