أعلنت الفاتيكان عام 2000 , أن الطرية الوحيدة للخلاص من خطيئة أدم وأكل التفاحه , هي اتباع المذهب الكاثوليكي ,
وما غير ذلك فهو لم يخلص من الخطيئة !!.
وطالما لم يخلص من الخطيئة فهو في بحيرة الكبريت!!.
الروابط
http://www.washingtonpost.com/ac2/wp...nguage=printer
http://www.reachingcatholics.org/vatican.html
http://www.loper.org/~george/trends/2000/Sep/95.html
http://www.worthynews.com/news-features/vatican.html
http://www.worthynews.com/news-features/vatican-2.html
http://www.pcusa.org/pcnews/oldnews/2000/00329.htm
الجدير بالذكر أنه حسب قانون الإيمان الاثانسي , فكل من لا يؤمن بالثالوث في بحيرة الكبريت .
القانون الاثناسي :
ما سبق قانون الإيمان للذين اتخذوا رهبانكم أربابا" من دون الله يحلون لهم ويحرمون لهم , ويعطوهم القوانين التي تدخل إلى اجلنة أو ترمي إلى النار بزعمهم .
من اين جاء اثناسيوس بهذا الاعتقاد ؟؟
وما الذي دفعهم إلى تصديقه فيما لم يقله أي من السيد المسيح أو الحواريون أو كتبة الاناجيل ؟؟
هل انتظر الروح القدس للقرن الرابع حتى يقول لاثناسيوس واحد في تثليث وتثليث في توحيد وثلاثة ولكنهم واحد وواحد ولكنه ثلاثة ؟؟
الحمد لله رب العالمين .
وما غير ذلك فهو لم يخلص من الخطيئة !!.
وطالما لم يخلص من الخطيئة فهو في بحيرة الكبريت!!.
[align=left]
." The official statement issued September 5 by the Vatican’s Congregation for the Doctrine of the Faith boldly proclaims "individuals can attain full salvation from earthly sin only through the spiritual grace of the Catholic Church." [/CENTER]
." The official statement issued September 5 by the Vatican’s Congregation for the Doctrine of the Faith boldly proclaims "individuals can attain full salvation from earthly sin only through the spiritual grace of the Catholic Church." [/CENTER]
الروابط
http://www.washingtonpost.com/ac2/wp...nguage=printer
http://www.reachingcatholics.org/vatican.html
http://www.loper.org/~george/trends/2000/Sep/95.html
http://www.worthynews.com/news-features/vatican.html
http://www.worthynews.com/news-features/vatican-2.html
http://www.pcusa.org/pcnews/oldnews/2000/00329.htm
الجدير بالذكر أنه حسب قانون الإيمان الاثانسي , فكل من لا يؤمن بالثالوث في بحيرة الكبريت .
القانون الاثناسي :
ـ 1 ـ إن كل من ابتغى الخلاص وجب عليه قبل كل شيء أن يتمسك بالإيمان الجامع العام للكنيسة المسيحية,
ـ 2 ـ هذا الإيمان كل من لا يحفظه دون إفساد، يهلك هلاكاً أبدياً,
ـ 3 ـ إن هذا الإيمان الجامع هو أن نعبد إلهاً واحداً في ثالوث، وثالوثاً في توحيد,
ـ 4 ـ لا نمزج الأقانيم ولا نفصل الجوهر,
ـ 5 ـ إن للآب أقنوماً، وللابن أقنوماً، وللروح القدس أقنوماً,
ـ 6 ـ ولكن الآب والابن والروح القدس لاهوت واحد، ومجد متساو وجلال أبدي معاً,
ـ 7 ـ كما هو الآب، كذلك الابن، وكذلك الروح القدس,
ـ 8 ـ الآب عير مخلوق، والابن غير مخلوق، والروح القدس غير مخلوق,
ـ 9 ـ الآب غير محدود، والابن غير محدود، والروح القدس غير محدود,
ـ 10 ـ الآب سرمد، والابن سرمد، والروح القدس سرمد، ولكن ليسوا ثلاثة سرمديين، بل سرمد واحد,
ـ 11 ـ وكذلك ليسوا ثلاثة غير مخلوقين، ولا ثلاثة غير محدودين بل واحد غير مخلوق وواحد غير محدود,
ـ 12 ـ وكذلك الآب ضابط الكل, والابن ضابط الكل, والروح القدس ضابط الكل ولكن ليسوا ثلاثة ضابطي الكل, بل واحد ضابط الكل,
ـ 13 ـ وهكذا الآب إله, والابن إله, والروح القدس إله, ولكن ليسوا ثلاثة آلهة، بل إله واحد,
ـ 14 ـ وهكذا الآب رب, والابن رب, والروح القدس رب, ولكن ليسوا ثلاثة أرباب، بل رب واحد,
ـ 15 ـ وكما أن الحق المسيحي يكلفنا بأن نعترف بأن كلاً من هذه الأقانيم بذاته إله - ورب, كذلك الدين الجامع ينهانا عن أن نقول بوجود ثلاثة ألهة وثلاثة أرباب,
ـ 16 ـ فالآب غير مصنوع من أحد، ولا مخلوق, ولا مولود والابن من الآب وحده غير مصنوع ولا مخلوق، بل مولود والروح القدس من الآب والابن، ليس بمصنوع، ولامخلوق ولا مولود,
ـ 17 ـ فإذاً أب واحد لا ثلاثة آباء, وابن واحد لا ثلاثة أبناء, وروح قدس واحد لا ثلاثة أرواح قدس,
ـ 18 ـ وليس في هذا الثالوث من هو قبل غيره أو بعده ولا من هو أكبر منه ولا أصغر منه,
ـ 19 ـ ولكن جميع الأقانيم سرمديون معاً ومتساوون,
ـ 20 ـ ولذلك في جميع ما ذكر يجب أن نعبد الوحدانية في ثالوث, والثالوث في وحدانية,
ـ 21 ـ إذاً من شاء أن يخلص فعليه أن يتأكد هكذا في الثالوث,
ـ 22 ـ وأيضاً يلزم له الخلاص أن يؤمن كذلك بأمانة بتجسد ربنا يسوع المسيح,
ـ 23 ـ لأن الإيمان المستقيم هو أن نؤمن ونقر بأن ربنا يسوع المسيح هو ابن الله هو إله وإنسان,
ـ 24 ـ هو إله من جوهر الآب, مولود قبل الدهور وإنسان مولود من جوهر أمه, مولود في هذا الدهر,
ـ 25 ـ إله تام وإنسان تام كائن بنفس ناطقة وجسد بشري,
ـ 26 ـ مساوٍ للآب بحسب لاهوته, ودون الآب بحسب ناسوته,
ـ 27 ـ وهو إن يكن إلهاً وإنساناً, إنما هو مسيح واحد لا اثنان,
ـ 28 ـ واحد ليس باستحالة لاهوته إلى جسد, بل باتخاذ الناسوت إل اللاهوت,
ـ 29 ـ واحد في الجملة, لا باختلاط الجوهر, بل بوحدانية الأقنوم,
ـ 30 ـ لانه كما أن النفس الناطقة والجسد إنسان واحد, كذلك الإله والإنسان مسيح واحد,
ـ 31 ـ هو الذي تألم لأجل خلاصنا ونزل إلى الهاوية ـ أي عالم الأرواح ـ وقام أيضاً في اليوم الثالث من بين الأموات,
ـ 32 ـ وصعد إلى السماء, وهو جالس عن يمين الآب الضابط الكل,
ـ 33 ـ ومن هناك يأتي ليدين الأحياء والأموات,
ـ 34 ـ الذي عند مجيئه، يقوم أيضاً جميع البشر بأجسادهم، ويوؤدون حساباً عن أعمالهم الخاصة,
ـ 35 ـ فالذين فعلوا الصالحات يدخلون الحياة الأبدية, والذين عملوا السيئات يدخلون إلى النار الأبدية,
ـ 36 ـ هذا هو الإيمان الجامع، الذي لا يقدر الإنسان أن يخلص من دون أن يؤمن به بأمانة ويقين,
ـ 2 ـ هذا الإيمان كل من لا يحفظه دون إفساد، يهلك هلاكاً أبدياً,
ـ 3 ـ إن هذا الإيمان الجامع هو أن نعبد إلهاً واحداً في ثالوث، وثالوثاً في توحيد,
ـ 4 ـ لا نمزج الأقانيم ولا نفصل الجوهر,
ـ 5 ـ إن للآب أقنوماً، وللابن أقنوماً، وللروح القدس أقنوماً,
ـ 6 ـ ولكن الآب والابن والروح القدس لاهوت واحد، ومجد متساو وجلال أبدي معاً,
ـ 7 ـ كما هو الآب، كذلك الابن، وكذلك الروح القدس,
ـ 8 ـ الآب عير مخلوق، والابن غير مخلوق، والروح القدس غير مخلوق,
ـ 9 ـ الآب غير محدود، والابن غير محدود، والروح القدس غير محدود,
ـ 10 ـ الآب سرمد، والابن سرمد، والروح القدس سرمد، ولكن ليسوا ثلاثة سرمديين، بل سرمد واحد,
ـ 11 ـ وكذلك ليسوا ثلاثة غير مخلوقين، ولا ثلاثة غير محدودين بل واحد غير مخلوق وواحد غير محدود,
ـ 12 ـ وكذلك الآب ضابط الكل, والابن ضابط الكل, والروح القدس ضابط الكل ولكن ليسوا ثلاثة ضابطي الكل, بل واحد ضابط الكل,
ـ 13 ـ وهكذا الآب إله, والابن إله, والروح القدس إله, ولكن ليسوا ثلاثة آلهة، بل إله واحد,
ـ 14 ـ وهكذا الآب رب, والابن رب, والروح القدس رب, ولكن ليسوا ثلاثة أرباب، بل رب واحد,
ـ 15 ـ وكما أن الحق المسيحي يكلفنا بأن نعترف بأن كلاً من هذه الأقانيم بذاته إله - ورب, كذلك الدين الجامع ينهانا عن أن نقول بوجود ثلاثة ألهة وثلاثة أرباب,
ـ 16 ـ فالآب غير مصنوع من أحد، ولا مخلوق, ولا مولود والابن من الآب وحده غير مصنوع ولا مخلوق، بل مولود والروح القدس من الآب والابن، ليس بمصنوع، ولامخلوق ولا مولود,
ـ 17 ـ فإذاً أب واحد لا ثلاثة آباء, وابن واحد لا ثلاثة أبناء, وروح قدس واحد لا ثلاثة أرواح قدس,
ـ 18 ـ وليس في هذا الثالوث من هو قبل غيره أو بعده ولا من هو أكبر منه ولا أصغر منه,
ـ 19 ـ ولكن جميع الأقانيم سرمديون معاً ومتساوون,
ـ 20 ـ ولذلك في جميع ما ذكر يجب أن نعبد الوحدانية في ثالوث, والثالوث في وحدانية,
ـ 21 ـ إذاً من شاء أن يخلص فعليه أن يتأكد هكذا في الثالوث,
ـ 22 ـ وأيضاً يلزم له الخلاص أن يؤمن كذلك بأمانة بتجسد ربنا يسوع المسيح,
ـ 23 ـ لأن الإيمان المستقيم هو أن نؤمن ونقر بأن ربنا يسوع المسيح هو ابن الله هو إله وإنسان,
ـ 24 ـ هو إله من جوهر الآب, مولود قبل الدهور وإنسان مولود من جوهر أمه, مولود في هذا الدهر,
ـ 25 ـ إله تام وإنسان تام كائن بنفس ناطقة وجسد بشري,
ـ 26 ـ مساوٍ للآب بحسب لاهوته, ودون الآب بحسب ناسوته,
ـ 27 ـ وهو إن يكن إلهاً وإنساناً, إنما هو مسيح واحد لا اثنان,
ـ 28 ـ واحد ليس باستحالة لاهوته إلى جسد, بل باتخاذ الناسوت إل اللاهوت,
ـ 29 ـ واحد في الجملة, لا باختلاط الجوهر, بل بوحدانية الأقنوم,
ـ 30 ـ لانه كما أن النفس الناطقة والجسد إنسان واحد, كذلك الإله والإنسان مسيح واحد,
ـ 31 ـ هو الذي تألم لأجل خلاصنا ونزل إلى الهاوية ـ أي عالم الأرواح ـ وقام أيضاً في اليوم الثالث من بين الأموات,
ـ 32 ـ وصعد إلى السماء, وهو جالس عن يمين الآب الضابط الكل,
ـ 33 ـ ومن هناك يأتي ليدين الأحياء والأموات,
ـ 34 ـ الذي عند مجيئه، يقوم أيضاً جميع البشر بأجسادهم، ويوؤدون حساباً عن أعمالهم الخاصة,
ـ 35 ـ فالذين فعلوا الصالحات يدخلون الحياة الأبدية, والذين عملوا السيئات يدخلون إلى النار الأبدية,
ـ 36 ـ هذا هو الإيمان الجامع، الذي لا يقدر الإنسان أن يخلص من دون أن يؤمن به بأمانة ويقين,
من اين جاء اثناسيوس بهذا الاعتقاد ؟؟
وما الذي دفعهم إلى تصديقه فيما لم يقله أي من السيد المسيح أو الحواريون أو كتبة الاناجيل ؟؟
هل انتظر الروح القدس للقرن الرابع حتى يقول لاثناسيوس واحد في تثليث وتثليث في توحيد وثلاثة ولكنهم واحد وواحد ولكنه ثلاثة ؟؟
الحمد لله رب العالمين .
تعليق