تويت
العنوان واضح و لايحتاج الى شرح ، هذا ما قاله الرب فى سفر التثنية - الاصحاح ال 14 - العدد 21
21[mark=#ffff99]«لاَ تَأْكُلُوا جُثَّةً مَّا. تُعْطِيهَا لِلْغَرِيبِ الَّذِي فِي أَبْوَابِكَ فَيَأْكُلُهَا أَوْ يَبِيعُهَا لأَجْنَبِيٍّ، لأَنَّكَ شَعْبٌ مُقَدَّسٌ لِلرَّبِّ إِلهِكَ. لاَ تَطْبُخْ جَدْيًا بِلَبَنِ أُمِّهِ.[/mark]
فالرب يطلب أن تعطى الحيوانات النافقة للغرباء الذين يعيشون فى مدنهم ليأكلوها أو يقوموا ببيعها لاجانب .. فهل هذا هو الرب الذى يحرض و يعلم بل و يأمر شعبه المختار بالغش و ما قد ينتج عن بيع هذه الحيوانات النافقة من تسمم او وفيات ...هل يمكن ان يكون هذا كلام الرب ؟؟؟
و فى المقابل فقد قال القرآن الكريم :
اِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللّهِ [mark=#ffff99]فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ[/mark] فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
أى أن الاستثناء فى أكلها للجميع فى الاحوال الاضطرارية أى يكون الموت جوعا هو البديل الوحيد و ركز على الشفافية بقوله غير باغ و لا عاد .
21[mark=#ffff99]«لاَ تَأْكُلُوا جُثَّةً مَّا. تُعْطِيهَا لِلْغَرِيبِ الَّذِي فِي أَبْوَابِكَ فَيَأْكُلُهَا أَوْ يَبِيعُهَا لأَجْنَبِيٍّ، لأَنَّكَ شَعْبٌ مُقَدَّسٌ لِلرَّبِّ إِلهِكَ. لاَ تَطْبُخْ جَدْيًا بِلَبَنِ أُمِّهِ.[/mark]
فالرب يطلب أن تعطى الحيوانات النافقة للغرباء الذين يعيشون فى مدنهم ليأكلوها أو يقوموا ببيعها لاجانب .. فهل هذا هو الرب الذى يحرض و يعلم بل و يأمر شعبه المختار بالغش و ما قد ينتج عن بيع هذه الحيوانات النافقة من تسمم او وفيات ...هل يمكن ان يكون هذا كلام الرب ؟؟؟
و فى المقابل فقد قال القرآن الكريم :
اِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللّهِ [mark=#ffff99]فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ[/mark] فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
أى أن الاستثناء فى أكلها للجميع فى الاحوال الاضطرارية أى يكون الموت جوعا هو البديل الوحيد و ركز على الشفافية بقوله غير باغ و لا عاد .
تعليق