بسم الله الرحمن الرحيم
أيها الزميل (( ارجوكم )) .. بداية مرحبا بك فى منتداك (( حراس العقيدة )) .
أتمنى أن تكون قرأت الموضوع الأصلى هنا جيدا.. والذى من خلاله كنت ستجيب بنفسك وتعرف ركاكة ما نقلت والمنتشر
على المواقع الإلحادية قبل النصرانية ..
الرد سيكون فى نقاط بسيطة .. لإثبات ركاكة وضعف موقف كاتب المقال .. غيرعدم توثيقه
لما أدعاه بأى مصدر يمكننا الرجوع إليه للتأكد من صحة ما كتبه ونشره !!
1- إعجاز الآيات كان الغرض منها الإشارة إلى صنعة الخلق الربانى لما يسمى الجلد والإشارة إليه
وبما إن أبينا آدم أول من خلق فبديهى جدا تظهر معجزة هذا الشىء (( الجلد )) بوجوده ..
وإذا كان آدم خلق قبل الصينين والعرب الأوائل .. فخالق الجلد وصانعه تواجد قبل ذلك بكثير سبحانه ..
من العبارة السابقة والتى موجودة فى المقال التى تفضلت بنقله تجد كاتبه يناقض نفسه من خلال
خلايا عصبية منتشرة فى الجلد والجلد نفسه لا يحس بالألم !!
جوابى لك : انظر إلى الشكل المرفق بموضوعنا لتعرف كيف يتم مسار الإحساس بالألم
بداية من تأثر تلك المستقبلات الحسية الموجودة بالجلد ومرورا بمركز بالمخ وومسارها
الذى يعود للجلد مرة أخرى .. وعليه ستفهم لماذا زرعت ونشرت تلك المستقبلات والخلايا
الحسية الخاصة بالألم ..أى ما غرض وحكمة مكانها هذا ؟؟
وللعلم فإن هناك مستقبلات حسية تتواجد أيضا بأماكن أخرى بالجسم غير الجلد ..
الإجابة بمنتهى البساطة .. عندما سيتم التعذيب بالنار .. فسيكون كل الجسم معرضا لها وعليه فكل الجلد سيتعرض .. وإا أفترضنا صحة كلامهم بوجود
أماكن لا تشعر بالألم .. فالأكيد ايضا إن الأماكن الأخرى ستتعرض وسيتم الألم بالفعل .. ولا أنت عندك رأى تانى ؟؟!!
أيضا كاتب المقال يناقض نفسه ..!! لذلك اطلب منك العودة لموضوعنا الأصلى للتعرف
على درجات الحرق التى يتم فيها فقد الإحساس وعليه ستظهر لك الحكمة من استبدال
الجلد .. وهى استمرارية العذاب .. وتكرار خطأ كاتب المقال واستبعاده لدور المستقبلات
الحسية الموجودة بالجلد للإحساس بالألم .. ولا أعلم هل هو سوء فهم أم جهل أم تحايل ؟؟!!
فهو فكر بتدمير الجهاز العصبى .. ولو فكر قليلا وتأمل لكان علم أن جزء من المسار بيدمر
بالفعل بالحرق الكامل وعليه سيحدث خلل فى الإحساس .. ونحتاج لاستبدال الجلد بالفعل
وما المستقبلات الحسية الخاصة بالألم إلا جزء بالفعل من هذا الجهاز العصبى للإحساس بالألم .
** الجزء المتعلق بابن كثير .. لا أعلم مدى صحته وهو ما سأحاول البحث بالفعل عنه ..
أتمنى أن تكون علمت لماذا ينظر إلى هذه إن بها إعجاز علمى .. وحتى لو افترضنا
تواجد المعلومات من قبل فيكفينا فخرا الإشارة إلى صنعة وإعجاز خلق الله ..
سبحانه.. خاصة إننا لم نعرف مدى عظمتها إلا بعد دراسة تركيب الجلد وطبقاته تفصيليا بالعصر الحديث .
الحديث ..
أيها الزميل (( ارجوكم )) .. بداية مرحبا بك فى منتداك (( حراس العقيدة )) .
أتمنى أن تكون قرأت الموضوع الأصلى هنا جيدا.. والذى من خلاله كنت ستجيب بنفسك وتعرف ركاكة ما نقلت والمنتشر
على المواقع الإلحادية قبل النصرانية ..
الرد سيكون فى نقاط بسيطة .. لإثبات ركاكة وضعف موقف كاتب المقال .. غيرعدم توثيقه
لما أدعاه بأى مصدر يمكننا الرجوع إليه للتأكد من صحة ما كتبه ونشره !!
1- إعجاز الآيات كان الغرض منها الإشارة إلى صنعة الخلق الربانى لما يسمى الجلد والإشارة إليه
وبما إن أبينا آدم أول من خلق فبديهى جدا تظهر معجزة هذا الشىء (( الجلد )) بوجوده ..
وإذا كان آدم خلق قبل الصينين والعرب الأوائل .. فخالق الجلد وصانعه تواجد قبل ذلك بكثير سبحانه ..
2- هل فعلا الجلد نفسه مصدر الإحساس بالألم ؟
الجواب : الجلد نفسه ليس مصدر الإحساس بالإلم ولكن هناك جهاز عصبى وخلايا عصبية مزروعة ومنتشرة في الجلد وهى المسؤلة عن الإحساس بالألم والجلد نفسه لا يشعر بالألم.
الجواب : الجلد نفسه ليس مصدر الإحساس بالإلم ولكن هناك جهاز عصبى وخلايا عصبية مزروعة ومنتشرة في الجلد وهى المسؤلة عن الإحساس بالألم والجلد نفسه لا يشعر بالألم.
من العبارة السابقة والتى موجودة فى المقال التى تفضلت بنقله تجد كاتبه يناقض نفسه من خلال
خلايا عصبية منتشرة فى الجلد والجلد نفسه لا يحس بالألم !!
جوابى لك : انظر إلى الشكل المرفق بموضوعنا لتعرف كيف يتم مسار الإحساس بالألم
بداية من تأثر تلك المستقبلات الحسية الموجودة بالجلد ومرورا بمركز بالمخ وومسارها
الذى يعود للجلد مرة أخرى .. وعليه ستفهم لماذا زرعت ونشرت تلك المستقبلات والخلايا
الحسية الخاصة بالألم ..أى ما غرض وحكمة مكانها هذا ؟؟
وللعلم فإن هناك مستقبلات حسية تتواجد أيضا بأماكن أخرى بالجسم غير الجلد ..
وهناك بقع أخرى في الجلد لا تشعر بالألم أطلاقاً وبينهم مسافات صغيرة حيث يصعب على الشخص العادى معرفتها ولكن أصحاب الإبر الصينية يعرفون جيدا أن يضعون تلك الإبر بحيث لا تقع على خلايا الجهاز العصبي المتشرة في أعلى الجلد ( ويمكنكم أعزائى القرأ أكتشاف ذلك بنفسكم خذ دبوساً ونقّطه على بقعة صغيرة من جلدك وسوف تكتشف أن بعض الأماكن لا تشعر بالألم وبعض الأماكن تشعر بالألم الفكرة بسيطة و تحتاج القليل من الخبرة ولكنها ليست أصعب من عملية تحريك الأذن التى أخبرتكم بها سابقاً )
الإجابة بمنتهى البساطة .. عندما سيتم التعذيب بالنار .. فسيكون كل الجسم معرضا لها وعليه فكل الجلد سيتعرض .. وإا أفترضنا صحة كلامهم بوجود
أماكن لا تشعر بالألم .. فالأكيد ايضا إن الأماكن الأخرى ستتعرض وسيتم الألم بالفعل .. ولا أنت عندك رأى تانى ؟؟!!
وحرق الجلد يؤدى الى فقدان الإحساس بالألم لا تحتاج الى عبقرية بل هى من الأشياء المتعارف عليها بين الناس كما أن محمد نفسه كان يكتوى و بتأكيد فهو كان يعرف أن كوى الجلد يأدى الى فقدان الإحساس بالألم ولو كان هناك حكمة من تغيير الجلد حتى يستمر العذاب لكان من الأفضل حرق وتعذيب جهازهم العصبي بدلا من الجلد نفسه أو خلق جهاز عصبي مقاوم للتلف بحيث يبقوا معذبين الى الأبد .
أيضا كاتب المقال يناقض نفسه ..!! لذلك اطلب منك العودة لموضوعنا الأصلى للتعرف
على درجات الحرق التى يتم فيها فقد الإحساس وعليه ستظهر لك الحكمة من استبدال
الجلد .. وهى استمرارية العذاب .. وتكرار خطأ كاتب المقال واستبعاده لدور المستقبلات
الحسية الموجودة بالجلد للإحساس بالألم .. ولا أعلم هل هو سوء فهم أم جهل أم تحايل ؟؟!!
فهو فكر بتدمير الجهاز العصبى .. ولو فكر قليلا وتأمل لكان علم أن جزء من المسار بيدمر
بالفعل بالحرق الكامل وعليه سيحدث خلل فى الإحساس .. ونحتاج لاستبدال الجلد بالفعل
وما المستقبلات الحسية الخاصة بالألم إلا جزء بالفعل من هذا الجهاز العصبى للإحساس بالألم .
** الجزء المتعلق بابن كثير .. لا أعلم مدى صحته وهو ما سأحاول البحث بالفعل عنه ..
أتمنى أن تكون علمت لماذا ينظر إلى هذه إن بها إعجاز علمى .. وحتى لو افترضنا
تواجد المعلومات من قبل فيكفينا فخرا الإشارة إلى صنعة وإعجاز خلق الله ..
سبحانه.. خاصة إننا لم نعرف مدى عظمتها إلا بعد دراسة تركيب الجلد وطبقاته تفصيليا بالعصر الحديث .
الحديث ..
تعليق