ضياءالرحمن
اخي في الله نصر لا تحزن هو انت لسه شوفت حاجه

أشكرك على مرورك الكريم
ولكن أخى الكريم ألا ترى أنهم يبحرون فى بحور من الضلال والزيف

انا معك اخي
ولكن هل بعد الكفر ذنب
ان ما كتبته ان دل فانه يدل على """"""فتجد الشخص فيهم اما دكتورا جامعيا او مهندسا او او
عقليات ضخمه كل نحترمه في مجاله ونقول ان له عقل راجح
ولكن في هذه النقطه لا تدري اين ذهب العقل وتظل تبحث عنه ولكن هيهات بلا فائده
وتتسائل هل يا ترى كان هذا الشخص لديه عقل اصلا ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ولا حول ولا قوة الا بالله

ده أحسن شوية وممكن تناقشه
أما فى نوع تانى مستعصى متقدرش حتى تناقشه
وعلى الرغم من ان اللى بتناقشهم بيكون الحوار عقيم
لكن لا حول ولاقوة الابالله

معكم حق
أين العقول

يا أخي الكريم, لا تحزن و لا تعيي نفسك في البحث عن معادلة من الدرجة الثالثة بثلاثة مجاهيل. فلا الآب معروف و لا الإبن معروف و لا الروح القدس معروف, اللهم في عقول أصحابه.
فهم حكموا على هاته المعادلة بالموت اليقيين, فهي معادلة مجموعها يساوي صفر,
أ+ب+ت = 0, الآب+الإبن+الروح القدس = 0. و عقيدتهم مبنية على هذا, أي على 0.
فلما فطنوا لأمرهم تداركوا الأمر, و ياليتهم لم يفعلوا قالوا : الآب X الإبن X الروح القدس = الرب, أي 1*1*1 = 1 و هي معادلة تقبل الزيادة و تقبل النقصان :
1*1=1 و 1*1*1*1*1* = 1.
أي عقيدة هاته, و أي دين مبني على الرياضيات.
أما عن الطوبة فهذه تحفة, و أقول و الله أعلم : تراب+ماء+نار= جرة, فإذا مثلوا ما يعبدون بالطوبة فيمكن تحويل مكوناتها إلى أي شيء. فليعبدوه.
يقول الأخ شرقاوي أن المسيحي لا يتوانى في إثبات الثالوت حتى ب................... السح الدح إمبوا.

مهما ضربوا الأمثال فلن يأتوا بثلاثة في واحد أبدا فقد ضربوا مثل هده الأمثلة من قبل ولم يأتوا بدليل واحد من الطبيعة بجعل الثلاثة في الواحد كما قالوا عن مثال الحديد المحمى بالنار وقد فشلوا فيه وكذلك مثال المصباح وقد فشلوا والآن يقولون 1*1*1 = 1 لا يمكن كذلك بل هي 1+1+1 =3 لأن الآب = أقنوم أي شخص والأبن أقنوم أي شخص والروح القدس أقنوم أي شخص وهدا الكلام لا يعني جدول ضرب بل جمع أي 1+1+1=3 وها هم الآن يقولون عن الأنسان أنه مكون من ثلاثة أشخاص وأنا أضيف لهم المئات في جسم الأنسان والكل مرتبط بالآخر فالقلب مثلا أقنوم والجهاز التنفسي أقنوم والتناسلي أقنوم واللمفاوي أقنوم وأضرب ما شئت من الأمثلة وما راح تزيدك الى ضلال وخسران مبين والحمد لله على نعمة الأسلام

دين معقد وعقيدة معقدة
هم لا يفهمونها

السَلام عَليكُم
بارك الله فيك
و السؤال هَل فَهم هَؤلاء هذه المُعادلات:
"واما اسماء الاثني عشر رسولا فهي هذه.الاول سمعان الذي يقال له بطرس واندراوس اخوه.يعقوب بن زبدي ويوحنا اخوه. فيلبس وبرثولماوس.توما ومتى العشار.يعقوب بن حلفى ولباوس الملقب تداوس. سمعان القانوي ويهوذا الاسخريوطي الذي اسلمه"متى الإصحاح 10 الفقرة 2
و إذا كانوا فَهموه فِلما لَم يَضعوا هَذه المُعادلات التي تُمَثِل أعمِدة المَسيحيَة بين دفتي العَهد الجديد في الأربع بِشارات؟

قولهم إن الآب بمفرده ليس الله، والابن بمفرده ليس الله، والروح القدس بمفرده ليس الله .. ينصّ على النقص والتجزئة لا محالة! هذه المحاولة "المتمنطقة" لفهم المعتقد "اللامنطقي" يخالف قانون الإيمان الذي يقول: (إله حق من إله حق)! ويصف الأقنوم الأول بأنه هو الله: (وجلس على يمين الله الآب). قانون الإيمان الذي تؤمن به المذاهب المسيحية الثلاثة يقول إن الآب هو الله، ويقول هؤلاء المتحذلقون: كلا .. إن الآب ليس الله! فاعجب لعقيدة لا تعرف لها ضابطاً لا عقلياً ولا نقلياً!! أما آن لهم، بدلاً من هذه المهاترات، أن يُحرّروا عقولهم أصلاً ويعودوا إلى رشدهم ويطرحوا عنهم هذه العقيدة المنافية للعقل السليم!

فالحمد لله على نعمة الإسلام الذي يتطابق مع فطرة الله التي فطر الناس عليها

جزاك الله خيراً أخي على الموضوع ..

طبعاً هذا المثلث كالعادة ما هو إلا وهم ..... فبماذا يسمى هذا المثلث الكبير الذي يحتوي على الله والآب والإبن والروح القدس - أربعة !!! - وكل منهم جزء من المثلث .... وحاشا لله أن يكون جزء من شئ ....

وما هذه الوحدة الكبيرة المشتملة عليهم ؟؟!!

... هداهم الله ..

الكلام في حوار الثالوث هذا يجلب الصداع بصراحة ..

( يقولون مالا يفعلون ... ويكتبون مالا يفهمون أيضاً ... مصيبة ) !!!

استاذنا الفاضل صفي الدين جزاكم الله الجنه ياريت ترجمه علشان ماليش في لغه الخرفان الزرايبي دي

تحياتي اخي الفاضل

السَلام عَليكُم
هَذه الأسماء أخي الحبيب هي أسماء الإثنى عَشر المُختارين مِن يَسوع شَخصيا أن يَكونوا تَلاميذ لَه, أي مِن المُفتَرَض الحواريين-رَغم عَدم دِقة ذَلِك فالأناجيل الموجودة الآن مُجهولَة الهوية و قَد عَجز عُلماء النصرانية نِسبتها الى الحواريين- و هُم الذي وُعِدوا بِالسُلطَة و إدانة أسباط إسرائيل و العجيب أن يهوذا الإسخريوطي كان واحِداً مِنهم
" فقال لهم يسوع الحق اقول لكم انكم انتم الذين تبعتموني في التجديد متى جلس ابن الانسان على كرسي مجده تجلسون انتم ايضا على اثني عشر كرسيا تدينون اسباط اسرائيل الاثني عشر."متى الاصحاح19 الفقرة 28
فَهل هَؤلاء الإثنى فَهموا هَذه المُعادلات التي يُحاول المَسيحين إثبات واحدنية الله و أنه واحِد و ثالوث في نَفس الوقَت , مَع مُلاحظة أن يَسوع نَفسه لَم يُعَلِم بِهذه الإحداثيات و إشك أن كان يفهمها أصلاً
فَهل كَتَبَة الإنجيل و المُعاصرين ليسوع فَهموا هذه النَظريات و عَبدوا الثالوث على أساسِها ؟
و لِماذا لَم يَكتبوها إذا كانوا فِعلا فَهموها؟