الدليل والشاهد هو نقطة الضعف فى التفكير النصرانى
شواهدهم على ألوهية المسيح إما من خارج الكتاب المقدس أو من أقوال من أبطلوا الشريعة بالمخالفة لكل تعاليم الأنبياء
كل أنبياء بنى إسرائيل والإسلام من بعدهم دعوا إلى التوحيد الخالص لله والنشاز البارز عن التوحيد لا نجده إلا بعد رفع المسيح وليس من أقواله
شواهدهم على قضية الأقانيم من خارج كتابهم المقدس وتستند على الفلسفة لا على أقوال المسيح
فقضية الدليل مشكلة عامة لديهم
وها هو د. مينا يستند إلى حوار فى مناظرة ولديه كتابه الذى يقدسه
فالخلل الأصلى فى قضية الدليل
والسبب عدم استناد أفكار التثليث إلى أقوال الأنبياء لكونها نابعة من الفلسفة
فهم يعبدون الله بأقوال الفلاسفة وليس بكلام الأنبياء
ولهذا ضلوا الطريق إلى الله وعبدوا البشر
متى يكون الدليل معتبرا ؟
هنا نقطة الضعف
الحمد لله على نعمة الإسلام
والحمد لله أننا من أمة السند والدليل
شواهدهم على ألوهية المسيح إما من خارج الكتاب المقدس أو من أقوال من أبطلوا الشريعة بالمخالفة لكل تعاليم الأنبياء
كل أنبياء بنى إسرائيل والإسلام من بعدهم دعوا إلى التوحيد الخالص لله والنشاز البارز عن التوحيد لا نجده إلا بعد رفع المسيح وليس من أقواله
شواهدهم على قضية الأقانيم من خارج كتابهم المقدس وتستند على الفلسفة لا على أقوال المسيح
فقضية الدليل مشكلة عامة لديهم
وها هو د. مينا يستند إلى حوار فى مناظرة ولديه كتابه الذى يقدسه
فالخلل الأصلى فى قضية الدليل
والسبب عدم استناد أفكار التثليث إلى أقوال الأنبياء لكونها نابعة من الفلسفة
فهم يعبدون الله بأقوال الفلاسفة وليس بكلام الأنبياء
ولهذا ضلوا الطريق إلى الله وعبدوا البشر
متى يكون الدليل معتبرا ؟
هنا نقطة الضعف
الحمد لله على نعمة الإسلام
والحمد لله أننا من أمة السند والدليل
تعليق