ممتاز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
مشكور اخى على مجهودك الكبير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله بعد كل دة تقول فى واحد اسمة يوسف ولو مش عايز تصدق
انتا حر وتلحقنى بسيف سبحان الله على هذا العقل

كيف ما في شخص اسمو يوسف النجار يعني هلا اذا ما كان موجود في القران لازم ما يكون موجود في الانجيل ؟؟ لا
الانجيل هو الصحيح أما الاسلام فما ندري به فلماذا حرف كل الايات التي تتحججو بها هي ليست تعني تحريف بل اشياء انتم لا تعلمون ماذا تقصد
وما دليل ع انو القران نزل من عند الله ؟؟؟

الله المستعان على ما تصفون

أنت قرأت المشاركات اللى تخص الموضوع ولا انت بتتكلم على أساس أيه؟!!!
أرجع للمشاركة دي مثلا https://www.hurras.org/vb/showpost.p...41&postcount=7

وبعدين انت اللى عليك تجيب دليل أن القرآن العظيم ليس كلام الله جل وعلا

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
كيف ما في شخص اسمو يوسف النجار يعني هلا اذا ما كان موجود في القران لازم ما يكون موجود في الانجيل
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
ارجو ان ترد وتناقش بطريقه علميه وعلى فكره شكلك مش كاهن

واضح أنك لم تقرأ كلمة واحدة من الموضوع

بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله فى الاستاذ/ قبطان على هذا البحث القيم ومتابعين أن شاء الله مع حضرتك

تذكر المراجع الإسلامية #############
#######
#######
هذا و العلم لله وحده

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خير جزاء على هذا الموضوع الهااااااااام جداااااااااا

ووفقكم دائما لما يحبه ويرضاه

تفسير الطبرى
ذكر من قال ذلك : حدثنا محمد بن سهل ، قال : ثنا إسماعيل بن عبد الكريم ، قال : ثني عبد الصمد بن معقل ، أنه سمع وهب بن منبه ، يقول : لما اشتملت مريم على الحمل ، كان معها قرابة لها ، يقال له يوسف النجار ، وكانا منطلقين إلى المسجد الذي عند جبل صهيون ، وكان ذلك المسجد يومئذ من أعظم مساجدهم ، فكانت مريم ويوسف يخدمان في ذلك المسجد ، في ذلك الزمان ، وكان لخدمته فضل عظيم ، فرغبا في ذلك ، فكانا يليان معالجته بأنفسهما ، تحبيره وكناسته وطهوره ، وكل عمل يعمل فيه ، وكان لا يعمل من أهل زمانهما أحد أشد اجتهادا وعبادة منهما ، فكان أول من أنكر حمل مريم صاحبها يوسف ، فلما رأى الذي بها استفظعه ، وعظم عليه ، وفظع به ، فلم يدر على ماذا يضع أمرها ، فإذا أراد يوسف أن يتهمها ذكر صلاحها وبراءتها ، وأنها لم تغب عنه ساعة قط ، وإذا أراد أن يبرئها ، رأى الذي ظهر عليها ، فلما اشتد عليه ذلك كلمها ، فكان أول كلامه إياها أن قال لها : إنه قد حدث في نفسي من أمرك أمر قد خشيته ، وقد حرصت على أن أميته وأكتمه في نفسي ، فغلبني ذلك ، فرأيت الكلام فيه أشفى لصدري ، قالت : فقل قولا جميلا ، قال : ما كنت لأقول لك إلا ذلك ، فحدثيني ، هل ينبت زرع بغير بذر ؟ قالت : نعم ، قال : فهل تنبت شجرة من غير غيث يصيبها ؟ قالت : نعم ، قال : فهل يكون ولد من غير ذكر ؟ قالت : نعم ، ألم تعلم أن الله تبارك وتعالى أنبت الزرع يوم خلقه من غير بذر ، والبذر يومئذ إنما صار من الزرع الذي أنبته الله من غير بذر ، أولم تعلم أن الله بقدرته أنبت الشجر بغير غيث ، وأنه جعل بتلك القدرة الغيث حياة للشجر بعد ما خلق كل واحد منهما وحده ، أم تقول : لن يقدر الله على أن ينبت الشجر حتى استعان عليه بالماء ، ولولا ذلك لم يقدر على إنباته ؟ قال يوسف لها : لا أقول هذا ، ولكني أعلم أن الله تبارك وتعالى بقدرته على ما يشاء يقول لذلك كن فيكون ، قالت مريم : أولم تعلم أن الله تبارك وتعالى خلق آدم وامرأته من غير أنثى ولا ذكر ؟ قال : بلى ، فلما قالت له ذلك ، وقع في نفسه أن الذي بها شيء من الله تبارك وتعالى ، وأنه لا يسعه أن يسألها عنه ، وذلك لما رأى من كتمانها لذلك ثم تولى يوسف خدمة المسجد ، وكفاها كل عمل كانت تعمل فيه ، وذلك لما رأى من رقة جسمها ، واصفرار لونها ، وكلف وجهها ، ونتو بطنها ، وضعف قوتها ، ودأب نظرها ، ولم تكن مريم قبل ذلك كذلك ، فلما دنا نفاسها أوحى الله إليها أن اخرجي من أرض قومك ، فإنهم إن ظفروا بك عيروك ، وقتلوا ولدك ، فأفضت ذلك إلى أختها ، وأختها حينئذ حبلى ، وقد بشرت بيحيى ، فلما التقيا وجدت أم يحيى ما في بطنها خر لوجهه ساجدا معترفا لعيسى ، فاحتملها يوسف إلى أرض مصر على حمار له ليس بينها حين ركبت وبين الأكاف شيء ، فانطلق يوسف بها حتى إذا كان متاخما لأرض مصر في منقطع بلاد قومها ، أدرك مريم النفاس ، ألجأها إلى آري حمار ، يعني مذود الحمار ، وأصل نخلة ، وذلك في زمان أحسبه بردا أو حرا " الشك من أبي جعفر " فاشتد على مريم المخاض ، فلما وجدت منه شدة التجأت إلى النخلة فاحتضنتها واحتوشتها الملائكة ، قاموا صفوفا محدقين بها"

و الحديث صحيح الى قائله
و يتبع ببقية الروايات

الإشْراف : أي حديثٍ هذا الذي تزْعُم أنه صحيحٌ إلى قائِله .. كيف خرّجتَه ؟!

عن أي حديثٍ تتكلّم ومع من تحكي ؟


د.أمير عبدالله

يا Kazorg ... أي حديثٍ هذا الذي تزْعُم أنه صحيحٌ إلى قائِله .. هل يعني هذا أنه حديثٌ صحيح؟! .. ثم كيف خرّجتَه ؟! .. وعن أي حديثٍ تتكلّم ومع من تحكي ؟

kazorg
هل هذا حديث ؟؟
الحديث هو ماجاء على لسان الرسول صلى الله عليه و سلم . هذا هو ما يؤخد . اما كلام اي بشري اخر فيؤخد و يرد
ما هذا #### الحاصل فيكم ؟؟ المراجع الاسلامية هي القرءان الكريم و الاحاديث الصحيحة التي جاءت على لسان الرسول صلى الله عليه و سلم .
فقط

واضح انك جاهل و لست مجهول
الانجيل يقول ان عمر الارض هو 6000 الاف سنة . و ان الارنب حيوان مجتر . و ان الارض مسطحة
فهل هذا كلام الله تعالى ؟؟

لنفترض ان كلامك صح مع الاعتذار للاستاذ قبطان وباقي الاعضاء المحترمين
ده حيهحط قدامي كأنسان بسيط اسئلة ليس لها اي اجابة زي

لو عيسي له اب اسمه يوسف النجار كل اليهود عارفين ان عيسي بن يوسف وفي نفس الوقت يبقي ابن الله
حد هيصدق ان الله عنده ابن ابن لواحد تاني هما عارفينه ؟

يعني انت مثلا لو جيت قولت لواحد طبيعي عيسي بن الله
هيرد عليك ويقولك لا ده ابن يوسف يعني مفيش ميلاد عذري لوجود السبب اذا محدش كان هيصدق انه ابن الله لوجود اب لعيسي اب بشري
تاني سب لو كان في اب لعيسي اليهود انكرو ليه نسب عيسي ليه
وقالو ده ابن جندي روماني وابن زنا (حاشا) الخ ده لان الكلام ده ظهر قبل ما الانجيل ينسب عيسي ليوسف
يعني لمدة 40 سنة لحد كتابة اول انجيل يوسف كان شخصية غير واضحة الملامح

والسؤال الاهم ايه لازمة يوسف في حياة عيسي اذا كان الله حب يعمل مصالحة مع البشر
بتقديم ابنه ليه حط يوسف كاب لابنه وما وضحش لناس الميلاد المعجزي لعيسي

وطبعا انا عندي مشكلة كبيرة في الكلام المتناقض بتاع الانجيل او الكلام المجرد من احترام الله

عيسي بن يوسف _عيسي ابن الله

شوفت النسب شوفت المقارنة الي ظهر بيها الله في انجليكم (حاشا لله )

بارك الله فيك أخى الحبيب القبطان المسلم

للرفــــــــــــــــــع